مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال :تنظيم قافلة جراحية كبرى متعددة التخصصات للأسر في وضعية هشة بالمستشفى الإقليمي             "الدرس الافتتاحي" لدار الشعر بمراكش بمشاركة الباحثين: نورالدين الزويتني، ثريا إقبال وسعيد العوادي             بني ملال : إصابة ضابط أمن بجروح على مستوى الكاحل جراء رشقه بالحجارة             جلالة الملك يترأس افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية الحادية عشرة             عناصر الأمن تنهي مغامرات وكيل ملك “مزور”             من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.             رئيس جماعة بإقليم الحوز يتعرض لسرقة 14 مليون والفاعل ابنه             وصفتها بالمشجعة.. شركة بريطانية تعلن عن اكتشاف كميات كبيرة من النحاس بعدد من المناطق المغربية             وقاتـي بتحلــو-وردة- غناء المطربة سلوى ياسين- جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال،            اولياء الله الحاكمون            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : مصرع تلميذين غرقا في قناة للسقي ببني عياط ...


أزيلال : تسجيل هزة أرضية بقوة 3.30 درجات بمنطقة إكلي بأيت تمليل و3.4 بورززات ...


بعد أربعة أيام مشيا على الأقدام مسيرة دوار زركان أيت عبدي المطالبة بفك العزلة تصل إلى بني ملال


أزيلال / دمنات : لهذه الأسباب قاطعت أغلبية المجلس الجماعي أشغال الدورة العادية لشهراكتوبر

 
صوت وصورة

وقاتـي بتحلــو-وردة- غناء المطربة سلوى ياسين- جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال،


علــى غفلــة- نعيمة سميح- غناء المطربة سلوى ياسين-جمعية طرب للثقافة و الفن/بني ملال

 
كاريكاتير و صورة

اولياء الله الحاكمون
 
الحوادث

اصابة 36 شخصا في حادثة سير بالعطاوية


إصابة 57 شخصًا في حادث انزلاق حافلة بمدينة فاس

 
الجهوية

بني ملال : إصابة ضابط أمن بجروح على مستوى الكاحل جراء رشقه بالحجارة


تنسيق أمني يفضي إلى اعتقال 05 متهمين في قضية قتل تاجر رميا بالرصاص بالفقيه بن صالح


بني ملال-خنيفرة.. مجلس الجهة يصادق على مشروع الميزانية برسم سنة 2025

 
الوطنية

جلالة الملك يترأس افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية الحادية عشرة


عناصر الأمن تنهي مغامرات وكيل ملك “مزور”


رئيس جماعة بإقليم الحوز يتعرض لسرقة 14 مليون والفاعل ابنه


وصفتها بالمشجعة.. شركة بريطانية تعلن عن اكتشاف كميات كبيرة من النحاس بعدد من المناطق المغربية


الجيل الذهبي ...عودة المشروب المغربي التاريخي "لاسيكون" الى الأسواق ، بعد أكثر من 25 سنة من الانقطاع..

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

أزيلال.. نحو 500 عداء على قائمة المشاركين في الدورة الثانية لأطلس ماراطون بآيت بوكماز


عشرة جمعيات رياضية ومشاركة 90 متسابقا يتنافسون الفوز بالجائزة الوطنية للدراجات الجبلية ونادي أجيال دمنات يشرف إقليم ازيلال .


"عد إلى بلدك أيها الجزار".. تعليقات عنصرية ضد اللاعب المغربي أخوماش بسبب لامين يامال، في إسبانيا

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

هل أنت مع أو ضد ؟ قلم : محمد كرم
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 15 يونيو 2024 الساعة 04 : 00


هل أنت مع أو ضد ؟

 

 

قلم :  محمد كرم

 

 

 

هل أنت مع أو ضد إلغاء عقوبة الإعدام ؟ (أنا شخصيا مع الضرب بالمسطرة على رؤوس الأصابع !!)

هل أنت مع أو ضد رفع التجريم عن العلاقات الرضائية ؟ (إذا كان المقصود بالسؤال هو رضا الوالدين فأعوذ بالله من العقوق !!)

هل أنت مع أو ضد تغيير أحكام الإرث المعمول بها حاليا ؟ (ما الفائدة من هذا النقاش عندما تكون مكونات التركة المعنية بالقسمة محددة فقط في "تريبورطور" و نصف شقة من النوع الاقتصادي ؟؟ )

هل أنت مع أو ضد المساواة بين الرجل و المرأة ؟ (المساواة بين الجنسين مفهوم جميل ... و لكن لا أعتقد بأن أرباب الحمامات مستعدون اليوم لهدم الجدار الفاصل بين حمام الرجال و حمام النساء !!)

هل أنت مع أو ضد التمكين الاقتصادي للمرأة ؟ (السؤال بصيغة أخرى : هل قوامة الرجل "غير زايدة" أو "ناقصة" أو "زايدة ناقصة" ؟؟)

هل أنت مع أو ضد تعدد الزوجات ؟ (أنا شخصيا مع التعدد شريطة أن يكون هناك ما يثبت اختفاء الزوجة الأولى في صحراء ناميبيا أو في أدغال الأمازون !!)

هل أنت مع أو ضد رفع التجريم عن المثلية الجنسية ؟ (إذا ابتليتم فاستتروا .. و رحم الله شاذا عرف رأي المجتمع فيه  و كف عن استفزاز الأسوياء من أفراده.)

هل أنت مع أو ضد الزواج لمدة محددة ؟ (هذا سؤال من المفروض أن يطرح على مرتادي دور الدعارة فقط !!)

هل أنت مع أو ضد الزواج بالفاتحة ؟ (ربما الزواج ب "البقرة" أو "آل عمران" أفضل بكثير تجنبا للتسرع !!)

هل أنت مع أو ضد تقاسم الثروة بعد الطلاق ؟ (أنا شخصيا مع ... شريطة ألا تقل فترة أيام المشمش الأولى عن 30 سنة بالتمام و الكمال ؟؟)

هل أنت مع أو ضد زواج المسلمة من غير المسلم ؟ (ربما هذا يتوقف على حجم رصيده البنكي !!)

هل أنت مع أو ضد زواج القاصر ؟ (إذا لم يسفر النقاش عن نتيجة تحظى بالإجماع، ربما وجب في هذه الحالة الاحتكام إلى ما يقوله الميزان !!)

هل أنت مع أو ضد مساعدة الزوج لزوجته في القيام بالأشغال المنزلية ؟ (أعتقد بأنه لا شيء يحول دون ذلك شريطة ألا يكون الزوج في مرمى أعين أمه و أخواته و هو يقوم بتقشير البطاطس أو تمرير "الجفاف" على أرضية البيت !!)

هل أنت مع أو ضد التربية الجنسية ؟ (من يا ترى علم الرضع الرضاعة ؟)

 

هذه الأسئلة البعيدة كل البعد عن البراءة، إضافة إلى أخرى أكثر أو أقل خبثا، هي التي دأبت على طرحها معدة و مقدمة برنامج حواري تبثه إحدى قنواتنا التلفزيونية المغربية بانتظام في فترة المشاهدة المكثفة  و مع سبق الإصرار و الترصد بما أنها تشكل مضمون فقرة ثابتة  من فقرات البرنامج، بل يبدو جليا أن هذه الفقرة بالذات هي حجة وجود هذا المنتوج الإعلامي في حين أن باقي الفقرات هي للتمويه فقط ما دام أن الحياة الشخصية لرجل أعمال ناجح و مغمور مثلا لا تهم إلا ذويه و المتعاملين معه، و ما دام أن المشاريع المستقبلية لمغنية شابة تافهة تظل مجرد كلام للاستهلاك الآني. إن أهم ما في المسألة هو استدراج الضيوف لإعطاء رأيهم و إسماع صوتهم على أمل التأثير في جمهور المتلقين بصفة عامة.

هل لما تقوم به هذه الإعلامية ـ و التي لا تخفي ميولاتها النسوية و العلمانية و لا تخفي أيضا امتعاضها من الردود التي لا تتطابق مع انتظاراتها ـ مثيل بباقي القنوات العربية و الإسلامية ؟ بل هل هناك تلفزيون محافظ مهما كان دينه يجرؤ على تمرير سموم من هذا القبيل ؟

لماذا الإصرار على طرح أسئلة محرجة هي تعلم بأنها لم تطرح أبدا لا على أمواج الإذاعة و لا على أمواج التلفزيون ببلادنا منذ تأسيسهما ؟

ما الغاية من دعوة نساء جريئات قاسمهن المشترك الميل إلى التمرد على سلطة الرجال و تجاهل أدوارهم الريادية و المحورية على مر التاريخ ؟

ما الفائدة من إثارة نقاش مع أشخاص من مختلف المشارب بخصوص قضايا لم تكن قابلة للمناقشة أو المزايدة في أي عهد من العهود السالفة ؟

هل تمظهرات الحداثة الحالية ببلادنا لم تعد كافية و أضحى من الضروري اليوم الزيادة في جرعتها حتى نقترب أكثر من مستوى حداثة هولندا و ألمانيا و الدانمارك ؟

هذا ربما ما ستجيب عنه الأيام القادمة.

 

أعتقد بأني لا أجانب الصواب عندما أقر بأن الأمر يتعلق بحركات تسخينية تسبق إرساء دعائم واقع جديد يقطع مع ما جبل عليه المغاربة على امتداد قرون من الزمن. و البرنامج إياه، و الذي لا هو تثقيفي و لا هو ترفيهي و لا هو تحليلي، مجرد معول جاء لينضاف إلى معاول هدم أخرى و أداة لإعادة تشكيل الرأي العام على أسس إيديولوجية جديدة و لإعداد المغاربة للتطبيع مع فوضى القيم و انفلات الغرائز و لتجاوز كل المحددات الموروثة، و صاحبته تعي جيدا أهمية التكرار في الإقناع و توطين الأفكار، و لهذا السبب نراها ماضية بكل ثبات و بدون كلل أو ملل في حملتها الرامية إلى تعميق أزمة القيم بالبلاد و في حربها ضد أخلاق الأمة في أفق توفير كل شروط النجاح للثورة الهادئة التي هي بصدد التحضير لها بمعية أمثالها من "متنوري" العصر. و بما أن الهدف مرسوم بكل عناية و دقة ينتابني شعور بأن البرنامج سيستمر في أداء رسالته "النبيلة" لشهور أو سنين أخرى حتى  و لو اقتضى الأمر تأثيث باقي الحلقات بمشاهير لا تتجاوز شهرتهم حدود حيهم أو زقاقهم.

و إذا كانت الإعلامية إياها تعتقد بأنها مقبلة على البصم على فتح حضاري جديد سيضعنا على سكة التقدم و التميز و التألق إقليميا و قاريا و دوليا فمن واجبي و واجب أمثالي من الغيورين على هذا الوطن و تاريخه أن نذكرها بحقيقة ساطعة مفادها أن الأرض التي يدخلها الإسلام لا يخرج منها أبدا مهما تفنن الحاقدون في الإجهاز عليه أو ـ على الأقل ـ في اختزاله في مجموعة من الممارسات و الطقوس المنفصلة عن واقع حياة الناس. قد نمر من فترات ضعف لكن تبقى بداخلنا دائما بذرة توقظنا في الوقت المناسب لصد أي عدوان يطال هذا الدين العظيم الذي سيظل أمانة في عنقنا و في عنق الدولة المغربية التي تدين له بتأسيسها قبل 12 قرنا و نيف.

كل المؤشرات تؤكد وجود تحركات مكثفة مشبوهة تحمل توقيعات المنتسبين للتيار الحداثي الغاية منها حمل الناس على الاستئناس بالقيم المستوردة التي لا تشتم فيها سوى رائحة الرغبة في طمس الرجولة و قتل الأنوثة و تخريب هوية البلاد، و ما البرنامج التلفزيوني موضوع هذا المقال إلا دليل إضافي على تربص أعداء التاريخ بتماسك المجتمع و بمناعة ما تبقى من الأسرة المغربية  و على غرابة المشهد المغربي المعاصر الذي يدعو إلى الحسرة و الشفقة حتى أضحى الخوض في مختلف تمظهراته هواية وطنية ثابتة. فلا نحن غربان احتفظنا بمشيتنا الأصلية و لا نحن أفلحنا في اكتساب مشية الحمام.

الظرفية لا تبعث على الارتياح، و أخشى ما أخشاه أن يستغل غلاة العلمانيين برلمان البلاد بتركيبته الحالية لتمرير قوانين جنائية و أسرية نشاز من شأنها أن تفقدنا صوابنا و تقحمنا جميعا في غياهب المجهول. و هكذا، فعوض رص الصفوف و الدعوة إلى التعاضد لصيانة قيمنا و التشديد على مناعة ديننا و منظومتنا التربوية ها نحن أصبحنا أحزابا تتقاذفنا التيارات حتى أضحت البلاد على شفا حفرة من الضياع بتعريضها للتغريب و بدفع أهلها إلى الشذوذ عن الفطرة. يبدو أن إعجاب ثلة ممن يعانون من المراهقة الفكرية و السياسية ببلادنا بالنموذج الغربي لم يتراجع قيد أنملة على الرغم من البؤس الاجتماعي و النفسي الرهيب الذي تعيشه المجتمعات الغربية التي وقعت على مأساتها يوم تناست بأن الحرية مثل صنبور الماء، إذ لا بد من ضبط صبيبها حتى لا نغرق و لا ُنغرق. و حتى لو قدر لنا أن نخضع يوما ما لمخططات العلمانيين فعلينا منذ الآن تكوين ما يكفي من المساعدين الاجتماعيين و الأطباء النفسانيين و إحداث ما يكفي أيضا من دور العجزة و مراكز إيواء اللقطاء و الأمهات العازبات والمشردين و مصحات معالجة الإدمان على المخدرات. سيكون من العبث الدخول في مرحلة جديدة دون التحضير لها بتوفير اللوجستيك اللازم.

ماذا سيتبقى إذن من دين الدولة بعد إعادة النظر في الشروط التي حددها الشرع بشأن أمور من قبيل الحدود و الزواج و الطلاق و التعدد و النفقة و الإرث و الاختلاط بين الجنسين ؟

الأمم لا تحيا بالفوضى و لكل أمة مرجعيتها الحضارية و نظامها في العيش. لن نجد مثلا مسلسلا فرنسيا واحدا يدعو إلى تعدد الزوجات أو يعدد فوائد رمضان، و لن نجد وصلة إشهارية ماجنة واحدة على قناة سعودية، و لن نجد فيلما مصريا واحدا يشجع على التفكك الأسري أو على الشذوذ الجنسي، و لن نجد عملا دراميا أمريكيا أو بريطانيا واحدا يمجد الشيوعية أو الفرنكوفونية أو يروج للأفكار النازية. هكذا هي الأشياء. و قد أثبتت الأيام غير ما مرة بأن كل من يتنكر لمحيطه المباشر و لهويته الفطرية الموروثة و للمنظومة الأخلاقية القائمة و ينطلق في البحث عن لسان جديد و حضارة جديدة و مرجعية جديدة لا يزيده الله إلا مسخا على مسخ حتى يصبح من الصعب تمييزه عن القرود. لو أراد الخالق لجعل من مخلوقاته أمة واحدة بلسان واحد و بمنظومة قيمية و رقصات فولكلورية و طقوس اجتماعية و دينية موحدة لكنه لم يفعل و تعمد في المقابل إرساء مبدأ التنوع مع توفير كل السبل الممكنة لضمان التجانس على مستوى كل أمة. بعبارة أخرى، سيظل السويدي سويديا، و سيظل اليوذي بوذيا، و سيظل الماروني مارونيا... و سيظل المسلم مسلما.

ملحوظة ختامية : رافعو شعار الحداثة المطلقة و الشاملة بهذا المجتمع مقتنعون بأن استمرار النفاق الاجتماعي المترتب عن التناقضات السلوكية المرصودة من شأنه تأخير تأهيلنا للالتحاق بنادي الكبار بسنوات إن لم أقل بقرون، و بالتالي فإن القطيعة مع الموروث أضحت مطلبا ملحا. أقول لهؤلاء : النفاق الاجتماعي أفضل ألف مرة مما تدعون إليه ما دام التقدم الذي تنشدونه مادي محض و لا قيمة له على المدى البعيد. النفاق الاجتماعي يضمن لنا على الأقل استمرار مغرب الحشمة و العفة و الوقار و الخطوط الحمراء و يقينا من الوقوع بين براثن الرذيلة و الانحلال و "التصنديل" و "التجلويق".

طلب ختامي : سيدتي، إذا كنت مخطئا في استنتاجي ـ و أتمنى ذلك ـ و إذا كنت تبحثين فقط عن التميز الإعلامي فهناك سبل أخرى لتأكيد ذاتك مهنيا و هي أكثر سلامة و فائدة و مردودية من مجرد حمل الناس على التشكيك في صلاحية ما ورثناه من قيم و كسر الطابوهات بإسم النقاش و السجال و باستعمال واحدة من أخطر وسائل البث، و اعلمي أيضا أن الرغبة في تغيير مجرى الحياة مع الاستماتة في الدفاع عن قيم الغرب المتهالكة لن تجلب علينا سوى الخراب لنصل في نهاية المطاف إلى استنتاج في غاية الأهمية مفاده أننا لسنا أكثر ذكاء من أجدادنا في أمور الدنيا و الحياة و أن المستجدات على مختلف الأصعدة هي التي يجب أن تتكيف مع تقاليدنا و أعرافنا و تعاليم ديننا و ليس العكس.



1238

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- قراءة سريعة

بن عزوز

جاء في المقال : "النفاق الاجتماعي أفضل ألف مرة مما تدعون إليه."
و جاء فيه أيضا : "... لسنا أكثر ذكاء من أجدادنا في أمور الدنيا و الحياة."
هذا في نظري أهم ما تضمنه هذا المقال الذي استهله الكاتب بسخرية لاذعة و أنهاه باستنتاج في غاية الجدية و طعمه بحجج لا شك في مصداقيتها و صوابها.

في 17 يونيو 2024 الساعة 17 : 06

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

ضيف القافلة : الشباب الآن وليس غدا بقلم ذ.محمد الحجام

بنى ملال : القضاء يبرئ المصطفى أبو الخير، الصحفي بجريدة المساء ، من جنحة القذف

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

أيت محمد: التعبير عن الرأي يقود مجموعة من الأشخاص للمثول أمام القائد

أوزود : غرق طفلة بشلالات أوزود ويتحمل موتها المجلس القروى بالدرجة الأولي ...

الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل بقلم: ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي

100 ألف تلميذ يغادون المدرسة قبل إتمام التعليم الابتدائي

رسالة مفتوحة لكل من يهمه أمر كرة القدم المغربية

ضربني وبكى و.... بقلم : هيا علي الفهد

هل أنت مع أو ضد ؟ قلم : محمد كرم





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

أغرب انتخابات رئاسية في تونس بعد الثورة قلم : ذ.محمد كريشان


تَدْريسُ الأمازيغية... قلم : عبدالله بوشطارت


تمنيت أن أكون أماⵣيغيا قلم :سيف صلاح الهيتي


حكومة الفشل الإجتماعي تريد بناء الدولة الإجتماعية على حساب اموال و انرلض الموظفين. قلم :نجيب الخريشي


ورش الحماية الإجتماعية وتثمين العمل اللائق قلم :مولاي علي الوديع الغفيري


رؤوس مطلوبة للقطع ظلما قلم : محمد كرم


من أوزود إلى مراكش... قلم :إدريس الواغيش


متقاعدون، مع وقف التنفيذ قلم :رمضان مصباح


تبا لمن خان بلدته الصغيرة المهمشة بأعالي وسفوح جبال الأطلس بقلم: امحمد القاضي


انتفاضة المتقاعدين ضد الحكومة! قلم : اسماعيل الحلوتي

 
الى من يهمهم ا لأمر

القنصلية العامة للمملكة المغربية تعلن للجمعيات المغاربة التابعين لنفوذها، عن فتح باب الترشيح لنيل جائزة المجتمع المدنى ، النسخة السادسة

 
انشطة الجمعيات
 
طب و صحـة

أزيلال :تنظيم قافلة جراحية كبرى متعددة التخصصات للأسر في وضعية هشة بالمستشفى الإقليمي

 
التعازي والوفيات

ازيلال : تعزية و مواساة في وفاة عمه الأخ خليل باحفيظ رحمة الله عليها ..


الفنانة المغربية "نعيمة المشرقي " في ذمة الله


بعد إصابتها بوعكة صحية وفاة أستاذة داخل القسم

 
حوارات

"الدرس الافتتاحي" لدار الشعر بمراكش بمشاركة الباحثين: نورالدين الزويتني، ثريا إقبال وسعيد العوادي


عبد الفتاح كيليطو يصحح مفهوم التوبة من الأدب قلم : احمد لعيوني

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

من تحرير القطاع الصحي إلى تقييد التغطية الصحية.

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

مصر ... الإعدام شنقا للمتهم بقتل الطفلة "جانيت " ذات 10 سنوات بعد ان مارس عليها الجنس ... صور


المغرب ومالي يتهمان الجزائر بإيواء إرهابيين ومتمردين لتقويض استقرار الساحل والصحراء

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة