مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         ازيلال : تنصيب مدير الديوان "سليمان العقاوي" ، قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات             مجتمع عاجل.. زلزال يتخطى 4 درجات بشمال المغرب وصل صداه الى الرباط والبيضاء             تأجيل محاكمة قضية قتل الشاب بدر بالدار البيضاء إلى مارس المقبل بسبب غياب الشهود             خنيفرة .. توقيف شخصين بتهمة نشر خبز زائف عبر الإنترنت             عامل إقليم خنيفرة يتفقد مركز تصفية الدم في زيارة مفاجئة ويعطي تعليماته بتغيير الأغطية والاهتمام بالمرضى             موظفو الجماعات الترابية يرفضون التمييز السلبي وتجاهل المطالب             أزيلال : حاميها حراميها ...السلطات تحدد تاريخ هدم مقهى ومطعم عشوائي فوق شلالات أوزود التابعين لرئيس الجماعة             الداخلية تتحرك لضبط الأسواق قبل رمضان: إجراءات جديدة لمحاربة المضاربة             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             زائد ناقص           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

ازيلال : تنصيب مدير الديوان "سليمان العقاوي" ، قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات


أزيلال : حاميها حراميها ...السلطات تحدد تاريخ هدم مقهى ومطعم عشوائي فوق شلالات أوزود التابعين لرئيس الجماعة


أزيلال : عامل الإقليم يعين السيد " سليمان عقاوي " قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات


بأزيلال : الدرك الملكي يعتقل شاب متهم بالنصب في قضية الزئبق بعد ان استولى على 100 مليون سنتيم من ضحاياه

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

زائد ناقص
 
الحوادث

قاصر يسرق مفاتيح سيارة والدته ويرتكب مجزرة طرقية مميتة


أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة

 
الجهوية

عامل إقليم خنيفرة يتفقد مركز تصفية الدم في زيارة مفاجئة ويعطي تعليماته بتغيير الأغطية والاهتمام بالمرضى


خنيفرة : اعتقال جانح في خنيفرة بعد مواجهة استخدم فيها الرصاص


خنيفرة.. أب يقتل ولده ويرميه في حفرة مهجورة ، والدرك يفك خيوط الجريمة

 
الوطنية

مجتمع عاجل.. زلزال يتخطى 4 درجات بشمال المغرب وصل صداه الى الرباط والبيضاء


تأجيل محاكمة قضية قتل الشاب بدر بالدار البيضاء إلى مارس المقبل بسبب غياب الشهود


خنيفرة .. توقيف شخصين بتهمة نشر خبز زائف عبر الإنترنت


موظفو الجماعات الترابية يرفضون التمييز السلبي وتجاهل المطالب


الداخلية تتحرك لضبط الأسواق قبل رمضان: إجراءات جديدة لمحاربة المضاربة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

تفاصيل جديدة.. الشرطة الهولندية تفرج عن بدر هاري بشروط


القبض على بدر هاري في هولندا بتهمة الاعتداء على طليقته أم أطفاله الخمسة


العداء المغربي عمر أيت شيتاشن ابن مدينة أزيلال يدخل في المركز الثالث في ماراثون مراكش الدولي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 
 

تعديل المدونة أم تعديل الدين؟! بقلم : صالح أيت خزانة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 18 أبريل 2024 الساعة 45 : 23


تعديل المدونة أم تعديل الدين؟!

 

 


بقلم : صالح أيت خزانة

 

 

 

 

من العبث أن يشرع الله تعالى تشريعا يُضَادُّ مسير الحياة البشرية، أو يربك مسار التقدم والعيش الكريم الفاضل. إنما هي أفعال العباد، ومواقفهم ما يُعَكِّر صَفْوَ المسير العادي للحياة، ويقلب موازين التعالقات الاجتماعية لتصير صراعاتٍ، وإحناً، ومعاناةً.

فالإنسان هو المسؤول عن معاناته حينما اختار أن يُحادَّ القوانين والتشريعات والنظم المؤطرة لعلاقاته المجتمعية، ويعلن التمرد عليها، ويختار العبث بديلا عن التنظيم؛ ثم يجرؤ فيدعي القدرة على التشريع مع الله، بل التشريع أفضل من الله تعالى، والتقدير بمحدودية القدرة الإلهية في الزمان والمكان، والخروج على الناس برؤى وتصورات “بديلة” عن تشريعات الله تعالى، وادعاء أن تشريعات الله تعالى “ماضويات” متجاوزة لا تصلح لعصر الذرة والتكنولوجيا و”العلاقات الافتراضية” العابرة للقارات، ووو… مما لم يعد يصلح معه شيء من “كلام” رجعي ماضوي أكل عليه الدهر وشرب.. !!.

لكن بصيص “الحياء”/الخوف هو الذي لا زال يمنع الوجوه الحداثية جدا، من الولوج مباشرة إلى بيت القصيد وحَبَّ الحصيد، والإعلان الصريح والواضح عن الرفض البَيِّن لكلام الله تعالى، وإن كانت كل التململات المصاحبة لصيحات هذه النتوء الشاردة القاصدة إلى لفت الانتباه إلى”مظلومية” المرأة، تدندن حول هذا “الطابو العقدي”( !)، وتصرِّح حينا، وتلمِّح أحايين كثيرة؛ حتى إذا انبرى من يحتج على تجاوزات تمس المقدس؛ سمعت “المظلومية” تنطلق من أفواه المتورطين في تجاوز الحدود: إنه التكفير يهاجم الحرائر والأحرار، إنها الظلامية تَنِطُّ لتهجم، يا سادة !! .

لقد ظل النص القرآني القطعي:”لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ” [النساء:11]، في منأىً عن المتناول النقدي ضمن كتابات وتصريحات العديد من العلمانيين الحداثيين، لشعورهم بالحرج الذي سيفوت عليهم كرسي التقدير الشعبي الانتخابي في بلد غالبية مواطنيه مسلمون، أو التقدير النَّخْبَوي لما يكتبون ويحاضرون حوله لدى المجتمع الثقافي والعلمي؛ فاكتفى غالبيتهم بـ”ضرب” جوانب الموضوع، والدندنة حوله، لإثارة الانتباه إلى ما يقصدون، والعمل- في ذات الآن- على تصريف التشكيك بين السطور، لزعزعة قناعات المرتبكين عقديا، والأُمِّيِّينَ دينيا.

فليس بِدْعاً أن يتم التركيز، في هذه الآونة الأخيرة، ومع اشتغال لجنة تعديل المدونة على إدخال تعديلات على النص المعدل خلال بداية الألفية،على موضوع المناصفة بين الرجل والمرأة في الإرث، واعتباره موضوع الساعة، من قبل طوائف يعرف الجميع موقفها من الدين والتدين. ويعلم الجميع باجتهادها الدائم والدؤوب للربط بين هذا الظلم المزعوم المسلط على المرأة (غياب المناصفة)، وبين مسؤولية الدين والمتدينين في تكريس هذا الحيف السمج ضد المرأة !!.

فلقد انبرت بعض التنظيمات النسوانية الحداثية أن تعلن صراحة: أن آية الإرث، المذكورة أعلاه، التي تمكن الرجل، في بعض الحالات، من ضعف حصة المرأة، عنوان صارخ على ظلم الدين للمرأة، وتبخيس لحقها المادي والمعنوي، وضرب صارخ لمبدإ “المناصفة”. فكانت دعوتها إلى إعادة النظر في هذا النص؛ بتعطيل العمل به، باعتباره نصا دينيا جامدا، ومتجاوزا، عفا عنه الزمن، ووجب سحبه من التداول القانوني المؤطر للأحوال الشخصية، في شقها المتعلق بالإرث، في سابقة لم يجرؤ أحد على ولوج غمارها طيلة أزيد من أربعة عشر قرنا من الإسلام. ولم يعمل فيه أحد من العلماء والمجتهدين من الأولين والآخرين، صراحة وحكما، آلية الاجتهاد، أو الرأي والنظر. حتى في حالات شاذة من تاريخ المسلمين، حينما تجرأت تنظيمات تغريبية على نصوص الدين وأحكامه؛ لم نسمع دعوات صريحة، تعترض على حكم الله المحكم والقطعي الدلالة والثبوت، حتى سمعنا من قومنا اليوم من يعترض على هذا الحكم، ويرده بلسان حال يضع الله-عز وجل- تعالى عن ذلك علوا كبيرا، موضع البشر، فيخطئ تقديره، ويرد تقسيمه العادل.

وليست هذه المحاولات النسوانية التغريبية، خلال يومنا هذا، سوى امتدادٍ لمحاولات سابقة فشلت في تصريف هذا الهراء الحداثي التغريبي قبل وخلال الانتصار “لخطة إدماج المرأة في التنمية” التي قسمت المغاربة إلى فريقين. لكن اصطدامها بالرفض القاطع الذي عبرت عنه الجمعيات النسائية الإسلامية وبعض الجمعيات المحسوبة على الصف التقدمي، بالإضافة إلى الموقف الحاسم لملك البلاد، أنذاك، والذي أكد أنه، من مقام مسؤوليته، لا يمكنه أن يحل حراما أو يحرم حلالا (1) ؛ جعلها تنحاز جانب الحائط، تضرب أخماسا في أسداس، وتُمنِّي النفس باليوم الذي ستسعد فيه برؤية “المناصفة” على تمامها، وكمالها، قد تحققت !!

 

وها هي اليوم تطلع علينا، بكل “جرأة”، تدعو إلى إعادة النظر في موضوع الإرث الذي تكفل الله سبحانه وتعالى به، ففصل فيه ولم يتركه مجالا للاجتهاد، زيادة أو نقصانا. وكأنه والتعدُّدَ جِماعُ وأُسُّ المعاناة والحيف الذي يطال المرأة المغربية، وليس الاستبداد الذكوري، والفساد الاقتصادي والمالي ما يثقل بال وكاهل هذه المرأة!!.

 

ولنا أن نسأل هذه النتوء الشاردة عن إجماع المغاربة المسلمين: ماذا عن المرأة القروية الفقيرة المضطهدة، القابعة هناك في الفيافي والقفار، والتي تعاني الأمَرَّيْن مع الحرمان من الإرث جملة وتقسيطا؟ لماذا لم يستفزها حالها البئيس ، فتهاجم الأعراف البالية، والمعتقدات الفاسدة التي تمنعها من حقها الذي فرضه الله لها من فوق سبعة أرقع، ومَنعَها منه أهلها الذكور، بدل أن تزايد علينا في أمر حسم الله تعالى فيه بنص قطعي لم يترك لأحد من العلماء، قديما وحديثا، مجالا للاجتهاد فيه؟ !!!.

 

والغريب- ونحن في هذا السياق- أن الرئيس التونسي السابق الحبيب بورقيبة الذي عرف بسياسته الاستئصالية التجفيفية لمظاهر التدين. حيث حارب الحجاب وأصدر قانونا بمنعه، و حارب اللحية، وطارد الشباب المتدين، واعتقل وعذب وشرد الآلاف بسبب شبهة الصلاة، أو التدين، ودعا للإفطار العلني في رمضان، وتكفل بحماية المفطرين، ومنع التَّعدد، و”انتصر” للمرأة التونسية ضد “القيود الرجعية”(!) للدين، ودعاها أن تتنصل من كل “المكبلات” الظلامية التي تعيدها إلى عصر البغال والجمال، هكذا!!… وسوى ذلك من “فتوحاته” التي لا تعد ولا تحصى،… لم يجرؤ على تعطيل النص القرآني “للذكر مثل حظ الأنثيين” أو مراجعته؛ بل كان يعتبر ذلك موضوعا كبيرا يحتاج للمزيد من التعبئة والإعداد، رغم أنه كان من مشاريعه التي لم يبلغ إلى تنزيلها على حد تصريح وزير عدله الأسبق !!!.

 

فإذا كان بورقيبة الذي يملك السلطة والمال والتأييد الدولي لم يستطع أن يقترب من حِمَى نص قرآني وعد الله بحفظه، فكيف يجرؤ مَنْ دونه من الأصاغر؛ علما، وسلطة، ونفوذا سياسيا وحقوقيا، أن يفرض علينا نزواته التغريبية، وإملاءات من لا يهمهم سوى اقتلاع الدين من المجتمع، بمحاربة تعاليمه، وتعطيل ما تبقى من أحكامه؟؟ !!

فلا عجب ولا استغراب.. فما هذه سوى صيحة شاذة انضافت إلى صيحات توالت على المغاربة من قبل جماعة من الفاشلين أيديولوجيا وسياسيا وفكريا، تداعت، منذ مدة، إلى “قصعة الشهرة” تبغي لفت الانتباه إليها، والاهتمام لشأنها، عبر مخالفة عادات الناس وعباداتهم، والشذوذ عن أعرافهم، والسخرية من مسلماتهم. وإلا فحصر مشاكل المرأة في الإرث، والتعدد، والولاية، وزواج القاصرات، … ظلم لها، وتبخيس لانتظاراتها في التعليم، والصحة، والشغل، والعنوسة، وفي أحوالها الشخصية مما تضج به المحاكم المغربية من الطلاق، والعنف، والاستبداد الذكوري،… وليس مع إرث قسمه الله تعالى بالعدل بين عباده، ولم يتركه لأحد من خلقه. فكان فيه للمرأة والرجل حصصا تختلف حسب الحالات، تُناصف فيها المرأة أخاها الرجل في أزيد من ثلاثين حالة كما حددها علماء الفرائض، بل تفوقه في حالات كثيرة. وليس، كذلك، مع التعدد، الذي لا يشكل سوى 0,6 % ، ولا يمثل شيئا في اهتمام المرأة المغربية حتى يثير من اللغط، والدعوة للمنع ما تعِج به ساحة هذه التنظيمات الشاردة. بل هو الحل الناجع للكثير من مشاكل الزيجات حينما تتوفر شروطه الذاتية والموضوعية.

وأخير وليس آخرا، ندعو اللجنة المكلفة بتعديل المدونة أن تستحضر، وهي تبصم على مقترح التعديلات، أنها في بلد يؤكد دستوره الأسمى على إسلامية الدولة، وعلى إمارة المؤمنين التي تعني الذود عن أحكام الدين وتعاليمه، وحماية الملة والدين. وأن أي محاولة لتعطيل أحكام الدين الثابتة والقطعية المقررة في الأحوال الشخصية، هو هتك لهذا الدستور، وترامٍ على إحدى اختصاصات أمير المؤمنين المتعلقة بالمقتضيات الشرعية للمدونة، كما أكد ذلك جلالته، في خطاب 2003. (2)

كما عليها أن تستحضر أن الغالبية العظمى من المغربيات المسلمات ليس لهن أي اعتراض على أحكام الله في حقهن، بل كلهن على لسان واحد يقلن: “سمعنا وأطعنا”. لإيمانهن الراسخ بأن تشريعات الله تعالى، بما فيها تشريعه في مسائل الإرث، لا يمكن إلا أن تكون لمصلحتهن العاجلة والآجلة ( استفتاءات اليكترونية كثيرة أكدت هذه الحقيقة). ولو شاء الله لترك هذه القسمات للبشر يعملون فيها اجتهاداتهم، حسب العصر والمِصر. وهو ما لم يقل به أحد من المسلمين قديما وحديثا.

ثم أخيرا، وهذا هو الأهم والأخطر، يبقى لهذه اللجنة أن تستحضر المسؤولية الكبرى التي ستتحملها أمام المشرع، سبحانه وتعالى، يوم العرض بين يديه، وما سيستتبع ذلك من سؤال وحساب، إن وقع ونزل أن مُرِّرت تعديلاتها، وحكمت حاضر ومستقبل الأحوال الشخصية للمغاربة المسلمين خلاف ما شرع ربهم وفرض.

 

“فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ”.. صدق الله العظيم

 

دمتم على وطن.. !



819

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



تخوض تنسيقية الاساتذة المجازين المقصيين من الترقية اضرابا وطنيا ايام 2.3.4 أبريل مع تسجيل وقفة احتجا

صناعة الأبطال الرياضيين بقلم الناوي عبد العزيز

تاكلفت : بلاغ الأحزاب السياسية بإقليم ازيلال على خلفية الاعتصام المفتوح للساكنة

بلاغ الأحزاب السياسية بإقليم ازيلال على خلفية الاعتصام المفتوح لساكنة تاكلفت

سكان دوار تزوكنيت ،أيت وانركي بجماعة بين الويدان،يعانون من مشكل استلام العدادات الكهربائية

دمنات: البناء العشوائي...واقع الحال والقوانين

سيدي افني : انتقائية كارثية لمشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بجماعة تيوغزة

الملف المطلبي للجمعية.بقلم ذ. سيموري محمد عضو المكتب الوطني . الحلقة السابعة

المدارس الخاصة و الحفلات الختامية بقلم الأستاذ مبارك راشعيب – باحث ا

متاعب البحت عن زوجتي (2)‎ بقلم : لحسن كوجل

التربية الوطنية على الطريق ...الثلاثية بقلم :ذ.عبدالقادر الهلالي

بني ملال :قضاة وحقوقيون وصحفيون يؤطرون الـدورة التكويــنية الأولى للصحافـــة والإعـــلام

قانون الصحافة و النشر الجديد موضوع يوم دراسي من تنظيم جمعية الأعالي للصحافة بشراكة مع المبادرة الوط

ملخص ما جاء في خطاب الملك "محمد السادس" ...يمد يده مجددا للرئيس الجزائري ويدعوه لإقامة علاقات أخوية بين البلدين..مدونة الأسرة ، جلب الإسثتمارات ..

تعديل المدونة أم تعديل الدين؟! بقلم : صالح أيت خزانة

مراجعة مدونة الأسرة.. أمير المؤمنين يكلف المجلس العلمي الأعلى بالنظر في المقترحات

على هامش الذكرى العشرون لصدور مدونة الشغل فلم : التوقيع : مولاي علي الوديع الغفيري

الشعر الامازيغي في سوس حامل لغوي لتاريخ ولغة وثقافة اهل سوس بواسطة : ذ. محمد بادرة





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

قصبة بن أحمد النشأة والتطور بواسطة : أحمد لعيوني


قداس الوجع بواسطة ذ.: مـالكة حبرشيد


العربية والأمازيغية مزيج حضاري راسخ وغني لن ينال منه المتطرفون من الطرفين!!! بقلم: عزيز رباح


فوضى أصحاب التاكسيات: إساءة لصورة المغرب والمغاربة بقلم : ذ. ياسين إصبويا


تَعلّم من خصمك! قلم : حميد بن خيبش


أزمة البوح والإنصات قلم : أيوب بولعيون


انطلاقة الثورة الدمشقية كتب :عبد اللطيف برادة


وقف إطلاق النار وصمود الحياة أمام شراسة الموت كتب : نادية حرحش **


نظرية تثمين العمل المنزلي في ميزان المنطق قلم : د.رشيد بنكيران


الشعر الامازيغي في سوس حامل لغوي لتاريخ ولغة وثقافة اهل سوس بواسطة : ذ. محمد بادرة

 
انشطة الجمعيات

دورة تكوينية بخريبكة لتعزيز مبادئ المساواة وحقوق المرأة “شباب من اجل المساواة”

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية وموساة في وفاة المشمول برحمته :" الحاج عمر جرفي "، ممرض سابق ـــ الرجل الطيب


كلمة شكر على تعزية ومواساة من عائلة المرحوم :" الحسين الغالي " ...


أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تفتح ملف أدب الطفل ضمن ندوات للمنتدى القرائي للأطفال الشعري والمحكي والترجمةو رشات الكتابة الشعرية للأطفال


دار الشعر بمراكش تواصل إرهاف الذاكرة الشعرية المغربية الدورة السادسة للندوة الوطنية الكبرى

 
أنشطة حــزبية

فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة المكثفة في مسيرة وطنية ضد الفساد ونهب المال العام

 
أنشـطـة نقابية

ثقافة تعاضدية...ارساء الديمقراطية و التشاركية بالتعاضديات سبيل للانقاد. متابعة : نجيب الخريشي

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

ساركوزي أول رئيس فرنسي يرتدي «سوار مراقبة بقدمه» بعد إدانته بالفساد


تفاصيل مثيرة في قضية مقتل شابة مغربية بهولندا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة