مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         مستشفى جهوي جديد ببني ملال يبعث الأمل في تحسين الرعاية الصحية لساكنة الجهة             مهرجان السينما الإفريقية بخريبكة يعود في دورته الفضية الـ25 بمشاركة واسعة             أزيلال تتحرك ضد سموم الطبيعة: أيام علمية وتحسيسية لحماية السكان من لسعات العقارب ولدغات الأفاعي             اعتقال أستاذ جامعية بتهمة بيع ديبلومات جامعية والتوسط في المحاماة و التسجيل في الماستر واعتقال زوجته المحامية ... التفاصيل ...             فاجعة بين أكادير والصويرة: 7 قتلى و20 جريحاً بعد انقلاب حافلة             بنى ملال : إحالة محمد شدا و17 متهما على الوكيل العام بالدار البيضاء الثلاثاء المقبل             سباق الطيش والتهور يكتب نهاية مأساوية على طريق السيار بالدار البيضاء ويخلف قتيلين وجرحى ..             القنيطرة.. أحكام ثقيلة في ملف “رشوة التوليد” بمستشفى الزموري بعد كمين محكم بتنسيق مع النيابة العامة             Lahcen ANIR Argan n darngh لحسن أنير - أركان ن دارنغ            بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

Lahcen ANIR Argan n darngh لحسن أنير - أركان ن دارنغ


صغير بعمره.. كبير بأحلامه: تعرفوا على قصة الطفل المؤلف بوهندة


أزيلال : المستشار لحسن ايت اصحا يسأل الوزير عن عدم التحاق الأطباء بإقليم أزيلال ؟؟؟ برافو...

 
الأخبار المحلية

الترافع البيئي في المغرب بين التضييق وضعف التمويل: أزيلال نموذجاً حيّاً...


دمنات : محكمة الاستئناف ببني ملال تؤيد براءة المدون "مولاي إسماعيل المكاوي" في قضية القذف والتشهير


بنى ملال : محكمة الاستئناف تؤيد الأحكام الصادرة في حق معتقلي "اصحاب السردين"و جدل متواصل بين القانون وحرية التعبير


لحسن أيت اصحا يُفجرها تحت قبة البرلمان: ثروة البحر بيد لوبيات الجشع....تُصدَّر بثمن بخس... والمواطن يشتريها بالغالي

 
الجهوية

مستشفى جهوي جديد ببني ملال يبعث الأمل في تحسين الرعاية الصحية لساكنة الجهة


بنى ملال : إحالة محمد شدا و17 متهما على الوكيل العام بالدار البيضاء الثلاثاء المقبل


إعفاء مفاجئ ...الداخلية تُعفي باشا بني ملال بعد تقرير أسود من الوالي

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

فاجعة بين أكادير والصويرة: 7 قتلى و20 جريحاً بعد انقلاب حافلة


سباق الطيش والتهور يكتب نهاية مأساوية على طريق السيار بالدار البيضاء ويخلف قتيلين وجرحى ..

 
الوطنية

اعتقال أستاذ جامعية بتهمة بيع ديبلومات جامعية والتوسط في المحاماة و التسجيل في الماستر واعتقال زوجته المحامية ... التفاصيل ...


القنيطرة.. أحكام ثقيلة في ملف “رشوة التوليد” بمستشفى الزموري بعد كمين محكم بتنسيق مع النيابة العامة


10 سنوات حبسا نافذا لعميد شرطة وضابط مفتش في ملف تزوير محاضر حوادث السير


من قلب المنظومة التعليمية إلى قيادة التنمية الترابية: "عبد المومن طالب" عاملاً على اليوسفية


السيد محمد باري ـــ الكاتب العام السابق بعمالة أزيلال ـــ .. رجل المهام الصعبة يتسلم مفاتيح إقليم طاطا

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

عمر آيت شيتاشن، ابن أزيلال و كوثر كحماز يتألقان في سباق 15 كلم.. ويتوجان بلقب سباق بوسكورة الدولي


تألق مغربي بنكهة أزيلالية.. "عمر أيت شيتاشن" بطلا لنصف ماراطون الرباط


نهضة بركان يفك الحضر الجوي الجزائري ويسافر في رحلة مباشرة إلى الجزائر

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 10 أكتوبر 2024 الساعة 52 : 22


من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.
تغطية نجيب الخريشيٍ
اصبحت وجهة الجهة الوصية على السياسة الصحية فرض المزيد من القيود على مؤمني التغطية الاجبارية AMO مقابل تخفيف الضوابط و تيسيرها للمهنين بالقطاع بعد تعريته و تركه بدون منافسة أو مراقبة، مما خلق المزيد من التدمر وسط المواطنين.
##- التغطية الصحية الاجبارية بعيون الأمم المتحدة باجتماعها الاخيرفي يوم 21 سبتنر 2923.
" إن الانسان هو أساس المجتمعات و الاقتصادات الصحية و بناء عليه اصبحت التغطية الصحية هذف لتحقيق التنمية و لتقليص النفقات الصحية كي يصل الجميع للخدمات الصحية الجيدة و اللازمة متى و أينما احتاجوا إليها دون التعرض لضاءقة مالية".
إلى أي حد اقترب مسؤولو نظام تغطيتنا الصحية من توصيات و مواثيق الأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية في مجالات نجاعة و شمولية النظام و المنظومة.
مرت اكثر من اثنين عشرين سنة و نحن نسوق الوهم للمؤمنين الذين يكتوون بنار تدني الخدمات و ارتفاع الأسعار و هزالة التعويضات حتى أصبح نصيب الاسر في المساهمة علاجاتهم ييتجاوز 58% اضافة لاشتراكاتهم بنظام AMO, و الجهات الوصية منهمكة في تسويق و ترويج الارقام و تغيير المراسيم و القوانين لهدر زمن التغطية الصحية و الرعاية الطبية، زمن انتج تكلفة ثقيلة  على نفقات الأسر و وضع الجهات الوصية عكس مظامين و اهذاف نظام AMO الذي اقرته الأمم المتحدة كجهة منحة للدعم و القروض قصد تنزيل التغطية الصحية مند نهاية السبعينات.
ما الذي يمنع حكومتنا من اعتماد بطاقة AMO لفاءدة موظفي القطاع العمومي و الشبه العمومي و القطاع الحر المنظم تخول لحاملها و دوي الحقوق الحق في الولوج للرعاية الصحية بدون تعقيدات و لا قيود و لا تسبيقات الضمانة، بطاقة معمول بها بعدد من الدول التي تعتمد نظام AMO الاجباري؟.
ما سبب سر هدم توقيع التعريفة الوطنية المرجعية كي تساير مستوى اسعار العلاجات التي فرضت على المرضى من طرف ارباب المصحات و أطباء القطاع الحر؟.
من يكبل يد حكومتنا من تفعيل قانون الإطار رقم 22.06 الذي يتحدث عن الأمن الصحي ببلادنا؟.
يتضح أن من وراء تلكؤ الجهات الوصية عن عدم التعجيل بالتزيل الصحيح للتغطية الصحية كي تستجيب لمتطلبات المؤمنين في الرعاية الصحية العادلة أسرار لا يهمها الا هم.
تساؤلاتنا ستبقى مطروحة في وجه الجهات الوصية عن القطاع الصحي التي خرجت اليون لتتجاوز قانون رقم 2.18.781 و استبداله بتهريجة الادماج بصندوق اخر لا يتوفر اليوم أسس الصندوق الموحد القادر على تدبير القطاعين العام و الخاص، مظرا لغياب قوانين تنظيمية واضحة تفرق بين الحق و الواجب و تصون للمؤمنين حقهم في الرعاية الصحية العادلة و تحترم كرامة الجميع متبوعة برقبة تسهر بجد على التدبير السليم لمفهوم الأمن الصحي ببلادنا.

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.
اصبحت وجهة الجهة الوصية على السياسة الصحية فرض المزيد من القيود على مؤمني التغطية الاجبارية AMO مقابل تخفيف الضوابط و تيسيرها للمهنين بالقطاع بعد تعريته و تركه بدون منافسة أو مراقبة، مما خلق المزيد من التدمر وسط المواطنين.
##- التغطية الصحية الاجبارية بعيون الأمم المتحدة باجتماعها الاخيرفي يوم 21 سبتنر 2923.
" إن الانسان هو أساس المجتمعات و الاقتصادات الصحية و بناء عليه اصبحت التغطية الصحية هذف لتحقيق التنمية و لتقليص النفقات الصحية كي يصل الجميع للخدمات الصحية الجيدة و اللازمة متى و أينما احتاجوا إليها دون التعرض لضاءقة مالية".
إلى أي حد اقترب مسؤولو نظام تغطيتنا الصحية من توصيات و مواثيق الأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية في مجالات نجاعة و شمولية النظام و المنظومة.
مرت اكثر من اثنين عشرين سنة و نحن نسوق الوهم للمؤمنين الذين يكتوون بنار تدني الخدمات و ارتفاع الأسعار و هزالة التعويضات حتى أصبح نصيب الاسر في المساهمة علاجاتهم ييتجاوز 58% اضافة لاشتراكاتهم بنظام AMO, و الجهات الوصية منهمكة في تسويق و ترويج الارقام و تغيير المراسيم و القوانين لهدر زمن التغطية الصحية و الرعاية الطبية، زمن انتج تكلفة ثقيلة  على نفقات الأسر و وضع الجهات الوصية عكس مظامين و اهذاف نظام AMO الذي اقرته الأمم المتحدة كجهة منحة للدعم و القروض قصد تنزيل التغطية الصحية مند نهاية السبعينات.
ما الذي يمنع حكومتنا من اعتماد بطاقة AMO لفاءدة موظفي القطاع العمومي و الشبه العمومي و القطاع الحر المنظم تخول لحاملها و دوي الحقوق الحق في الولوج للرعاية الصحية بدون تعقيدات و لا قيود و لا تسبيقات الضمانة، بطاقة معمول بها بعدد من الدول التي تعتمد نظام AMO الاجباري؟.
ما سبب سر هدم توقيع التعريفة الوطنية المرجعية كي تساير مستوى اسعار العلاجات التي فرضت على المرضى من طرف ارباب المصحات و أطباء القطاع الحر؟.
من يكبل يد حكومتنا من تفعيل قانون الإطار رقم 22.06 الذي يتحدث عن الأمن الصحي ببلادنا؟.
يتضح أن من وراء تلكؤ الجهات الوصية عن عدم التعجيل بالتزيل الصحيح للتغطية الصحية كي تستجيب لمتطلبات المؤمنين في الرعاية الصحية العادلة أسرار لا يهمها الا هم.
تساؤلاتنا ستبقى مطروحة في وجه الجهات الوصية عن القطاع الصحي التي خرجت اليون لتتجاوز قانون رقم 2.18.781 و استبداله بتهريجة الادماج بصندوق اخر لا يتوفر اليوم أسس الصندوق الموحد القادر على تدبير القطاعين العام و الخاص، مظرا لغياب قوانين تنظيمية واضحة تفرق بين الحق و الواجب و تصون للمؤمنين حقهم في الرعاية الصحية العادلة و تحترم كرامة الجميع متبوعة برقبة تسهر بجد على التدبير السليم لمفهوم الأمن الصحي ببلادنا.
نجيب الخريشي
اصبحت وجهة الجهة الوصية على السياسة الصحية فرض المزيد من القيود على مؤمني التغطية الاجبارية AMO مقابل تخفيف الضوابط و تيسيرها للمهنين بالقطاع بعد تعريته و تركه بدون منافسة أو مراقبة، مما خلق المزيد من التدمر وسط المواطنين.
##- التغطية الصحية الاجبارية بعيون الأمم المتحدة باجتماعها الاخيرفي يوم 21 سبتنر 2923.
" إن الانسان هو أساس المجتمعات و الاقتصادات الصحية و بناء عليه اصبحت التغطية الصحية هذف لتحقيق التنمية و لتقليص النفقات الصحية كي يصل الجميع للخدمات الصحية الجيدة و اللازمة متى و أينما احتاجوا إليها دون التعرض لضاءقة مالية".
إلى أي حد اقترب مسؤولو نظام تغطيتنا الصحية من توصيات و مواثيق الأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية في مجالات نجاعة و شمولية النظام و المنظومة.
مرت اكثر من اثنين عشرين سنة و نحن نسوق الوهم للمؤمنين الذين يكتوون بنار تدني الخدمات و ارتفاع الأسعار و هزالة التعويضات حتى أصبح نصيب الاسر في المساهمة علاجاتهم ييتجاوز 58% اضافة لاشتراكاتهم بنظام AMO, و الجهات الوصية منهمكة في تسويق و ترويج الارقام و تغيير المراسيم و القوانين لهدر زمن التغطية الصحية و الرعاية الطبية، زمن انتج تكلفة ثقيلة  على نفقات الأسر و وضع الجهات الوصية عكس مظامين و اهذاف نظام AMO الذي اقرته الأمم المتحدة كجهة منحة للدعم و القروض قصد تنزيل التغطية الصحية مند نهاية السبعينات.
ما الذي يمنع حكومتنا من اعتماد بطاقة AMO لفاءدة موظفي القطاع العمومي و الشبه العمومي و القطاع الحر المنظم تخول لحاملها و دوي الحقوق الحق في الولوج للرعاية الصحية بدون تعقيدات و لا قيود و لا تسبيقات الضمانة، بطاقة معمول بها بعدد من الدول التي تعتمد نظام AMO الاجباري؟.
ما سبب سر هدم توقيع التعريفة الوطنية المرجعية كي تساير مستوى اسعار العلاجات التي فرضت على المرضى من طرف ارباب المصحات و أطباء القطاع الحر؟.
من يكبل يد حكومتنا من تفعيل قانون الإطار رقم 22.06 الذي يتحدث عن الأمن الصحي ببلادنا؟.
يتضح أن من وراء تلكؤ الجهات الوصية عن عدم التعجيل بالتزيل الصحيح للتغطية الصحية كي تستجيب لمتطلبات المؤمنين في الرعاية الصحية العادلة أسرار لا يهمها الا هم.
تساؤلاتنا ستبقى مطروحة في وجه الجهات الوصية عن القطاع الصحي التي خرجت اليون لتتجاوز قانون رقم 2.18.781 و استبداله بتهريجة الادماج بصندوق اخر لا يتوفر اليوم أسس الصندوق الموحد القادر على تدبير القطاعين العام و الخاص، مظرا لغياب قوانين تنظيمية واضحة تفرق بين الحق و الواجب و تصون للمؤمنين حقهم في الرعاية الصحية العادلة و تحترم كرامة الجميع متبوعة برقبة تسهر بجد على التدبير السليم لمفهوم الأمن الصحي ببلادنا.
نجيب الخريشي

 



809

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أفورار: بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ،دار الولادة بأفورار " تحتفل "بإنتهاك كرامة المرأة!!!

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

فندق قصر الضيافة جوهرة سياحية بمدينة سوق السبت أولاد النمة

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

بنى ملال : القضاء يبرئ المصطفى أبو الخير، الصحفي بجريدة المساء ، من جنحة القذف

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

صناعة الأبطال الرياضيين بقلم الناوي عبد العزيز

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

هل تخلت واشنطن عن تدعيم مقترح الحكم الذاتي باتجاه الاستفتاء ؟. بقلم :سعيد الوجاني

ميلاد الأمية الأمازيغية بقلم : ذ. رمضان مصباح الإدريسي

إلى عزيز أخنوش رفيقي سابقا في "حركة لكل الديمقراطيين" بقلم د: صلاح الوديع

ارتفاع جديد تسجله أسعار المحروقات بالمملكة خلال الساعات المقبلة

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.

لحسن أيت اصحا يُفجرها تحت قبة البرلمان: ثروة البحر بيد لوبيات الجشع....تُصدَّر بثمن بخس... والمواطن يشتريها بالغالي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

بين المسيرة الخضراء والمسيرة الكحلاء، نظام حرر أرضه وآخر لطخ عرضه قلم : عبدالقادر كلول


لماذا تسوء أخلاق الناس مع التديّن المتشدد؟ قلم : احمد عصيد


بكاء الخريف قلم : مالكة حبرشيد


محطات ومشاهد وذكريات .. مدينة أزيلال وتاريخ مقاومة آل الكلاوي . بقلم : الأستاد الباحث : عبد اللطيف هِسوف


الإفلاس السياسي.. كتب : ذ. ادريس المغلشي .


ساعة الظلام .. بأي ذنب أضيفت ؟ بواسطة : محمد كرم


ثلاثة محاور يتوجب على الحكومة المغربية أن تجد لها مخرجات جدية وديمقراطية بواسطة : محمد بونوار


عيد العمال في المغرب..رمزية النضال وسط عجز الإصغاء قلم : الحنبلي عزيز


إساءة بعض المغالطات الإعلامية لمدينة ابن أحمد قلم : أحمد لعيوني

 
حوارات

"سميرة والنبي" ابنة إيفران، شاعرة الكلمة وسفيرة الثقافة، أنثى الحرف والحنين تتألق في المعرض الدولي للكتاب..

 
انشطة الجمعيات

مهرجان السينما الإفريقية بخريبكة يعود في دورته الفضية الـ25 بمشاركة واسعة


تصاعد مظاهر العنف والانفلات الاجتماعي بجهة بني ملال خنيفرة: الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تُطلق ناقوس الخطر

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
أنشطة حــزبية

أزيلال : بيان تضامني مع احتجاجات المعطلين من فيدرالية اليسار الديمقراطي


بنكيران يعود لقيادة "العدالة والتنمية" عبر بوابة المؤتمر التاسع ببوزنيقة

 
طب و صحـة

أزيلال تتحرك ضد سموم الطبيعة: أيام علمية وتحسيسية لحماية السكان من لسعات العقارب ولدغات الأفاعي


حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال

 
التعازي والوفيات

أزيلال : بقلوب مؤمنة.. نعزي السيد:" الحمزاوي نور الدين" ـــ عضو بالمجلس البلدي ــ في وفاة والدته المشمولة برحمة الله


أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...

 
أخبار دوليــة

وفاة القاضي" شعبان الشامي "الذي حكم بإعدام محمد مرسي ،وحسنى مبارك وعلى " الإخوان " وبطل قضايا الكسب غير المشروع والتخابر


بعد 15 سنة في السجن ظلماً.. القضاء الإسباني يُنكر حق أحمد الطموحي في التعويض!

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة