مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         غضب عارم قبيل زيارة وزيرة صهيونية “مجرمة حرب” وصفت الأذان بـ “نباح كلاب محمد”             عائد إلى مدرستي الوطنية قلم : يوسف غريب كاتب صحفي             "رواها الشيخان" فلم : عبدلاوي لخلافة             تفاصيل توقيف اثنين مشتبه بهما في قضية اختطاف سيدة بسيدي بنور             حقوقيون يستنكرون تخصيص 3 ملايير لبناء محطة طرقية في خنيفرة وجدل كبير حول الصفقة ..             إنجاز طبي نوعي ناجح: استئصال ورم معقد بالمستشفى الإقليمي بأزيلال             نشرة إنذارية: ثلوج وأمطار ورياح قوية يومي السبت والأحد بعدد من مناطق المملكة             البطل غير الخارق "مانفعش"... والشيخة عمرها تنسى هزت لكتاف! بقلم: رمسيس بولعيون             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             خمسة .... لن نسامحهم            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : كوكبة الدراجين رفقة عناصر الدائرة الأولى يحتجزون شاحنة محملة بالزيوت المغشوشة في طريقها للبيع بمدينة ازيلال ..


إقليم أزيلال : مباراة توظيف تقنين بجماعة أزيلال ..


أزيلال : بتعليمات من عامل الإقليم حملة واسعة ضد احتلال الملك العمومي والقضاء على الأماكن المشبوهة


أزيلال : تعيين " عبد السلام لعزيز" قائدا للهيئة الحضرية بخنيفرة

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

خمسة .... لن نسامحهم
 
الحوادث

قاصر يسرق مفاتيح سيارة والدته ويرتكب مجزرة طرقية مميتة


أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة

 
الجهوية

حقوقيون يستنكرون تخصيص 3 ملايير لبناء محطة طرقية في خنيفرة وجدل كبير حول الصفقة ..


نشرة إنذارية: ثلوج وأمطار ورياح قوية يومي السبت والأحد بعدد من مناطق المملكة


عملية جراحية لمبديع تؤجل محاكمة وزير تحديث الإدارة الأسبق

 
الوطنية

غضب عارم قبيل زيارة وزيرة صهيونية “مجرمة حرب” وصفت الأذان بـ “نباح كلاب محمد”


تفاصيل توقيف اثنين مشتبه بهما في قضية اختطاف سيدة بسيدي بنور


جلالة الملك محمد السادس يعود إلى أرض الوطن بعد زيارة خاصة للإمارات و ترقب زيارة ماكرون في باريس


الدرك الملكي يعتقل دركي سابق بحوزته شحنة مخدرات في سيارة فاخرة


فرار بارون وشقيقه ورد اسمهما في ملف إسكوبار الصحراء بعد إجهاض تهريب 47 طنا من المخدرات ببوزنيقة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

الساعي يحطم رقم هشام الكروج في 3000 متر داخل القاعة


تفاصيل جديدة.. الشرطة الهولندية تفرج عن بدر هاري بشروط


القبض على بدر هاري في هولندا بتهمة الاعتداء على طليقته أم أطفاله الخمسة

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

قراءة في رواية “تايري تملالت” للكاتب زكارياء بوزرو بقلم : نهيلة برزكان
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 12 ماي 2024 الساعة 20 : 03


قراءة في رواية “تايري تملالت” للكاتب زكارياء بوزرو

 

 

 

 

بقلم :    نهيلة برزكان

 

 

 

 

 

تمثل رواية “Tayri tamellalt” أو كما يمكننا القول باللغة العربية (الحب البريء)، قيمة إلى المشهد الأدبي الأمازيغي المغربي الحديث، فهي تتميز بقدرتها على استخدام لغة في طور الانتقال إلى الكتابة بطريقة مبتكرة وفعالة –أي الأمازيغية-، وتقديم رؤية متميزة لتجارب الحب والفراق والبحث عن الهوية في سياق جامعي ملتبس. يبدأ الكاتب رحلته الروائية بتوطين الأحداث والشخصيات في بيئة جامعية متنوعة ومتناقضة، حيث يتمحور الصراع الرئيسي حول البطل غير المسمى وعلاقته بالفتاة التي يعتبرها نقطة ضوء في حياته.
تتنوع الأحداث والمشاعر في الرواية بين الفرح والحزن واليأس، حيث يجد البطل نفسه مشدوهاً بشخصية الفتاة التي يعتبرها منفذًا له من وحدته وعزلته العاطفية. ومع تقدم الرواية، يتبين للقارئ تدريجياً أن هذه العلاقة غير متكاملة، وأن البطل يعيش في عالم من الآلام الداخلية والصراعات العاطفية، تجعله يتساءل عن معنى الحب وقيمته في حياته.
بفضل الأسلوب السردي الرائع، استطاع الكاتب أن يضفي عمقًا نفسيًا على الشخصيات، مما يجعل القارئ يتعاطف معها ويشعر بتجاربها الحياتية بشكل واقعي ومؤثر. كما يبرز الكاتب في روايته مشاعر الشك والتردد والبحث عن الذات، والتي تعكس حالة الارتباك والفوضى العاطفية التي يمكن أن يواجهها الشباب في بيئة جامعية مليئة بالتحديات والضغوطات.
من خلال تسليط الضوء على معاناة الشخصيات وتقديمها بشكل شفاف ومؤثر، تتيح الرواية للقارئ فهم عميق للتجارب الإنسانية والعواطف المتضاربة التي قد يمر بها أي شخص في رحلة البحث عن الذات والانتماء. وبهذا، تظل “تايري تاملالات” ليست مجرد قصة رومانسية، بل هي تحفة أدبية محلية تتناول بجرأة وعمق قضايا العلاقات الإنسانية والهوية الشخصية بطريقة ترسم لوحة راقية للحياة الجامعية وتحدياتها.
ترسم سردية الرواية مشاهد متنوعة ومعقدة تنقل القارئ إلى عوالم شخصية ملتبسة ومتضاربة، تكشف عن طبيعة العلاقات الإنسانية وتجاربها المعقدة. يستخدم الكاتب براعة تقنيات السرد ليعزز من تأثير القصة ويجعلها تترسخ في أذهان القراء، فعلى سبيل المثال، أتقن توظيف الزمن بشكل متقن، حيث ينقلنا بين المستقبل والماضي بطريقة متسلسلة تجذب الانتباه وتثير الفضول.
وتبرز التقنيات السردية الأخرى في الرواية، مثل الحفاظ على الشخصيات بلا هوية محددة، مما يخلق جواً من الغموض والتشويق حول هويتهم ومصيرهم، ويعزز من تعقيدات القصة وعمقها. كما يبدع الكاتب في استخدام تقنيات الاستباق والاسترجاع، التي تضفي على سير الأحداث جمالية وتشويقاً إضافياً، مما يجعل القارئ متشوقاً لمعرفة ما سيحدث بعد.
يتميز الكاتب في روايته بالتنوع الفريد في تناول الأحداث والمشاعر، حيث يمتزج في سرده بين مشاهد الحب العاطفي العميق ومشاهد الكراهية والتوتر العاطفي. يظهر هذا التنوع في تقاطع الشخصيات وتباينها، حيث يرسم الكاتب شخصيات معقدة تتأرجح بين الانجذاب والانزعاج، مما يضفي عمقاً وحيوية على القصة.
وتبرز أيضاً المشاعر الإنسانية الجامحة في سرد الرواية، حيث يتناول الكاتب مشاهد التضحية والوفاء بشكل مؤثر وواقعي، مما يجعل القارئ يتعاطف بشكل عميق مع شخصيات الرواية ويشعر بمشاعرها وتجاربها. وبفضل هذه القدرة على تصوير المشاعر الإنسانية بشكل واقعي، تصبح الرواية قادرة على إيصال رسالة فلسفية عميقة حول طبيعة الحياة والعلاقات الإنسانية.
باستخدام هذه التقنيات السردية المتقنة، ينجح الكاتب في تقديم رواية تتخطى حدود الرومانسية التقليدية، بل تصبح مرآة تعكس تعقيدات الحياة الإنسانية وتناقضاتها في مجتمع متنوع ومتشابك كالمجتمع المغربي الأمازيغي. فالرواية ليست مجرد قصة حب، بل هي دراسة عميقة للنفس البشرية وتجاربها المعقدة، تشكل رحلة فكرية وعاطفية للقارئ يستمتع في استكشافها وتأملها.
تستحق رواية “تايري تاملالات” أن تظل محط أنظار القراء ومنبرًا للنقد الأدبي، فهي ليست مجرد قصة حب تعكس تجارب شخصيتين محددتين، بل هي مرآة تعكس الحياة بكل تعقيدها وتناقضاتها. يبدع الكاتب في تقديم لوحة فنية متنوعة، حيث يخلط بين مشاعر الفرح والحزن، الحب والكراهية، التضحية والوفاء، مما يجعل الرواية غنية ومليئة بالعمق النفسي والفلسفي.
باستخدامه للغة الأمازيغية بشكل مبتكر وفعال، يسطر الكاتب رواية تعكس جمال وغنى الثقافة الأمازيغية، وتقدم رؤية متميزة للحياة والعلاقات الإنسانية في مجتمع متشعب ومتناقض. وبهذا، تظل “تايري تاملالات” محطة مهمة في مسيرة الأدب الأمازيغي الحديث، وتبرز كتحفة أدبية تستحق الاحترام والتقدير، وتستحق أن تبقى محط إعجاب وتأمل القراء والنقاد على حد سواء، ولا يمكننا أن نختم هذه القراءة المتواضعة إلا بما قاله المتنبي: لا السيف يفعل بي ما أنت فاعلة، ولا لقاء عدوي مثل لقياك، لو بات سهم من أعدائي في كبدي/ ما نا مني ما نالته عيناك.
نهيلة برزكان
طالبة باحثة بالمدرسة العليا للتربية والتكوين -تخصص أمازيغية-
جامعة محمد الأول وجدة



430

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



إدانة مصور البورنوغرافية بسنة حبسا نافذا بالفقه بن صالح

أفورار: بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ،دار الولادة بأفورار " تحتفل "بإنتهاك كرامة المرأة!!!

مستشفى أزيلال يحتفل بنساء الصحة

فرع المركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية بارفالة اقليم ازي

التحرش الجنسي عند العرب وعلاقته بالعولمة . بقلم :هايدة العامري

افورار: اطر دار الولاد ترد على مقال

دعوة إلى فك الاحتجاز عن النسوة بمخيمات تندوف

ضيف القافلة : الشباب الآن وليس غدا بقلم ذ.محمد الحجام

دار ولد زيدوح :فرع المركز المغربي لحقوق الانسان يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية لحدبوموسى

موسم سقوط التلميذات. بقلم :ذ. الكبير الداديسي

كيف عاش معتوب لونيس؟؟ قراءة في كتاب المتمرد بقلم : ذ.أحمد أيت أقديم

تقنيات الكتابة السردية في الرواية المكتوبة باللغة العربية المغربية “تاعروروت” بقلم :ذ. محمد الادريسي

"الكتابة بالألوان أو فتنة السرد في رواية "فتنة السنونو" القراءة من إنجاز الأستاذ: لحسن أفركا

وفاة المواطن أيوب بولوالب، المعتقل بالسجن المحلي بسلا "الزاكي"

تفاصيل جديدة ....شاب يقتُل خمسة أفراد من أسرته دفعة واحدةً + فيديو

صَومَنا .. بينَ المفهوم الوثَني والمفهوم الإسلامي - القسم الثاني بقلم : ذ. سالم الدليمي

صديقي دبحني بسكين زوجتي!!

البــــطل .. بقلم : هشام عودة

عندما يخرج المارد من القمقم! كتب : عبدالقادر الهلالي

الجاحظ حياته، أدبه، سخريته بواسطة : الطيب عبد الرازق النقر





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

عائد إلى مدرستي الوطنية قلم : يوسف غريب كاتب صحفي


"رواها الشيخان" فلم : عبدلاوي لخلافة


البطل غير الخارق "مانفعش"... والشيخة عمرها تنسى هزت لكتاف! بقلم: رمسيس بولعيون


صدقة في المقربين قلم : حسن البصري


موسم أكل المخ قلم: علي كراجي


هذا هو عميد الصحة العمومية بالمغرب قلم : محمد كرم


دين الشحارير.. بقلم : د.سامي عامري


قصبة بن أحمد النشأة والتطور بواسطة : أحمد لعيوني


قداس الوجع بواسطة ذ.: مـالكة حبرشيد


العربية والأمازيغية مزيج حضاري راسخ وغني لن ينال منه المتطرفون من الطرفين!!! بقلم: عزيز رباح

 
انشطة الجمعيات

منظمة الربيع بخريبكة وشركاؤها ينظمان لقاء تحفيزيا لفائدة الشباب المقبلين على الامتحانات

 
طب و صحـة

إنجاز طبي نوعي ناجح: استئصال ورم معقد بالمستشفى الإقليمي بأزيلال

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية وموساة في وفاة المشمول برحمته :" الحاج عمر جرفي "، ممرض سابق ـــ الرجل الطيب


كلمة شكر على تعزية ومواساة من عائلة المرحوم :" الحسين الغالي " ...


أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى

 
حوارات

المنتدى القرائي الرابع لدار الشعر بمراكش:الشعري والمحكي والترجمة وتجربة الدار في ورشات الكتابة الشعرية للأطفال

 
أنشطة حــزبية

فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة المكثفة في مسيرة وطنية ضد الفساد ونهب المال العام

 
أنشـطـة نقابية

" ثورة تعاضدية " ام جهاد في ثروة التعاضدية. متابعة : نجيب الخريشي

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

ساركوزي أول رئيس فرنسي يرتدي «سوار مراقبة بقدمه» بعد إدانته بالفساد


تفاصيل مثيرة في قضية مقتل شابة مغربية بهولندا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة