أزيلال : تعازينا للأخ المصطفى بركنيط في وفاة والدته
أضيف في 13 يناير 2015 الساعة 33 : 00
أزيلالتعازينا للأخ المصطفى بركنيط في وفاة والدته
" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فأدخلي في عـبادي وادخلي جنتي " انتقلت إلى عفو الله وكرمه المرحومة تعربتي فاضمة والتي تبلغ من العمر 80 سنة بعد معاناتها مع مرض لم ينفع معه العلاج صباح يوم الأربعاء الماضي بدوار ارزأن بجماعة بين الويدان .
والدة أخينا المصطفى بركنيط صاحب مكتبة وورقة ازيلال وعضو مكتب جمعية الكتبيين وفاعل جمعوي نشيط.
وقد عرفت الفقيدة بوطنيتها الصادقة وعلاقتها الإنسانية الطيبة مما كان لوفاتها اثر عميق في نفوس أحبائها وأصدقائها وعارفيها .هذا وقد شيعت جنازة المرحومة ، في محفل حاشد وكبير ، بحضور عدد كبير من عائلتها الكبيرة و الصغيرة .
وبهذه المناسبة الأليمة جريدة ازيلال 24 وطاقمها من مراسلين وكتاب بأحر التعازي لأبناء وبنات الفقيدة والى أصهارهم والى جميع أفراد العائلة راجين للجميع الصبر الجميل وللفقيدة المغفرة والثواب وأحسن الجزاء . عظم الله أجركم وصبركم في مصابكم الجلل وتغمد الله المرحومة بواسع رحمته..
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- تعزية لاخينا المصطفى
هشام احرار
تعازينا للأخ المصطفى بركنيط في وفاة والدته
" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فأدخلي في عـبادي وادخلي جنتي "
انتقلت إلى عفو الله وكرمه المرحومة تعربتي فاضمة والتي تبلغ من العمر 80 سنة بعد معاناتها مع مرض لم ينفع معه العلاج صباح يوم الأربعاء الماضي بدوار ارزأن بجماعة بين الويدان .
والدة أخينا المصطفى بركنيط صاحب مكتبة وورقة ازيلال وعضو مكتب جمعية الكتبيين وفاعل جمعوي نشيط.
وقد عرفت الفقيدة بوطنيتها الصادقة وعلاقتها الإنسانية الطيبة مما كان لوفاتها اثر عميق في نفوس أحبائها وأصدقائها وعارفيها .هذا وقد شيعت جنازة المرحومة ، في محفل حاشد وكبير ، بحضور عدد كبير من عائلتها الكبيرة و الصغيرة .
وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال والمنظمات الموازية والعصبة المغربية للتربية الأساسية ومحاربة الأمية فرع ازيلال ومراسل جريدة العلم الأخ هشام أحرار بأحر التعازي لأبناء وبنات الفقيدة والى أصهارهم والى جميع أفراد العائلة راجين للجميع الصبر الجميل وللفقيدة المغفرة والثواب وأحسن الجزاء . عظم الله أجركم وصبركم في مصابكم الجلل وتغمد الله المرحومة بواسع رحمته..
وإنا لله وإنا إليه راجعون