مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         سوق السبت : توقيف صاحب مدرسة تعليم السياقة وصهره بتهمة الغش في امتحانات رخص السياقة باستعمال أجهزة إلكترونية             زاكورة : مصرع خمسة سياح إسرائيليين في حادثة سير خطيرة ..صور             انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب             لقطات من مدينة دمنات . قلم : عبد الرحمن مستظرف             هل يصلح الميداوي ما أفسده الميراوي؟ قلم :عبد الرحيم بوعيدة             دار الشعر بمراكش تقارب منهجيات تحليل النص الشعري نقاد وشعراء في ضيافة برنامج             الدورة الثانية لمنتدى هانغتشو لحوار الثقافات واختتام فعاليات الدورة الأولى مهرجان بكين للشعرالصيني العربي قراءات شعرية وحوار الترجمة لتجسير الهوة بين الثقافات             بنى ملال : حادث سير ينهي حياة تلميذة في السادسة من عمرها ، باولاد امبارك             إسبان غاضبون يرشقون الملك ورئيس الحكومة بـ”الطين” احتجاجا على تأخر المساعدات في فالنسيا             اولياء الله الحاكمون            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

عندما تتآمر الهويات المزيفة: شبكة إجرامية تهدد نزاهة القضاء و أملاك المواطنين باسم شرفاء مزيفين


أفورار/ بني عياط : الأراضي السلالية لدوار فرغس في كف من يطالب بإجراء الخبرة يوم 6 دجنبر 2024 من أجل التمكين...


أزيلال : حجز حافلة فريق" اتحاد الرياضي " بسبب تراكم الديون، مشرية ب86 مليون وبيعها في المزاد العلني ب 10 ملايين سنتيم .

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

اولياء الله الحاكمون
 
الحوادث

زاكورة : مصرع خمسة سياح إسرائيليين في حادثة سير خطيرة ..صور


بنى ملال : حادث سير ينهي حياة تلميذة في السادسة من عمرها ، باولاد امبارك

 
الجهوية

سوق السبت : توقيف صاحب مدرسة تعليم السياقة وصهره بتهمة الغش في امتحانات رخص السياقة باستعمال أجهزة إلكترونية


أمن بني ملال يكشف حقيقة العثور على جثة طالبة قرب مؤسسة تعليمية


عملية رعاية 2024-2025 تستهدف ساكنة بني ملال وأزيلال بخدمات صحية شاملة

 
الوطنية

وزارة التربية الوطنية تعلن عن عطلة بينية جديدة


أمن أكادير يطيح بسارقّ الخزانات الحديدية " و المحلات والشقق التجارية


شجار بالسوق الأسبوعي ،بين رئيس جماعة ونائبه بسطات سبب قطع الاتصال عن هاتف النائب


الموت يخطف منا الفنان القدير مصطفى الزعري رحمة الله عليه .


الحكومة تزف بشرى للمتقاعدين ...الحكومة تتجاوب مع مطالب البرلمان وتقرر إعفاء معاشات المتقاعدين من الضريبة على الدخل

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

الجزائر تزج برئيس اتحاد الكرة الأسبق في السجن بعد تصويته ضد انضمام البوليساريو للكاف


أفورار تنظم البطولة الجهوية للكرة الحديدية


أزيلال / تاكلفت : كفانا تهميشا لفريقنا لكرة القدم "جمعية تاكلفت للرياضة " ( A.T.S)

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
 

الاعلام والاتصال هما لممارسة الفعل الديموقراطي وليس للاحتفاء بإنجازات الحكومة … يا سيادة الوزير !!! قلم : ذ. محمد بادرة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 27 أكتوبر 2024 الساعة 14 : 23


 

 

 

اظهرت التجارب السياسية المعاصرة ان الاعلام ووسائل الاتصال الحديثة نجحت في اغواء الحكومات التي ادركت اهمية الادوار الجديدة التي تقوم بها وسائل الاعلام “كبديل ” للممارسة الديموقراطية خصوصا بعد ان احتل الاعلام والاتصال المساحة المخصصة لممارسة الفعل الديموقراطي واصبحت هذه المسافة هي ذاتها المخصصة للإعلام ولذلك لم يعد الاعلام يمثل السلطة الرابعة او الخامسة بل اصبح يشغل المجال الشفاف بين الفعل السياسي والثقافي ورد الفعل الجماهيري ومن هنا اصبح ينظر اليه باعتباره المعيار الذي يقاس به كفاءة الاداء العام للحكومات والنظم السياسية القائمة كما ادرك السياسيون الحكوميون والحزبيون الدور المؤثر للإعلام المعاصر في بناء وتوجيه الراي العام واحداث التغيير الاجتماعي ولقد انتبه المسؤولون الحكوميون في بلدنا الى اولوية الاعلام والاتصال في الحياة السياسية المعاصرة مقتنعين بان من يسيطر على الاعلام وتكنولوجيا الاتصال يستطيع ان يسيطر على مراكز القوة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ويستطيع ان يتحكم في مصائرها وان من يهمل هذه الوسائل سيفقد التحكم في تنظيم العلاقة بين السلطة والمواطن وهو ما اعترف به عضو الامانة الجماعية لحزب الاصالة والمعاصرة وزير الثقافة والشباب والاتصال محمد مهدي بنسعيد في كلمة له في اجتماع الاغلبية الحكومية بمقر حزب الاستقلال بالرباط في كلمة اوردتها العديد من المنابر الاعلامية الالكترونية وعرض فيها وزير الاتصال العديد من الاشكالات لدى الحكومة الحالية كملف التشغيل – وملف الحماية الاجتماعية – وتسريع تأهيل المنظومة الصحية – وتنزيل اصلاحات قطاعي التعليم والتكوين … لكن كل هذه القضايا والاشكالات وانجازات الحكومة تحتاج في نظره الى من يوصلها للمواطن عن طريق الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي وقال ان (التواصل يبقى المجال الذي يجب ان نشتغل عليه اكثر – يقصد الحكومة – ونقولها بكل شجاعة ومسؤولية وفي نقد ذاتي ان هذه الحكومة اتخذت قرارات صعبة وجريئة وواجهت تحديات خارجية واذا كان اثر هذه القرارات لم يصل الى المواطنات والمواطنين فان المشكل في التواصل )

فهل يبرر وزير الاتصال “فشل” الحكومة في مشكل التواصل !!

في اطار الحكم على هذه الحكومة وفشلها في امتحان (التواصل) لابد من التأكيد عن وجود ترابط عضوي بين ازمة الصحافة والاتصال وازمة المجتمع ونظمه السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية بل ان مشكلة الاعلام والصحافة هي مشكلة الحرية والديموقراطية حيث لا يمكن مطالبة الصحافة الوطنية الرسمية او المستقلة بالانفتاح وتناول القضايا المجتمعية والوطنية دون مطالبة السلطة الحكومية بإدخال تغيير في الرؤية السياسية وتعميق الحرية والديموقراطية وفي اسلوب ممارسة السلطة والمسؤولية.

فهل من سبيل للخروج من هذا المأزق الراهن للصحافة والاعلام؟ وكيف يمكن ان نبني صحافة ذات مصداقية وذات فعالية وتحظى بالاستقلالية ؟؟

اننا لا نحلم حين نقر ان الصحافة والاعلام يمكنهما ان يحققا استقلالهما دون مطالبة السلطة القائمة بإدخال تغيير جذري في تركيبه البنيوي وفي رؤيته السياسية وفي موقفه من قضية الحرية والديموقراطية.

الصحافة مثلا في النظام الشيوعي هي صحافة الحزب الحاكم وفي النظام الراسمالي هي ملك للشركات الصناعية او المالية الضخمة تعبر عن مصالحها ورؤاها السياسية وفي الانظمة الديموقراطية الحقيقية تمثل عنصرا فعالا في التنشئة الاجتماعية والسياسية وتعمل على تمليك الجماهير والراي العام ما يكفي من المعلومات التي تساعد على المشاركة في صنع القرارات الوطنية.

ان الإعلام والاتصال يستطيع ان يعمل لصالح الديموقراطية كما يمكن استخدامه لمحاربة الديموقراطية في نفس الان فالأمر يتوقف على من يسيطر ومن يتحكم في وسائل الاعلام ومن الذي يستفيد فعليا من هذه الوسائل وفي اي ظروف تعمل وسائل الاعلام.

ان الاعلام العمومي في مجتمعنا يعكس المواقع الهامشية التي يشغلها جمهور المتلقين او المواطنين او جمهور العامة حيث يتعامل معهم الاعلام العمومي باعتبارهم مستهلكين وليسوا مشاركين او محاورين مما يفرغ العملية التواصلية او الاتصال من محتواه كعملية اجتماعية او سياسية او ثقافية وذلك بقصر ادوار الاعلام العمومي على الوظيفة الاعلامية ذات الطابع الاقناعي الدعائي في اغلب الاحيان.

الصحافة والاعلام عندما تتحولان الى بوق دعائي في فم الحكومة فإنها تفقد مصداقيتها لدى الراي العام وعندما تفقد الصحافة حريتها في الاخبار والاعلام وقدرتها على الاقناع تنهار ثقتها في نفسها وثقة الراي العام بها.

وجاء في نفس الكلمة المقدمة باسم الحزب تشديد السيد وزير الاتصال ان (زعماء الاحزاب واعضاء الحكومة والقيادات السياسية والبرلمانيين مطالبون بالتواصل المباشر مع الراي العام الوطني بخصوص القضايا الوطنية الراهنة وخلق النقاش العمومي ومع الاعلام الدولي بخصوص مصالح بلادنا العليا وما حققته بلادنا من منجزات)

في هذه الفقرة من العرض المقدم من قبل السيد وزير الاتصال اشار الى ان الاحزاب وربما يقصد احزاب الاغلبية الحكومية وقياداتها واطرها وبرلمانييها مطالبون بالتواصل المباشر مع الراي العام الوطني كما التنظيمات القطاعية والمهنية وسائر قوى المجتمع المدني وكل التيارات الفكرية جميعها لها الحق في خلق وسائلها الاعلامية والاتصالية الملائمة لها لخلق نقاش عمومي حول مصالح الوطن والمواطنين لكن السيد الوزير وهو في نفس الان كائن سياسي وقائد حزب يعلم الاشكاليات العميقة التي تعاني منها الاحزاب المغربية بالشكل الذي حولها الى اشكال تنظيمية غريبة عن محيطها ومفصولة عنه ومنه مشكل التواصل بما يعنيه من حسن تدبير المعلومة والاخبار والديموقراطية الداخلية والعلاقة الناظمة ما بين المركز والفروع المحلية والجهوية واتخاد القرارات…

ان ما يثبته الواقع ان ممارسة الديموقراطية داخل الاحزاب السياسية الوطنية تعد البعد الغائب في الممارسة الحزبية وتترتب عن هذه الوضعية ان الحزب يصبح حزبا مغلقا لا ينفتح الا للأعضاء الذين باستطاعتهم قبول الفضاء التقديسي للزعيم ويقصى كل راي معارض ولا يسمح بالنقاش الحر والمجادلة بل كل ما يفوه به لسان الزعيم صالح “للإيمان” به والعمل به وهكذا حولت احزابنا  مناضليها الى جيش احتياطي يصلح لتأثيث المؤتمرات والاشتغال في الحملات الانتخابية كأصوات للاحتفاء والتشجيع.

ان الاعلام باعتباره جسرا مهما في مجال التواصل السياسي تثقيفا ومساهمة في صنع الراي العام الا اننا نجد ان هناك شحا في النقاش السياسي وغموضا في المواقف والطروحات والمقاربات الحزبية للقضايا الوطنية الراهنة وهو ما ولد شعورا لذى الجمهور المتلقي بكون الاحزاب لا تملك اي تصور للإشكاليات المجتمعية بل تنتظر هي الاخرى ما “سيوحى اليها” به (قاشي مولاي الكبير)

وتستعمل احزابنا العديد من وسائل التواصل المعتادة واهمها صحافة الجرائد الحزبية لتقوم بدور الدعاية وارسال الرسائل والمناقشة الحزبية الا ان درجة مقروئيتها وصلت الى مستوى مخجل مقابل الصحافة والمواقع الالكترونية “المستقلة” مما يطرح اسئلة مؤرقة من قبيل: هل مشكل تراجع هاته الصحافة الحزبية مرتبط بالاستراتيجيات السياسية للأحزاب المعنية بلسان حالها ؟ او بسبب ازمة الثقة المجتمعية في الاحزاب؟

وفي نقطة اخرى اعتبر الوزير ان ( التواصل لا يجب ان يبقى منحصرا في وسائل الاعلام التقليدية لان هناك جيلا صاعدا مهتما بالسياسة وبالفعل السياسي يقضي يومه في وسائط التواصل الاجتماعي الحديثة ونحن في حاجة لنقاش مع الشباب بخصوص اولوياته والاجابة على انتظاراته )

عرفت بلادنا تغييرات مهمة في بنائها الاجتماعي وتغييرات سريعة ومتلاحقة في تكنولوجيا الاتصال لذا فانه كان من المفروض ان تساهم هذه التكنولوجيا الاعلامية في تحقيق العديد من الاهداف الوطنية وخدمة الشأن الثقافي والتعليمي والصحي والبيئي والحفاظ على التراث والارث المادي والرمزي وتحقيق التكامل والتضامن الوطني وتحفيز عملية التغيير والمساعدة في عمليات التنمية لكن مع الاسف لم تضع الحكومات السالفة والحالية مخططات وطنية تستهدف السياسة الاتصالية بكل تفرعاتها وانماطها تقوم على المشاركة لا على فرض الراي الواحد / تدعم الاحساس بالمواطنة والانتماء والرغبة في المشاركة في بناء الوطن/ الاسهام في تشكيل الهوية الثقافية المتعددة / الحفاظ على القيم الدينية والحضارية وحماية الثقافة الوطنية/ تنمية ملكات التعليم الذاتي والتفكير العلمي / تطوير الشخصية من التربية المحدودة الى التربية الشاملة …

اننا لم نستطع ان نساعد شبابنا اثناء استعمال هذه الوسائط الحديثة للرفع من مستواه الثقافي والتعليمي ولا على ترشيده وحمايته من مخاطر التبعية الثقافية والاعلامية مما يقتضي بالضرورة ان تتشكل السياسات والممارسات الاعلامية لتلبي متطلبات هذا الجيل الجديد التواق للتغيير ومساعدته وترشيده حفاظا على التوازن الاجتماعي المنشود.

ان غياب سياسية حكومية لتنمية وتطوير هذا القطاع بل وفي غياب دراسات علمية واحصائية تقوم على جمع البيانات واجراء البحوث وتقييم الاحتياجات (ماذا نريد ؟ ماذا يريد الشباب؟ ماذا …ماذا؟) في غياب كل هذا تحولت وسائل الاتصال الحديثة وخصوصا وسائل التواصل الاجتماعي الى ادوات للإثارة وتبادل حملات التهييج والشتائم والتنمر بدلا من ان تقوم بدورها كأدوات للتنوير والتواصل.

ان السياسة الاعلامية الرشيدة ليس هو الاهتمام الزائد بالنشاط الحكومي والدعائي الموجه وانما السياسة الاتصالية عليها التأكيد على حرية الافراد في التعبير عن آرائهم وحرية الاتصال داخل اطار نظام يحقق متطلبات الحوار الديموقراطي في المجتمع.

 



1551

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أزيلال:"...الإعتداء على جمعية ابو بكر الصديق ..." السيد حسن أتغلياست يوضح

معرض الصناعات التقليدية اليدوية بجماعة تاونزة

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

سوق السبت : أعتصام سكان دوار عبد العزيز الصفيحي

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

جماعة لكرازة : منصب شيخ الجديد قرار عاملي وليس بيد شيوخ القيادة

إعلام بإضراب مفتوح عن الطعام

المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ما حقيقة الأرقام وما الأثر على الواقع؟؟؟؟

سيدي افني : انتقائية كارثية لمشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بجماعة تيوغزة

مهزلة حقوق الانسان والصحافة المأجورة بالزاوية البصيرية

مهرجان سوق السبت أولاد النمة في دورته الثانية تحت شعار التنوع الثقافي في خدمة الجهوية المتقدمة من 5

الأسبوع البيئي الأول لجمعية تثريت ببني عياط

المؤامرة حتى في الكرة بقلم ذ. :سعيد المودني

أزيد من 12178 مستفيدا من دروس محو الأمية بالمساجد بإقليم ازيلال

اعتداء على طلبة داخل الحي الجامعي بالقنيطرة

برنامج "لوحتي" أو ...وحلتي...؟.

"التواصل السياسي بالمغرب بين الكائن والممكن" بقلم : لحسن ايت المغروس*

الجسد ينام في المغرب ......العقل يتجول في الغرب بقلم : لحسن ايت المغروس:

بورتري عن رقية اخنافور بقرية تيلوكيت اقليم ازيلال يتحول الى فيلم

فيديو :البقالي يطالب بـتطهير مهنة التصوير الصحفي من المتطفلين ومصوري الأعراس





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

لقطات من مدينة دمنات . قلم : عبد الرحمن مستظرف


هل يصلح الميداوي ما أفسده الميراوي؟ قلم :عبد الرحيم بوعيدة


بمناسبة اليوم العالمي للطفل.. المبادرة الوطنية للتنمية البشرية في مرحلتها الثالثة تولي اهتماما بالغا للأطفال بقلم: عمر المصادي


"الإسلاموفوبيا" ومقاربة المواطنة الدامجة والجامعة قلم : نزهة الوافي


الجالية المغربية تحتاج الى من يدافع عنها من الهجمات العنصرية في أروبا قلم : محمد بونوار


البيان المفصل الفصيح عن الظلم الطافح -قراءة في كتاب جرح الذاكرة - للأديبة المبدعة الاستاذة مالكة حبرشيد.


"الروض العاطر" للنفزاوي.. بين قائمة الغزال و رأس الاسد قلم : محمد حجيري


” ولد الشّينويّة” الشجرة التي تخفي غابة وحوش آدميّة. قلم : يوسف غريب


فيلكيس مورا felix mogha الفرنسي الذي استأجر آلاف المغاربة للعمل في المناجم الفرنسية مابين 1960 و 1980م


شيبتني غزة وأهوالها. قلم : عبد العزيز غياتي

 
الى من يهمهم ا لأمر

أزيلال : رسالة مفتوحة إلى معالي وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بأزيلال


من أجل الذاكرة الجماعية لمغاربة الغرب الفرنسي الكبير: هذا هو الخائن الذي جلس حول المائدة الدينية مع محامي البوليزاريو

 
انشطة الجمعيات

ايت بوكماز: احتفال أطر وتلاميذ وجمعية آباء وأمهات وأولياء تلاميذ فرعية إخف نغير بذكرى المسيرة الخضراء وعيد الاستقلال‎

 
طب و صحـة

انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب

 
التعازي والوفيات

أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته ، والد صديقنا "بالحاج محمد التوامي"، بحي الزاوية


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة زوجة عم الإعلامي " هشام احرار " والدة السيد "عزيز اكتايني "موظف بالمحكمة الإبتدائية لأزيلال


أزيلال : صديق الجميع ، السيد : " محمد اوزين "، مفتش تربوي للتعليم الإبتدائي ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تقارب منهجيات تحليل النص الشعري نقاد وشعراء في ضيافة برنامج


الدورة الثانية لمنتدى هانغتشو لحوار الثقافات واختتام فعاليات الدورة الأولى مهرجان بكين للشعرالصيني العربي قراءات شعرية وحوار الترجمة لتجسير الهوة بين الثقافات

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

الدفاع عن ديناصورات كنوبس و ليس المؤمنين

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

عائلة مغربية ترفض تعويضًا بعد تعرض ابنها لإطلاق نار من مسؤول إيطالي سابق


انتحار أستاذ "حرقا" بعد تعرضه للتنمر من طرف التلاميذ

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة