مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         30 سنة سجنا لجندي قتل خليلته ضواحي الخميسات             وفاة جنديين مغربيين إثر انفجار لغم مضاد للآليات.             الحكومة المغربية تعتمد إعفاءات ضريبية جديدة للمتقاعدين +لائجة قيمة الاستفادة من الإعفاء الضريبي             انتخاب احمد بدرة رئيسا لـ «مجموعة الجماعات الترابية لجهة بني ملال خنيفرة للتوزيع»             ضمن برنامج الاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية دار الشعر بمراكش تفتح ديوانا جديدا من "نوافذ شعرية" بمشاركة الشعراء: محمد عزيز الحصيني وعبدالناصر لقاح والبتول محجوبي             لحظة تاريخية.. المغرب يفوز رسمياً باستضافة مونديال 2030             تفكيك عصابة تبيع "الدجاج الميت" لمموني الحفلات والمطاعم ومحلات الوجبات السريعة             أزيلال : " جمعية النور " تقوم بحملة لحماية المشردين والأشخاص بدون مأوى من قساوة البرد             إسبان غاضبون يرشقون الملك ورئيس الحكومة بـ”الطين” احتجاجا على تأخر المساعدات في فالنسيا             اولياء الله الحاكمون            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : تتواصل أشغال إنجاز «واد لخضر» بإقليم أزيلال بوتيرة سريعة، إذ بلغت نسبة تقدمها 40 في المائة.


عندما تتآمر الهويات المزيفة: شبكة إجرامية تهدد نزاهة القضاء و أملاك المواطنين باسم شرفاء مزيفين


أفورار/ بني عياط : الأراضي السلالية لدوار فرغس في كف من يطالب بإجراء الخبرة يوم 6 دجنبر 2024 من أجل التمكين...

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

اولياء الله الحاكمون
 
الحوادث

زاكورة : مصرع خمسة سياح إسرائيليين في حادثة سير خطيرة ..صور


بنى ملال : حادث سير ينهي حياة تلميذة في السادسة من عمرها ، باولاد امبارك

 
الجهوية

انتخاب احمد بدرة رئيسا لـ «مجموعة الجماعات الترابية لجهة بني ملال خنيفرة للتوزيع»


خنيفرة : انطلاق فعاليات النسخة الأولى من المهرجان الوطني لصناع المحتوى الرقمي الشباب بخنيفرة


سوق السبت : توقيف صاحب مدرسة تعليم السياقة وصهره بتهمة الغش في امتحانات رخص السياقة باستعمال أجهزة إلكترونية

 
الوطنية

30 سنة سجنا لجندي قتل خليلته ضواحي الخميسات


وفاة جنديين مغربيين إثر انفجار لغم مضاد للآليات.


الحكومة المغربية تعتمد إعفاءات ضريبية جديدة للمتقاعدين +لائجة قيمة الاستفادة من الإعفاء الضريبي


تفكيك عصابة تبيع "الدجاج الميت" لمموني الحفلات والمطاعم ومحلات الوجبات السريعة


رسميا ...المغرب سيصوت لأول مرة بالموافقة على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن وقف تنفيذ عقوبة الإعدام

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

لحظة تاريخية.. المغرب يفوز رسمياً باستضافة مونديال 2030


الجزائر تزج برئيس اتحاد الكرة الأسبق في السجن بعد تصويته ضد انضمام البوليساريو للكاف


أفورار تنظم البطولة الجهوية للكرة الحديدية

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
 

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 10 أكتوبر 2024 الساعة 52 : 22


من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.
تغطية نجيب الخريشيٍ
اصبحت وجهة الجهة الوصية على السياسة الصحية فرض المزيد من القيود على مؤمني التغطية الاجبارية AMO مقابل تخفيف الضوابط و تيسيرها للمهنين بالقطاع بعد تعريته و تركه بدون منافسة أو مراقبة، مما خلق المزيد من التدمر وسط المواطنين.
##- التغطية الصحية الاجبارية بعيون الأمم المتحدة باجتماعها الاخيرفي يوم 21 سبتنر 2923.
" إن الانسان هو أساس المجتمعات و الاقتصادات الصحية و بناء عليه اصبحت التغطية الصحية هذف لتحقيق التنمية و لتقليص النفقات الصحية كي يصل الجميع للخدمات الصحية الجيدة و اللازمة متى و أينما احتاجوا إليها دون التعرض لضاءقة مالية".
إلى أي حد اقترب مسؤولو نظام تغطيتنا الصحية من توصيات و مواثيق الأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية في مجالات نجاعة و شمولية النظام و المنظومة.
مرت اكثر من اثنين عشرين سنة و نحن نسوق الوهم للمؤمنين الذين يكتوون بنار تدني الخدمات و ارتفاع الأسعار و هزالة التعويضات حتى أصبح نصيب الاسر في المساهمة علاجاتهم ييتجاوز 58% اضافة لاشتراكاتهم بنظام AMO, و الجهات الوصية منهمكة في تسويق و ترويج الارقام و تغيير المراسيم و القوانين لهدر زمن التغطية الصحية و الرعاية الطبية، زمن انتج تكلفة ثقيلة  على نفقات الأسر و وضع الجهات الوصية عكس مظامين و اهذاف نظام AMO الذي اقرته الأمم المتحدة كجهة منحة للدعم و القروض قصد تنزيل التغطية الصحية مند نهاية السبعينات.
ما الذي يمنع حكومتنا من اعتماد بطاقة AMO لفاءدة موظفي القطاع العمومي و الشبه العمومي و القطاع الحر المنظم تخول لحاملها و دوي الحقوق الحق في الولوج للرعاية الصحية بدون تعقيدات و لا قيود و لا تسبيقات الضمانة، بطاقة معمول بها بعدد من الدول التي تعتمد نظام AMO الاجباري؟.
ما سبب سر هدم توقيع التعريفة الوطنية المرجعية كي تساير مستوى اسعار العلاجات التي فرضت على المرضى من طرف ارباب المصحات و أطباء القطاع الحر؟.
من يكبل يد حكومتنا من تفعيل قانون الإطار رقم 22.06 الذي يتحدث عن الأمن الصحي ببلادنا؟.
يتضح أن من وراء تلكؤ الجهات الوصية عن عدم التعجيل بالتزيل الصحيح للتغطية الصحية كي تستجيب لمتطلبات المؤمنين في الرعاية الصحية العادلة أسرار لا يهمها الا هم.
تساؤلاتنا ستبقى مطروحة في وجه الجهات الوصية عن القطاع الصحي التي خرجت اليون لتتجاوز قانون رقم 2.18.781 و استبداله بتهريجة الادماج بصندوق اخر لا يتوفر اليوم أسس الصندوق الموحد القادر على تدبير القطاعين العام و الخاص، مظرا لغياب قوانين تنظيمية واضحة تفرق بين الحق و الواجب و تصون للمؤمنين حقهم في الرعاية الصحية العادلة و تحترم كرامة الجميع متبوعة برقبة تسهر بجد على التدبير السليم لمفهوم الأمن الصحي ببلادنا.

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.
اصبحت وجهة الجهة الوصية على السياسة الصحية فرض المزيد من القيود على مؤمني التغطية الاجبارية AMO مقابل تخفيف الضوابط و تيسيرها للمهنين بالقطاع بعد تعريته و تركه بدون منافسة أو مراقبة، مما خلق المزيد من التدمر وسط المواطنين.
##- التغطية الصحية الاجبارية بعيون الأمم المتحدة باجتماعها الاخيرفي يوم 21 سبتنر 2923.
" إن الانسان هو أساس المجتمعات و الاقتصادات الصحية و بناء عليه اصبحت التغطية الصحية هذف لتحقيق التنمية و لتقليص النفقات الصحية كي يصل الجميع للخدمات الصحية الجيدة و اللازمة متى و أينما احتاجوا إليها دون التعرض لضاءقة مالية".
إلى أي حد اقترب مسؤولو نظام تغطيتنا الصحية من توصيات و مواثيق الأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية في مجالات نجاعة و شمولية النظام و المنظومة.
مرت اكثر من اثنين عشرين سنة و نحن نسوق الوهم للمؤمنين الذين يكتوون بنار تدني الخدمات و ارتفاع الأسعار و هزالة التعويضات حتى أصبح نصيب الاسر في المساهمة علاجاتهم ييتجاوز 58% اضافة لاشتراكاتهم بنظام AMO, و الجهات الوصية منهمكة في تسويق و ترويج الارقام و تغيير المراسيم و القوانين لهدر زمن التغطية الصحية و الرعاية الطبية، زمن انتج تكلفة ثقيلة  على نفقات الأسر و وضع الجهات الوصية عكس مظامين و اهذاف نظام AMO الذي اقرته الأمم المتحدة كجهة منحة للدعم و القروض قصد تنزيل التغطية الصحية مند نهاية السبعينات.
ما الذي يمنع حكومتنا من اعتماد بطاقة AMO لفاءدة موظفي القطاع العمومي و الشبه العمومي و القطاع الحر المنظم تخول لحاملها و دوي الحقوق الحق في الولوج للرعاية الصحية بدون تعقيدات و لا قيود و لا تسبيقات الضمانة، بطاقة معمول بها بعدد من الدول التي تعتمد نظام AMO الاجباري؟.
ما سبب سر هدم توقيع التعريفة الوطنية المرجعية كي تساير مستوى اسعار العلاجات التي فرضت على المرضى من طرف ارباب المصحات و أطباء القطاع الحر؟.
من يكبل يد حكومتنا من تفعيل قانون الإطار رقم 22.06 الذي يتحدث عن الأمن الصحي ببلادنا؟.
يتضح أن من وراء تلكؤ الجهات الوصية عن عدم التعجيل بالتزيل الصحيح للتغطية الصحية كي تستجيب لمتطلبات المؤمنين في الرعاية الصحية العادلة أسرار لا يهمها الا هم.
تساؤلاتنا ستبقى مطروحة في وجه الجهات الوصية عن القطاع الصحي التي خرجت اليون لتتجاوز قانون رقم 2.18.781 و استبداله بتهريجة الادماج بصندوق اخر لا يتوفر اليوم أسس الصندوق الموحد القادر على تدبير القطاعين العام و الخاص، مظرا لغياب قوانين تنظيمية واضحة تفرق بين الحق و الواجب و تصون للمؤمنين حقهم في الرعاية الصحية العادلة و تحترم كرامة الجميع متبوعة برقبة تسهر بجد على التدبير السليم لمفهوم الأمن الصحي ببلادنا.
نجيب الخريشي
اصبحت وجهة الجهة الوصية على السياسة الصحية فرض المزيد من القيود على مؤمني التغطية الاجبارية AMO مقابل تخفيف الضوابط و تيسيرها للمهنين بالقطاع بعد تعريته و تركه بدون منافسة أو مراقبة، مما خلق المزيد من التدمر وسط المواطنين.
##- التغطية الصحية الاجبارية بعيون الأمم المتحدة باجتماعها الاخيرفي يوم 21 سبتنر 2923.
" إن الانسان هو أساس المجتمعات و الاقتصادات الصحية و بناء عليه اصبحت التغطية الصحية هذف لتحقيق التنمية و لتقليص النفقات الصحية كي يصل الجميع للخدمات الصحية الجيدة و اللازمة متى و أينما احتاجوا إليها دون التعرض لضاءقة مالية".
إلى أي حد اقترب مسؤولو نظام تغطيتنا الصحية من توصيات و مواثيق الأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية في مجالات نجاعة و شمولية النظام و المنظومة.
مرت اكثر من اثنين عشرين سنة و نحن نسوق الوهم للمؤمنين الذين يكتوون بنار تدني الخدمات و ارتفاع الأسعار و هزالة التعويضات حتى أصبح نصيب الاسر في المساهمة علاجاتهم ييتجاوز 58% اضافة لاشتراكاتهم بنظام AMO, و الجهات الوصية منهمكة في تسويق و ترويج الارقام و تغيير المراسيم و القوانين لهدر زمن التغطية الصحية و الرعاية الطبية، زمن انتج تكلفة ثقيلة  على نفقات الأسر و وضع الجهات الوصية عكس مظامين و اهذاف نظام AMO الذي اقرته الأمم المتحدة كجهة منحة للدعم و القروض قصد تنزيل التغطية الصحية مند نهاية السبعينات.
ما الذي يمنع حكومتنا من اعتماد بطاقة AMO لفاءدة موظفي القطاع العمومي و الشبه العمومي و القطاع الحر المنظم تخول لحاملها و دوي الحقوق الحق في الولوج للرعاية الصحية بدون تعقيدات و لا قيود و لا تسبيقات الضمانة، بطاقة معمول بها بعدد من الدول التي تعتمد نظام AMO الاجباري؟.
ما سبب سر هدم توقيع التعريفة الوطنية المرجعية كي تساير مستوى اسعار العلاجات التي فرضت على المرضى من طرف ارباب المصحات و أطباء القطاع الحر؟.
من يكبل يد حكومتنا من تفعيل قانون الإطار رقم 22.06 الذي يتحدث عن الأمن الصحي ببلادنا؟.
يتضح أن من وراء تلكؤ الجهات الوصية عن عدم التعجيل بالتزيل الصحيح للتغطية الصحية كي تستجيب لمتطلبات المؤمنين في الرعاية الصحية العادلة أسرار لا يهمها الا هم.
تساؤلاتنا ستبقى مطروحة في وجه الجهات الوصية عن القطاع الصحي التي خرجت اليون لتتجاوز قانون رقم 2.18.781 و استبداله بتهريجة الادماج بصندوق اخر لا يتوفر اليوم أسس الصندوق الموحد القادر على تدبير القطاعين العام و الخاص، مظرا لغياب قوانين تنظيمية واضحة تفرق بين الحق و الواجب و تصون للمؤمنين حقهم في الرعاية الصحية العادلة و تحترم كرامة الجميع متبوعة برقبة تسهر بجد على التدبير السليم لمفهوم الأمن الصحي ببلادنا.
نجيب الخريشي

 



602

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أفورار: بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ،دار الولادة بأفورار " تحتفل "بإنتهاك كرامة المرأة!!!

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

فندق قصر الضيافة جوهرة سياحية بمدينة سوق السبت أولاد النمة

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

بنى ملال : القضاء يبرئ المصطفى أبو الخير، الصحفي بجريدة المساء ، من جنحة القذف

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

صناعة الأبطال الرياضيين بقلم الناوي عبد العزيز

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

هل تخلت واشنطن عن تدعيم مقترح الحكم الذاتي باتجاه الاستفتاء ؟. بقلم :سعيد الوجاني

ميلاد الأمية الأمازيغية بقلم : ذ. رمضان مصباح الإدريسي

إلى عزيز أخنوش رفيقي سابقا في "حركة لكل الديمقراطيين" بقلم د: صلاح الوديع

ارتفاع جديد تسجله أسعار المحروقات بالمملكة خلال الساعات المقبلة

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

مستقبل سوريا.. قلم : محمد الزهراوي


عن أي تأثير يتحدثون ؟ قلم : محمد كرم


لقطات من مدينة دمنات . قلم : عبد الرحمن مستظرف


هل يصلح الميداوي ما أفسده الميراوي؟ قلم :عبد الرحيم بوعيدة


بمناسبة اليوم العالمي للطفل.. المبادرة الوطنية للتنمية البشرية في مرحلتها الثالثة تولي اهتماما بالغا للأطفال بقلم: عمر المصادي


"الإسلاموفوبيا" ومقاربة المواطنة الدامجة والجامعة قلم : نزهة الوافي


الجالية المغربية تحتاج الى من يدافع عنها من الهجمات العنصرية في أروبا قلم : محمد بونوار


البيان المفصل الفصيح عن الظلم الطافح -قراءة في كتاب جرح الذاكرة - للأديبة المبدعة الاستاذة مالكة حبرشيد.


"الروض العاطر" للنفزاوي.. بين قائمة الغزال و رأس الاسد قلم : محمد حجيري


” ولد الشّينويّة” الشجرة التي تخفي غابة وحوش آدميّة. قلم : يوسف غريب

 
الى من يهمهم ا لأمر

أزيلال : رسالة مفتوحة إلى معالي وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بأزيلال


من أجل الذاكرة الجماعية لمغاربة الغرب الفرنسي الكبير: هذا هو الخائن الذي جلس حول المائدة الدينية مع محامي البوليزاريو

 
انشطة الجمعيات

أزيلال : " جمعية النور " تقوم بحملة لحماية المشردين والأشخاص بدون مأوى من قساوة البرد


الدورة الخامسة لمهرحان عين أسردون للفنون التشكيلية من 7 إلى 14 دجنبر ببني ملال

 
طب و صحـة

انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب

 
التعازي والوفيات

أزيلال : رئيس المجلس الجماعي لجماعة أيت بواولي في ذمة الله


أزيلال :تعزية ومواساة ... المرحومة :" فاطمة ايت مريشة " موظفة سابقة ببلدية ازيلال ، تغادرنا الى دار البقاء..


أزيلآل : إلى جنات الخلد ... تعزية و مواساة في وفاة والدة اختنا " فتيحة المرابط " ـــ استاذة بمدرسة القدس ـــ رحمة الله عليها

 
حوارات

ضمن برنامج الاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية دار الشعر بمراكش تفتح ديوانا جديدا من "نوافذ شعرية" بمشاركة الشعراء: محمد عزيز الحصيني وعبدالناصر لقاح والبتول محجوبي


دار الشعر بمراكش تقارب منهجيات تحليل النص الشعري نقاد وشعراء في ضيافة برنامج

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

الدفاع عن ديناصورات كنوبس و ليس المؤمنين

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

دمشق تستقبل "رحيل الأسد" بالزغاريد وطلقات الرصاص وتكبيرات العيد


باريس الأمير مولاي رشيد يمثل جلالة الملك في حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة