مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         هروب معتقل مغربي من سيارة للشرطة الإسبانية             ملاعب المغرب تستقبل 9 مباريات ضمن التصفيات المؤهلة للمونديال             الأمن المغربي يكشف لأول مرة عن سيارته الذكية الجديدة.. هذه قدراتها وتقنياتها الهائلة             أزيلال :بحضور عامل الإقليم أسرة أمن أزيلال تحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني...             أزيلال :الخيانة الزوجية تدفع زوج لإرتكاب جريمة قتل بشعة حيث انهى حياة عاشق زوجته بآيت عتاب             الفقيه بن صالح .. افتتاح الدائرة الأمنية الثانية بسوق السبت أولاد النمة             زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم             ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة             رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال             بعد 28 عاما من اختفائه.. العثور على شاب جزائري في منزل جاره             كلمة رئيس المنطقة الإقليمية للأمن بأزيلال بمناسبة الذكرى 68لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني             في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!             جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم            جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام            شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

كلمة رئيس المنطقة الإقليمية للأمن بأزيلال بمناسبة الذكرى 68لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني


في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!


جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم


جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

حادثة سير تودي بحياة أستاذة


قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته

 
الوطنية

الأمن المغربي يكشف لأول مرة عن سيارته الذكية الجديدة.. هذه قدراتها وتقنياتها الهائلة


المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة


15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة


الغلوسي يدق ناقوس الخطر بسبب تنامي ظاهرة السماسرة والمبتزين باسم حقوق الانسان في المغرب


أمن أكادير يعتقل بطل فيديو دهس مواطنين والإصطدام بجدار بناية أمنية

 
الأخبار المحلية

أزيلال :بحضور عامل الإقليم أسرة أمن أزيلال تحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني...


أزيلال :الخيانة الزوجية تدفع زوج لإرتكاب جريمة قتل بشعة حيث انهى حياة عاشق زوجته بآيت عتاب


المعطلون المجازون بأزيلال يستنكرون قمع وقفاتهم الاحتجاجية


أزيلال : المحكمة تقرر الرفع من عقوبة سائق "حافلة الموت"،من شهرين إلى سنتين حبسا نافذا.

 
الجهوية

الفقيه بن صالح .. افتتاح الدائرة الأمنية الثانية بسوق السبت أولاد النمة


بني ملال ...تقديم مختلف السيناريوهات المقترحة لربط بني ملال بشبكة السكك الحديدية الوطنية


مبديع يستقيل من البرلمان من داخل السجن في جلسة ترأسها أمينهُ العام

 
الرياضــــــــــــــــــــة

ملاعب المغرب تستقبل 9 مباريات ضمن التصفيات المؤهلة للمونديال


إعلان هام من الجامعة الملكية ... تحديد موعد لقاء المغرب وزامبيا في تصفيات المونديال


مبابي يعلن رحيله عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

هل ينهي الإعدام أسطورة الإخوان المسلمين ؟بقلم : أحمد هيهات
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 26 ماي 2015 الساعة 32 : 22


هل ينهي الإعدام أسطورة الإخوان المسلمين ؟


أحمد هيهات

 

سئل عمرو بن العاص عن علي كرم الله وجهه ومعاوية فقال : " الصلاة خلف علي أقوم، والسير مع معاوية أغنم ،والطعام معه أدسم " توضح هذه العبارة بداية الزيغ والانحراف في الدولة الإسلامية إبان الخلافة الراشدة قبيل استشهاد آخر الخلفاء الراشدين الأربعة ، وترسم تخوم السياسة "المكيافيلية" القائمة على الواقعية السياسية التي تتتبع مواقع المنفعة والمصلحة وإن كان ذلك على حساب المبادئ والقيم فالكثير من الناس والصحابة فضلوا الوقوف إلى جانب معاوية وإن كانوا على يقين أنه مبطل ضد علي المحق.
فاستمر هذا النهج وسيستمر إلى ما شاء الله إلا أن جماعة "الإخوان المسلمون" لم تأخذ بهذا المعيار ولم تذهب إلى المائدة الأدسم حيثما وجدت مما جعلها تمر بعد الانقلاب العسكري الدموي الذي يقوده الجنرال السفاح عبد الفتاح السيسي بمحنة جديدة تضاف إلى محن هذه الجماعة التي ما تزال تترى مع مرور الزمن وتعاقب الحكومات التي ينتظمها خيط الوصاية العسكرية ،بعد انفراط عقد الوصاية الاستعمارية والتي بدأ في عهدها امتحان الجماعة وفتنتها مع الملك فاروق وبعده جمال عبد الناصر ثم أنور السادات والمخلوع مبارك وصولا إلى انقلاب السيسي الذي يعمل جاهدا على الاستفادة من تجارب الأنظمة الاستبدادية السابقة مع هذه الجماعة الي استعصت على الاستئصال والاجتثاث من تربة المجتمع المصري ووجدانه ، وذلك من خلال الاعتقال والتعذيب والحظر والإعدام وتوظيف ذلك في تقوية موقف النظام العسكري في ظل الوضع السياسي الإقليمي والدولي .
ومن المعلوم أن الساحة السياسية الدولية تؤثر وتتحكم فيها مجموعة من القوى السياسية الي كان لها دخل واضح وتأثير مباشر في مجاهل السياسة المصرية قبيل وإبان الانقلاب العسكري، وذلك من خلال مواقفها الداعمة والمشجعة والممولة أو القوى الرافضة بمواقفها القوية والصريحة التي ترفض هذا الانقلاب الخشن الذي زعزع أركان الدولة المصرية ومن خلالها زعزع استقرار الشرق الأوسط عبرالخوض في دماء جزء من المصريين مما عقد من سبل وامكانيات المصالحة والالتقاء على كلمة سواء .
ذلك أننا نجد على الأرض قوتين فعليتين أولاهما قوة النظام العسكري الذي له معاقل متعددة وحماة كثر ومدد متصل يعمل على تنفيذ أهدافه ورغباته اعتمادا على القوة العسكرية المدمرة التي أتته سهلة منقادة من الجهات الداعمة وعلى بروباغندا ترددها وتروجها وتبشر بها المنابر الإعلامية ومنصات القضاء والأحزاب السياسية والمؤسسات الدينية المتحللة من الالتزامات والمبادئ الايديولوجية والفكرية والأخلاقية، وفي المقابل قوة الإخوان المسلمين وحاضنتها الشعبية وسلاح السلمية الذي أربك العسكر وجعلهم يتخبطون في التعامل معه مؤثرين الرعونة مفضلين العجلة معرضين عن الحلم والأناة والتؤدة .
وفي المحيط القوى الإقليمية ممثلة بالأساس في دول الخليج وتركيا والتي تتوزع إلى معسكرين أولهما يحتضن الانقلاب العسكري ويغدق عليه الأموال، ويخوض من خلاله حربا ضد الإسلام السياسي الذي يهدد عروش هذه الأنظمة الاستبدادية الشمولية ، والمعسكر الثاني الذي يرفض التحكم العسكري في مفاصل الدولة وتفاصيلها لأنه يقوض التجربة الديمقراطية ويرجئ بناء الدولة المدنية بل يقصي احتمال قيامها لتعارض توجهاتها وخصوصياتها مع مصالح الحكم العسكري الفظ والغليظ .
كما أن هناك قوى دولية رئيسية ممثلة في أمريكا والاتحاد الأوربي والتي عملت بشكل واضح على التخلص من خطر الاسلام والاسلاميين لأنها مبغضة لهذا الدين شديدة الميل عنه من خلال غض الطرف عن إرهاب العسكر ووحشيته وإجهازه على الديمقراطية قبل خروجها من الرحم ، وتجاوز ذلك إلى تزويد الدولة العسكرية بالعون السياسي والمدد العسكري لضمان تنحية الاسلاميين عن الساحة السياسية وحتى يدق المسلمون بأنفسهم المسامير في نعوشهم ، غير أن المستجدات السياسية والمصالح الاستراتيجية جعلت الدول الإقليمية والدولية تقف مواقف متباينة مما وصل إليه حرب العسكر على الإخوان والذي بلغ حد تنفيذ أحكام الإعدام على بعض المدانين وإن لم يبلغ الأمر بعد القيادات الكبرى وعلى رأسهم الرئيس الصامد محمد مرسي ،في خط انتقامي انتقائي وتصعيدي بحسب مقتضيات المستجدات والمتغيرات وردود الأفعال الخارجية ، خصوصا بعد أن فقد العسكر أو هكذا يبدو دعم الطرف الأقوى بعد وصول الملك الجديد إلى السلطة والذي يبدو حماسه أخبى وأقل مما كان عليه الملك الراحل إلى جوار ملك الملوك الجبار ، وما أعقب ذلك من تغييرات سياسية داخلية يقتضيها تثبيت أركان السلطان الجديد وترتيب البيت الداخلي وتجديد طاقم خدام الأعتاب لضمان الولاء .
وقد ساهمت الأوضاع الخارجية للمملكة في التريث إزاء الوضع المصري خصوصا بعد الدخول في حرب عاصفة الحزم بدعم من حلفائها ضد إخوتنا الشيعة المدعومين من المخلوع صالح والتي لا تبدو أنها ستنتهي قريبا وربما تستدعي في قادم الأيام تدخلا بريا من شأنه تعقيد الأمور ورفع تكلفة الحرب بين بلدين مسلمين فيما الأمم من حولنا تتسنم ذرى المجد وقمم الحضارة ، وبناء على هذا فالمملكة تفضل تهدئة الأوضاع في مصر للتفرغ لهذه القضايا المصيرية من خلال العمل على توقيع مصالحة بطريقة ما ، وحتما فإن تنفيذ أحكام الإعدام سيقضي على أي أمل أو حظ لأي مصالحة محتملة في المستقبل القريب .
أما الغرب ورغم عدائه الشديد لحركات الإسلام السياسي إلا أنه يتعامل بزئبقية ومرونة واضحتين تاركا لنفسه خطا للعودة في أي وقت ، فنجد أنه لم يعلن تأييدا شاملا وصريحا للنظام الانقلابي ، وفي الوقت نفسه فإنه يعترف به ويمده بالعتاد العسكري ويسنده اقتصاديا ، وفي خط مواز فإنه لا يعتبر "الإخوان المسلمون " جماعة إرهابية مبديا تسامحا كبيرا مع أعضائها ومع معارضي النظام الانقلابي بشكل عام ،وذلك عبر التغاضي عن الأنشطة المناوئة للعسكر على أراضيها مما يدل على المقاربة النفعية التي تدبر بها أمريكا الصراع في بلاد الفراعنة .
بعد كل ما سبق ذكره يطفو إلى السطح التساؤل عن مدى إمكانية واحتمال القضاء على جماعة الإخوان المسلمين عبر الإجراءات الاستئصالية الي نفذها النظام العسكري بعد انقلاب 3 يوليوز من خلال الإفراط في استخدام القوة والعنف والتنكيل وقد تجلى ذلك بأبشع صوره في فض اعصامي رابعة والنهضة بشكل وحشي لم يسبق في تاريخ مصر الحديث وذلك بهدف إجبار الجماعة على القيام بمراجعات تقدم من خلالها كما كبيرا من التراجعات والتنازلات لضمان بقاء رأسها على كتفيها ، ولكن بصورة مجنحة لا تفيد إلا في تأثيث المشهد السياسي المدجن وإلا عرضت عشرات الآلاف من أعضائها لاعتقال طويل الأمد أو للإعدام كما حدث سنة 1954 عندما أقدم النظام الانقلابي بقيادة الطاغية جمال عبد الناصر بإعدام ستة من قيادات الإخوان منهم عبد القادر عودة ومحمد فرغلي وأعاد النظام المجرم الكرة سنة 1965 بإعدام خمسة من القيادات في مقدمتهم سيد قطب .
ومع ذلك فإن هذه الإعدامات لم تفت في عضد الجماعة بل كانت ضارة نافعة ساعدت في استمرار دعوة الجماعة وأسبغت عليها المصداقية فكان القادة الشهداء نماذج عملية لشعارات الجهاد بالنفس والموت في سبيل الله ، وبالتالي أصبحوا شخصيات ملهمة لمن أتى بعدهم وآمن بفكرهم وبالتالي فإن استشهاد قادة الحاضر سيكون وقودا لاستمرار الثورة المصرية ودعوة الإخوان المسلمين . فهل يموت الإخوان المسلمون بعد أن لدغوا من جحر العسكر مرتين؟.

 



3698

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل بقلم: ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي

كتابات طائفية بأمتياز تهدد وحدة و أمن الشعب المغربي الجزء الثاني ذ.سالم الدليمي العراق

ممثلو الكرة بأزيلال في مهمات متباينة ... !!!

الإتحاد الرياضي لأزيلال يتحدى مشاكل المكتب المسير ويواصل سلسلة نتائجه الإيجابية بفوز على رجاء الجديد

إقحام الأمازيغية في التدافعات السياسية الوهمية، من المستفيد؟ ومن الخاسر؟ بقلم : وكيم الزياني

فَراشَةٌ من بابِل. بقلم :عبد القادر الهلالي

حين سألني ابني الطفل الصغير عن الجهاد بقلم : *محمد واموسي

الإتحاد الرياضي لأزيلال ينهي مسلسل التعادلات داخل الميدان بفوز ثمين على الشبيبة السحيمية

كلب ينبح لكنه لا يعض كتبها : توفيق بوعشرين

براءة "داعش" بقلم : مبارك أباعزي

هل ينهي الإعدام أسطورة الإخوان المسلمين ؟بقلم : أحمد هيهات

رئيس النيابة العامة: اعتبار أحكام معتقلي الريف قاسية عبث





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم


ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة


بيدرو سانشيز ، لا ترحل… بقلم : د. عبدالله بوصوف


أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي


سبينوزا ببساطة بقلم : عبد المجيد طعام


عنــــاق اللهيـــــــب … بقلم : مالكة حبرشيد


نصائح الشيطان بقلم : أسعد طه


في محاولة منا لرصد ظاهرة اكتظاظ السجون بالمغرب واستشراف طرق بديلة للعقوبات السالبة للحرية قلم : الحسين بكار السباعي


قراءة في رواية “تايري تملالت” للكاتب زكارياء بوزرو بقلم : نهيلة برزكان


لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟ قلم : نزار بولحية

 
الى من يهمهم ا لأمر

لماذا طالب رئيس جمعية مسلمي أونجي بدعم 4.500.000 أورو لتتمة أشغال مسجد أبو بكر الصديق الذي يتطلب فقط 1.300.000 أورو؟

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

والدة الزميل" أبو الخير مصطفى" في ذمة... وتلتحق بابنها الذى توفي رحمة الله عليه هذا الأسبوع


تعزية و مواساة في وفاة المشمول برحمته ، شقيق أخينا الصحفي ذ. " مصطفى ابو الخير " ، رحمة الله عليه


أزيلال : الصديق " عبد الكريم فكاري " استاذ متقاعد ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه


أزيــلال : الأستاذ " لحسن السليماني" استاذ متقاعد / مدرسة وادي الذهب ، يغادرنا الى دار البقاء على حين غفلة ...تاركا صدمة فى قلوب أهله وأصدقائه ..رحمة الله عليه


تعزية ومواساة في وفاة والدة "جميلة صغري"، تقنية متقاعدة بالمجلس الترابي بأزيلال

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

هروب معتقل مغربي من سيارة للشرطة الإسبانية


رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة