مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال :بحضور عامل الإقليم أسرة أمن أزيلال تحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني...             أزيلال :الخيانة الزوجية تدفع زوج لإرتكاب جريمة قتل بشعة حيث انهى حياة عاشق زوجته بآيت عتاب             الفقيه بن صالح .. افتتاح الدائرة الأمنية الثانية بسوق السبت أولاد النمة             زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم             ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة             رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال             بعد 28 عاما من اختفائه.. العثور على شاب جزائري في منزل جاره             بيدرو سانشيز ، لا ترحل… بقلم : د. عبدالله بوصوف             المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة             حادثة سير تودي بحياة أستاذة             كلمة رئيس المنطقة الإقليمية للأمن بأزيلال بمناسبة الذكرى 68لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني             في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!             جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم            جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام            شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

كلمة رئيس المنطقة الإقليمية للأمن بأزيلال بمناسبة الذكرى 68لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني


في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!


جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

حادثة سير تودي بحياة أستاذة


قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته

 
الوطنية

المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة


15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة


الغلوسي يدق ناقوس الخطر بسبب تنامي ظاهرة السماسرة والمبتزين باسم حقوق الانسان في المغرب


أمن أكادير يعتقل بطل فيديو دهس مواطنين والإصطدام بجدار بناية أمنية


وزير التعليم بنموسى يصرح في البرلمان عودة جل الاساتذة الموقوفين وهذه هي القرارات الصادرة في حقهم

 
الأخبار المحلية

أزيلال :بحضور عامل الإقليم أسرة أمن أزيلال تحتفل بالذكرى الـ68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني...


أزيلال :الخيانة الزوجية تدفع زوج لإرتكاب جريمة قتل بشعة حيث انهى حياة عاشق زوجته بآيت عتاب


المعطلون المجازون بأزيلال يستنكرون قمع وقفاتهم الاحتجاجية


أزيلال : المحكمة تقرر الرفع من عقوبة سائق "حافلة الموت"،من شهرين إلى سنتين حبسا نافذا.

 
الجهوية

الفقيه بن صالح .. افتتاح الدائرة الأمنية الثانية بسوق السبت أولاد النمة


بني ملال ...تقديم مختلف السيناريوهات المقترحة لربط بني ملال بشبكة السكك الحديدية الوطنية


مبديع يستقيل من البرلمان من داخل السجن في جلسة ترأسها أمينهُ العام

 
الرياضــــــــــــــــــــة

إعلان هام من الجامعة الملكية ... تحديد موعد لقاء المغرب وزامبيا في تصفيات المونديال


مبابي يعلن رحيله عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم


محاولة جزائرية لتجميد نهائي كأس "الكاف" بين نهضة بركان والزمالك المصري

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

فاجعة طنجة وأخواتها، ما العمل؟؟ د.الحبيب عكي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 19 فبراير 2021 الساعة 29 : 00


فاجعة طنجة وأخواتها، ما العمل؟؟

  

   

د.الحبيب عكي

 


   صحيح أن العديد من الكوارث تفاجئنا بغتة و تفجعنا دون إنذار ولا انتظار، وتصدمنا بشكل قوي يحدث فينا ارتباكا واضطرابا خارجين عن السيطرة وعن الحدود، ومما يزيدهما هولا وتفاقما هو قدر الخسائر المادية والبشرية، واختلاط الأقدار الإلهية بالمسؤولية البشرية اختلاطا يدع الحليم حيران، وهو يفقد ما عز عليه من أرواح الصغار والكبار، ولا يملك غير الترحم عليهم وسط الإعصار والدمار؟؟، ومع الأسف فبدل مواجهة الكارثة والسيطرة عليها أوالحد من فواجعها ولملمة خسائرها، ينشغل الناس بالأسباب والمسببات والمخلف والمخلفات، وفي غياب الخبر اليقين والمرجع المسؤول، لا تسود بينهم في بعض الأحيان غير شائعات وتخمينات وافتراءات القيل والقال، وهي في حد ذاتها كارثة الكوارث؟؟.

 

          و بقدر ما يهيج الناس ويغلون ويغالون إبان الكارثة اهتماما وصدمة، خوفا وتطفلا أو محاسبة وتضامنا، بقدر ما ينفضون عنها بسرعة وينسونها وآثارها لازالت تعتمل في القطاع المنكوب والفئة الضحية والمجتمع، ولكن وكأن شيئا لم يكن أو أنه مجرد سحابة قضاء وقدر لا ينفع معها غير الاستسلام والترضي، وهكذا كارثة وراء أخرى وضحايا وراء آخرين، حتى أصبح الوطن الحبيب – كما يقال – وكأنه يؤرخ لتواريخه بالكوارث: كارثة ملعب الموت بضواحي تارودانت(07 ضحايا)، وحادث التدافع بالصويرة (15 مواطنة من شهيدات القفف)، فاجعة معمل طنجة السري إن كان سريا(28 من شهداء القبو الصناعي)، وقبلها فاجعة انجراف حافلة "تيشكا" (42 من المسافرين على حافلة الموت)، وفاجعة سيولات "إجوكاك"( 16 من الضحايا)، وفيضانات البيضاء وما أسقطته من المنازل على رؤوس أصحابها وشردته من آمنين..دون محاسبة للمسؤولين؟؟.

 

          إن ثقافة مواجهة الكوارث ينبغي أن تركز أساسا على: "سؤال ما العمل..حدثت كارثة والآن ما العمل"؟؟، بدل السائد والمعتاد والمشروع إلى حد ما من كثرة القيل والقال والبهرجة الإعلامية العمومية والافتراضية، التي وكأنها لا تبالي من الرقص لا على مآسي المواطنين والاتجار في أرواح المفقودين من الضحايا(رحم الله الجميع)، وتأسيسا لتفادي ذلك لابد أن يتخذ كل من جهته ومن موقعه وحسب إمكانه إجراءات قبل وأثناء وبعد الحادثة الكارثة ومن ذلك:

 

1-    ضرورة إعطاء الخبر اليقين، الذي يفسر الحادثة رغم هولها ومرارتها، قطعا للشائعات ومغالطاتها ومتاهاتها؟؟.

2-    لا ينبغي إخفاء شيء من الحقيقة خوفا من أي كان،ولا من التعليقات والاتهامات،ف"الخبر مقدس والتأويل حر"

3-    ضرورة الموضوعية والمسؤولية والمرجعية في تحديد الخبر وصياغة حيثياته كما هي، ففي فاجعة طنجة مثلا، معمل سري #نقيض غير سري تماما، ومعمل قانوني # نقيض غير قانوني تماما؟؟.

4-    لا ينبغي للجهات المسؤولة أو المتحدثة الرسمية أو حتى الجهات الأمنية أن تضع نفسها مكان القضاء ولا المتهمين ولا الضحايا، فترتب عليه من التقارير والتصريحات ما ليس من شأنها ؟؟.

5-    الإسراع بما يمكن من وسائل الإنقاذ والإسعاف والوقاية المدنية، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه  من الضحايا قبل فوات الأوان، وهنا يصبح من الضروري الاستعانة بالمواطن و المجتمع المدني فيما يفيد؟؟.

6-    الاهتمام النفسي والاجتماعي والحقوقي والقانوني بالضحايا وذويهم ولمدة زمنية كافية وإن طالت، كما يكون مثلا في حالة " كفلاء الأمة"، وهنا أيضا لا تخفى فعالية التماسك والتضامن الاجتماعي؟؟.

7-    تعويض الضحايا من الصندوق الوطني للتضامن الاجتماعي وصندوق مواجهة الكوارث دون عراقيل مماطلة أومتحاملة، وكل ذلك إن لم يعد إليهم مفقوديهم فقد يقيهم بعض التشرد والتسول بعد عـــائلهم؟؟.

8-    استثمار بؤس الكارثة لمواجهة المحتمل من مثيلاتها على المدى المتوسط والبعيد، بسياسة: "درهم وقاية خير من قنطار علاج"، من هنا يطرح سؤال العديد من المباني الآيلة للسقوط والعديد من الطرقات غير المؤهلة ووسائل النقل المتهالكة والوديان المتوحشة والملاعب..التي طال انتظارها للتهيىء الجيد والصيانة دون جدوى؟؟.

9-    تحسيس المواطن بضرورة التحلي بالمسؤولية واليقظة والحرص على حقه في الكرامة الاجتماعية، والدفاع القانوني والمشروع عنها رغم كل الاكراهات بدل القبول بالاهانة والعمل تحت وطأتها وإذلالها ؟؟.

10-   تحسيس أرباب العمل بكنز القناعة و جودة المنتوج حتى يكون قادرا على منافسة غيره من المنتوجات الأجنبية، وعلى ضرورة تحسين ظروف العمال وتمتيعهم بحقوقهم فهم رأسماله الحقيقي وإكسير شركته المبدع؟؟.

11-   محاربة ما يراه البعض من الجشع الضريبي للمخزن وعدم العدالة الضريبية والذي يدفع العديدين إلى الرهان على تخفيض تكلفة الإنتاج، وتواضع الخدمات وازدواجية الحسابات، خاصة أنه رغم كل جبايات المخزن لا يكاد يظهر منها شيء على الشباب وهم غارقون في البطالة وعدم الاستقرار ولا يحلمون بغير الهجرة؟؟.

12-   ضرورة الاعتراف بـأن وضعية الفقر والهشاشة ومعضلة البطالة والسخط والتسخط، متفاقمة في مختلف الأوساط الشبابية في كل جهات المملكة الشمال منها والجنوب، وضدا على كل الأرقام الرسمية التي تحاول التخفيف منها، والحالة هذه تحتاج إلى مزيد من السياسات الحكومية والتشغيلية الواقعية والفعالة؟؟.

13-   ضرورة الاجتهاد والإبداع في إدماج الاقتصاد الاجتماعي غير المهيكل، والذي أصبح متناميا في كل المدن والقرى وفي الجمعيات والتعاونيات والمقاولات الصغرى، دون أن تجد لها من فرص التسويق ما يلزم رغم ما تمتصه في البطالة من أعداد هائلة ومعتبرة ؟؟.

14-       تفعيل دور المراقبة والرصد واحترام القوانين الجاري بها العمل، على ضوء دفتر تحملات واضح يلتزم به كل من أراد أن ينشئ مرفقا عموميا للإنتاج والخدمات، شخصا كان أو مؤسسة، ومعملا كان أو مدرسة.. أو ملعبا.. أو حافلة.. أو قاعة.. أو عمارة..؟؟.

15-       الاجتهاد القبلي والقطاعي في إغلاق أبواب الكوارث قبل مواسمها كمواسم الثلوج..والفياضانات..والحرائق الغابوية.. والملاعب الرياضية..والمباني الآيلة للسقوط..والطرقات وقناطرها..والهجرة السرية..ومراقبة شركات التدبير المفوض التي لا تقوم بواجبها، إن لم يكن إعادة النظر في سياستها ككل، فهي الآن لا أرضا تقطع ولا ظهرا تبقي؟؟.

16-       تدارك الصامت من إبطاء لجن التحقيق، وإقبارها للمحرق من القضايا الوطنية، وعدم ربط المسؤولية بالمحاسبة، أوفي أحسن الأحوال و- كما يذهب إلى ذلك البعض - محاسبة أكباش الفداء من الصغار بدل الفاعلين الحقيقيين - بشكل أو آخر- من الكبار؟؟.

17-       استمرار التضامن الوطني مع كل بقعة كارثة، من باب واجب التضامن أولا، وثانيا، لأن الإهمال إذا استبد بمنطقة دون أخواتها أمعن في إهمالها وإذلالها، إن لم يحور كارثتها إلى ملفات أخرى لا تمت للوقائع بصلة، فالتضامن التضامن الواقعي والافتراضي، الفردي والمؤسساتي، الآني والممتد عبر برامج الفاعلين والجمعيات والأحزاب و وساطاتها ومرافعاتها، وإلا فقد أهملت كل بؤرة قادمة يوم أهملت "طنجة" و"الحسيمة" و"زاكورة"..والبقية يعلم بها الله؟؟.

                    خارطة طريق لبناء ثقافة التعامل الإيجابي والبناء مع الكوارث بدل العمل بكوارث الإطفاء العاجز والشارد والبكاء بكاء الفارغين، وكلما تقدمنا في شيء من بنودها إلا وتقدمنا في شيء أهم وهو ثقافة المعنى والمسؤولية والتربية على الحقوق والمواطنة الحقة وغير ذلك مما يستوجبه العمل الجاد والموضوعي واللازم لحفظ إنسان هذا الوطن، وطبعا، لا ينبغي أن ننسى أس و أساس الأمر كله وهو الوازع الديني وما يدعونا إليه - رغم كل الحرص - من الإيمان بالقضاء والقدر من جهة، و من جهة أخرى مدافعة الأقدار بالأقدار وهي عطاء ربك من السننية التي لا تحابي إلا من تملكها ؟؟.

حفظ الله الجميع، وأعاذنا وإياكم من فجائية كوارثه ونقمته، وسخط عقابه وزوال نعمته.

 



1431

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



هذا عار.. تلميذ يضرب أستاذه بثانوية اوزود التأهيلية

التحرش الجنسي عند العرب وعلاقته بالعولمة . بقلم :هايدة العامري

جماعة من الشبان تقتلون شابا لأنه تحرش بفتاة من دوارهم

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

إعلان صحفي : جريدة أزيلال 24 تبحث عن مراسلين ...

أيت امحمد : حادثة سير مميتة تؤدى بحياة عون سلطة .....

تاكلفت : بلاغ الأحزاب السياسية بإقليم ازيلال على خلفية الاعتصام المفتوح للساكنة

بلاغ الأحزاب السياسية بإقليم ازيلال على خلفية الاعتصام المفتوح لساكنة تاكلفت

دمنات قنابل موقوتة تتحرك بكل حرية بالشارع

ميلاد الأمية الأمازيغية بقلم : ذ. رمضان مصباح الإدريسي

تكناوي يكتب: حتى لا يتكرر ما حدث للطفل عدنان

فاجعة طنجة وأخواتها، ما العمل؟؟ د.الحبيب عكي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم


ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة


بيدرو سانشيز ، لا ترحل… بقلم : د. عبدالله بوصوف


أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي


سبينوزا ببساطة بقلم : عبد المجيد طعام


عنــــاق اللهيـــــــب … بقلم : مالكة حبرشيد


نصائح الشيطان بقلم : أسعد طه


في محاولة منا لرصد ظاهرة اكتظاظ السجون بالمغرب واستشراف طرق بديلة للعقوبات السالبة للحرية قلم : الحسين بكار السباعي


قراءة في رواية “تايري تملالت” للكاتب زكارياء بوزرو بقلم : نهيلة برزكان


لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟ قلم : نزار بولحية

 
الى من يهمهم ا لأمر

لماذا طالب رئيس جمعية مسلمي أونجي بدعم 4.500.000 أورو لتتمة أشغال مسجد أبو بكر الصديق الذي يتطلب فقط 1.300.000 أورو؟

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

والدة الزميل" أبو الخير مصطفى" في ذمة... وتلتحق بابنها الذى توفي رحمة الله عليه هذا الأسبوع


تعزية و مواساة في وفاة المشمول برحمته ، شقيق أخينا الصحفي ذ. " مصطفى ابو الخير " ، رحمة الله عليه


أزيلال : الصديق " عبد الكريم فكاري " استاذ متقاعد ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه


أزيــلال : الأستاذ " لحسن السليماني" استاذ متقاعد / مدرسة وادي الذهب ، يغادرنا الى دار البقاء على حين غفلة ...تاركا صدمة فى قلوب أهله وأصدقائه ..رحمة الله عليه


تعزية ومواساة في وفاة والدة "جميلة صغري"، تقنية متقاعدة بالمجلس الترابي بأزيلال

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال


بعد 28 عاما من اختفائه.. العثور على شاب جزائري في منزل جاره

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة