عبد مبارك للجميع. في السنوات القليلة الماضيةكان يتم توزيع عدد مهم من الاكياس البلاستيكية على الساكنة و بعض الجمعيات للتخلص من نفايات الاضاحي و خصوصا من طرف l'onep مشكورين ... هذه السنة لم يتم توزيع اي كيس على الاطلاق بسبب  (عدم التوصل بها من خريبكة... ) حسب ما ٱكده لنا عبر الهاتف ٱحد الموظفين لوكالة الماء المحلية بازيلال؛ حيث دٱبنا شخصيا كل سنة منذ 6 ٱعوام على توزيع حوالي 200 كيس على ساكنة حي السلام و جزء مهم من حي الزاوية السفلى عن طريق porte à porte على مدى ست ساعات متواصلة من العمل..هذه السنة؛ للاسف لم يتم التوصل باي كيس ما قد يساهم في كثرة القاذورات و الاستعمال السيء لحاويات القمامة خصوصا بهذه الاحياء الحديثة العهد بالتجهيز مقارنة بالاحياء المجهزة الأخرى التي تخلو من الفراغات الحضرية.. و بالتالي فالنداء المعبر عنه في المقال ٱعلاه؛ ما ينفك ان يكون مجرد ضربة سيف فوق سطح الماء. UN coup d épée dans l'eau بمعنى لن يؤتي ٱكله في ظل غياب الوعي الملحوظ في وسط ٱغلب الساكنة .... على ٱي نتمنى ٱن يتم توزيع الاكياس السنة المقبلة و صحة جيدة للجميع و تحية خااااصة لعاملات و عمال النظافة بالمدينة. شكرا.

ل ما جاء في تعليقك صحيح ، استاذي ، وكانت بعض الجمعيات خلال السنتين الماضيتين يقومون بمساعد رجال ونساء النظافة ، كما ان البلدية كانت توزع الأكياس على الساكنة ، لكن هذه السنة لم تقم باي شىء يذكر ، وكانهم مثفقون مع حكومتهم .
على كل جال ، انها تجربة للمغاربة وتبا لأصحاب 200 درهم وللغياطة .
فيما يخص ازيلال ، البلدية تقوم بواجبها خاصة الرئيس ، اما 70 /100 همهم وهدفهم معروف