مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         آلاف الإسبان يتظاهرون في مدريد لمطالبة سانشيز، صديق المغرب بعدم الاستقالة             جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية             الوصية الواجبة في القانون المغربي بقلم : د. يسين العمري – دارس ومهتمّ بالقانون المقارن             بسبب ضعف أداء بعض الوزراء، تعديل حكومي يلوح في الأفق             شمكار يعتدي بالسلاح الأبيض على رئيس تحرير جريدة Rue20 محاولاً قتله وسط العاصمة الرباط             المحكمة الابتدائية تنظر في ملف الخليجيين المتابعين في مصرع فتاة قاصر وسط فيلا راقية بعد ليلة ماجنة.             بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …             أزيلال : شهرين نافذة في حق سائق حادثة أزيلال التي أودت بحياة 11شخصا             هذا ما قررته إدارة فريق اتحاد العاصمة الجزائري بخصوص مواجهة العودة ضد نهضة بركان المغربي             إلى متى سيستمر تجاهل أوضاع المتقاعدين المزرية؟ بقلم: إسماعيل الحلوتي             اسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله             انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه             عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش            20سنة من التفعيل القضائي لمدونة الأسرة ودواعي التعديل/ ندوة لفرع فيدرالية اليسار الديمقراطي بأزيلال             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير مميتة بين سيارة أجرة ودراجة نارية بجماعة " ايت وعرضى "


حادثة سير تسفر عن مصرع 3 أشخاص من أسرة واحدة بالناظور

 
الوطنية

بسبب ضعف أداء بعض الوزراء، تعديل حكومي يلوح في الأفق


شمكار يعتدي بالسلاح الأبيض على رئيس تحرير جريدة Rue20 محاولاً قتله وسط العاصمة الرباط


المحكمة الابتدائية تنظر في ملف الخليجيين المتابعين في مصرع فتاة قاصر وسط فيلا راقية بعد ليلة ماجنة.


هذا ما قررته إدارة فريق اتحاد العاصمة الجزائري بخصوص مواجهة العودة ضد نهضة بركان المغربي


تخفيضات استثنائية.. العربية للطيران تعلن عن تذاكر تبدأ من 259 درهما على 150 ألف مقعد

 
الأخبار المحلية

أزيلال : شهرين نافذة في حق سائق حادثة أزيلال التي أودت بحياة 11شخصا


أزيلال : اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية تصادق على برنامج عمل المبادرة برسم 2024


أزيلال : وفاة سبعيني سقط في حفرة أشغال بأفورار


أزيلال : انطلاق اشغال توسيع شارع الحسن الثاني وتزيته بأعمدة الإنارة الذكية ...

 
الجهوية

فرقة مكافحة المخدرات ببني ملال تعتقل شابة متهمة بترويج “القرقوبي”


اعتقال شخصين بقصبة تادلة بتهمة بيع قطع حلي مزيفة ( اللويــز) وهواتف نقالة


مراسيم توقيع عقود نجاعة الأداء بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال – خنيفرة والمديريات الإقليمية للفترة 2026-2024.

 
الرياضــــــــــــــــــــة

إعلان فوز نهضة بركان بثلاثة أهداف على حساب اتحاد العاصمة الجزائري


بعد صراع طويل مع المرض.. اللاعب الدولي السابق منصف الحداوي ، ابن ازيلال ، في ذمة الله


بالفيديو..لبؤات الأطلس يحققن فوزا قاتلا بزامبيا ويقتربن من الأولمبياد

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

صرت له عبدا... بقلم : إكرام عبدي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 24 أكتوبر 2015 الساعة 11 : 14


صرت له عبدا...

إكرام عبدي

 

أستحضر سراب الأسئلة التي تحلق كطيور الصباح في فضاء رأسي عند كل يوم عالمي؛ لماذا اليوم العالمي للمرأة والبيئة والمعاق والطفل والشعر.... وليست أيام عالمية للرجل أو الأب أو النقد أو الرواية ....، كنت أشم في كواليس هذه الأيام العالمية رائحة الضعف التي يتم تكريسها بلاوعي مسبق، وخاصة أنها أيام لإثارة الانتباه لفئات عانت ولا تزال تعاني من التهميش وللاهتمام التاريخيين، ولذوي الاحتياجات الخاصة، ولبيئة تختنق ولشرائح مجتمعية يطالها الفقر...

هذه المرة، كان الاحتفال ب"اليوم العالمي للمدرس" منصفا، ولم يختر كائنا مستضعفا ليلفه بورق الهدايا، بل كان "المدرس" هو المحتفى به، كائن لم يهمش تاريخيا ولم يصبه أي ظلم في زمن مضى، بل هو عادة من كان يصوب نحونا سياط غضبه ونقمته، ومع ذلك يحتاج لوقفة تبجيل، يحتاج ليوم التفاتة لا نحاذيه فيه ونتجاوزه، وكأنه محض عدم.

يوم مختلس من زمان عابر؛ أجج حنيني لمقاعد الدرس، حيث وجوه أساتذتي تبدو ضبابية مراوغة عصية على الإمساك ، ولكن وجهين استطاعا أن يحميا ملامحهما من غارات النسيان، وجه كان كريما في حبه، هو وجه أستاذة اللغة العربية، ووجه آخر كان كريما في كرهه، هو وجه أستاذ مادة الرياضيات.

أتذكر أستاذة اللغة العربية؛ بملامحها الجدية أحيانا والبشوشة أحيانا أخر، ابتسامة لا تكاد تغادر شفتيها بوقفة رزينة وطريقة كلام مهذبة، كان حضوري في حصتها ينعش روحي ويذرف على صدغي رذاذ الندى، فظللت في حضرة اللغة العربية ذاهلة منتشية إلى الآن. أما أستاذ مادة الحساب؛ فلن أنسه بسيجارته التي ينفثها من أنفه وفمه، وأصابعه المتشنجة التي تعبث بحبات الطباشير، جريمتي أنني لم أبصر يوما الأرقام جيدا، فكان أن قدم إلي زاعقا بوجه محتقن قابل للانفجار، وبعيون تجمهر بها الشرر، ليكلمني قبل السؤال بلطمة لم تخطئ الخد، صفعة لم أعتد عليها من والدي ، ليعلو ويهبط بكائي الطفولي تقطعه آهات ألم غير متواصلة.

صرت أحضر حصة الرياضيات، بنظرات ملولة انطفأ فيها كل توق إلى التعلم، بل في وقت الامتحان تنتصب الورقة كوحش مخيف ينزعني من تركيزي ويلقي بي في موج التوتر والقلق .

سابقا؛ كانت قاعات الدرس أشبه بحضانة تشوبها علاقات تسلطية قمعية؛ لا تكف عن ترداد الأوامر والنواهي، هي علاقة عمودية بين معلم لا يقبل النقاش أو الخطأ في قاعات درس أشبه بمعتقل، يغدو فيها الزمن بطيئا ومزعجا، ويغدو المعلم أشبه بالسجان يحلم باقتناص فرصة ضبط الخارجين عن النص لينزل بصفر السوط، بحيث لا تنفرج أساريره إلا عند ورقة تمتلك قدرة الحفظ، وغالبا ما تكون النتيجة طفلا في مقتبل العمر مطيعا لا يفكر في الشغب غير مزعج وغير قادر على النقد، غير مزعج تماما كما تخيلته «السلطة»، بعقلية شبه مشلولة غير قادرة على النقد، قوامها الامتثال والخنوع، حيث تنعدم لديه روح المبادرة، فيستكين للتبعية السلبية، ويبدو غير قادر على المواجهة أو إبداء الرأي، ولاحتى على اختيار مرشح دائرته أو عمدة مدينته بكل وعي ومسؤولية، وبالتالي غير قادر على التمييز بين الإسلام الحقيقي وبين التطرف، وينجرف بسهولة في دوران الآلة الاستهلاكية، وينساق انسياق الأعمى وراء الأفكار المستوردة.

هي علاقة عبودية بين المعلم وتلميذه؛ في فضاء مسقوف بالأوامر، مثقل بالضجر، يتدحرج وئيدا، تؤثث جدرانه بفخاخ مقولات تستدرجنا بمكر وشكيمة، لإملاء فروض الطاعة والامتثال والإذعان: "من علمني حرفا صرت له عبدا"، آن الأوان أن نطبق أجفاننا بشدة على هاته العبارة ونفتحها على عبارات من قبيل: من علمني حرفا صرت له مناقشا، مجادلا، لم لا ندّا في الحوار، فعلاقة المعلم بالتلميذ يجب أن تكون علاقة صداقة وحوار و إبداع وتبادل، فكل خطأ أو تهور أو عنف من طرف الأستاذ سيحفر مجراه عميقا في نفسية الطفل، وأكيد لن تنبجس في المستقبل سوى نفوس مدججة بالكراهية والحقد، مدحورة تمضي، تسدل أسمال الفشل على أفق معتم



3262

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- مقال يستحق ان يكون بحثاً معتمداً

سالم الدليمي

بوركتِ وبوركت تلك النظرة التشخيصية الصائبه.. لقد رسمتي صورة التعليم ببلداننا بحرفية عاليه وعبارات رشيقة تختصر الكثير من الأسطر والصفحات ، شخّصتي الخلل و أشرتي الى مكمن الخلل ..
ليت وزارات التعليم في تهتدي بما حددتيه من أسباب الفشل في انتاج جيل جديد مستقل الشخصيه لا يعاني شرخا ولا ازدواجيه..
أعجبني جدا قولك : " كانت قاعات الدرس أشبه بحضانة تشوبها علاقات تسلطية قمعية؛ لا تكف عن ترداد الأوامر والنواهي، هي علاقة عمودية بين معلم لا يقبل النقاش أو الخطأ في قاعات درس أشبه بمعتقل، يغدو فيها الزمن بطيئا ومزعجا، ويغدو المعلم أشبه بالسجان يحلم باقتناص فرصة ضبط الخارجين عن النص لينزل بصفر السوط، " و قولك " غالبا ما تكون النتيجة طفلا في مقتبل العمر مطيعا لا يفكر في الشغب غير مزعج وغير قادر على النقد، غير مزعج تماما كما تخيلته «السلطة»، بعقلية شبه مشلولة غير قادرة على النقد، قوامها الامتثال والخنوع، حيث تنعدم لديه روح المبادرة، فيستكين للتبعية السلبية، ويبدو غير قادر على المواجهة أو إبداء الرأي، ولاحتى على اختيار مرشح دائرته أو عمدة مدينته بكل وعي ومسؤولية،" ..
أتمنى أن أقرأ لكِ المزيد سيدتي ..

في 25 أكتوبر 2015 الساعة 45 : 19

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

عنــــدما تثــــبت الأمــــازيغية مغــــربية الصـــــحراء بقلم مدير جريدة سوس+

ملاحظات أولية حول مذكرة الحركة الانتقالية الحلقة 1: تدبير الفائض والخصاص بقلم: ذ. الكبير الداديسي

واويزغت : صراع ما بين ممتهني النقل المزدوج و" النقل السري

أيت محمد: قضية تعيين شيخ جديد تعود للواجهة

عجائب الدنيا الجديدة: فن الكلام بفلم :ذ.مصطفى باحدة

دمنات: البناء العشوائي...واقع الحال والقوانين

الأمن الوطني بأزيـــلال يحتفل بالذكرى 57 على تأسيسه

رد على مقال : ندوة بمناسبة الذكرى المائوية لمعركة سيدي علي بن ابراهيم ببني عياط

الباكالوريا : النجاح بعشرة الاف درهم سوس بلوس

صرت له عبدا... بقلم : إكرام عبدي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

الوصية الواجبة في القانون المغربي بقلم : د. يسين العمري – دارس ومهتمّ بالقانون المقارن


إلى متى سيستمر تجاهل أوضاع المتقاعدين المزرية؟ بقلم: إسماعيل الحلوتي


موريتانيا على الرادار الجزائري قلم : لحسن الجيت


هل أصبحت مهنة المحاماة صناعة؟ قلم : نبيل محمد بوحميدي


هل تُصلَح المدونة إذا الملح فسد؟‎ قلم : عبد العزيز غياتي


تعديل المدونة أم تعديل الدين؟! بقلم : صالح أيت خزانة


الأحزاب السياسية بين رموز الأمس وأثر التراجع الفكري والتنظيمي بقلم: جميلة حلبي


يا إخوتي جاء المطر قلم : حسن البصري


باحتراقي أنتشي‎ قلم : مالكة حبرشيد


موحماد “المسؤول/ الموظف” وعقدة الدونية بقلم : الطيب أمكرود

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

أزيلال / افورار : تعزية ومواساة في وفاة والد صديقنا و زميلنا الصحفي " محمد أوحيمي "


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته " سيمحمد كرني ": تقني في تصاميم البناء ...


أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة ،المشمول برحمته :" حسن أحنـصال " موظف سابق بالمندوبية الإقليمية للشبيبة والرياضة ...

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...


جمعية "غيث للتنمية الصحية والاجتماعية " تسعد ساكنة إقليم أزيلال.

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

آلاف الإسبان يتظاهرون في مدريد لمطالبة سانشيز، صديق المغرب بعدم الاستقالة


استخدمت الحيلة.. سيدة تحاول أخذ قرض من البنك بجثة عمها

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة