مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة             حادثة سير تودي بحياة أستاذة             15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة             قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته             أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي             الغلوسي يدق ناقوس الخطر بسبب تنامي ظاهرة السماسرة والمبتزين باسم حقوق الانسان في المغرب             أمن أكادير يعتقل بطل فيديو دهس مواطنين والإصطدام بجدار بناية أمنية             وزير التعليم بنموسى يصرح في البرلمان عودة جل الاساتذة الموقوفين وهذه هي القرارات الصادرة في حقهم             المعطلون المجازون بأزيلال يستنكرون قمع وقفاتهم الاحتجاجية             والدة الزميل" أبو الخير مصطفى" في ذمة... وتلتحق بابنها الذى توفي رحمة الله عليه هذا الأسبوع             في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!             جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم            جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام            اسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!


جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم


جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

حادثة سير تودي بحياة أستاذة


قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته

 
الوطنية

المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة


15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة


الغلوسي يدق ناقوس الخطر بسبب تنامي ظاهرة السماسرة والمبتزين باسم حقوق الانسان في المغرب


أمن أكادير يعتقل بطل فيديو دهس مواطنين والإصطدام بجدار بناية أمنية


وزير التعليم بنموسى يصرح في البرلمان عودة جل الاساتذة الموقوفين وهذه هي القرارات الصادرة في حقهم

 
الأخبار المحلية

المعطلون المجازون بأزيلال يستنكرون قمع وقفاتهم الاحتجاجية


أزيلال : المحكمة تقرر الرفع من عقوبة سائق "حافلة الموت"،من شهرين إلى سنتين حبسا نافذا.


مجلس جماعة أزيلال يعقد دورته العادية لشهر ماي 2023 وهذا جدول أعمالها..


أزيلال : خالد ايت طالب وزير الصحة يعطي انطلاقة خدمات 21 مركزا صحيا حضريا وقرويا بإقليمي أزيلال وبني ملال

 
الجهوية

بني ملال ...تقديم مختلف السيناريوهات المقترحة لربط بني ملال بشبكة السكك الحديدية الوطنية


مبديع يستقيل من البرلمان من داخل السجن في جلسة ترأسها أمينهُ العام


فرقة مكافحة المخدرات ببني ملال تعتقل شابة متهمة بترويج “القرقوبي”

 
الرياضــــــــــــــــــــة

إعلان هام من الجامعة الملكية ... تحديد موعد لقاء المغرب وزامبيا في تصفيات المونديال


مبابي يعلن رحيله عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم


محاولة جزائرية لتجميد نهائي كأس "الكاف" بين نهضة بركان والزمالك المصري

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

انتصار القيم في رواية قهوة بالحليب على شاطئ الأسود المتوسط بقلم : عبد الكبير الداديسي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 24 دجنبر 2023 الساعة 15 : 22


انتصار القيم في رواية قهوة بالحليب على شاطئ الأسود المتوسط

 

 

 

بقلم : عبد الكبير الداديسي

 

 

 

التلميذة نهيلة لعبيدي من أكاديمية الرباط العضو في البرلمان المغربي للشباب والناشطة الثقافية التي تبشر يمثقفي المستقبل تكتب عن انتصار القيم في رواية قهوة بالحليب على شاطئ الأسود المتوسط.... تذكروا هذا الاسم سيكون له شأن في المستقبل

الانتصار للقيم في رواية

قهوة بالحليب على شاطئ الأسود المتوسط ( بقلم نهيلة لعبيدي)

 


رواية "قهوة بالحليب على شاطئ الأسود المتوسط" للكاتب المغربي عبد الكبير الداديسي تعتبر عملاً أدبياً مبدعاً ومميزاً. تتميز الرواية بأسلوبها الشاعري البليغ واللغة الفصحى المتقنة، إضافةً إلى اثقانها العزف على شعرية اللغة وبلاغة المعنى بطريقة تجعل الرواية تشد الانتباه من خلال عنوانها ورسم غلافها الفني، لكن جمالها الحقيقي يكمن في عمق مضمونها والرسائل الجميلة التي تحملها، التي تحبل بها الرواية فتتناسل عبد تطور الأحداث ...

تتألق الرواية بسرد حكاية "مامادو"، الشاب الأسود الذي فر من جحيم الصراع في "الكوت ديفوار"، وحكاية الشابة البيضاء "ميادة" الهاربة هي الأخرى من مأساة سوريا وصراعاتها هي وصغيرتها لمياء، فتحكى الأحداث في معظمها على شكر إرجاعيات؛ فتعيد الرواية ببراعة الكاتب إلى أذهاننا مأساة ميادة وكيف انقلبت حياتها بسبب الربيع العربي، مع تحديات اللجوء ومرض ابنتها، في مأدبة صراع قيم إنسانية لا تعير للمرأة والطفل وزنا، تلتقي ميادة بمامادو، الشاب الأسمر الذي فقد والدته، في مأساة حفرت في جسده وذاكرته جروحا لا تندمل ولا تنسى،

يلتقي بطلا الرواية في أرض المغرب بعد معاناة طويلة صراعات مريرة مع الإنسان والطبيعة، لتكون أرض المغرب الحضن الدافئ لكل هارب، والبلسم السافي لكل جريح، تتغلب هذه الأرض الطيبة المباركة على معاناتهما وتجمعهما بعد محاولات عديدة للهجرة السرية، تنجح في تخفيف معاناتهما وادماجهما، فيعيش القارئ معاناة و محن البطلين ويعود ليعيش مع ميادة تعاستها بعد تعرضها للاغتصاب وقتل زوجها في سوريا واغتصابه هو الآخر أمام اعينها. لتقرر الهروب بجلها وإنقاد ابنتها من نار الانتقام التي اشتعلت في كل أرجاء سوريا، عبر لبنان فالجزائر تصل ميادة إلى المغرب حيث ستلتقي بمامادو الذي فقد هو الآخر أمه في صراعات سياسية كادت تحرق الكوت ديفوار... تتطور علاقتهما بالمغرب وتتحول الكراهية والحقد الدفين بين أضلاعهما بالتدريج إلى حب جارف ... ورغم كراهيتهما المتبادلة في مطلع الرواية، تأخذنا الرواية في جولة مؤثرة ترسم مأساة البطلين، وكيف استطاع الحب والتسامح من تقريب الأبيض من الأسود، وتنجح الرواية بشكل ملموس في العزف على وتر القيم، وركوب التحدي وقوة البقاء للوقوف في وجه الألم، عبر نسج ثنائيات قائمة على التناقض بين العربي / الإفريقي، الأبيض الأسود/ الحب/ الغدر ، الوفاء/ الخيانة ، الماضي / الحاضر ...حسدنها علاقة "مامادو" و"ميادة"... وطهرت قلبيهما من العنصرية والكراهية التي كانت تسكنهما.

تقدم الرواية شخصيات نامية تطورت مع الأحداث وغيرت مواقفها وتصوراتها عن الآخر، ويبرز هذا التطور أكثر في شخصية "ميادة"، التي تتخلى تدريجيًا عن عنصريتها وأنانيتها وقد علمتها الحياة قيمة الانفتاح فتستقبل الحب وتتغير قناعاتها ، فتتعلق بشاب أسمر وهي التي لم تكن ترى في ذوى البشرة السوداء سوى أنجاس مناكيد ... فتكون الرواية درسا في التسامح والتعايش وقبول...

وبما أن المصائب توحد المصابين، فقد قررا الهجرة إلى إسبانيا ويكون الفشل سببا في تقوية أواصل المحبة بينهما، ويعودان للعمل في مطعم "عمي بوعمامة". ليقرر الثنائي الزواج، مما يرمز إلى تلاقح الثقافات والألوان، ويُجسِّد بقهوة بالحليب، رمزاً لتوحيد الأفراد والتسامح. لتعكس الرواية برشاقة قوة الإرادة والتكيف مع الظروف الصعبة. فيندمج مامادو وميادة في حياة عمي بوعمامة ثنائيا ماسيا قادرا على مجابهة كل ما يعترض حياتهما، وتظهر روح التضحية عندما تتبرع ميادة بكليتها لإنقاذ حياة العم بوعمامة، قدّمت أعظم تضحية لانقاذ حياة عمي بوعمامة الأمر الذي يجسد أبعادًا عميقة للإنسانية والتكافل. وبعد ان توفيت ابنة ميادة لمياء انجبت ميادة من مامادو صغيرة اسمتها لمياء إبصارٌ جديد لفصل في حياتهما. ازدادت تلك الزهراء، لمياء، ثمنًا للحب الذي أسكن روحهما ورسم بسمة أمل على محياهما. كانت لمياء الثانية شفاءً لعمي بوعمامة، بلسمًا يخفف من ألم مرضه (الفشل الكلوي) الذي كاد يرسم نهاية حياته. تربعت لمياء على عرش قلوبهم وأصبحت نورًا يضيء دروب الوجدان. أنسجوا معًا حكاية جديدة في كتاب العائلة، ورسموا لوحة ينسجم فيها الحب والرعاية. عاشوا سويًا دهرًا، يمتزج فيه الوفاء والحنان، حتى حان وقت الفراق. ليرحل عمي بوعمامة إلى الرفيق الأعلى، ويترك وراءه وصية نبيلة تورث الحفيدة ملكية المطعم. وتمضي حياتهما في هناء، وسط ملكية المطعم التي ورثته لمياء، الحفيدة الغالية. تظل قصة حياتهم ملحمة شاعرية، تحكي عن قوة الروح والتحمل، وكيف يستمر الحب في البقاء رغم تقلبات الزمان

فتتسارع الأحداث كورقة شتاء متطايرة، حيث كشفت خيوط الغدر التي نسجها "كانو"، صديق مامادو. يدعي حقه في المطعم، غارقًا في غيظه وحقده، بعد أن أفلح صديقه وأخفق هو. يظهر "كانو" خاوي الوفاض ويمل الحقد قلبه وقد أحس بخيبته بعد رحيله الطويلة الشاقة مع صديقه مامدو،

تعكس الرواية دروساً عديدة في مفهوم الوطنية والتسامح والتضحية والتلاقح الثقافي والحضاري. كما تبرز دور المغرب في تعزيز هذا التلاقح بين إفريقيا والعالم العربي. يُنصح بشدة قراءة هذه الرواية لغناها الفكري والثقافي والأدبي، ولما تقدمه من تجربة جميلة للقراء.إنها رواية جديدة كأطياف الحلم تتلألأ، في بحر مغامرات الأرواح الجريئة ؛"قهوة بالحليب على شاطئ الأسود المتوسط" تجمع بين الألوان المختلطة، في رحلة من الصراعات إلى أرض المغرب الطيبة تحكي عن فار من جحيم الحروب ،وعن الجميلة "ميادة" الهاربة من ويلات الصراع ، إنها قصة نجاح بعد ألم وجراح، في أرض تصهر الثقافات وتستقبل الغرباء الذين يخططون للعبور فيصبحون مقيمين، وقد وجدا في المغرب الطيب نور الأمل والفرح

تناوب الحكاية بين مآسيهما وأوجاعهما وتقلبات الزمن ، وعدم الثقة في الحياة التي تجعل الإنسان ورقة في مهب ريحها ، قد تفرش له الأرض زهزرا فيعيش في ترف وأمن وسلام ... وقد تعصف به من حيث لا يدري فتقلب حياته رأسًا على عقب فترمي به في أتون اغتصاب والتنكيل والبحث عن مهربٍ كما تجلى في تجربة ميادة سوريا. و"مامادو"، الشاب الأسمر القادم من الكوت ديفوار...

رواية "قهوة بالحليب على شاطئ الأسود المتوسط" حكاية حب بلا حدود وتسامح وبلا قيود ،امام حقيقة الحب تنهزم العنصرية وتنتصر القيم الإنسانية. في عرض المغرب يختلط البياض (الحليب ) بالسواد (القهوة) ليقدم للقارئ نصا أدبيا متخنا بالقيم ، ورمزاً للتلاحم والمحبة ، تفاعل الغرباء فيه يصنع وطنًا جديدًا قيم الكرم والضيافة فيه متأصلة ، هكذا جسدت الرواية معاني الوطنية والتسامح ،وناقشت قضايا العنصرية والحروب بفصاحة ،وعاشت الشخصيات رحلة البحث عن الإنسانية ،في هذه الرواية الشاعرية البليغة والمليئة بالجمال.



685

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

التحرش الجنسي عند العرب وعلاقته بالعولمة . بقلم :هايدة العامري

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

في ذكرى 23 مارس. بقلم : وديع السرغيني

الجماعات المتأسلمة هي وليدة السياسة وعلماء البلاط .بقلم : عثمان أيت المهدي

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

يوم مشهود من تاريخ دمنات.بقلم: أبو كوثر المغاربي

جزيرتي الحلوة.بقلم :خالد العجمي(المملكة العربية السعودية)

شكاية إلى وزير الصحة . بني ملال : إهمال و تقصير في القيام بالواجب بالمر

المغرب يعلن انتصاره الدبلوماسي في القضية الوطنية بقلم: ذ. الكبير الداديسي

أنا لست « بغلة » ! بقلم : مرية مكريم

انتصار القيم في رواية قهوة بالحليب على شاطئ الأسود المتوسط بقلم : عبد الكبير الداديسي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي


سبينوزا ببساطة بقلم : عبد المجيد طعام


عنــــاق اللهيـــــــب … بقلم : مالكة حبرشيد


نصائح الشيطان بقلم : أسعد طه


في محاولة منا لرصد ظاهرة اكتظاظ السجون بالمغرب واستشراف طرق بديلة للعقوبات السالبة للحرية قلم : الحسين بكار السباعي


قراءة في رواية “تايري تملالت” للكاتب زكارياء بوزرو بقلم : نهيلة برزكان


لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟ قلم : نزار بولحية


بعد استفادة الجميع من الزيادة باستثنائهم.. من يجبر بخاطر المتقاعدين المغاربة؟! بقلم: إسماعيل الحلوتي


لماذا ملف التقاعد ليس من شأن ميلودي موخاريق والنعم ميارة؟ بقلم : عبد الحق غريب


ازمنة السبي‎ قلم : مالكة حبرشيد

 
الى من يهمهم ا لأمر

لماذا طالب رئيس جمعية مسلمي أونجي بدعم 4.500.000 أورو لتتمة أشغال مسجد أبو بكر الصديق الذي يتطلب فقط 1.300.000 أورو؟

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

والدة الزميل" أبو الخير مصطفى" في ذمة... وتلتحق بابنها الذى توفي رحمة الله عليه هذا الأسبوع


تعزية و مواساة في وفاة المشمول برحمته ، شقيق أخينا الصحفي ذ. " مصطفى ابو الخير " ، رحمة الله عليه


أزيلال : الصديق " عبد الكريم فكاري " استاذ متقاعد ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه


أزيــلال : الأستاذ " لحسن السليماني" استاذ متقاعد / مدرسة وادي الذهب ، يغادرنا الى دار البقاء على حين غفلة ...تاركا صدمة فى قلوب أهله وأصدقائه ..رحمة الله عليه


تعزية ومواساة في وفاة والدة "جميلة صغري"، تقنية متقاعدة بالمجلس الترابي بأزيلال

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

السعودية تصدر بيان بشأن إعدام مقيم أجنبي بطريقة بشعة بعد أن إرتكب جريمة أبشع !


فوضى تجتاح مخيمات تندوف بعد مقتل شاب بطريقة مروعة وإلقاء جثته في سلة المهملات.

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة