مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم             ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة             رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال             بعد 28 عاما من اختفائه.. العثور على شاب جزائري في منزل جاره             بيدرو سانشيز ، لا ترحل… بقلم : د. عبدالله بوصوف             المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة             حادثة سير تودي بحياة أستاذة             15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة             قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته             أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي             في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!             جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم            جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام            اسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!


جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم


جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

حادثة سير تودي بحياة أستاذة


قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته

 
الوطنية

المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة


15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة


الغلوسي يدق ناقوس الخطر بسبب تنامي ظاهرة السماسرة والمبتزين باسم حقوق الانسان في المغرب


أمن أكادير يعتقل بطل فيديو دهس مواطنين والإصطدام بجدار بناية أمنية


وزير التعليم بنموسى يصرح في البرلمان عودة جل الاساتذة الموقوفين وهذه هي القرارات الصادرة في حقهم

 
الأخبار المحلية

المعطلون المجازون بأزيلال يستنكرون قمع وقفاتهم الاحتجاجية


أزيلال : المحكمة تقرر الرفع من عقوبة سائق "حافلة الموت"،من شهرين إلى سنتين حبسا نافذا.


مجلس جماعة أزيلال يعقد دورته العادية لشهر ماي 2023 وهذا جدول أعمالها..


أزيلال : خالد ايت طالب وزير الصحة يعطي انطلاقة خدمات 21 مركزا صحيا حضريا وقرويا بإقليمي أزيلال وبني ملال

 
الجهوية

بني ملال ...تقديم مختلف السيناريوهات المقترحة لربط بني ملال بشبكة السكك الحديدية الوطنية


مبديع يستقيل من البرلمان من داخل السجن في جلسة ترأسها أمينهُ العام


فرقة مكافحة المخدرات ببني ملال تعتقل شابة متهمة بترويج “القرقوبي”

 
الرياضــــــــــــــــــــة

إعلان هام من الجامعة الملكية ... تحديد موعد لقاء المغرب وزامبيا في تصفيات المونديال


مبابي يعلن رحيله عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم


محاولة جزائرية لتجميد نهائي كأس "الكاف" بين نهضة بركان والزمالك المصري

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

قبل فوات الأوان: بقلم الشيخ عبد الغني العمري الحسني
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 28 يناير 2016 الساعة 56 : 00


قبل فوات الأوان

 

بقلك :ا لشيخ سيدي عبد الغني العمري

 

       إن الأحداث التي تجري هذه الأيام في المغرب، تدعونا جميعا إلى إمعان النظر في أسبابها وفي نتائجها، قبل أن يدهمنا ما لا يُحمد، مما عرفت بلدان شقيقة نظيره من مدة قريبة. لا بد أولا أن نعتبر بأنظمة كانت تظن نفسها "أبدية"، فإذا بها تصبح في ليلة، من التاريخ. ثم بعد ذلك، ينبغي أن نتجنب قدر الإمكان الفوضى، التي رأيناها تغمر شعوبا، كانت تروم تحسين أوضاعها من غير شك، حين لم تُحسن تناول الأمور بترتيبها المنطقي الشرعي. وحتى نسهل تبيّن الوضع من مختلف جوانبه، وبعيدا عن أي انحياز سياسي مغرض، نرى أن نُجْمل الكلام إجمالا، في النقاط التالية:

 

1. نظام الحكم: لا شك أن نظام الحكم الملكي الوراثي في المغرب، رغم كثير من سلبياته التطبيقية، هو عامل استقرار جوهري للبلاد، لا يكاد يختلف على هذا الأمر، إلا من تعوِزه الموضوعية والإنصاف من الناس. ولن نخفي مخالفتنا المبدئية هنا لكل من يريد تغيير النظام، سواء أكان من الإسلاميين الذين يزعمون إقامة الخلافة، أم كان من اليساريين الذين يطمحون إلى ملكية برلمانية لا يحكم فيها الملك. ولا بأس أن نوضح وجه مخالفتنا للتوجّهين باقتضاب، فنقول: أما فيما يعود إلى الخلافة، فقد ذكرنا مرارا أن الزمان ليس زمانها؛ وعلى هذا، فإن كل حكم سيؤسس من قِبل الإسلاميين جدلا، لن يعدو أن يكون مُلكا بالمعنى الشرعي. واستبدال مُلك بملك، مع تعريض البلاد لما لا تُعلم عواقبه، لا يمكن أن يكون -بالقطع- تصرفا حكيما يليق بالنسبة الدينية. أما الملكية البرلمانية، فهي لا تناسب ديننا وثقافتنا؛ لأن الحاكم عندنا، لا بد أن يكون تنفيذيا، يُحاسَب على حكمه من قِبل الله، ثم من قِبل الناس بعد ذلك. وأكبر مظهر لهذا المنصب، هو الخليفة الإمام، الذي يكون حاكما عاما للأمة. فإن تعذرت إقامة الخلافة -كما هي الحال- فإن الحاكم القطري، يُعامل من جهة الشرع معاملة نائب الخليفة. ومن هذا الوجه، تُسند إليه -وقتيا- جل صلاحيات الخليفة بحسب ما نصت عليه الشريعة، ووفق حدودها.

غير أن نظام الحكم في المغرب، ومنذ الاستقلال، لم يُعمل على تأسيسه كما ينبغي، نظريا وعمليا. ذلك لأن الملك الحسن الثاني رحمه الله، لم تُترك له الفرصة للتفرغ لتقوية البناء الداخلي، بسبب تكرار محاولات الانقلاب عليه، وبسبب تعدد المرجعيات الأيديولوجية في البلاد، التي توزعت قوى الداخل وقتها. لكن مع ذلك، يُحسب له أنه أرسى القواعد الأولى لإمارة المؤمنين، التي كان ينبغي أن يُعتنى بها من جهة التأصيل عناية أكبر فيما بعد؛ حتى لا يغلب عليها الطابع التاريخي التقليدي، الذي ينفر منه العصرانيون. ومما زاد من صعوبة "التأسيس"، ضغوط المجتمع الدولي، الذي لا يسمح بقيام نظام قوي مستقل على التمام، في منطقتنا. وفي معادلة سياسية متعددة المنطلقات والغايات، لا بد من ظهور فئة الانتهازيين، الذين يبتزون النظام، في مقابل عرض خدماتهم، التي تكون ضرورية للحفاظ على الأمن العام والسلم الاجتماعي، نسبيا وظرفيا. من هنا نشأت طبقة الفاسدين في المجتمع المغربي، والتي بلغ بها الأمر إلى أن تصبح "حزبا" سياسيا غير رسمي، عابرا لجميع الأحزاب والهيئات.

وعند تولي الملك محمد السادس وفقه الله، فقد ورث نظام حكم سقيم، لا يترك له مجالا واسعا من أجل المبادرة والإبداع، وإن أبدى في مرات عديدة رغبته في الإصلاح، واشمئزازه مما آلت إليه البلاد؛ لكن السياسة لا مجال فيها للمجاملة أو إيجاد الأعذار. وفي سياق ما عرفته البلدان العربية من اضطرابات، وعلى ضوء ما تعرفه كل القطاعات الوطنية من فساد وترهل، لا يمكن أن نقول بإمكان استمرار الوضع على ما هو عليه البتة. وحتى لا يُترك الأمر لغضبات الشعب، التي لا تُدرى مآلاتها، فإن الملك مطالب بإصلاح عاجل للنظام، لا يُكتفى فيه بما عُهد من الترقيعات السطحية، المبنية على التوازنات السياسية الاحترافية، البعيدة عن الواقع الشعبي كما هو في نفسه. ذلك الإصلاح، ينبغي أن يتحمل فيه الملك تبعات الحكم فعليا ومباشرة؛ مما يستدعي إعادة النظر في عمل المؤسسة الملكية وفي مهامها. ولا بد مع هذا كله، أن يعمل الملك على تمتين صلته بالشعب مباشرة عبر ممثلين له محليين، ينقلون منه وإليه بأمانة ما يجري على الأرض؛ ولسنا نتكلم هنا عن العمال والولاة، الذين صاروا في أحيان كثيرة من ضمن منظومة الفساد. نعني من هذا كله، أن الملك ينبغي أن تمتد مؤسسته إلى الأقاليم، وأن يكون عليها من يثق الشعب في أمانتهم؛ بعكس من يعملون الآن بها، ويتعالون على الشعب وكأنهم ليسوا منه. نقول هذا، ونحن نعلم أن الملك له من سعة الفهم ومن قابلية التغيير، ما يجعله أهلا للقيام بهذه المبادرة التاريخية.

2. الحكومة: إن الحكومة الحالية، قد أوفت على سابقاتها، من حيث الفساد والاستهتار. نحن لا نشك لحظة، أن منظومة الفساد المتحكمة فعليا في البلاد، لم تترك لها مجالا للعمل الجدي، بحسب ما وعدت؛ لكن، لولا قابليتها للفساد في نفسها، ما استمرت في تمثيل مسرحيتها، التي لم تعد تنطلي على أحد. ولا بد أن نذكُر هنا غلطات رئيس الحكومة؛ من قبيل التعابير العنصرية القادحة في مكونات الشعب (الانتماء السوسي الذي هو مفخرة المغاربة مثلا)، ومن قبيل القسم على إمضاء مرسومين بشأن الأساتذة المتدربين، ضدا على رغبات شعبية معتبرة؛ ومن قبيل العبث بالمؤسسة القضائية، حد إفراغها من معناها؛ وكأنه الحاكم المطلق، الذي لا معقب لحكمه!.. هذا، بالإضافة إلى إنزاله للخطاب السياسي الرسمي، إلى مستوى التهريج (الحلقة عند المغاربة). كل هذا، ما كان ليُقبل ممن زعم أن مرجعيته دينية؛ وإن تُجووِز فيه عن غيره قليلا. وهو أمر لا غرابة فيه، عند اعتبار الظروف الجيوسياسية التي وُلدت فيها هذه الحكومة، والتي كانت محمّلة بالوعود والآمال.

3. أما الأحزاب السياسية المحترفة، فإنها قد فقدت صدقيتها لدى الشعب المغربي إلا قليلا، بعد تكرار التجارب التي أبانت عن ضعف في الرؤى لديها، وعن غياب للاستراتيجيا، شبه عامّين. وإن عدنا إلى الإحصائيات الانتخابية، فإننا سنجد الحزب الحقيقي الأول في المغرب، هو حزب المقاطعين، الذين يأنفون من الدخول في مهازل يترتب عليها خراب البلاد والمغامرة بمستقبلها. هذا الحزب غير الرسمي والمنكَر، له من الإدراك والحكمة، ما يجعله المؤتمن الحقيقي على البلاد، إن أُحسن التواصل معه، وأُعيد إليه الاعتبار عمليا. الأغلبية المقاطعة للزور، هي نفسها التي تتمسك بالملك، ولا تريد ركوب موجات التغيير العشوائي، وإن زعم المتملقون المغرضون عكس هذا. وعلى الملك أن يعرف لهذه الفئة قدرها، وأن يسعى إلى معاملتها معاملة مباشرة، بعيدا عن الوسطاء غير المأمونين. لن نجازف إن قلنا: إن الأزمة السياسية في المغرب، أساسها سوء تحقق التعارف بين الطرفين المعنيين على أكمل وجوهه، والذي يستثمره مرتزقة السياسة إلى أبعد الحدود، من دون وازع خلقي، ولا رادع قانوني.

4. الشعب: إن الشعب المغربي من أطيب الشعوب ومن أكثرها صبرا على المكاره؛ لكن الأمر لا يُمكن أن يستمر على هذه الشاكلة، إلى ما لا نهاية!.. لا بد من إعادة هيكلة المؤسسات التابعة للدولة من جديد، بعيدا عن الزور والمغالطة اللذين طبعا مرحلة ما بعد الاستقلال كلها. وإن مغاربة اليوم (الشباب)، ليسوا كمغاربة الأمس. إن الواحد من الشباب اليوم، قد يفوق من حيث القدرات العقلية والمهارية كثيرا من الوزراء؛ وقد يفوق من حيث الوعي السياسي، كثيرا من أمناء الأحزاب المحترفين. لكن مع هذا، لا بد من أن نقرر أنه لولا ضعف الإدراك والتخلف اللذان يُغلّبان التوجه الأناني لدى الشعب، على ما هو عام ومشترك، ما كان للفساد أن ينتشر وأن يسود. نعني من هذا أن الشعب هو المسؤول الأول في النهاية، عن الوضع العام، رغم كل شيء؛ لأنه هو من عليه أن يُحدد التوجهات السياسية العامة بحسب خصوصياته وحاجاته؛ وعليه أن يجد لذلك الطرق المناسبة، بحسب المتغيرات، وفي كل الظروف.

 

       بناء على كل ما سبق، واستباقا لكل انفلات قد يقطع الطريق على الإصلاح، لا يبقى أمام من بيده أمر هذه البلاد، إلا أن يقيل الحكومة الحالية (بما أنه لا يمكن الكلام عن إقالة للشعب) قبل فوات الأوان، وقبل أن تنجح في إخراج الشعب بأكمله إلى الشارع من أجل الاحتجاج؛ وأن يجمع حكماء المغاربة -بعيدا عن الانتهازيين ومحترفي الخداع- لينظروا من جديد في إعادة تأسيس نظام حكم يُرضي المغاربة ملكا وشعبا حقيقة، يكون بمثابة عقد جديد، منبنٍ على الوضوح التام؛ وليعيدوا لمؤسسات الدولة وظائفها الأصلية، مع ما يقتضيه ذلك من شفافية تامة وإشراك للقوى الشعبية، يؤسسان لثقة متبادلة حقيقة. ولسنا نتكلم هنا عن وضع دستور جديد، كما فُعل في عام 2011م، والذي قيل إن سمته الأساس هي انتزاع بعض صلاحيات الملك، وإضافتها إلى صلاحيات الوزير الأول. إن هذا لم يُجْد، ولن يُجدي في المستقبل، لسببين: الأول، لأننا لا نريد الانتقاص من صلاحيات الملك؛ بل نريد توسيعها في الاتجاه الصحيح، والذي يُفضي إلى إقامة العدل في البلاد، وقطع دابر الفساد، من دون إطالة. والثاني، هو أن رئيس الوزراء إن وسعت صلاحياته، مع التخلف العام الذي نعاني منه، سيصبغ فترة حكمه بصبغته، التي لن تكون دائما مرغوبا فيها من قِبل الشعب؛ أو لن تكون حتما موافقة للسياق العام، تنمويا أو سياسيا. وهذا الأمر سيضعف الدولة، ويشتت جهودها، بعكس المطلوب. والقياس على الدول الغربية هنا، لا ينفع؛ لأنه قياس مع الفارق؛ بل مع الفوارق العديدة. وعلى من يريد تبيّن ما نرمي إليه، أن يقارن بين كلام السياسيين عندنا في بداية أمرهم، وبين أعمالهم وتوجهاتهم الحقيقية، التي كثيرا ما تعود شخصية وعائلية فحسب، عند احتواشهم للمال العام، وصرفه بالباطل في المشاريع الخاصة.

 

       نحن نعلم أن أمر الإصلاح دونه عوائق متعددة، داخلية وخارجية؛ لكنه ضروري وملحّ، ولا محيد عنه. لا يمكن أن نتجاهله، وأن نتجنب المخاطر المحدقة في الآن ذاته. وقبل أي خطوة، نريد من الشعب المغربي، أن يعلم مواطن القوة لديه، حتى يتمسك بها؛ وأن يحذر الانسياق خلف المغامرين، الذين لا يتقون الله فيه!.. فكم من كلام رنان، تكون نهايته علقما!..

 

       بعد كل ما مر، لم يبق إلا أن نقول: إلى متى، ونحن نجرب بناء الدولة على غير أساس متين؟!.. وكم سنستغرق من وقت بعدُ، للمرور إلى المـُنجَز النهائي سياسيا؟!.. بعد كل هذا التخبط والارتجال؟!.. والآن، فإما أن يكون الإصلاح بشروطه، وإما أن ننتظر الفوضى التي بدأت تطل برأسها؛ والتي ستأتي على الأخضر واليابس، من غير شك. لا يستهنْ من بيده الحكم من جميع المستويات، بالغضب الشعبي المخزّن منذ عقود من الزمن، كان يعامَل فيها المواطن وكأنه أجنبي عن بلده؛ أو كأنه أثاث من أثاث الوطن، الذي لا يُعرف له حق فيه. فإما أن نعمل جميعا على إصلاح السفينة، كلٌّ من موقعه؛ أو فلنستعد للغرق جميعا!..

 

(كُتب هذا المقال، بعد مرور ما يقارب 420 يوم، من الاعتصام المفتوح للشيخ وأسرته؛ بسبب اضطهاد الحكومة وأجهزتها الذي ما زال مستمرا إلى الآن).



3117

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أفورار : لقطات تؤرخ لحقيقة مهرجان أفورار

تيموليلت بازيلال بين سندان التهميش ومطرقة المجلس الجماعي الغارق في الصراعات

" الأمازيغي " عصيد خطر على الأمازيغية بقلم : ذ . كريم بنعلي

عبد الرزاق المغراني قتل في صومال المغرب

رجاء أزيلال يترك الصدارة لجمعية أولاد عياد بعد هزيمته أمامه

أفورار تستغيث وتطلب من السيد الكاتب العام وقائد الدرك الملكي بأزيلال انقاذها

ازيلال :مسيرة على الأقدام لساكنة جماعة ايت أمحمد في اتجاه الولاية حول مشكل المراعي ويستنكرون تجاهل ا

نداء لذوي القلوب الرحيمة طالبة بكلية متعددة التخصصات ببني ملال تناشد المحسنين لإنقاذ حياتها

الأسباب الحقيقية التي جعلت الجماهير المغربية تنقلب على المنتخب الجزائري في آخر لحظة

تكريم الإنسان بين الأمر الرباني و الواقع الفعلي المعاش بأزيلال.

أفورار : لقطات تؤرخ لحقيقة مهرجان أفورار

فضيعة بكل المقاييس : استدرجاه لينتقما منه بدعوى أنه تحرش بأختهما

تيموليلت بازيلال بين سندان التهميش ومطرقة المجلس الجماعي الغارق في الصراعات

ما نشوفوك أ الزين بقلم: ذ.محمد جمال الدين الناصفي :

رجاء أزيلال يترك الصدارة لجمعية أولاد عياد بعد هزيمته أمامه

أفورار تستغيث وتطلب من السيد الكاتب العام وقائد الدرك الملكي بأزيلال انقاذها

ازيلال :مسيرة على الأقدام لساكنة جماعة ايت أمحمد في اتجاه الولاية حول مشكل المراعي ويستنكرون تجاهل ا

نداء لذوي القلوب الرحيمة طالبة بكلية متعددة التخصصات ببني ملال تناشد المحسنين لإنقاذ حياتها

تكريم الإنسان بين الأمر الرباني و الواقع الفعلي المعاش بأزيلال.

هذا إلى وزير التربية الوطنية : أكاديميات بدون ميزانية والمقاولات والشركات على حافة الإفلاس ومستحقات





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم


ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة


بيدرو سانشيز ، لا ترحل… بقلم : د. عبدالله بوصوف


أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي


سبينوزا ببساطة بقلم : عبد المجيد طعام


عنــــاق اللهيـــــــب … بقلم : مالكة حبرشيد


نصائح الشيطان بقلم : أسعد طه


في محاولة منا لرصد ظاهرة اكتظاظ السجون بالمغرب واستشراف طرق بديلة للعقوبات السالبة للحرية قلم : الحسين بكار السباعي


قراءة في رواية “تايري تملالت” للكاتب زكارياء بوزرو بقلم : نهيلة برزكان


لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟ قلم : نزار بولحية

 
الى من يهمهم ا لأمر

لماذا طالب رئيس جمعية مسلمي أونجي بدعم 4.500.000 أورو لتتمة أشغال مسجد أبو بكر الصديق الذي يتطلب فقط 1.300.000 أورو؟

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

والدة الزميل" أبو الخير مصطفى" في ذمة... وتلتحق بابنها الذى توفي رحمة الله عليه هذا الأسبوع


تعزية و مواساة في وفاة المشمول برحمته ، شقيق أخينا الصحفي ذ. " مصطفى ابو الخير " ، رحمة الله عليه


أزيلال : الصديق " عبد الكريم فكاري " استاذ متقاعد ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه


أزيــلال : الأستاذ " لحسن السليماني" استاذ متقاعد / مدرسة وادي الذهب ، يغادرنا الى دار البقاء على حين غفلة ...تاركا صدمة فى قلوب أهله وأصدقائه ..رحمة الله عليه


تعزية ومواساة في وفاة والدة "جميلة صغري"، تقنية متقاعدة بالمجلس الترابي بأزيلال

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال


بعد 28 عاما من اختفائه.. العثور على شاب جزائري في منزل جاره

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة