مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم             ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة             رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال             بعد 28 عاما من اختفائه.. العثور على شاب جزائري في منزل جاره             بيدرو سانشيز ، لا ترحل… بقلم : د. عبدالله بوصوف             المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة             حادثة سير تودي بحياة أستاذة             15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة             قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته             أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي             في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!             جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم            جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام            اسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة

في الصحراء..الماء هو الملك والظل هو الملكة!!


جمعيـة طـرب للثقافـة و الفـن/ بنـي ملال-و دارت الأيام - أم كلثوم


جمعية طرب للثقافة و الفن- بني ملال- انت عمري- أم كلثوم، أداء المطربة وصـال عصـام

 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

حادثة سير تودي بحياة أستاذة


قلعة السراغنة/ تملالت .. حادثة سير مؤلمة تتسبب في وفاة شاب وزوجته

 
الوطنية

المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية يعود تاريخها إلى 400 مليون سنة


15 سنة سجنا لخمسة مسؤولين أمنيين بسبب صفقات مشبوهة


الغلوسي يدق ناقوس الخطر بسبب تنامي ظاهرة السماسرة والمبتزين باسم حقوق الانسان في المغرب


أمن أكادير يعتقل بطل فيديو دهس مواطنين والإصطدام بجدار بناية أمنية


وزير التعليم بنموسى يصرح في البرلمان عودة جل الاساتذة الموقوفين وهذه هي القرارات الصادرة في حقهم

 
الأخبار المحلية

المعطلون المجازون بأزيلال يستنكرون قمع وقفاتهم الاحتجاجية


أزيلال : المحكمة تقرر الرفع من عقوبة سائق "حافلة الموت"،من شهرين إلى سنتين حبسا نافذا.


مجلس جماعة أزيلال يعقد دورته العادية لشهر ماي 2023 وهذا جدول أعمالها..


أزيلال : خالد ايت طالب وزير الصحة يعطي انطلاقة خدمات 21 مركزا صحيا حضريا وقرويا بإقليمي أزيلال وبني ملال

 
الجهوية

بني ملال ...تقديم مختلف السيناريوهات المقترحة لربط بني ملال بشبكة السكك الحديدية الوطنية


مبديع يستقيل من البرلمان من داخل السجن في جلسة ترأسها أمينهُ العام


فرقة مكافحة المخدرات ببني ملال تعتقل شابة متهمة بترويج “القرقوبي”

 
الرياضــــــــــــــــــــة

إعلان هام من الجامعة الملكية ... تحديد موعد لقاء المغرب وزامبيا في تصفيات المونديال


مبابي يعلن رحيله عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم


محاولة جزائرية لتجميد نهائي كأس "الكاف" بين نهضة بركان والزمالك المصري

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

بأي ذنب قتلوا ؟ // بوسلهام عميمر
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 11 يوليوز 2019 الساعة 49 : 02


بأي ذنب قتلوا؟

بوسلهام عميمر

"لكل إنسان الحق في أن يبحث عن الحقيقة بحرية"، المفكر الفرنسي مونتاني

فهل قدر الإنسان أن يقضي حياته بطولها وعرضها مقتفيا أثر آبائه وعشيرته حذو القذة بالقذة بخصوص تقاليدهم وعاداتهم وتدينهم وفهمهم لنصوص الدين الأساسية؟ أم الأصل هو تقليب النظر في كل ما نتعلمه ونتلقاه، ونعمل عقولنا في كل ما نمارسه من طقوس وما يعرض علينا من أفكار أيا كان مصدرها، طبعا ليس بهدف التشكيك، بقدر ما هو من أجل غربلة الجيد من الرديء مما عفا عنه الزمن؟ فهل نحن أقوى إيمانا من خليل الله إبراهيم لما سأل ربه كيف يحيي الموتى، فلم ينهره ولا عاتبه ولا أنكر عليه، بل أجابه بما يلمسه بيده، وما يراه يعينه، ويدركه بعقله لما أمره أن يأخذ أربعة من الطير وبقية القصة معروفة؟

من المفارقات التي تدعو إلى التساؤل والتأمل هو لماذا تقوم دنيا البعض ولا تقعد بمجرد الإعلان عن رأي بخصوص قضية من قضايا الدين هي أصلا موضع نقاش بين العلماء من قديم الزمان كالردة مثلا التي وصل الاختلاف بشأنها حد التناقض، أو شكل نظام الحكم، أو مسألة القوامة في ظل تبدل موازين القوى بين المرأة والرجل، أو الولاية أو غيرها؟

فبدل ترك الحجة تقابل الحجة والدليل يقابل الدليل، يتدخل بعض أنصاف العلماء أو أرباعهم لتجييش العوام وتحريضهم بدغدغة عواطفهم الدينية، بأحاديث نبوية بعضها مشكوك في صحته، وإن صحت أسانيدها ففي متنها نظر، وإن صح المتن والسند، فهي موضع اختلاف في فهمها، يؤوله كل فريق بما يخدم أجندته الدينية أو السياسية أو الاجتماعية لإضفاء رداء القداسة على تصرفاته، فيندفع الرعاع فاقدين للوعي، بحناجر مبحوحة مكبرين وهم يقدمون على أفعالهم الهمجية من قتل وتدمير وسفك دماء بغير وجه حق.

x محتوى اعلاني

والأمثلة في ماضينا البعيد وحاضرنا أكثر من أن تحصر بين ظفري هذه المقالة، ولكن لا بأس من عرض بعضها على سبيل التمثيل لا الحصر، ليس بهدف تقليب المواجع بقدر العبرة كيما تتكرر مثل هذه المآسي:

فرج فودة (1946-1992) مثلا، فالرجل بوجه مكشوف، كان يعبر عن آرائه، يناظر التيار الإسلامي على الهواء مباشرة بابتسامته المعهودة. لقد كان شعلة في البحث، سواء اتفقت أو اختلفت معه، لا يسعك إلا أن تقدر علمه واطلاعه الواسع على تراثنا العربي والإسلامي. من بطون الكتب التراثية يستخرج حججه، ومن الأحاديث النبوية ومن الآيات القرآنية يستمد أدلته، يعضد بها آراءه.

لم يكن يفتأ يدعو إلى ضرورة إعادة قراءتنا لتراثنا على ضوء مستجدات العصر بأدوات ومستلزماته من علوم إنسانية وغيرها. طيلة مسيرته العلمية، لم يدع أبدا إلى نبذ الدين أو التنكر لنصوصه، بل يدعو إلى ما يؤكد صلاحيته لكل زمان ومكان. لم يكن همه غير خلخلة الفكر التقليدي، فانطلق مفندا مجموعة من الموروثات كانت قبله البديهيات والمسلمات.

فقد ناظر رحمه الله كبار علماء الدين في زمانه. ولما أعياهم منطقه، وأعوزتهم الحيلة لهزمه وتسفيه آرائه علميا، لجؤوا إلى أحقر وسيلة فرموه ظلما وعدوانا بالردة، التقطها مجموعة من محدودي الفكر فاندفعوا مكبرين عن جهل، وبدم بارد تم اغتياله أمام مكتبه. والأغرب بدل إحقاق العدالة وإنزال أقسى العقوبات بمنفذي الجريمة، انحرف النقاش بالمحكمة العسكرية، ليغرق في التساؤل حول جواز قتل مؤمن بكافر من عدمه، ولم يكن استنكار القتل من قبل البعض من باب ما كان ليكون، بل فقط لأن الحاكم وحده من يملك حق تنفيذه، بما أن الحكم بردته صدر ببيان رسمي من قبل جبهة علماء الأزهر يومذاك.

نموذج آخر هذه المرة من السودان، ويتعلق الأمر بالمفكر محمود محمد طه (1909-1985)، أعدم على عهد الرئيس السوداني الأسبق جعفر نميري الذي اعتلى السلطة بعد أن قاد انقلابا عسكريا وأعلن تطبيق الشريعة الإسلامية لإضفاء الشرعية على انقلابه وتصفية خصومه. كان من ضحاياه هذا المفكر الذي خلف أكثر من ثلاثين كتابا في مختلف فروع المعرفة (الثورة الثقافية، تعلموا كيف تصلون، الإسلام وإنسانية القرن العشرين، الماركسية في الميزان، أضواء على شريعة الأحوال الشخصية، الإسلام والفنون، مشكلة الشرق الأوسط، قل هذه سبيلي...).

التاريخ يعيد نفسه، فكم من المفكرين والعلماء تعرضوا للتنكيل بسبب معارضتهم للاستبداد السياسي، فبدل مواجهتهم سياسيا تتم مواجهتهم بأحكام دينية كالردة لتسويغ تصفيتهم.

تعرض هذا المفكر لسلسة من الاعتقالات، وزار معظم أقبية السجون، خاصة عقب تأسيسه للحزب الجمهوري السوداني، إلى أن أعياهم أمره واستعصى عليهم تدجينه واستحالت عليهم مواجهته بالفكر، فرموه بالردة، التهمة الجاهزة، تضمن نص الحكم الأول تهمة "الصلاة التي لا يقلد فيها النبي صلى الله عليه وسلم"، وتهمة دعوته إلى المساواة بين الذكور والإناث في الميراث، ثم يردفون حكمهم بقولهم "ومن أنكر شيئا علم من الدين بالضرورة فهو كافر مرتد"، كما اتهموه بـ"مذهب الحلول".

اشتد الصراع بين النظام والجمهوريين أكثر فأكثر مع صدور ما عرف يومئذ بقوانين الشريعة الإسلامية، إذ عارضوها بشراسة بإصدارهم منشورهم الشهير "هذا أو الطوفان"، فطالت الاعتقالات معظم القيادات بتهمة أنهم يدَّعون "فهما جديدا للإسلام". فكان نصيب محمد محمود طه الإعدام شنقا حتى الموت حداً وتعزيراً، وألا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين وتكون أمواله فيئاَ للمسلمين بعد قضاء دينه وما عليه من حقوق باعتباره أبو "الضلالات والأفكار الفاسدة" وأنه "على طريق مسيلمة الكذاب وليس على طريق الصادق المصدوق عليه أفضل الصلاة والتسليم".

فبدل مواجهة الفكر بالفكر، نجد التكفير مقابل التفكير وإهدار الدم، علما أن شجرة الأفكار الحية لا تموت بموت أصحابها، خاصة لما تروى جذورها بالدم.

* كاتب



2888

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



يوم مشهود من تاريخ دمنات.بقلم: أبو كوثر المغاربي

كيف عاش معتوب لونيس؟؟ قراءة في كتاب المتمرد بقلم : ذ.أحمد أيت أقديم

كرونولوجيا إطلاق سراح الأسرى المغاربة بتندوف .الحلقة السادسة .بقلم : ذ.محمد سيموري .واويزغت.

فضيعة بكل المقاييس : استدرجاه لينتقما منه بدعوى أنه تحرش بأختهما

أفورار:السليسيون يغزو شباب أيت اعزي لبلان.

بأية حال عدت يا دخول ؟بقلم: ذ.مولاي نصر الله البوعيشي

دمنات: إهمال غير مقبول لضريح القطب الرباني سيدي حداني

واويزغت : الدقيق المدعم يفرغ في الطريق لهذا السبب

الدولة المغربية متهمة بقتل اللغة و الفكر الإنساني بقلم : ذ. الكبير الداديسي

الامازيغ في مسيرة يودا و في وقفة احتجاجية يوم الاثنين من اجل التجريم القانوني للعنصرية ضد الامازيغ

بأي ذنب قتلوا ؟ // بوسلهام عميمر





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

زيارتك تسرنا و هاتفك يزعجنا بقلم : محمد كرم


ما هو الانتصار الحقيقي بقلم : عبد اللطيف برادة


بيدرو سانشيز ، لا ترحل… بقلم : د. عبدالله بوصوف


أزمة التعاضد و التعاضديات بقلم : نجيب الخريشي


سبينوزا ببساطة بقلم : عبد المجيد طعام


عنــــاق اللهيـــــــب … بقلم : مالكة حبرشيد


نصائح الشيطان بقلم : أسعد طه


في محاولة منا لرصد ظاهرة اكتظاظ السجون بالمغرب واستشراف طرق بديلة للعقوبات السالبة للحرية قلم : الحسين بكار السباعي


قراءة في رواية “تايري تملالت” للكاتب زكارياء بوزرو بقلم : نهيلة برزكان


لماذا أرسل الليبيون مبعوثين إلى المغرب وموريتانيا؟ قلم : نزار بولحية

 
الى من يهمهم ا لأمر

لماذا طالب رئيس جمعية مسلمي أونجي بدعم 4.500.000 أورو لتتمة أشغال مسجد أبو بكر الصديق الذي يتطلب فقط 1.300.000 أورو؟

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

والدة الزميل" أبو الخير مصطفى" في ذمة... وتلتحق بابنها الذى توفي رحمة الله عليه هذا الأسبوع


تعزية و مواساة في وفاة المشمول برحمته ، شقيق أخينا الصحفي ذ. " مصطفى ابو الخير " ، رحمة الله عليه


أزيلال : الصديق " عبد الكريم فكاري " استاذ متقاعد ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه


أزيــلال : الأستاذ " لحسن السليماني" استاذ متقاعد / مدرسة وادي الذهب ، يغادرنا الى دار البقاء على حين غفلة ...تاركا صدمة فى قلوب أهله وأصدقائه ..رحمة الله عليه


تعزية ومواساة في وفاة والدة "جميلة صغري"، تقنية متقاعدة بالمجلس الترابي بأزيلال

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

رئيس وزراء سلوفاكيا في "حالة حرجة" إثر تعرضه لمحاولة اغتيال


بعد 28 عاما من اختفائه.. العثور على شاب جزائري في منزل جاره

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة