مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         هروب معتقل مغربي من سيارة للشرطة الإسبانية             ملاعب المغرب تستقبل 9 مباريات ضمن التصفيات المؤهلة للمونديال             الأمن المغربي يكشف لأول مرة عن سيارته الذكية الجديدة.. هذه قدراتها وتقنياتها الهائلة             أزيلال :بحضور عامل الإقليم أسرة أمن أزيلال تحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني...             أزيلال :الخيانة الزوجية تدفع زوج لإرتكاب جريمة قتل بشعة حيث انهى حياة عاشق زوجته بآيت عتاب             الفقيه بن صالح .. افتتاح الدائرة الأمنية الثانية بسوق السبت أولاد النمة             زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم             ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة             رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال             بعد 28 عاما من اختفائه.. العثور على شاب جزائري في منزل جاره             كلمة رئيس المنطقة الإقليمية للأمن بأزيلال بمناسبة الذكرى 68لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني             في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!             جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم            جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام            شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

كلمة رئيس المنطقة الإقليمية للأمن بأزيلال بمناسبة الذكرى 68لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني


في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!


جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

حادثة سير تودي بحياة أستاذة


قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته

 
الوطنية

الأمن المغربي يكشف لأول مرة عن سيارته الذكية الجديدة.. هذه قدراتها وتقنياتها الهائلة


المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة


15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة


الغلوسي يدق ناقوس الخطر بسبب تنامي ظاهرة السماسرة والمبتزين باسم حقوق الانسان في المغرب


أمن أكادير يعتقل بطل فيديو دهس مواطنين والإصطدام بجدار بناية أمنية

 
الأخبار المحلية

أزيلال :بحضور عامل الإقليم أسرة أمن أزيلال تحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني...


أزيلال :الخيانة الزوجية تدفع زوج لإرتكاب جريمة قتل بشعة حيث انهى حياة عاشق زوجته بآيت عتاب


المعطلون المجازون بأزيلال يستنكرون قمع وقفاتهم الاحتجاجية


أزيلال : المحكمة تقرر الرفع من عقوبة سائق "حافلة الموت"،من شهرين إلى سنتين حبسا نافذا.

 
الجهوية

الفقيه بن صالح .. افتتاح الدائرة الأمنية الثانية بسوق السبت أولاد النمة


بني ملال ...تقديم مختلف السيناريوهات المقترحة لربط بني ملال بشبكة السكك الحديدية الوطنية


مبديع يستقيل من البرلمان من داخل السجن في جلسة ترأسها أمينهُ العام

 
الرياضــــــــــــــــــــة

ملاعب المغرب تستقبل 9 مباريات ضمن التصفيات المؤهلة للمونديال


إعلان هام من الجامعة الملكية ... تحديد موعد لقاء المغرب وزامبيا في تصفيات المونديال


مبابي يعلن رحيله عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

سلطة الفقهاء وأثرها على الشعوب نحو فقه جديد للشيخ سيدي عبد الغني العمري
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 30 يونيو 2016 الساعة 52 : 02


سلطة الفقهاء وأثرها على الشعوب

 

 نحو فقه جديد

 

 للشيخ سيدي عبد الغني العمري

 

 

     إن التجديد، سمة هذه الشريعة، التي بها تستمر إلى قيام الساعة. وقد جاء في الحديث: «إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا»[1]؛ وفقه الدين، كما أوضحنا في الفصول الأولى من هذه السلسلة، أوسع من الفقه بالمعنى الاصطلاحي. غير أن التجديد، لا يكون إلا ممن بلغ درجة الاجتهاد، في الفقه على الأقل؛ نقول هذا، لأن درجة الكشف تكون دائما أعلى.

 

       ولا بأس هنا، أن نستدل للكشف الذي ينكره مقلدة الفقهاء، بما تحتمله هذه المساحة فحسب. يقول الله تعالى: {وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [البقرة: 282]. وهذا يعني، أن العلم الذي تُنتجه التقوى، يكون عن تعليم من الله؛ بغير واسطة من البشر. وفي الحديث القدسي، الذي جاء فيه: «فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا»[2]، إشارة إلى أن علم العبد المحبوب، يكون من الله، بلا واسطة أيضا. وهذا هو العلم اللدني (وهو حقيقة أعلى حتى من الكشف)، الذي جاء فيه قوله تعالى: {وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا} [الكهف: 65]؛ في حق الخضر ومن على شاكلته من هذه الأمة. ومن يُنكر علوم الكشف، فقد أنكر أساسا من الدين؛ به يكون الدين ربانيا، من جهة الوارد (النتيجة)؛ بعد أن كان ربانيا من جهة المصدر.

 

       وتجديد الدين على عمومه، يشمل جميع العلوم الدينية، التي ليس الفقه إلا واحدا منها. وعلى هذا، يكون التجديد في الفقه، وفي التفسير، وفي الحديث وغيرها... ويكون التجديد تجديدا للإيمان، من جهة علم التزكية؛ وهكذا... وقد يكون التجديد من واحد أو أكثر، في الزمان؛ لأن "مَنْ" في الحديث اسم نكرة، يفيد الإبهام من جهة العدد. وإن كانت الحقيقة تقتضي، أنه لا بد لكل فن من فنون العلم، من واحد تعود الرئاسة فيه إليه في الزمان.

 

       وإن كانت المذاهب الفقهية المعلومة، قد ساعد على بلورتها، اختلاف البلدان؛ فإن العولمة التي نعيشها، ترفع هذا الشرط؛ وتجعل الفقه يسير في اتجاه الوحدة. علم هذا من علمه، وجهله من جهله. وإن ظروف العصر، ما عادت تسمح بالاختلاف الكثير في الفروع، لتوافر النصوص لكل الفقهاء من جميع الأرض. وهذا يجعلهم -إن وُجدت الأهلية- أقرب إلى توحيد الاستنباط من السابق؛ بشرط غياب التعصب للمذهب. والمشكل، هو أن التمسك بالمذهب، قد أصبح شأنا سياسيا، بسبب إخضاع الدين لسلطة البلد (وإن كان هذا لا يصح من حيث المبدأ). وهذا، يكون عائقا أمام التجديد في هذا الزمان.

 

       نتعجب كثيرا، عندما نجد من فقهاء العصر، من يستميت في الدعوة إلى التمسك بالمذهب، مع كونه أمرا فرعيا منذ نشأته؛ وتأباه الآن ظروف العولمة الحاكمة أيضا، بجانب ذلك. كل هذا غير معتبر عند فقهائنا، وكأنهم يتحدّون الأقدار!.. فأمثال هؤلاء، قد تجاوزتهم المرحلة، وإن بقوا يؤدون أدوارا ثانوية، على مسرح الأحداث. وأما الشباب من الفقهاء، فعليهم أن يستعدوا لبناء فقه جديد، يكون زبدة المذاهب كلها، وقريبا من الشريعة الأم. وإن السمة الغالبة عليه، ينبغي أن تكون الوضوح واليُسر؛ ليُماشي أحوال الناس في هذا الزمان الذي لم يسبق له مثيل. فإن كان الشافعي رضي الله عنه، قد غير فقهه عندما انتقل من العراق إلى مصر، في الزمن ذاته؛ فما القول لو انتقل الشافعي إلى زماننا؟!..

 

       ثم إن استطاع الفقهاء المجددون أن يعرضوا فقههم على ربانيّ في هذا الزمان، فإنه يكون أفضل؛ لأن الرباني يعلم من روح الدين، ما لا يصلون إليه هم أبدا؛ وإن عاشوا أعمارا مضاعفة، بدل أعمارهم. والرباني يكون الله عينه التي يبصر بها. ومن كان هكذا، فإنه يتمكن من رؤية المعلومات وهي في عدمها؛ ومن هنا يستطيع الحكم بسهولة على الآراء الفقهية، ويعلم أيها أقرب إلى روح النص. وقد عرفت الأمة في ماضيها فقهاء أفذاذا، كانوا يعرضون آراءهم على ربانيين أميين!.. من أمثال عبد الوهاب الشعراني، وأحمد بن مبارك اللمطي، وغيرهما... وإن كان هذا مما يكبر في صدور فقهائنا، فإننا نقول لهم: لو لم يكن الدين هكذا، لشككنا في ربانيته من الأصل!..

 

       إن مما ينبغي أن يُعنى به الفقه الجديد، توحيد صور العبادات قدر المستطاع للعامة؛ والاقتصار فيها على الفرائض والسنن المعلومة. وليُترك أمر علم الاختلاف، للمتخصصين دون غيرهم. ورغم أن هذا الأمر سيُلاقي صعوبة في البداية، إلا أنه ما يلبث أن ينتشر في أصقاع العالم؛ خصوصا بين الشباب، وبين المسلمين الجدد.

 

       نحن نرى أن المسلمين الجدد، سيزداد عددهم، إلى الحد الذي سيُنافسون معه، قُدامى المسلمين. ونخص بالذكر من سيدخل في هذا الدين من أمريكا، وأوربا. ذلك لأن شعوب تلك البلاد، تعيش أزمة روحية حادة، لا مخرج لهم منها إلا بالإسلام!.. ورغم أن الأزمة الروحية قد أصبحت تحل بديارنا نحن أيضا، إلا أننا كعادتنا، متخلفون في ردود أفعالنا، بالمقارنة إلى غيرنا من الشعوب. ربما ستعود شعوبنا إلى صحيح التديّن، بعد رؤيتهم للأجانب يُسلمون.

 

       إن رجاءنا -بعد الله- معلّق على شباب الحركات الإسلامية، بعد أن يفقهوا مواطن الخلل الذي كان لدى جماعاتهم؛ لأنه بإصلاح شؤونهم في أنفسهم، سيكونون مُصلحين لمجتمعاتهم في الآن ذاته. وقد راقنا كثيرا عمل حزب النهضة التونسي هذه الأيام (شعبان 1437)، عند إعلانه نفسَه حزبا سياسيا غير ديني. ونحن وإن كنا لا شأن لنا بالسياسة كما تعرفها الأحزاب، إلا أننا نثمّن وعي قيادة النهضة بضرورة الانسلاخ عن القراءة الضيقة للدين. وهذا عمل منهم ينبني على حرص جلي، على توحيد قطرهم أولا، ثم توحيد الأمة بعد ذلك. فجزاهم الله خيرا!..

 

       نحن لا نشك، أن طاقات الأمة كبيرة؛ ينقصها أن تُعطَى قليلا من الحرية والاستقلال فحسب. وهذا أمر إن أُعطوه، كان جيدا؛ وإن لم يُعطَوه، أوجب عليهم العلمُ أن ينظروا من أنفسهم إلى الأصلح، ويعملوا به. وأما ما يكون من الرسميات في اللقاءات والمؤتمرات، فإننا لا ننتظر منه شيئا؛ لكون أصحابه محترفين، قد ألفوا المداهنة والتملق.

 

       ما عاد الوقت يسمح بالمعتاد من اجترار فقه "ألف ليلة وليلة"، وكأن الزمان توقف عندنا في القرون الأولى. إن كان المـُلْكان العاض والجبري، قد عملا على إدخال الدين (في عمومه) في سباتٍ مدةَ قرون، فإن رياح الخلافة على منهاج النبوة، التي بدأنا نتنسمها منذ الآن، تحيي عظامه وهي رميم. نعلم أن ما نقوله، سيصدم شطرا من بني قومنا؛ ولكن الأمور تبدأ دائما هكذا؛ قليلة ومستغربة؛ إلى أن يأذن الله للعامة في أن يتلقفوها.

 

       وأما العقيدة، فلا تجديد فيها؛ لأنها ليست محل تجديد. وهذا هو ما غلط فيه أقوام، فضلوا وأضلوا. وكل ما يمكن فعله في هذا الجانب، هو العودة بالعوام، إلى العقيدة العامة المشتركة؛ وتخليصها من علائق الفكر، التي دخلت عليها، فصيّرتها أيديولوجيا، خارجة عن أصل الدين. وقد تكلمنا في غير هذه السلسلة، عن العقيدة وكونها أمرا فرديا، له صلة بمدى تحقيق العبد القرب في نفسه، لا بما يتوصل إليه من عقله؛ فلا حاجة إلى التطويل به هنا.

 

       إن الأمة -وقد بدأ بعض شبابها في نبذ الدين- لا ينبغي أن تُترك حتى يصير الأمر لديها، ظاهرة غالبة. وإن ما ينفّر الشباب من غير شك، تقديم المذاهب (الفقهية والعقدية)، على أنها الحق المطلق، في مقابل نظرائها. إن الشباب، منطقيون في ردود أفعالهم، وإن كانوا لا يلتزمون بالأصول أحيانا. وإن سجن من يسيء التعبير في إرادته التغيير، كما حدث في مصر، لا يكون حلا ناجعا في إسكات المعارضة الفكرية للمذاهب؛ بل إن هذا، وفي هذه المرحلة، سيجعل آخرين ينضمون إلى صفهم.

 

       ومن يتأمل في الحركات الاجتماعية السياسية في العالم، سيلاحظ "صعود" التيارات اليمينية في مختلف البلدان. وهذا يدل على أن تلك البلدان تريد أن تقوي منعتها، في مواجهة الثقافات التي تراها دخيلة. والأمة الإسلامية، ينبغي أن لا تُحرم من هذا الحق هي أيضا، لتتمكن من مواجهة الهيمنة، التي تتزايد عليها يوما بعد يوم. ولسنا نعني باليمين عندنا، التطرف كما هو عند غيرنا؛ بل اليمين عندنا اعتدال، بعد تطرف التفريط. وعلى الحكام في بلداننا، أن يعوا هذا، ولا يقفوا في وجه شعوبهم؛ حتى لا تزداد الهوة بين الحكام (جميع المسؤولين) والمحكومين اتساعا.

 

       وأما إن وفق حكامنا إلى تجديدٍ سياسي يوافق روح الشريعة بصورة معاصرة، يقلل من أضرار فترة ما قبل الخلافة على منهاج النبوة؛ فإنه يكون عملا عظيما، يلقون به الله في صحائفهم، يوم لا ينفع منصب ولا جاه؛ {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88، 89].

______________________

[1] . أخرجه أبو داود والحاكم في المستدرك، عن أبي هريرة رضي الله عنه.

[2] . أخرجه البخاري، عن أبي هريرة رضي الله عنه.

 

يُنشر هذا المقال (من سلسلة سلطة الفقهاء وأثرها على الشعوب) بعد مرور 571 يوم، من الاعتصام المفتوح للشيخ وأسرته؛ بسبب اضطهاد الحكومة وأجهزتها الذي ما زال مستمرا إلى الآن.



3147

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



سوق السبت : حمادي عبوز وهبه صاحب الجلالة ماذونية سيارة اجرة بالرباط وضاعت منه ببني ملال

تياترو TEATRO اللغط السياسي بقلم : محمد علي انور الرڰيبي

دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

معرض الصناعات التقليدية اليدوية بجماعة تاونزة

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

سوق السبت :الطبيب المتورط في عمليات الإجهاض السرية طبيب عسكري سابق

بيان استنكاري من المكتب المغربي لحقوق الإنسان فرع دار ولد زيدوح

بني ملال :استدعاء جديد للجنرال عرشان و لرئيس هيئة الأطباء و عضو لجنة فنية كشهود.

سوق السبت : جريمة قتل بدوار ارواجح

فحولة بنكيران وعُنـَّة (عجز) عصيد كتبها : نبيل غزال

كنت إرهابيا...أو كدت أن أكون بقلم: رشيد إيثري بوهدوز

سلطة الفقهاء وأثرها على الشعوب -1-

سلطة الفقهاء وأثرها على الشعوب الخلافة والإمامة بقلم : للشيخ سيدي عبد الغني العمري

سلطة الفقهاء وأثرها على الشعوب نحو فقه جديد للشيخ سيدي عبد الغني العمري

ملحمة تكسير الأصنام قبل الهجرة ومحاولات التعتيم بقلم : أسعد عبد الله

عامل إقليم ازيلال في زيارة تفقدية لمجموعة من المشاريع الإنمائية بايت امديس وسيدي يعقوب

عامل اقليم ازيلال يترأس حفل دينيا لإحياء الذكرى المولد النبوي الشريف بالمسجد الأعظم

أزيــلال :عامل الاقليم يترأس مراسيم صلاة الاستسقاء

أحاديث ....وأحاديث بقلم : أحمد عصيد





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم


ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة


بيدرو سانشيز ، لا ترحل… بقلم : د. عبدالله بوصوف


أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي


سبينوزا ببساطة بقلم : عبد المجيد طعام


عنــــاق اللهيـــــــب … بقلم : مالكة حبرشيد


نصائح الشيطان بقلم : أسعد طه


في محاولة منا لرصد ظاهرة اكتظاظ السجون بالمغرب واستشراف طرق بديلة للعقوبات السالبة للحرية قلم : الحسين بكار السباعي


قراءة في رواية “تايري تملالت” للكاتب زكارياء بوزرو بقلم : نهيلة برزكان


لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟ قلم : نزار بولحية

 
الى من يهمهم ا لأمر

لماذا طالب رئيس جمعية مسلمي أونجي بدعم 4.500.000 أورو لتتمة أشغال مسجد أبو بكر الصديق الذي يتطلب فقط 1.300.000 أورو؟

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

والدة الزميل" أبو الخير مصطفى" في ذمة... وتلتحق بابنها الذى توفي رحمة الله عليه هذا الأسبوع


تعزية و مواساة في وفاة المشمول برحمته ، شقيق أخينا الصحفي ذ. " مصطفى ابو الخير " ، رحمة الله عليه


أزيلال : الصديق " عبد الكريم فكاري " استاذ متقاعد ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه


أزيــلال : الأستاذ " لحسن السليماني" استاذ متقاعد / مدرسة وادي الذهب ، يغادرنا الى دار البقاء على حين غفلة ...تاركا صدمة فى قلوب أهله وأصدقائه ..رحمة الله عليه


تعزية ومواساة في وفاة والدة "جميلة صغري"، تقنية متقاعدة بالمجلس الترابي بأزيلال

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

هروب معتقل مغربي من سيارة للشرطة الإسبانية


رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة