مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         خنيفرة ... مجلس الجهة يصادق و المواطن ينتظر: 27 اتفاقية في طبق "التنمية بالتقسيط"!             أزيلال تفقد ممرضة محبوبة.. تعزية في وفاة السيدة "عائشة "زوجة القائد "عبد النبي أوقيت "، رحمة الله عليها             مؤسف ....غياب برمجة المشاريع الكبرى بإقليم خريبكة ضمن أشغال الدورة الجهوية العادية لشهر يوليوز 2025             حادث سير مروعة بين شاحنة وسيارة خفيفة ب" واد العبيد " بإقليم أزيلال ،تودي بحياة أب وزوجته وابنه             483 حالة لسعة عقرب خلال شهر يونيو الماضي بإقليم أزيلال             الشروط الجديدة للحصول على بطاقة الصحافة المهنية حسب مشروع القانون الجديد بالمغرب (27.25)...             حادثة غريبة.. زوج ينسى زوجته على محطة استراحة في طريق سريع بفرنسا             وزارة التربية تخرج عن صمتها في قضية انتحار أستاذ، وحقوقيون يطالبون بالمحاسبة             المنتخب السنغالي يوجه إنذارًا قويًا لمنافسيه، وعلى رأسهم المنتخب المغربي، وذلك بعد فوزه المستحق على منتخب إنجلترا بنتيجة 3-1،            رسميا ... انتخب الحمار رئيسا على الأسود ...           
البحث بالموقع
 
صوت وصورة
 
الأخبار المحلية

أزيلال : إشهار مجاني للتسويق لمنتوج ناذر لشاب طموح من جماعة


أزيلال : آيت تكلا في موسم المطالب المعادة ..موسم البركات والمذكرات: نفس المطالب و نفس النسيان!


قصة إدانة مدير "دمنات الإخبارية" تعيد الجدل حول حرية التعبير في المغرب ...هل أصبح فيسبوك أخطر من الوادي؟


أزيلال / أفورار : حين تعقد الأحزاب مؤتمراتها في فنادق خصومها :" الجرار" يحفر في حديقة "الحمامة" و الرداد على صهوة جواده، والعيون تراقب من أكل ومن صفّق


أزيلال : طائرات إطفاء تتدخل لإخماد حريق مهول في جبال تيلوكيت

 
الجهوية

خنيفرة ... مجلس الجهة يصادق و المواطن ينتظر: 27 اتفاقية في طبق "التنمية بالتقسيط"!


مؤسف ....غياب برمجة المشاريع الكبرى بإقليم خريبكة ضمن أشغال الدورة الجهوية العادية لشهر يوليوز 2025


طلب فتح خط جوي مباشر يربط بين "نانت ــ تورــ رين" ومطار بني ملال لفائدة الجالية المغربية المقيمة بالخارج

 
كاريكاتير و صورة

رسميا ... انتخب الحمار رئيسا على الأسود ...
 
الحوادث

حادث سير مروعة بين شاحنة وسيارة خفيفة ب" واد العبيد " بإقليم أزيلال ،تودي بحياة أب وزوجته وابنه

 
الوطنية

الشروط الجديدة للحصول على بطاقة الصحافة المهنية حسب مشروع القانون الجديد بالمغرب (27.25)...


وزارة التربية تخرج عن صمتها في قضية انتحار أستاذ، وحقوقيون يطالبون بالمحاسبة


خمس سنوات سجنا لممون حفلات أجبر زوجته على ممارسات جنسية شاذة تحت التهديد مع الغرباء...


سم العقارب يواصل حصد أرواح أطفال القرى في ظل غياب الأمصال


موجة حر مع الشركي من اليوم الاثنين إلى يوم الجمعة ستشمل أزيلال ، بنى ملال ، لفقيه بنصالح ... قد تصل الى 46 درحة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

موعد مباراة فريق الوداد ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية والقنوات الناقلة لها


إستدعاء 4 حكمات مغربيات لقيادة مباريات كأس أمم إفريقيا للسيدات


بنى ملال :بين البقاء والانهيار.. الحسنية تنجو بأعجوبة من مقصلة الهبوط

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 

»  *المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

 
 
 

قراءة نقدية وتحليلية لرواية شعيب حليفي "خط الزناتي" تعطية : أحمد لعيوني
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 09 يناير 2024 الساعة 03 : 20


قراءة نقدية وتحليلية لرواية شعيب حليفي "خط الزناتي"

  

تعطية : أحمد لعيوني

 

 

 

 

 

في إطار برنامجه السنوي نظم المنتدى الفكري والفني والعلمي لجمعية تياترو ببرشيد، لقاء ثقافيا بفضاء الذاكرة التاريخية، يوم السبت 6 يناير 2024 مع الأكاديمي والروائي شعيب حليفي من أجل تقديم روايته الأخيرة "خط الزناتي" الصادرة سنة 2023. حضر هذا الموعد الأدبي جمهور غفير من المثقفين ومن متتبعي أعمال الكاتب. وقد أشرفت على تسيير وتنسيق أعمال الجلسة ذة. حليمة وازيدي.

 

تناولت المداخلات قراءات تحليلية ونقدية للرواية، حيث انطلقت الناقدة والباحثة سلمى براهمة من عنوان "الذات والطبيعة في رواية شعيب حليفي:خط الزناتي"، فذهبت إلى أن ما يثير اهتمام وملاحظة القارئ لرواية حليفي هو التوظيف اللافت والمثير للبيئة والطبيعة بشكل عام بمختلف مكوناتها. يتجلى ذلك في عناصر التراب والشجر والطيور والحيوانات والحشرات.. حضور الحيوان بصفة خاصة له وظائفه الواقعية ودلالاته الرمزية وتوظيفاته المجالية. تدور أحداث الرواية في البادية من بدايتها إلى نهايتها، خلال يوم انتهاء موسم الحصاد، وليل الاحتفال بإنجاز هذه المهمة. ومن خلال تسلسل أحداث الرواية يتم التوظيف الفني الجمالي الجزئي والمحدود للكائنات غير البشرية، أي الحيوان، باستعمال التوظيفات العجائبية والفانتستيكية. هذا التوظيف يثير عدة أسئلة تتعلق بالذات والواقع والوجود الإنساني في المجتمعات الحديثة، كما يتزايد وجوده في الأعمال الغربية الحديثة، إما استلهاما حسب المفهوم الكافكاوي في رواية "المسخ" أو كما في النقد الأدبي الإيكولوجي. هذا النقد البيئي المدرك لأهمية البيئة، مدرك لما تتعرض له من كوارث ومخاطر على يد الإنسان.

للإشارة فالمشروع الروائي لشعيب حليفي، الذي يمتد على مدى ثلاثين سنة، يتم فيه توظيف الطبيعة، خاصة الحيوان، إلى جانب الآليات والتقنيات الفنية كاللعب والسخرية، وتعدد الخطابات. كل ذلك يهدف إلى تعبير عميق عن الذات والوجود والزمن، الذي ليس إلا الوجه الآخر للكون. إنها رؤية تعبر عن حاجة الإنسان للإنصات والتأمل ولكل ما يحيط به لبلوغ نوع من السمو الروحي. هذه الرؤية لا بد أن يكون الوعي بالبيئة أحد أركانها، ما دامت تلح على حقيقيتين، تتمثلان في الإنسان والزمن. فالإنسان الفرد ليس سوى جزء من هذا الكون الفسيح الذي نعيش فيه، بأرضه وسمائه وأغراسه وحيواناته. أما الزمن فهو سر الأسرار، لا الإنسان ولا الكائنات الحية الأخرى القائمة على الأرض بإمكانها أن تواجهه. الزمن والطبيعة أو البيئة والذات، عناصر أساسية لقراءة الرواية. فالزمن يلعب دورا أساسيا كتيمة محورية لرواية "خط الزناتي"، كما تتداخل تيمات أخرى كالطبيعة والخوف من الجيل الخفي أو الزمن المستقبلي باعتباره يدخل في مضمون الغيب، والذي يتطلب تفعيل الخط الزناتي للاطلاع على المخفي مما سيحدث كما في العديد من الثقافات منذ ما قبل الحداثة.

تفتتح الرواية وتختتم بالحديث عن الزمن، وإن كان زمنها لا يتعدى اليوم الواحد بنهاره وليله. فالأحداث تبدأ مع طلوع الفجر وتنتهي بظهور الخيوط الأولى لفجر آخر. إن زمن الخطاب كان متعاقدا مع الأحداث، متسلسلة ومتابعة خطيا، رغم استرجاعات الزمن الخارجية الكثيرة التي تعود بنا إلى أواخر القرن الثاني عشر الميلادي وبداية القرن الثالث عشر، والتي كانت ضرورية للتعريف بالشخصيات، لتداخل مشهدين: إنهاء الحصاد والاحتفال به. إن اختيار الزمن وسطوته وغموضه وأسراره ستكون موضوع حوارات وتأملات وأسئلة تطرحها شخصيات الرواية البشرية وغير البشرية. سيقتنع موسى الزناتي بأن يوما واحدا يكفي للحياة. إن تحديد يوم واحد لأحداث هذه الرواية هو اختيار له دلالته وأبعاده الفكرية والوجدانية. إننا أمام رؤية خاصة بالزمن، من ذلك هيمنة الزمن نفسه، أو إحساس الشخص بالزمن رغم قصره في الرواية. كما سيهيمن حضور البيئة من خلال التأملات في الليل والنهار، الشمس والغروب، السماء والنجوم. ويسهم تلازم حضور الزمن وكائنات البيئة في تشكل المعنى والغنى الفني للرواية. كما هو الحال في حضور الفجر والفراشة معا في بداية ونهاية النص، يجعل من هذا الحضور دلالة على التحول والبعث والولادة.

الحيوان كليم موسى الزناتي

وتتابع المتدخلة حديثها بأن "النقد الأدبي هو نوع أدبي حديث، ورغم كونه ما يزال في طور البناء والتبلور، لكن أهدافه ومشاريعه واضحة. إن أهم ما يركز عليه هو الاهتمام بالتمثلات الأدبية للطبيعة، وتحويل التركيز من الاجتماعي إلى علاقات طبيعية بين أبطال الرواية. فارتباط الإنسان بالطبيعة يهتم بالمنظومة الإيكولوجية، حيث نجد هذا النقد الأدبي في كثير من محطات رواية حليفي. التمثيل الإيجابي للبادية من خلال عالم مثالي، فهي فضاء الهوية والانتماء الأول، أو الانتماء الحقيقي، والعودة إليه عودة للجذور، عودة للأصل. هذا الفضاء هو ما أصبحت تدعو إليه جمعيات حقوق الحيوان، وأصله نابع من البادية. هناك علاقة وجدانية وتفاعلية تتمثل في التفاعل الاستثنائي بين موسى الزناتي، وجل الكائنات غير البشرية. فبعد اكتشاف عقمه، تغيرت نظرته للحيوانات، وأصبح يعاملها كأنها من صلبه، حيث فتح لها ضيعته، وأخذ يهتم بها، دون أن يتدخل في قضية شكلها، ونمط عيشها. هذه العلاقة الاستثنائية تبلغ مداها ومنتهاها حينما نصل إلى ما يعتبره النقد البيئي أنسنة البيئة، أو حينما تمنح الصفات الإنسانية للكائنات، والعكس صحيح في هذه الحالة. فحينما يصحو حال الزناتي، تصحو كل الكائنات وتنشرح. وحينما يتكدر حاله، تتكدر الكائنات أيضا. لكن الرواية لا تخلو من إشارات إلى التحولات الجديدة التي تطال البادية، في حالة الراعي الذي أصبح مهووسا بالهاتف النقال والمذياع، والابتعاد عن عالم اللعب الفطري والمعارف المرتبطة بالحيوان في البادية".

وختمت المتدخلة سلمى براهمة تحليلها بأن "ذ. حليفي يضيف إلى رواياته السابقة أسئلة جديدة حول الزمن وأسراره والطبيعة وكائناتها، والذات الإنسانية في علاقتها بهذين العنصرين معا. وهذا ما جعله يختار البادية فضاء لأحداث رواية "خط الزناتي" ويجعل شخصياتها تتفاعل بشكل استثنائي مع البيئة بكل مكوناتها، ومع الكائنات غير الآدمية تفاعلا سعى إلى خلخلة المركزية البشرية، مما يجعل هذه الرواية تعكس وعيا عميقا للبيئة".

وبدوره قدم ذ. المعطي العلوي دراسة تفكيكية للرواية بعنوان "الساحر الذي يكتب ويضرب بالخط الزناتي". وذهب إلى أن رواية حليفي تحضر روح الميثولوجيا بين السماء والأرض، وتعيد قراءة المخيال الشعبي المغربي عن طريق السرد الروائي. إذ الكاتب هنا يعتمد الازدواجية بناء على عملية الهدم والبناء ليشكل عوالم سردية خيالية قابلة للحياة يتآلف فيها الواقع البئيس لغالبية الشخصيات. الازدواجية في هذه الرواية ظاهرة لفظا و معنى، تتدفق من خلال المواقع، وتجعل شخصياتها توحي بذلك. ونجد أن الكاتب يجعل من فضاءاته السردية مزيجا متشابكا لا يمكن فصله عن الواقع الذي أصبح خيالا، ومن الخيال الذي تجسد واقعا. هو مزيج من سرد تمثيلي على لسان حيوانات، أو خطاب حيواني على لسان إنسان. وذهب إلى أن الخط الزناتي متجذر في ثقافتنا الشعبية المغربية. وقدم تحليلا لتفكيك رمزية شخصيات الرواية رغم أنها حيوانات، فلها دلالات تزيد أحيانا من غموض معنى اسم الشخصية التي تحمله. يرى المتدخل أن رواية "خط الزناتي" هي حلقة من حلقات الرواية الكبرى التي يحملها الكاتب الراوي، ويكشف في كل مرة، وفي كل رواية، عن سر من أسرارها. هي رواية كبرى شبيهة بدورة الأرض، من زرع وحصاد وفرح وآلام ونبش في الأرض، في الذكرى والذكريات والتاريخ والقراءة والكتابة والذاكرة.

أما مداخلة ذ. إدريس الحسيني، التي جاءت تحت عنوان "الخط الزناتي والذاكرة التاريخية"، فقد انصبت على اعتبار هذه الرواية امتدادا لمشروع شعيب حليفي منذ رواية "زمن الشاوية". يعمل الكاتب من خلال مشروعه السردي على فتح المجال للمهمشين، وللمسكوت عنه عبر التاريخ، من خلال استعادة التمثيل التاريخي لذاته. ويرى أن عنوان الرواية يفتح الباب أمام مجموعة من القراءات، وتعبير عن تفاعل الإنسان مع محيطة من خلال القدرة على قراءة الأبراج من أجل التأثير على الفرد والجماعة معا.

وفي إطار تعقيبه على المداخلات والمناقشات، أشار المؤلف إلى أنه بدوره يطرح أسئلة، من قبيل تداول مفهوم ضرب "الخط الزناتي" منذ ما يزيد على ثمانية قرون، أو قراءة "الضمياطي". وقال إنه ليس من حقنا أن ننكر بأن هذه ثقافة شعبية متجدرة في مجتمعنا، وتعبر عن عدد كبير من الأفكار والأحلام التي نحملها. وهي رمزية تتلاحم مع هويتنا. كما تطرق من منظوره وقناعته، إلى أن الكاتب ينبغي أن يكون صوتا للمجتمع. كما المثقف بصفة عامة يجب أن يكون جزءاً من المجتمع، وأن يعبر عما يختلج الناس من الداخل، أن يعيش ويتعايش معهم، ويشاركهم عن قرب أفراحهم وهمومهم. ويضيف: "نحن نكتب لنصون أرواحنا، لأن أهم ما فينا هي روحنا، مع الانطلاق نحو المستقبل، وأن نأخذ من الحداثة ما يتوافق مع هويتنا، ولا ننتظر أن يكتب عنا الآخرون الأجانب. ينبغي أن تكون مبادرة المثقف جزء من مبادرة الإنسان المغربي للوصول إلى الأفق الذي نحلم به جميعا".

وعن مشروعه في كتابة الرواية يقول شعيب حليفي: "اخترت كتابة الرواية بديلا عن شيء آخر لا يصعب علي تكتمه. هناك لحظتان فارقتان ومتنافرتان في حياتي رمتا بي في نهر الرواية، وفتحتا لي باب الكتابة في هذا المجال. تتمثل اللحظة الأولى، حينما كنت صغيرا، وشققت صدر طائر الهدهد، والتهمت قلبه، وذهب بخاطري أنني صرت قادرا على كتابة الرسائل بلغة شاعرية بإمكانها أن تجذب انتباه الآخر امرأة أو رجلا. واعتبرتها سلطة تجعلني أتحكم في آلية الكتابة. أما اللحظة الثانية فبدأت خلال سفري، وأنا ما زلت تلميذا على أبواب الباكلوريا، أول سفر لي خارج الشاوية. ذهبت إلى إيطاليا مع صديق لي، وانتبهت وأنا أتحدث إلى ذلك المجتمع، كنت أختلق الحكايات عن نفسي وعائلتي، ولاحظت بأن هذه المبادرة في الحديث، اندهش لها من كانوا من حولي، فأغراني هذا الشغف، بأن تكون لي هذه الروح التي لم اكتشفها آنذاك بهذا الوعي الذي امتلكه اليوم."

وأضاف حليفي ضمن تعقيبه: "نحن جزء من هذا العالم ومن صيرورته، ولسنا حطبا نحترق في بداية الحرب ونهايتها. نحن ننتمي إلى شعب هو جزء من الحياة. شعب عاش داخل الأسطورة والملحمة والشعر والحكاية، لذلك فإن أي رواية تكون خارج هذا السياق، فهي قناع مستورد وترصيف كلام. أما الرواية التي تليق بنا، فهي امتداد لحكاياتنا التي يكون فيها الانكسار والمحن والموت مجرد سحابة عابرة، وليست لحظات نتوقف عندها ونتباكى. الرواية ينبغي أن تكون نابعة من روح أساطيرنا وملاحمنا وأشعارنا. جوهرها الحماس وحب الحياة، ضد التوحش، ولا تكون مما يقدم بهرجة وفولكلورا أو تمثيلا لحرارة وثقافة أخرى. الرواية ليست مجرد كتابة وتدوين، بل هي بحث ومعرفة بالنفس البشرية".



1544

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



إدانة مصور البورنوغرافية بسنة حبسا نافذا بالفقه بن صالح

أفورار: بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ،دار الولادة بأفورار " تحتفل "بإنتهاك كرامة المرأة!!!

مستشفى أزيلال يحتفل بنساء الصحة

فرع المركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية بارفالة اقليم ازي

التحرش الجنسي عند العرب وعلاقته بالعولمة . بقلم :هايدة العامري

افورار: اطر دار الولاد ترد على مقال

دعوة إلى فك الاحتجاز عن النسوة بمخيمات تندوف

ضيف القافلة : الشباب الآن وليس غدا بقلم ذ.محمد الحجام

دار ولد زيدوح :فرع المركز المغربي لحقوق الانسان يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية لحدبوموسى

موسم سقوط التلميذات. بقلم :ذ. الكبير الداديسي

قراءة نقدية وتحليلية لرواية شعيب حليفي "خط الزناتي" تعطية : أحمد لعيوني





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

دور المفتشية العامة لوزارة المالية في تعزيز الحكامة المالية بقلم : الاستاذ نجيب بوتغالين / محاسب معتمد


طوطو وجيله.. من يسمع له؟ قلم : د. سليمان اشتوي


باريس : الكونغريس الأمريكي يتوصل رسمياً بمشروع قانون لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية ...


شاب يزرع الرعب في حي الانبعاث والأمن في سبات قلم : منصف الادريسي الخمليشي


إشعاع دراجة قلم : محمد كرم


قبل بناء الوطن يتوجب بناء الانسان قلم :محمد بونوار


وظيفة الحرب في التاريخ البشري بين تخليف التدمير الكلي والصحة الأخلاقية للشعوب، مقاربة واقعية نقدية قلم : د زهير الخويلدي


"اقرأ".. الكلمة التي نسيناها والوصية التي خذلناها عن أزمة القراءة وتدهور الوعي في مجتمعاتنا بقلم: عبد القادر كلول


المقابر الإسلامية المغربية فراغ قانوني، ومطالبة بالنهوض بوضعيتها قلم : يوسف بنشهيبة


عذاب القبر ليس من القرآن: قراءة في أصول الخرافة بقلم: محمد بوفتاس

 
*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة 03 الثالثة


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة الثانية


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة ــــ الحلقة الأولي ـــــ

 
الى من يهمهم ا لأمر

ملتمس إلى وزير الخارجية: فتح تحقيق في معايير اختيار ممثلي الجالية المغربية بفرنسا لحضور حفل الولاء...وهل تُوزع الدعوات بمنطق الزبونية؟

 
التعازي والوفيات

أزيلال تفقد ممرضة محبوبة.. تعزية في وفاة السيدة "عائشة "زوجة القائد "عبد النبي أوقيت "، رحمة الله عليها


أزيلال : تعزية في وفاة "علي أيت إبراهيم"، أول شيخ قروي بباشوية أزيلال

 
حوارات

توج بجائزة النقد الشعري للنقاد والباحثين الشباب الدورة5/2024

 
انشطة الجمعيات

خريبكة تحتفي بعشرية مهرجان الرواد الدولي للمسرح بمشاركة ست فرق دولية محترفة

 
أنشـطـة نقابية

التصويت لصالح مشروع قانون إدماج CNOPS لصندوق CNSS.

 
طب و صحـة

483 حالة لسعة عقرب خلال شهر يونيو الماضي بإقليم أزيلال


أزيلال: تدريب الأطر الصحية لمواجهة أخطار الولادة وإنقاذ الأمهات والأطفال

 
أخبار دوليــة

حادثة غريبة.. زوج ينسى زوجته على محطة استراحة في طريق سريع بفرنسا


القنصلية العامة للمملكة المغربية في رين تحتفي بالرعيل الأول من المهاجرين المغاربة بفرنسا

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة