مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         هذا مسار وطنيتي ودفاعي عن ثوابت الأمة والمدعو إدريس فرحان معروف بالتهديد والإبتزاز بقلم : عبد الله بوصوف             منير الرماش "بابلو إسكوبار الشمال" يستعد لمغادرة السجن بعد قضاء أكثر من 20 سنة خلف القضبان             لجنة الأندية ب"الكاف" تقرر رسميا فوز نهضة بركان على اتحاد العاصمة الجزائري إيابا ب3-0             الجيش المالي يقوم بقتل قيادي بمرتزقة البوليساريو يعمل مع تنظيم داعش             أزيلال : خالد ايت طالب وزير الصحة يعطي انطلاقة خدمات 21 مركزا صحيا حضريا وقرويا بإقليمي أزيلال وبني ملال             استنفار أمني إثر العثور على سلاح ناري في سيارة مواطنين أجنبيين             أزيلال : والدة "يوسف امزور" تستنجد بوزارة الخارجية قصد تحرير ابنها المختطف في تايلاند من عصابة تطالب فدية..             رشوة بقيمة 30مليون سنتيم تطيح بمستشار وزير العدل السابق             أزيــلال ....أحياء ذكرى تأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الادماج بالسجن المحلي بحضور عامل الإقليم ...             زيادة في الأجور وتخفيض ضريبي...رئيس الحكومة يشرف على توقيع اتفاق بين الحكومة والمركزيات النقابية والمنظمات والجمعيات المهنية للشغالين             اسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله             انتشال جـ ثة شاب غــ ريق بشلالات أوزود وتصريحات مؤثرة لوالد المتوفي وأصدقائه ومعارفه             عرس امازيغي بترسال ..فرجة ممتعة مع احواش            20سنة من التفعيل القضائي لمدونة الأسرة ودواعي التعديل/ ندوة لفرع فيدرالية اليسار الديمقراطي بأزيلال             شرط النجاح في المبارة             حكمة موجهة للإنتهازيين             ازيلال / المشردون بدون رحمة            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها           
البحث بالموقع
 
صـــور غــير مألــوفـة

فوج شويا على راسك ...

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

شرط النجاح في المبارة
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير مميتة بين سيارة أجرة ودراجة نارية بجماعة " ايت وعرضى "


حادثة سير تسفر عن مصرع 3 أشخاص من أسرة واحدة بالناظور

 
الوطنية

منير الرماش "بابلو إسكوبار الشمال" يستعد لمغادرة السجن بعد قضاء أكثر من 20 سنة خلف القضبان


استنفار أمني إثر العثور على سلاح ناري في سيارة مواطنين أجنبيين


رشوة بقيمة 30مليون سنتيم تطيح بمستشار وزير العدل السابق


زيادة في الأجور وتخفيض ضريبي...رئيس الحكومة يشرف على توقيع اتفاق بين الحكومة والمركزيات النقابية والمنظمات والجمعيات المهنية للشغالين


الذاكرة وأفق الهوية : أولاد امحمد امزاب

 
الأخبار المحلية

أزيلال : خالد ايت طالب وزير الصحة يعطي انطلاقة خدمات 21 مركزا صحيا حضريا وقرويا بإقليمي أزيلال وبني ملال


أزيلال : والدة "يوسف امزور" تستنجد بوزارة الخارجية قصد تحرير ابنها المختطف في تايلاند من عصابة تطالب فدية..


أزيــلال ....أحياء ذكرى تأسيس المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الادماج بالسجن المحلي بحضور عامل الإقليم ...


أزيلال : شهرين نافذة في حق سائق حادثة أزيلال التي أودت بحياة 11شخصا

 
الجهوية

فرقة مكافحة المخدرات ببني ملال تعتقل شابة متهمة بترويج “القرقوبي”


اعتقال شخصين بقصبة تادلة بتهمة بيع قطع حلي مزيفة ( اللويــز) وهواتف نقالة


مراسيم توقيع عقود نجاعة الأداء بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني ملال – خنيفرة والمديريات الإقليمية للفترة 2026-2024.

 
الرياضــــــــــــــــــــة

لجنة الأندية ب"الكاف" تقرر رسميا فوز نهضة بركان على اتحاد العاصمة الجزائري إيابا ب3-0


ٍٍرسميا.. اتحاد العاصمة يرفض مواجهة نهضة بركان والفريق البرتقالي يضمن التأهل لنهائي كأس “الكاف”


إعلان فوز نهضة بركان بثلاثة أهداف على حساب اتحاد العاصمة الجزائري

 
إعلان
 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

الحاجة الحمداوية.. فنانة الملوك وأيقونة العيطة في المغرب
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 05 أبريل 2021 الساعة 53 : 23


وفاة الحاجة الحمداوية.. فنانة الملوك وأيقونة العيطة في المغرب

 

 

 

ودعت عملاقة الفن الشعبي المغربي الحاجة الحمداوية، اليوم جمهورها، الذي تعود على إطلالتها بلباسها المغربي البهي وبين يديها دفها الشهير الذي لم يفارقها طيلة مشوارها الفني على مدى أزيد من 7 عقود، والذي أبدعت فيه أغاني خالدة في فن العيطة المغربي (تراث موسيقي شفوي).

 

وشهدت الحاجة الحمداوية المجد الذهبي للأغنية المغربية، وصدح صوتها عاليا قبل الاستقلال وبعده، وعاصرت عهد الملك محمد الخامس والحسن الثاني ومحمد السادس، وغنت أمام ملوك وأميرات في مسارح وقصور.

 

ورحلت فقيدة الفن الشعبي المغربي، عن عمر ناهز الواحد والتسعين سنة، بعد صراع طويل مع المرض أدخلها قبل أيام قسم العناية المركزة بإحدى مستشفيات العاصمة الرباط، حسب عائلتها.

 

البداية من أب الفنون

 

ولدت الراحلة واسمها الحقيقي الحاجية الحمداوية سنة 1930 وترعرعت بمدينة الدار البيضاء، وكان والدها من عشاق فن العيطة، ودأب على استدعاء فرق الشيخات والشيوخ (فنانو العيطة) في المنسبات العائلية والأفراح في بيتهم بالحي الشعبي مرس السلطان.

 

وبدأت الحاجة الحمداوية، مشوارها الفني من المسرح عندما انضمت لفرقة الفنان بوشعيب البيضاوي، رفقة عدد من الأسماء الوازنة، قبل أن يكتشف الأخير الخامة الصوتية التي تمتلكها الراحلة وإمكاناتها الفريدة في الغناء، ولا سيما في فن العيطة، الذي تحولت ومنذ ستينيات القرن الماضي إلى رائدة من رواده في المغرب.

 

واستطاعت الحاجة الحمداوية ومنذ ذلك الحين أن تطبع بصمتها الخاصة على هذا اللون الغنائي الشعبي، وتحافظ على كلماته التراثية بتوزيع عصري، حيث حازت أغانيها على شهرة واسعة، وحضيت بانتشار كبير في المغرب، وقادها تألقها إلى القيام بجولات فنية في مختلف دول العالم، لنشر فن العيطة ولقاء أفراد الجالية المغربية في الخارج.

 

وتركت الفقيدة وراءها ريبيرتوارا شعبيا غنيا في فن العيطة المغربي، وكانت من أنجح أغانيها (دابا يجي)، (منين أنا ومنين أنت)، (آش جا يدير)، (هزو بينا لعلام)، (مما حياني)، (الكاس حلو)، والقائمة طويلة من الإنتاجات الفنية التي ضلت راسخة، وترددها أجيال متعاقبة.

الفنانة المقاومة

 

وعرفت الفنانة الحمدواية خلال فترة الاستعمار الفرنسي بمقاومتها للتواجد الأجنبي في المغرب عبر الفن والكلمة، وكانت أغانيها تحمل رسائل مشفرة وإيحاءات ضد المستعمر، وهو ما لم تستسغه سلطة الحماية الفرنسية آنذاك، وقادها فنها إلى مخافر الشرطة للتحقيق معها في العديد من المناسبات في فحوى الأغاني التي تصدرها.

 

ومن بين الأعمال الفنية التي كانت وراء اعتقال الحاجة الحمداوية والزج بها في السجن أغنية تقول كلماتها "آش جاب لينا حتى بليتينا الشيباني..آش جاب لبينا حتى كويتنا آ الشيباني.. فمو مهدوم فيه خدمة يوم..مقدم الكرعة مات بالخلعة"، حيث اعتبرت سلطات الحماية أن مضمونها موجه لابن عرفة الذي عين في منصب السلطان خلفا للسلطان الشرعي المنفي آنذاك، محمد الخامس.

 

التضيق الذي تعرضت له الحمدواية خلال فترة الخمسينيات من طرف سلطات الحماية، دفعها للهرب والاختباء في فرنسا، قبل أن تقرر العودة إلى المغرب بعد الاستقلال لتتحول بعدها إلى المغنية المفضلة بالنسبة لمعظم شرائح المجتمع المغربي.

 

وسمح المقام في باريس للراحلة بالتعرف على عدد كبير من الفنانين المغاربة والأجانب، وفور رجوعها إلى المغرب تسلقت الحمداوية سلم النجاح لتصل إلى القمة، حيث غنت في أفراح العائلة الملكية و أمام كبار الجنرلات والسياسين، وكانت الفنانة الأكثر طلبا في المهرجانات الشعبية.

 

شهادات في حق أيقونة العيطة

 

وتجمع بين الراحلة والعديد من الفنانين ممن عايشوا مسيرتها، علاقة قوية امتدت لجيل الفنانين الشباب من مطربي الفن الشعبي الذين صقلوا مواهبهم بالاستعانة بأغانيها الخالدة وبتقنيات أدائها المتفردة.

 

يقول الفنان الشعبي الحاج عبد المغيث، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن المغرب فقد اليوم هرما كبيرا ألهم العديد من الفنانين الذين ظلوا يرددون أغانيها الراسخة في كل المناسبات.

 

ويوضح الفنان الشعبي أن "الفقيدة حافظت على الكلمات التراثية، وفي نفس الوقت أضفت لمستها الخاصة على فن العيطة، وأدخلت عليه توزيعا موسيقيا جديدا، وأضافت آلات موسيقية أخرى، لتكون أول فنانة عيطة تغني رفقة أوركسترا، وتؤسس بذلك مدرسة خاصة بها".

 

أما الفنان خالد البوعزاوي، الذي زار الحاجة الحمداوية بأحد مستشفيات الرباط، قبل وفاتها بيوم، فيعتبر الراحلة "حالة غنائية لا تتكرر، بمعاصرتها لثلاثة أجيال وتألقها على الساحة الفنية إلى حدود وقت قريب من تاريخ وفاتها".

 

ويقول الفنان الذي كانت تجمع الراحلة علاقة صداقة قوية به وبإخوته في فرقة "أولاد البوعزاوي ، في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية": " بالرغم من تقدمها في السن فقد ضلت تتمتع بإمكانية غنائية وبخامة صوتية استثنائية تميزها عن غيرها من الفنانين".

 

ويستطرد الفنان المتخصص في العيطة والذي سبق أن جمعه تعاون فني مع الفقيدة، أن الأخيرة كانت تعرف بشخصيتها المرحة وكانت تعيش من أجل الفن، وتكن حبا كبيرا لجمهورها الذي كان يبادلها بالمثل وتلقى منه كل الاحترام والتقدير.

 

من جانبها، تستحضر الفنانة خديجة البيضاوية، الذكريات التي جمعتها بصديقتها الراحلة قائلة: "لم تغالب الحاجة دموعها في أول لقاء بيني وبينها أثناء استماعها لأدائي لمقطع من إحدى أغانيها المشهورة، لتعبر لي بكل تلقائية عن إعجابها بصوتي وبأدائي".

 

وتؤكد البيضاوية الاسم اللامع في مجال فن العيطة في المغرب لـ"سكاي نيوز عربية" أن كل من عايش الراحلة سواء عن قرب أو من بعيد، يتفاجأ بسيدة في قمة التواضع، رغم مكانتها وتاريخها وما قدمته للفن المغربي، ويكتشف مدى حبها للناس، وسخائها الذي قادها لتقديم الدعم والمساندة لفنانين من الجيل الصاعد.

 

قرار الاعتزال

 

لم تكن فكرة اعتزال الغناء تراود الراحلة، التي عاشت حياة الفقر والغنى، و كانت تعول عائلتها الكبيرة، إلا في صيف السنة الماضية عندما قررت منح قائمة أغانيها وموروثها الفني حصريا للفنانة الصاعدة كزينة عويطة.

 

حيث أعلنت خلال ندوة صحفية جمعتها بالفنانة الشابة عن قرار اعتزالها وتوقيعها لعقد لا يحق بموجبه لأي فنان آخر أن يتصرف في أغانيها دون الرجوع إلى الفنانة الصاعدة والحصول على موافقتها.

 

وكان آخر أعمال هرم فن العيطة في مسيرتها الطويلة، "ديو" جمعها مع الفنانة كزينة عويطة، وكان يحمل عنوان "حاضيا البحر"، وصور على طريقة الفيديو كليب.



1449

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الأمن في كف عفريت بازيلال

إعـــتذار

مستشفى أزيلال يحتفل بنساء الصحة

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

حادثة سير مميتة ببني ملال ...وما زالت شاحنات الأزبال تحصد الأرواح

مقتل شاب بمدينة ابزو

جماعة من الشبان تقتلون شابا لأنه تحرش بفتاة من دوارهم

يوم مشهود من تاريخ دمنات.بقلم: أبو كوثر المغاربي

تحقيق : جهازُ الشرطة بالمغرب.. جسمٌ مريض

بيان صادرعن الاتحاد المغربي للصحافة الإلكترونية بشأن متابعة الزميل جواد الكلعي يمثل صباح يومه الث

محكمة الجديدة تنزل عقوبة كبيرة ضد مغتصب عمته المعاقة

الحاجة الحمداوية.. فنانة الملوك وأيقونة العيطة في المغرب

وداعا أيها الشحرور في رثاء الملهم الخالد /عبد الكريم الكابلي بقلم : حمود ولد سليمان /غيم الصحراء





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

هذا مسار وطنيتي ودفاعي عن ثوابت الأمة والمدعو إدريس فرحان معروف بالتهديد والإبتزاز بقلم : عبد الله بوصوف


ما وقع مع نهضة بركان.. سلوك جبان قلم : عبد اللطيف ايت بوجبير


عقدة المجال بقلم/ محمد أوزين


“إصلاح الساعات و علاج بوزلوم” !!! بقلم : محمد كرم


الوصية الواجبة في القانون المغربي بقلم : د. يسين العمري – دارس ومهتمّ بالقانون المقارن


إلى متى سيستمر تجاهل أوضاع المتقاعدين المزرية؟ بقلم: إسماعيل الحلوتي


موريتانيا على الرادار الجزائري قلم : لحسن الجيت


هل أصبحت مهنة المحاماة صناعة؟ قلم : نبيل محمد بوحميدي


هل تُصلَح المدونة إذا الملح فسد؟‎ قلم : عبد العزيز غياتي


تعديل المدونة أم تعديل الدين؟! بقلم : صالح أيت خزانة

 
بلاغ ضياع أوراق شخصية

أزيلال : إعلان عن ضياع وثائق رسمية ” الدفتر العسكري و بطاقة محارب “ للسيد : علي ايت ابراهيم

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة (07)

 
ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

ضاع الأمل وبقيت الذكريات .(الجزء الثاني ) الحلقة 05 كتب : ذ : محمد همــشة

 
طب و صحـة

أزيلال : سبب الوفاة ....إدارة المستشفى الجهوي تطالب اسرة طفل خديج بمبلغ 1400 درهم من اجل إنقاذه ؟؟


ازيلال : والي جهة بني ملال وعامل الإقليم .. إعطاء الإنطلاقة الرسمية لأشغال بناء المستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة والد أخينا الصحفي " محمد لغريب " ــ عضو هيئة تحرير ملفات تادلة


أزيلال / افورار : تعزية ومواساة في وفاة والد صديقنا و زميلنا الصحفي " محمد أوحيمي "


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته " سيمحمد كرني ": تقني في تصاميم البناء ...

 
أنشطة حــزبية

صفقات الدراسات تجر "الاستقلال" إلى المحكمة وتشعل حرباً قضائية بين الإستقلاليين... والراشدي: "أجندة مفضوحة"

 
انشطة الجمعيات

أزيـلال ...جمعية "ألاوراش" تنظم عملية إفطار جماعي لفائدة نازلات و نزلاء مركز " الأمل " لحماية الأشخاص بدون مأوى ...


جمعية "غيث للتنمية الصحية والاجتماعية " تسعد ساكنة إقليم أزيلال.

 
أنشـطـة نقابية

جولات الحوار الاجتماعي..الـCDT تتهم الحكومة بمحاولة تفكيك الحركة النقابية


بني ملال : نقابة (إ م ش) تندد بالتجاوزات التي تعرضت لها : الدكتورة"ي. ش.خ"بالمستعجلات، بالمركز الاستشفائي الجهوي و قررت تنفيد وقفة احتجاجية …

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

الجيش المالي يقوم بقتل قيادي بمرتزقة البوليساريو يعمل مع تنظيم داعش


حركة حماس تعلن لإسرائيل موافقتها على إلقاء السلاح لكن بشرط واحد ...وهكذا تحصل حماس على أسلحتها من

 
حوارات

من تأليف مجموعة من الأساتذة : أحمد العيوني والمصطفى اجماهري .. صدور كتاب جديد يحمل عنوان :

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  صـــور غــير مألــوفـة

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ضاع الامل وبقيت الذكريات . ، ( الجزء الثاني  ). قلم : محمد همـــشة

 
 

»   بلاغ ضياع أوراق شخصية

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة