مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         ما وقع مع نهضة بركان.. سلوك جبان قلم : عبد اللطيف ايت بوجبير             عقدة المجال بقلم/ محمد أوزين             “إصلاح الساعات و علاج بوزلوم” !!! بقلم : محمد كرم             الذاكرة وأفق الهوية : أولاد امحمد امزاب             طقس بارد وأمطار وثلوج مرتقبة يوم غد الإثنين بعدد من المناطق المغربية             ٍٍرسميا.. اتحاد العاصمة يرفض مواجهة نهضة بركان والفريق البرتقالي يضمن التأهل لنهائي كأس “الكاف”             حركة حماس تعلن لإسرائيل موافقتها على إلقاء السلاح لكن بشرط واحد ...وهكذا تحصل حماس على أسلحتها من             آلاف الإسبان يتظاهرون في مدريد لمطالبة سانشيز، صديق المغرب بعدم الاستقالة             جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية             الوصية الواجبة في القانون المغربي بقلم : د. يسين العمري – دارس ومهتمّ بالقانون المقارن             اسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله             انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه             عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش            20سنة من التفعيل القضائي لمدونة الأسرة ودواعي التعديل/ ندوة لفرع فيدرالية اليسار الديمقراطي بأزيلال             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير مميتة بين سيارة أجرة ودراجة نارية بجماعة " ايت وعرضى "


حادثة سير تسفر عن مصرع 3 أشخاص من أسرة واحدة بالناظور

 
الوطنية

الذاكرة وأفق الهوية : أولاد امحمد امزاب


طقس بارد وأمطار وثلوج مرتقبة يوم غد الإثنين بعدد من المناطق المغربية


بسبب ضعف أداء بعض الوزراء، تعديل حكومي يلوح في الأفق


شمكار يعتدي بالسلاح الأبيض على رئيس تحرير جريدة Rue20 محاولاً قتله وسط العاصمة الرباط


المحكمة الابتدائية تنظر في ملف الخليجيين المتابعين في مصرع فتاة قاصر وسط فيلا راقية بعد ليلة ماجنة.

 
الأخبار المحلية

أزيلال : شهرين نافذة في حق سائق حادثة أزيلال التي أودت بحياة 11شخصا


أزيلال : اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على برنامج عمل المبادرة برسم 2024


أزيلال : وفاة سبعيني سقط في حفرة أشغال بأفورار


أزيلال : انطلاق اشغال توسيع شارع الحسن الثاني وتزيته بأعمدة الإنارة الذكية ...

 
الجهوية

فرقة مكافحة المخدرات ببني ملال تعتقل شابة متهمة بترويج “القرقوبي”


اعتقال شخصين بقصبة تادلة بتهمة بيع قطع حلي مزيفة ( اللويــز) وهواتف نقالة


مراسيم توقيع عقود نجاعة الأداء بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال – خنيفرة والمديريات الإقليمية للفترة 2026-2024.

 
الرياضــــــــــــــــــــة

ٍٍرسميا.. اتحاد العاصمة يرفض مواجهة نهضة بركان والفريق البرتقالي يضمن التأهل لنهائي كأس “الكاف”


إعلان فوز نهضة بركان بثلاثة أهداف على حساب اتحاد العاصمة الجزائري


بعد صراع طويل مع المرض.. اللاعب الدولي السابق منصف الحداوي ، ابن ازيلال ، في ذمة الله

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

"تارير او عائشة قنديشة " بقلم ذ. محمد همشــة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 02 أكتوبر 2014 الساعة 02 : 04


"تارير او عائشة قنديشة "

بقلم ذ. محمد همشــة


ان المصطلح الامازيغي "تارير" عند القبائل الامازيغية , وخاصة لدى اتحادية ايت سخمان , يعني المرأة الخارقة للعادة , والتي تعني في سهول تادلة والنواحي بعائشة قنديشة" ؟ ولماذا هذا الموضوع بالذات في هذا التحول الكبير للحريات وخاصة حرية المرأة .؟ اولا لا اريد بتاتا ان اطعن في ما يصبو اليه الفكر الجمعوي النسوي الحالي ؟ بقدر ما اردت بالأساس , ابراز مرحلة مهمة من تاريخ المرأة المغربية اثناء سنوات الرصاص والقمع الاستعماري , وقد تكون هذه المحاولة المتواضعة توضيحا او بيانا , ولو تاريخيا , تصور المجتمع المغربي لبعض النساء المناضلات , واللائي لم ينصفن رغم ما انجزنه من تضحيات وجهاد لا يستهان به . غير ان المفهوم الخرافي الذي يصنف المرأة كشبح مهول لا يصدر منه إلا الشر والمصائب , كان ولا يزال منتشرا في الطبقات الفقيرة ذات الاعتقاد الاسطوري القديم الناتج عن الفكر الرجعي المحافظ القمعي , والغربي المتسلط على شمال افريقيا عامة والمغرب خاصة . فما معنى كلمة " تارير "؟ في الفكر الامازيغي الاصيل : اذا جزءنا المصطلح , فهو مكون من كلمتين هما : تار : وتعني باللغة العربية : اللا : اي المحذوف مثل ما نقول اللاإرادي , اللا انساني ... وباللغة الفرنسية  ( anti ) : اي ضد الشيء . اما الكلمة الملتصقة بها فهي : إرير: وتعني بالامازيغية : الغناء والطرب , وعندما نقوم بالإدغام نحصل على كلمة: تــــــارير : وهي المرأة التي لا تحسن الغناء والضرب على الدف  ( تالونت ) , ومن هنا نفهم ان الرجل الامازيغي قديما , حين يريد الزواج , فانه يبحث عن المرأة التي تتقن فن الغناء والطرب وقول شعر قبيلته الامازيغية , اما التي لا تتقن ذلك , فانها تسمى بتارير ...
وهكذا نجد ان القدماء كانوا يطربون لأصوات النساء وحناجرهم اثناء الحروب والغزوات بين القبائل والاستعمار ... وخاصة ما يسمى ب  (تموايت ) وهو شئ لا نجده في الشعر الجاهلي العربي القديم , غير ان المرأة العربية قبل الاسلام , لا يمكنها ان تتزوج بالرجل الذي يقول فيها شعرا غزليا , بينما لازالت المرأة الامازيغية تشارك الرجل جنبا الى جنب في احيدوس واحواش والحياة اليومية ...
ان قصة "عائشة بحيرد " التي خرجت لمحاربة الاستعمار الفرنسي الذي غزا قبيلتها وقتل خطيبها وأبيها وكثيرا من افراد قبيلتها , هذا الاعتداء الهمجي الشنيع , هو الذي حدا بها الى الانتقام بقتل مجموعة لا يستهان بها من المستعمرين لقبيلتها , ولكي تأخذ البندقية وتمتطي الجواد وتلجأ الى الغابة , ان عائشة هذه المناضلة , هي التي حاول الاستعمار طمس شجاعتها وكفاحها بنشر افكار مخيفة وتصور خاطئ في اوساط السكان الاصليين , واعتبارها ليست بشرا كباقي البشر , بل هي مكونة من جسم امرأة , اطرافها السفلية تشبه ارجل الجمل , ولها انياب حادة مخيفة , وشعر اشعث ... وظلت هذه الفكرة طاغية ابان المقاومة المسلحة للمستعمر الفرنسي لشمال افريقيا , ولازلنا الى اليوم , نسمع مصطلح " عيشة قنديشة" وكلمة قنديشة ماخوذة من " مقندش بالعامية المغربية تعني "غاضب وثائر " , ونما هذا الفكر الرجعي في اسرنا حتى اصبح من الصعب على ابنائنا اجتياز مكان مظلم خوفا من الالتقاء بتارير او عيشة قنديشة . واعتبر الجنس اللطيف عالما غريبا يصعب فهمه , او التعامل معه بلطف وحنان , وخاصة في ليلة الزفاف وطيلة الحياة الزوجية , ومن مثل هذا التصور والتماثل غير الصحيحين , برزت في شبانا وكهولنا , وحتى كثيرا من شيوخنا , عقد نفسية , لو علم بها بعض المحللين النفسانيين , امثال سيكمون فرويد , وبياجي , والعلامة النفزاوي .... لتراجعوا عن ما قدموه من دراسات عميقة في ميادين الجنس والعلاقات الانسانية بين الرجل والمرأة .

اكادير في : 30/09/2014.

 

 



5927

7






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- وضع النقط

ذ. محمد ايت إسيمور

السلام عليكم
اخى الكاتب ، ان كل ما ورد فى مادتك خطأ وهو بالنسبة لي انك اجتهدت وحاولت ان تفك رموز بعض الكلمات ، وفقا لطاقتك الأدبية بدون مرجعية ولا اساس لها من صحة
سأحاول ان اصحح لك بعض الهفوات التى كتبته للقراء وانت لا تعلم ولم تبحث عن مصدرها ..
وكلمة "تارير" منقسمة الى قسمن فعلا ، والعارف باصول اللغة الأمازيغية يعلم ان " التاء " تلعب دورا مهما فى علم الكلام وسامنح لكم امثلة :
جزيرة " تنريفي " Tènerife " كان وما زال يسكنها الأمازيغ الى يمنا هذا وهي منشقة من كلمتين ، التاء " وتعنى هنا : "صاحب " او" ملك " ... والكلمة اللصيقة تعنى : أوريفى " بمعنى : من سكان الريف : اي ان الكلمة كلها تعنى ملك الريفى "
هنا التاء " لعبت دور : صاحب
وهذا ما يهمنا فى حرف التاء فى هذا المقال  !
ونعود لشرح كلمة "تارير"
التاء يا صاحبى تعنى ما سلف ان شرحته : ملك ، صاحب ...
إريـــر : هو الغناء
والكل يعنى ببساطة منتهية : " صاحبة الغناء " فقط وليس ماطرته مطلقا .

وسأحاول ان اغوص فى مقالتك اليوم أخي الكريم ، وانت تتكلم عن عيشة قنديشة ، ولم تعلم كذلك ما تعنها الكلمة وشرحتها شرا مستبعدا ..
يا اخى ، ان كلمة عيشة قنديشة ، هي امرأة كانت تعيش فى الشمال وكانت ضد الإستعمار والكلمة مجرأ الي قسمين
عيشة : اي عائشة
قنديشة : اس القديـــــسة
بمعنى عائشة القديسة اكتفى بهذا القدر من الشرح لأن مقالتك تحتاج الى اعادة تركيبتها لما عرفته من هفوات وعدم التنسيق
ولكن مجهوداتك جبارة
تابع
والنقد البناء فى مصلحتك

في 02 أكتوبر 2014 الساعة 30 : 13

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- احتكار المعرفة

ملاحظ

ما هكدا يكزن النقد يا استادمحمد ايت اسيمور.الحكاية اصلا والله اعلمهي خرافة مثل خرافة *بوعو*و*ماما غولا*الخ..نعم للنقد لكن دون تجريح والظن بامتلاك الحقيقة.وساسرد لكم حكاية اخرى ولكن هده المرة عن**ماما غولا**. هده الكلمة كان اجدادنا وجداتنا وحتى امهاتنا يخفون بها الاظفال الصغار.**سير تنغس راه ماما غولا جاية**.فيدهب الاطفال للنوم بدون عشاء الدي لم يكن موجودا اصلا بسبب المجاعة التي عرفها المغرب.اصل هده الحكاية من قصبة تادلا.كانت هناك حامية عسكرية من الفرنسيين.وفي المساء لما يتناول العسكر عشاءهم الدي هو نوع من الحريرةspoupe*.وكل ما زاد عنهم يخرجونه الى احياء قصبة تادلة ويوزعونه على سكان بعض ارحياء.فيضعونه في *marmite*كبيرة.وبما ان زقاق المدينة كان مكسوا بحجر فقد كان *المرميطة*تثير ضجيجا ييسمعه السكان ويخرجون لاخد نصيبهم من الحريرة. وقبل دلك يامرون ابناءهم بالنوم حتى لا يزاحموهم في اكل الحريرة.ماما غولا تعنيmarmite rourante.

في 02 أكتوبر 2014 الساعة 51 : 17

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- رأي ..

غ . نو الدين / خنيفرة الحبيبة

الأستاذ أخفق كثير مما اصاب ، بل العكس ، ولم يحترم القراء، قام بانزال ، ولم يحترم شعور الآخرين ، ولي اليقين انه انسان منرفز ، لا يقبل النقد .
وقرأت الموضوع من اوله الى آخره وكذلك الردود ، فيما يخص المادة ، فعلا ان هناك اخفاق وعدم تحليل المعطيات ، وعندنا فى الأطلس  ( أرار  ) هو الغناء كمثل منطقتكم ، و ( التاء  ) كما قال الأستاذ ، تدل فى الأمازيغية على الملكية ، اي  (صاحب  ) وليست تعنى ضد ..
وعيشة قنديشة انسانة خيالية ومنهم من قال مقاتلة ، وبحث كوكل ، واتفقوا على انها كانت مقاتلة ولم تكن مغنية كما جاء فى العنوان ّ !
على كل لا اريد ان اخل والنقب فى الموضوع ..
عيد مبارك سعيد

في 04 أكتوبر 2014 الساعة 24 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- الدغمائية الحقة.

اسموراخر.

يا ايها الناقد العظيم . الكاتب ينطلق من مرجعيات واقعية يقول لك ان كلمة تارير عند ايت سخمان انطلاقا من حدود واويزغت الى اغبالة اي جميع قبائل اتحادية ايت سخمان يقولون الى الوقت الحاضر تارير لعيشة قنديشة وانت تقول عيشة قنديسة ربما انت مسيحي متشبت بالقديس والدير والكنيسة , واظن ان هذا هو الخلاف بينكما . وصحيح ان تارير قديما تدل على المراة التي لا تجديد ولا تحسن "إرير" وهو الغناء والضرب على الدف اي تالونت عند الامازيغ .ولكن تفكيرك لن يتراجع ولو"تارةمعزة"كما يقال.انت دوغمائي لانك لم تبحث جيدا في ميثودولوجية القبائل الامازيغية وخاصة في عادات وتقاليد اتحادية ايت سخمان .انت تدعي المعرفة التامة وباقي الناس لايفقهون ولايعرفون اي شيء.لاتتلاعب بالمصطلحات :تارة تقول عائشة كونديسة , واخرى قديسة ...انت تنتقد بتستعلاء وبعيدا كل البعد عن الموضوعية النقدية .واسمح لي اذا تدخلت بينكما .قاريء بسيط.

في 04 أكتوبر 2014 الساعة 46 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- البادي اظلم

غ . نو الدين

....................................
.................................
ــــــــ
تحية اعلامية وبعد

أخونا الفاضل غ. نور الدين
لا يمكن لنا نشر ردك ، وشروط النشر اعلاه يجب احترامها ، فأنت لم تقم بالرد بل انك قمت بنوع من السب بطريقة ملتوية وظاهرة
نعتذر
ونقول للأخ الكريم محمد همشة ، اننا نحترم كل الأراء ونحترم الكتاب لأنهم فى نظرنا يسهرون الليالي من أجل اخراج محصول ورأي الى القراء
ونقول للجميع الرأي والرأي الآخر يحترم وبدون تجريح ...
ومهما اختلفت الآراء..
وعيدكم مبارك
سكرتير التحرير : هشـــام أحرار

في 04 أكتوبر 2014 الساعة 21 : 18

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- الحكمة

ملاحظ مرة اخرى

كنت ادرس بالثانوي سنوات 1963الى 1968 وكان اغلب اساتدتنا اجانبهندي واحد وفرنسيين وحتى يهودmme cohen وcarporzen.اما استاد الفرنسية فهو mr maffre.هدا الاستاد لم يكن يقول لتلميد ابدا *انت اخطات او هدا خطا*.كان كلما اخطا تلميد يقول له*oui.mais qui dit mieux.اوencore mieux.هدا يعني شيئين.ان الاستاد لا يريد ان يفشل تلامدته وان يشجعهم على المزيد من العطاء.oui.mais encore mieux.وكلامي موجه للاخوين همشة و محمد ايت سيمور.كلاكما لا يملك كل الحقيقة.المعرفة متفرقة فينا جميعا.والجامع المانع الوحيد هو القران*الدي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفة*..كلنا متعلمون.الفرق هو بين النقد والانتقاد.النقد يجلب الحوار والفائدة والاتنقاد تخلب التنافر والاستعلاء.فلنختر ايهما نريد.

في 06 أكتوبر 2014 الساعة 38 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- الحكمة

ملاحظ مرة اخرى

كنت ادرس بالثانوي سنوات 1963الى 1968 وكان اغلب اساتدتنا اجانب هندي واحد وفرنسيين وحتى يهودmme cohen وcarporzen.اما استاد الفرنسية فهو mr maffre.هدا الاستاد لم يكن يقول لتلميد ابدا *انت اخطات او هدا خطا*.كان كلما اخطا تلميد يقول له*oui.mais qui dit mieux.اوencore mieux.هدا يعني شيئين.ان الاستاد لا يريد ان يفشل تلامدته وان يشجعهم على المزيد من العطاء.oui.mais encore mieux.وكلامي موجه للاخوين همشة و محمد ايت سيمور.كلاكما لا يملك كل الحقيقة.المعرفة متفرقة فينا جميعا.والجامع المانع الوحيد هو القران*الدي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفة*..كلنا متعلمون.الفرق هو بين النقد والانتقاد.النقد يجلب الحوار والفائدة والاتنقاد تجلب التنافر والاستعلاء.فلنختر ايهما نريد.

في 06 أكتوبر 2014 الساعة 47 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمازيغ من خلال أحاديث الرسول الموضوعة بقلم: شكيب الخياري

"تارير او عائشة قنديشة " بقلم ذ. محمد همشــة

الهيئة المغربية لحقوق الإنسان تحتفل بالذكرى 66 لليوم العالمي لحقوق الإنسان وتوقيع كتاب

صَومَنا .. بينَ المفهوم الوثَني والمفهوم الإسلامي - القسم الثاني بقلم : ذ. سالم الدليمي

عَتَبي عليكَ صديقيَ المُلحِد ج 5 - الخمر وصلاة العُراة وإهانة النبي . كتب : ذ.سالم الدليمي

الصلاة من يوم الجمعة ليست صلاة يوم الجمعة ( دراسة نقدية ) بقلم الاستاذ :نزار الفجاري

الأعلام الجغرافية بالمغرب: ألأمازيغية نموذجا بقلم: محمد آيت بود

لحظات التأثر الكبرى في حياة محمد السادس !!

سر معنى "الخبز" في لغة إنسان إيغود // د. عبد الله الحلوي

الذاكرة ما زالت على قيد الحياة... بقلم : عبدالحق الريكي

"تارير او عائشة قنديشة " بقلم ذ. محمد همشــة





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

ما وقع مع نهضة بركان.. سلوك جبان قلم : عبد اللطيف ايت بوجبير


عقدة المجال بقلم/ محمد أوزين


“إصلاح الساعات و علاج بوزلوم” !!! بقلم : محمد كرم


الوصية الواجبة في القانون المغربي بقلم : د. يسين العمري – دارس ومهتمّ بالقانون المقارن


إلى متى سيستمر تجاهل أوضاع المتقاعدين المزرية؟ بقلم: إسماعيل الحلوتي


موريتانيا على الرادار الجزائري قلم : لحسن الجيت


هل أصبحت مهنة المحاماة صناعة؟ قلم : نبيل محمد بوحميدي


هل تُصلَح المدونة إذا الملح فسد؟‎ قلم : عبد العزيز غياتي


تعديل المدونة أم تعديل الدين؟! بقلم : صالح أيت خزانة


الأحزاب السياسية بين رموز الأمس وأثر التراجع الفكري والتنظيمي بقلم: جميلة حلبي

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

أزيلال / افورار : تعزية ومواساة في وفاة والد صديقنا و زميلنا الصحفي " محمد أوحيمي "


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته " سيمحمد كرني ": تقني في تصاميم البناء ...


أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة ،المشمول برحمته :" حسن أحنـصال " موظف سابق بالمندوبية الإقليمية للشبيبة والرياضة ...

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...


جمعية "غيث للتنمية الصحية والاجتماعية " تسعد ساكنة إقليم أزيلال.

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

حركة حماس تعلن لإسرائيل موافقتها على إلقاء السلاح لكن بشرط واحد ...وهكذا تحصل حماس على أسلحتها من


آلاف الإسبان يتظاهرون في مدريد لمطالبة سانشيز، صديق المغرب بعدم الاستقالة

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة