مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         من الأسطورة إلى الشاشة: تمثلات المسخ في المتخيل الرمزي الأمازيغي ” إليس ووشن نموذجا” قلم : نعيمة محتاين أريناس             التهجير الناعم ..والإقليم المباح قلم : دكتورة ميساء المصري             إعفاء مديرة المستشفى الجهوي ببني ملال بعد تصاعد الاحتقان داخل المؤسسة وتعيين إبراهيم سليك خلفا             الدرك يطيح بمروج مخدرات مطلوب للعدالة رفقة فتاتين ويحجز كمية من المخدرات و3 سيارات             خنيفرة : البحث متواصل لليوم السادس عن تلميذ غريق في وادي أم الربيع             قلعة السراغنة.. محاكمة دركي في حالة اعتقال بعد اعتدائه جسديا على ممرض أثناء أداء عمله             بلاغ من الديوان الملكي.. تعيين مسؤولين جدد على رأس مؤسسات دستورية             طعن ضابط أمن بسكين خلال حملة تحرير الملك العمومي             رسالة قوية من قائد شاب من اغبالة تحظى باحترام المغاربة بعد أن طالب بضرورة تخفيض الاسعار مراعاة لظروف المواطنين            خمسة .... لن نسامحهم            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

بعد سنة من الجدل.. محكمة بني ملال تطلق سراح رئيس جماعة دمنات وتُبرئ ساحته من تهم التزوير


أزيلال : لمواجهة ارتفاع أسعار اللحوم الحمراء ، عامل الإٌقليم يتدخل


أزيلال : حجز وإتلاف مشروبات غازية المنتهية الصلاحية في مأرب بجماعة


أزيلال : غريب ...انخفاض أسعار اللحوم الحمراء من 90 درهما الى 85 درهما ؟؟

 
الجهوية

الدرك يطيح بمروج مخدرات مطلوب للعدالة رفقة فتاتين ويحجز كمية من المخدرات و3 سيارات


خنيفرة : البحث متواصل لليوم السادس عن تلميذ غريق في وادي أم الربيع


خنيفرة : حجز وإتلاف كميات من اللحوم الفاسدة اثر حملة مراقبة وتدخل النيابة العامة

 
صوت وصورة

رسالة قوية من قائد شاب من اغبالة تحظى باحترام المغاربة بعد أن طالب بضرورة تخفيض الاسعار مراعاة لظروف المواطنين


أزيلال : رسالة صوتية من مجموعة فلاحين متضررين بجماعة اكودي نلخير ، موجهة الى السيد العامل

 
كاريكاتير و صورة

خمسة .... لن نسامحهم
 
الحوادث

انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال


إصابة 15 شخصًا في حادثة سير خطيرة نواحي سطات، بينهم رجال ونساء تعليم(صور)

 
الوطنية

قلعة السراغنة.. محاكمة دركي في حالة اعتقال بعد اعتدائه جسديا على ممرض أثناء أداء عمله


بلاغ من الديوان الملكي.. تعيين مسؤولين جدد على رأس مؤسسات دستورية


طعن ضابط أمن بسكين خلال حملة تحرير الملك العمومي


الأداء الإلكتروني لواجبات المحافظة العقارية ابتداء من 14 أبريل


الحكومة تعفي المقبلين على الباكالوريا والأشخاص المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة من حجز مواعيد البطاقة الوطنية... وإقتراحات جديدة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

الشرطة تكشف تفاصيل “غرفة موت” مارادونا


قصبة تادلة: فوزي لقجع رئيس الجامعة يتفاعل مع نداءات جماهير ونادي كرة القدم ويتدخل لعلاج اللاعب


الركراكي يكشف عن قائمة المنتخب المغربي لمواجهتي النيجر وتنزانيا في تصفيات كأس العالم 2026

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟ قلم : نزار بولحية
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 09 ماي 2024 الساعة 40 : 16


لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟

 

 

 

قلم : نزار بولحية

 

 

 

 

هل بلغ السيل الزبى ونفض الليبيون أيديهم باكرا عن فكرة الاتحاد المغاربي الثلاثي؟ لكن هل يمكن أن يحدث ذلك حقا؟ أليس مفترضا أن تحتضن العاصمة الليبية وبعد ثلاثة شهور ثاني اجتماع من الاجتماعات الدورية، التي تم الاتفاق في مارس الماضي في الجزائر على هامش قمة الغاز، على عقدها دوريا بين الدول المغاربية الثلاث؟ ثم هل تأسس ذلك الاتحاد أصلا حتى يختار أي عضو منه، إما البقاء فيه أو تركه؟ ألا يبدو الأمر، إلى الآن على الأقل، أقرب للتخمينات أو التأويلات التي لم يثبتها الدليل؟ ربما قد يقول قائل. لكن من يعرف حقيقة ما دار من حوارات ونقاشات بين الأطراف التي اجتمعت في قصر قرطاج في أول اللقاءات الدورية؟ وما الذي قد يكون كل واحد منهم قد طرحه على الآخر، أو خرج به من خلاصات واستنتاجات.
لقد أشاد الليبيون وفي كثير من المناسبات بالمساعي والجهود الدبلوماسية التي بذلها المغاربة والجزائريون لتحقيق المصالحة بين مختلف فصائلهم وتياراتهم. غير أن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم هو، هل سيكون بمقدورهم، رغم حالة الغموض التامة والضبابية الشديدة التي باتت تكتنف المشهد السياسي في بلدهم، أن يلعبوا دورا ما لتقريب الشقة بين الجارتين المغاربيتين المتنازعتين؟ وهل كونهم كانوا ضلعا من أضلاع الاجتماع الثلاثي الذي عقد الاثنين قبل الماضي في العاصمة التونسية من خلال رئيس مجلسهم الرئاسي محمد المنفي، الذي حضر إلى جانب الرئيسين التونسي قيس سعيد، والجزائري عبد المجيد تبون سيكون عاملا مساعدا لهم على تحقيق ذلك أم لا؟ ربما كانت النقطة المفصلية بالنسبة لهم هي أن ذلك اللقاء لم يفض إلى أي إعلان، أو قرار بإنشاء كيان إقليمي جديد في المنطقة، بدلا عن الاتحاد المغاربي.
وليس معروفا إن كان السبب في ذلك هو أن الموضوع لم يطرح أصلا على طاولة المجتمعين، ولم يدرج على جدول أعمالهم؟ أم لأن الاطراف الثلاثة لم تتوصل بعد إلى صياغة تصور واضح ودقيق حول الفكرة يسمح بالتوصل لاتفاق نهائي على ترتيبات تنزيلها وتنفيذها على الارض؟ لكن كان من الواضح أن الحاضرين تجنبوا الإشارة، من قريب أو بعيد إلى تلك المسألة، وحرصوا في البيان الختامي الذي أصدروه في ختام أعمالهم على الحديث فقط عن مسائل تتعلق بالتعاون بين أقطارهم في جوانب معينة تشمل أمن حدودهم، وبعض المشاريع المشتركة وتهم أيضا «توحيد المواقف والخطاب في التعامل مع مختلف الدول المعنية بالهجرة غير النظامية في شمال المتوسط ودول الصحراء».

غموض حقيقي بات يلف مصير الاجتماع المرتقب في العاصمة الليبية بعد ثلاثة شهور ويتعلق لا فقط بإمكان عقده في موعده، أم لا، بل حتى بالأطراف التي قد تحضره

غير أن ما فاجأ كثيرين هو إيفاد رئيس مجلس الرئاسة الليبي ساعات قليلة بعد انتهاء ذلك الاجتماع لمبعوثين شخصيين إلى كل من العاهل المغربي محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني، محملين برسالتين منه. ولم يكن ذلك يخلو من دلالات. لقد كانت طرابلس العاصمة الوحيدة من بين العواصم الثلاث التي حضرت لقاء تونس وبقيت تحتفظ بعلاقات جيدة بكلا العاصمتين الأخريين، أي الجزائرية والمغربية في وقت واحد، في ظل استمرار القطيعة الدبلوماسية بين الرباط والجزائر، وتواصل حالة الفتور والبرود بينها وبين تونس. ولم يكن تصريح القائم بأعمال السفارة الليبية في الرباط في أعقاب تسليم سامي المنفي للرسالة الموجهة إلى ملك المغرب إلى وزير خارجيته ناصر بوريطة الثلاثاء قبل الماضي، الذي شدد فيه على أن «الزيارة تندرج في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز اتحاد المغرب العربي، من أجل تحقيق تطلعات شعوب المنطقة لمزيد الاستقرار والازدهار»، وأنها تؤكد «تميز العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين، وتبرز الدور الفعال الذي يضطلع به المغرب لصالح الاندماج المغاربي»، على حد تعبيره، يحتمل أكثر من تأويل، إذ أعطى إشارة واضحة وصريحة إلى أن أكبر هاجس ظل يشغل بال الليبيين في علاقتهم بجيرانهم هو، الابتعاد أكثر ما يمكن عن المشروع الذي لوح به كثيرون بإنشاء كيان إقليمي جديد في الشمال الافريقي يكون بديلا عن الاتحاد المغاربي، الذي لا يزال معطلا ومجمدا، والبقاء بالتالي على مسافة واحدة من الجارتين الجزائرية والمغربية، لكن ما لم يتضح على الفور هو، ما إذا كانت تلك الخطوة قد تمت بالتنسيق التام والمسبق مع الجزائر وتونس وبمباركة منهما؟ أم أنها اتخذت بشكل منفرد من جانب رئيس المجلس الرئاسي، ومن دون إعلام الدولتين، أو أخذ رأيهما حولها. كما أنه لم يعرف بعد كيف تفاعل المغاربة معها، بعد اكتفائهم بعدم التعليق عليها رسميا.
ولم يتضح أيضا ما الذي قصده القائم بالأعمال الليبي حين ذكر في تصريحه، أن الزيارة «تندرج في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز اتحاد المغرب العربي». فهل قدّم رئيس المجلس الرئاسي الليبي إلى العاهل المغربي مقترحات محددة لكسر الجمود الذي يعيشه ذلك الاتحاد منذ عقود؟ أم قد يكون عرض عليه مثلا أن تكون بلاده حاضرة في الاجتماع المقبل في طرابلس؟ من المؤكد في كل الأحوال أن هناك تطمينات ما قدمت ليس للمغاربة فحسب، بل للموريتانيين أيضا. ويبدو أن الجانب الموريتاني، على عكس المغربي، قدّم ردا فوريا على ما قد يكون عرض عليه. فقد أكد المبعوث الخاص لرئيس المجلس الرئاسي الليبي عماد الفلاح، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الموريتانية الرسمية في أعقاب تسليمه الأربعاء الماضي رسالة إلى الرئيس ولد الغزواني على «التأكيد على عمق العلاقات التاريخية بين موريتانيا وليبيا وعلى التشاور المستمر والوثيق في المجالات كافة، التي تهم البلدين الشقيقين، ومن ضمنها تفعيل دور اتحاد المغرب العربي»، مضيفا أنه «تلقى ردودا إيجابية من فخامة رئيس الجمهورية»، وفق ما أوردته الوكالة، من دون أن تحدد لا ما عرضه الليبيون «لتفعيل دول الاتحاد المغاربي» ولا طبيعة «الردود الإيجابية» عليها من جانب الرئيس ولد الغزواني. وهذا ما يطرح بدوره أكثر من فرضية.
فإن كان الليبيون قد تصرفوا باتفاق تام مع الجزائريين والتونسيين، وإن كان هؤلاء قد طلبوا منهم مثلا أن يختبروا موقف، أو ردة فعل الدولتين الغائبتين أو المغيبتين عن الاجتماعات الثلاثية الأخيرة، أي المغرب وموريتانيا، فهل تتطلع الدول الثلاث فعلا لأن تكلل تلك المهمة بعقد قمة مغاربية خماسية في وقت لاحق من هذا العام؟ وإن كان الليبيون قد تحركوا من تلقاء أنفسهم ودون علم أو مباركة الدولتين الجارتين أي الجزائر وتونس، فإن ذلك سوف يعني شيئا واحدا لا غير وهو، أنهم قد نفضوا أيديهم باكرا من فكرة الاتحاد الثلاثي، وأنهم باتوا يبحثون عن مخرج ما مما وصفناه الاسبوع الماضي بالمأزق الذي وجد التونسيون والليبيون أنفسهم فيه بعد اجتماع تونس. وسواء رجحت الفرضية الأولى أم الثانية، فإن غموضا حقيقيا بات يلف مصير الاجتماع المرتقب في العاصمة الليبية بعد ثلاثة شهور من الآن ويتعلق لا فقط بإمكان عقده في موعده، أم لا، بل حتى بالأطراف التي قد تحضره.
كاتب وصحافي من تونس



608

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

موسم سقوط التلميذات. بقلم :ذ. الكبير الداديسي

كأن شيئاً لم يكن! بقلم تركي بني خالد

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

عنــــدما تثــــبت الأمــــازيغية مغــــربية الصـــــحراء بقلم مدير جريدة سوس+

أيت امحمد :الطريق الرابطة بين ايت امحمد وازيلال صالحة للحرث

تحقيق : جهازُ الشرطة بالمغرب.. جسمٌ مريض

جزيرتي الحلوة.بقلم :خالد العجمي(المملكة العربية السعودية)

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟ قلم : نزار بولحية





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

من الأسطورة إلى الشاشة: تمثلات المسخ في المتخيل الرمزي الأمازيغي ” إليس ووشن نموذجا” قلم : نعيمة محتاين أريناس


التهجير الناعم ..والإقليم المباح قلم : دكتورة ميساء المصري


الأعمال الفنية الرمضانية: تخمة في الإنتاج ورداءة في الجودة بقلم: ياسين المصلوحي


غابات أزيلال بين إهمال المسؤولين والرعي الجائر والتدمير من طرف الأهالي . بقلم : محند قافو


الشناقة أمعنوا في شنق المستهلك بالتقسيط قلم : عبدالفتاح المنطري


ترْمْضِينَة أمْ تمْرْضِينَة...!!! قلم : عثمان أورحو


ما بين إيريك فروم وطه عبد الرحمن فٌلم :محسن المحمدي


"صابون تازة.." فلم: عبد السلام انويكة


أن تصرخ يعني أنك تتألم… بقلم د:محمد بنطلحة الدكالي


لماذا تراجعت الثقة والمصداقية في المنتخبين وفي المؤسسات المنتخبة: زاوية أخرى للنظر بقلم رشيد حموني

 
انشطة الجمعيات

بني ملال تحتضن النسخة الثانية للمهرجان الدولي "الجسد والثقافة في حركة" بحضور جمعية " انطلاقة "من أزيلال


اختتام محترفات المهن السمعية البصرية وتنظيم معرض اللوحات الفنية لجمعية ربيع المسرح بخريبكة

 
أنشـطـة نقابية

المخطط الاستراتيجي الخماسي و صانع رؤساء التعاضدية العامة للموظفين.

 
حوارات

"العائلة الكبيرة" لدار الشعر بمراكش تلتئم في "رباط" الشعر شعراء من المغرب والسينغال وكورال نسائي يضيئون الليلة الثانية من ليالي الشعر الرمضانية

 
أنشطة حــزبية

أزيـلال: حزب" الشمعة " وحزب " الرسالة "، يطالبان بتدخل السيد عامل الإقليم لضمان نزاهة المباريات والمساواة في التوظيف

 
طب و صحـة

إعفاء مديرة المستشفى الجهوي ببني ملال بعد تصاعد الاحتقان داخل المؤسسة وتعيين إبراهيم سليك خلفا


جهة بني ملال خنفيرة :وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، يعطي انطلاقة خدمات 15 مركزا صحيا حضريا وقرويا

 
التعازي والوفيات

ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته : المهدي حرت " شقيق الأستاذ " نور الدين حرت " ...


أزيلال : صديقنا المشمول برحمته " زايد خابش " ، غادرنا الى دار البقاء .

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

موريتانيا تسلم المغرب رئيس جماعة هارب من العدالة يحمل الجنسية الأمريكية


أوكرانيا توافق على مقترح أميركي لوقف فوري لإطلاق النار 30 يوماً

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة