مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /[email protected]. او [email protected] /         أزيــلال : عامل الإقليم يعقد إجتماعا طارئا مع لجنة اليقظة والتتبع الإقليمية بمقر العمالة             أزيــلال : تقوية الموارد المائية بأزيلال عبر إنجاز سَدّين تَلّيين ب" تنانت " و" بنى عياط " بسعة 3.5 ملايين متر مكعب             خلال 24 ساعة.. زلازل تهز مصر وليبيا وتونس             بلاغ للديوان الملكي يتضمن أخبارا سارة لمنكوبي زلزال الحوز             أزيلال: أزيد من 120 متبرع بالدم في إطار حملة طبية في مرحلة أولى ...             هل ستذهب أموال صندوق دعم المتضررين من الزلزال الى مستحقيها ؟ أم الى حسابات الفاسدين على غرار أموال المخطط الأستعجالي للتعليم ؟ قلم : نصر الله البوعيشي             إقليم ازيلال ..مواصلة إحصاء المباني المتضررة من الزلزال             مؤسسات عمومية و خاصة ترتكب أخطاءً فادحة في الترجمة الأمازيغية             سطات..سنتان سجناً لسائق استولى على المساعدات الموجهة لضحايا الزلزال             أزيلال :قرار السيد وكيل الملك في حق أصحاب إشاعة سقوط مروحية بجماعة             احوزار الامازيغية القديمة نغمات تحفر في القلب             "الحدث" تلتقي الطفل المغربي الذي يبحث عنه ريال مدريد لتبنيه             أزيلال.. السلطات المحلية تعمل جاهدة على تقديم الدعم للمتضررين من الزلزال             جـمعيـة طـرب للثقافة و الفـن بني ملال، أغنية إن كنت ناسي، هدى سلطان،أداء المطربة سلـوى يـاسـين            الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022             علامة الشوير الجديدة .. والقانون الجديد            شباب اليوم ، الله اسمح ليهم من الوالدين           
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

احوزار الامازيغية القديمة نغمات تحفر في القلب


"الحدث" تلتقي الطفل المغربي الذي يبحث عنه ريال مدريد لتبنيه


أزيلال.. السلطات المحلية تعمل جاهدة على تقديم الدعم للمتضررين من الزلزال

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

الزلزال : البحث عن وزير
 
الأخبار المحلية

أزيــلال : عامل الإقليم يعقد إجتماعا طارئا مع لجنة اليقظة والتتبع الإقليمية بمقر العمالة


أزيــلال : تقوية الموارد المائية بأزيلال عبر إنجاز سَدّين تَلّيين ب" تنانت " و" بنى عياط " بسعة 3.5 ملايين متر مكعب


أزيلال: أزيد من 120 متبرع بالدم في إطار حملة طبية في مرحلة أولى ...


إقليم ازيلال ..مواصلة إحصاء المباني المتضررة من الزلزال

 
الرياضــــــــــــــــــــة

مباراة المغرب اليوم بفرنسا.. جمع التبرعات ودقيقة صمت ورفع لتيفو تضامني مع ضحايا الزلزال


"لامين يامال" يحطم رقم جافي التاريخي مع منتخب إسبانيا


بونو يكشف سبب فشل انتقاله إلى ريال مدريد

 
الجريــمة والعقاب

الصويرة .. جريمة في حق زوجة رفضت معاشرة شقيق زوجها


الأمن يفك لغز العثور على جثة داخل صندوق سيارة والسبب تصفية حسابات ..

 
الحوادث

انقلاب “بيكوب” يودي بحياة شخصين وإصابة أزيد من 20 آخرين ضواحي الفقيه بن صالح


أزيــلال : حادثة سير تخلف قتيلا وعدد من الجرحى ، كانوا في طريقهم لحضور حفل زفاف..

 
أدسنس
 
الجهوية

الفقيه بنصالح : جماعة سيدي حمادي تتضامن مع ضحايا زلزال الحوز..


أكاديمية جهة بني ملال خنيفرة تهيئ كل الظروف المواتية لإنجاح الدخول المدرسي 2023/ 2024


شاب ينهي حياته شنقا ببني ملال

 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
الوطنية

بلاغ للديوان الملكي يتضمن أخبارا سارة لمنكوبي زلزال الحوز


مؤسسات عمومية و خاصة ترتكب أخطاءً فادحة في الترجمة الأمازيغية


سطات..سنتان سجناً لسائق استولى على المساعدات الموجهة لضحايا الزلزال


شرطي يشهر سلاحه الوظيفي لتوقيف جانج بوادي زم


صحيفة "نيويورك تايمز"الأمريكية تتحدث عن قصة طفلة مغربية ولدت أثناء الزلزال

 
 

إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير- بقلم د. : الحسن زهور
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 30 ماي 2023 الساعة 00 : 02


إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير-


بقلم د. : الحسن زهور

 

 

إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة "حمو ؤنامير "


اسطورة "حمو ؤنامير" الامازيغية (1)، اسطورة مترسخة في الوجدان والمخيلة الامازيغية، دونها الكثير من الباحثين أجانب وأمازيغ، وكتبت عنها الكثير من الدراسات والابحاث الهامة، منها مثلا تلك التي نشرها الباحث الحسين ايت باحسين (2).
الاسطورة تتحدث عن ملكة من السماء "تانيرت" وقعت في حب شاب فائق الجمال ووقع في حبها فتزوجها، لكنها سترجع الى سمائها بسبب سوء معاملة أمه لها؛ فخرج بطل الاسطورة باحثا وتائها في الارض يبحث عمن يصعد به الى السماء السابعة حيث قصر حبيبته. وبعد عناء وتيه يهتدي الى نسر أو عقاب معمر في جرف جبل عال. يصل الى مكان النسر فيعتني بأبنائه في غيابه، عندما يعود النسر يسعد بالحالة الجديدة التي وجد عليها ابناءه، فيتعهد بتلبية طلب الفاعل، هما يخرج "حمو ؤنامير" من مخبئه ويعرض عليه طلبه، يتلكأ النسر في تلبية الطلب لكنه يرضخ أخيرا، فيشترط عليه هذا ان يذبح حصانه ويخصص له منه سبع قطع من اللحم، وسبع أنابيب من دمه، ليتناول كل قطعة لحم وانبوب دم في كل سماء يصل إليها من السموات السبع. فيقع "حمو ؤنامير" في ورطة بقي فيها حائرا، فهو لا يستطيع التضحية بفرسه رفيقه، و في نفس الوقت يريد الصعود للالتقاء بحبيبته، فيجهش بالبكاء، فيراه فرسه في تلك الحالة ويتوسل منه فرسه أن يضحي به للوصول الى حبيبته في حوار شعري انساني ( ورد في رواية منطقة تاغجيجت)، وفي الأخير يستسلم "حمو ؤنامير" ويضحي بفرسه بعد إلحاح من هذا الاخير.
في كل سماء يصلان اليها يمد "حمو ؤنامير" قطعة لحم وانبوب من الدم الى النسر، الى أن وصلا الى السماء السابعة، فيخرج "ؤنامير" القطعة الاخيرة ليمدها الى النسر فتسقط منه، وبدون تردد سل خنجره "تازّيت" فقطع قطعة لحم من عضلة ساعده (وتقول الاسطورة أن الجانب الخارجي لعضلة الساعد، الذي قطع منها "حمو ؤنامير" قطعة اللحم تلك، ما زال أثرها مرسوما وواضحا في سواعد الذكور من بني البشر)، ومدها للنسر سرعان ما لفظها غاضبا من أن هذه القطعة لا تشبه القطع السابقة، وأخبره "ؤنامير بما وقع بعد أن طلب منه أولا الأمان.. يوصله النسر الى عين ماء في السماء السابعة، فتدله جارية "تانيرت" على القصر، ويعيش في سعادة مع حبيبته هناك؛ لكنه مع مرور الوقت سيشتاق الى امه فيطل من ثقب في حديقة القصر بعد ان أزاح الصخرة التي غطت الثقب -وسبق لملكته ان حذرته من الاقتراب منه و نهته عنه- فيرى من السماء أمه باكية وممسكة بأضحيتها تناديه، فيلبي نداءها، فيسقط من ثقب السماء عسى أن يصل الى أمه، لكن هيهات أن يصل، إذ لم تصل منه الى الارض الا نقطة من دمه سقطت على رقبة الخروف فذبحته..
تلتقي هذه الاسطورة الامازيغية مع اسطورة " إيتا والنسر" السومرية (3) (تعود الى 2000 سنة ق.م) في مسألة الصعود الى السماء بواسطة نسر، تحكي هذه الاسطورة السومرية أن الملك "ايتانا" اصيب زوجته بالعقم فنصحه الحكماء بان هناك نبتة في السماء هي التي ستداوي عقمه، فاشتكى الى إله الشمس ليساعده على الوصول الى النبتة، فدله الإله على نسر حكمت عليه سابقا لخيانته، فحكم عليه بالعذاب وسجنه في واد.. يخرج الملك للبحث عن النسر فيجده، يخبره الملك بحاجته فيشترط عليه النسر أن يعتني به ويداويه، فاعتنى به الملك إلى أن تعافى فحمله النسر الى السماء، ووصل الى نبتة الخصب فرجع بها، ورزق بواسطتها ولدا.
ستنطلق هذه الدراسة لأسطورة "حمو ؤنامير" من فكرة جديدة تنطلق من كون البطلة السماوية في الاسطورة وهي " تانيرت" أي ملكة السماء في الاصل هي إلهة من الآلهات الامازيغية، وسنفترض أنها إلاهة الحب الجمال لدى الأمازيغ بحكم أن الاسطورة تعتمد على من جهة على علاقة الحب بين بطليها (تانيرت وؤنامير)، وعلى جمل الفائق لبطليها؛ وبذلك ستضيف هذه الدراسة نظرة جديدة إلى هذه الاسطورة تعتمد أولا على المنطلقات والمرتكزات التالية:
- أن الاساطير غالبا ما ترتبط بالآلهة، وتستمد مشروعية استمرارها من الاعتقاد الشعبي بها.
- أن الاساطير الامازيغية وممارسة الطقوس القديمة احتفظ بها وحافظ عليها الامازيغ بعد نزع ما هو مخالف للدين الجديد أي الاسلام مع تتكييف هذه الاساطير والطقوس مع الدين الجديد. فالكثير من الاساطير والطقوس الامازيغية تم تكييفها مع الدين الجديد الوافد اي الاسلام، مثل اسطورة حمو ؤنامير، أسطورة بسيشي.. احتفالات وطقوس بيلماون، وتاغنجا، ولالا تاغلا، مواسم الأولياء...
إذن ستنطلق هذه الدراسة (كما قلنا) من الفكرة التالية: "تانيرت" أي الملكة السماوية التي هبطت من السماء، فعشقت "حمو ؤنامير" واختارته من بين البشر، ووقع بدوره في حبها فعشقها، هي إلهة من الآلهة الامازيغية القديمة, لكن ما طبيعة هذه الإلهة؟ وسنفترض انطلاقا مما قلنا سابقا أنها إلهة الحب والجمال عند الامازيغ.
لا تسعفنا الدراسات في هذا المجال، لكن يمكننا الاستدلال بالأساطير الامازيغية والرومانية للبرهنة على ما ذهبنا إليه، أي أن "تانيرت" في اسطورة "حمو ؤنامير" هي إلهة, لكن ما طبيعة هذه الإلهة، هنا سنترك لهذا البحث الانطلاق من الفرضية التالية وهي أن هذه الإلهة هي إلهة الحب والجمال –كما قلنا سابقا- عند الامازيغ؛ وللبرهنة على ذلك اعتمدنا على براهين خمسة هي:
أولا: أن الاسطورة في أعلى مستوياتها غالبا ما ترتبط بالآلهة، وبما أن اسطورة "حمو ؤنامير" هي اسطورة ( والاسطورة يعتقد حاملوها بحقيقتها و يومنون بها كوقائع حدثت)، فقد كان راوياتها أورواتها الأمازيغ - الى زمن قريب، زمن طفولتنا- يعتقدون بحقيقتها ويومنون بها الى درجة أنهم يعتقدون أن بعض الاحداث في هذه الاسطورة ما زالت آثارها مرسومة وخالدة في جسد الانسان، فمثلا عندما يصل راوي أو راوية الاسطورة ، الى حدث وصول النسر الذي حمل "حمو ؤنامير" الى السماء السابعة، فيخرج هذا قطعة اللحم الاخيرة ليمدها الى النسر، فتسقط منه هذه، وبل تردد يسل "ؤنامير" خنجره ويقطع قطعة من لحم عضلة ساعده ليمدها الى النسر.. هنا يقطع الراوي او الراوية السرد ليظهر الجانب الخارجي لعضلة ساعده الذي قطع منها "حمو ؤنامير" قطعة اللحم تلك والتي ما زالت مرسومة في سواعد الذكور من بني البشر، أما بالنسبة للراوية التي تروي الاسطورة فتظهر عضلة ساعد أحد الاطفال المستمعين للاسطورة لتوضيح هذا الفعل الاسطوري ( كما يعتقد في مناطق الجنوب المغربي: إيمي ؤكادير- فم الحصن، تاغجيجت ، أقا...). لذلك فأسطورة "حمو ؤنامي" بهذا التصديق والايمان بواقعية بعض أحداثها (وهذه من خصائص الاساطير)سيكون أصلها مرتبط بإلهة ما، والأصل هنا لن يكون -في اعتقادنا- الا إلاهة الحب والجمال التي استبدلت ب"تانيرت" اي الملكة السماوية لتلائم المعتقد الاسلامي الذي دخل الى بلاد الأمازيغ، لأن الحب والجمال غاليا ما يرتبط بالآلهة ( مثلا " أفروديت" إلهة الجمال عند اليونان، و "فينوس" إلهة الجمال عند الرومان..). وهذا سيقودنا الى الدليل أو البرهان التالي.
ثانيا: أسطورة "حمو ؤنامير" كغيرها من الاساطير والطقوس والاحتفالات الامازيغية، نزعت عنها الكثير مما يرتبط ويوحي الى الديانات الأمازيغية القديمة، ونزعت عنها أبطالها من الآلهة وأشباه الآلهة وعوضتها بأبطال وبشخصيات أخرى لتلائم العقيدة الجديدة اي الدين الاسلامي الوافد على الثقافة الامازيغية، فاحتفظت بذلك هذه الاساطير والاحتفالات بهويتها وضمنت لها الاستمرارية لكن بلبوس لا يتعارض مع الدين الجديد.
فلكي تلائم هذه الاحتفالات الدين الجديد –كما قلنا- نزعت عنها طابعها الوثني (من المنظور الاسلامي) واحتفظت ببعض طقوسها بشكل لا يتعارض ظاهريا مع الدين الجديد. وهذا سيقودنا الى الدليل أو البرهان الثالث والذي هو تفصيل وتوضيح لهذا البرهان الثاني.
ثالثا: من الاحتفالات الامازيغية التي ما يزال يمارسها الامازيغ في بعض المناطق:
احتفال "تلغنجا"، وهو احتفال شهدته معظم مناطق شمال افريقيا الأمازيغية وكتبت عنه الكثير من الدراسات سواء من المستمزغين الاوروبيين أو الباحثين المعاصرين، والاحتفال في اصله مرتبط بطقس ديني خاص بإله المطر؛ وبقي هذا الطقس الديني يحتفل به الى اليوم لكن بلبوس اسلامي وغابت عنه الاصل أي عبادة إله المطر "انزار"(4)؛ وكذلك الشأن باحتفال "لالا تاغلا" الذي كان يقام في منطقة "إمي أكادير" اي فم الحصن في الجنوب الشرقي للمغرب الى الستينات من القرن الماضي، وتم إحياء شكل من أشكاله المرتبطة بالمطر السنة الماضية بالمنطقة من طرف نساء المنطقة؛ وكذلك احتفال "بيلماون" الذي عاد بقوة وبشهرة كبيرة حاليا .... وهذا البرهان سيقودنا الى رابع البراهين.
رابعا: ما وقع لاسطورة " حمو ؤنامير" وقع كذلك لأسطورة أمازيغية مشهورة هي اسطورة " بسيشي" الذي دونها ابوليوس في روايته " الحمار الذهبي". هذه الاسطورة التي وقع فيها الإله "كيوبيد " ابن الإلهة "فينوس" إلهة الجمال (في الاساطير الرومانية) في حب "بسيشي" الامازيغية، وبقيت هذه الاسطورة متداولة الى اليوم وتحولت الى حكاية، ووقع فيها تغيير باستبدال الإله "كيوبيد " ب الغول، والالهة "فينيس" بالأم الغولة لكي تتكيف الاسطورة مع الدين الاسلامي (5)، وهو ما يفعله الامازيغ -كما قلنا- بأساطيرهم وطقوسهم واحتفالاتهم القديمة لكي يحافظوا عليها.
ونفس الشيء وقع لأسطورة "حمو ؤنامير" فقد تم استبدال الإلهة (إلهة الحب والجمال) التي وقعت في حب البشري "حمو ؤنامير" ب "تانيرت" اي ملكة من ملائكة السماء، لكي تتوافق هذه الاسطورة مع المعتقد الجديد اي الاسلام، وبذلك حافظ الامازيغ على هذه الاسطورة بهذا الشكل. وهذا الدليل أوالبرهان الرابع سيقودنا الى البرهان الخامس.
خامسا: في بعض الاساطير الامازيغية أو غيرها كاليونانية والرومانية والفرعونية...، يقع بعض الآلهة في حب حسناء بشرية فائقة الجمال، وغالبا ما تنتهي الاسطورة بزواج الإله بالحسناء ويرفعها الى السماء، وغالبا ما تمنحها الآلهة صفة الألوهة أو صفة من صفاتها (نصف إلهي ونصف بشري) بعد رفض وصد ونكران. فالحسناء الأمازيغية "بسييشي" في اسطورة "كيوبيد وبسيشي"، بعد زواجها من الإله "كيوبيد"، تقبلها الآلهة في الاخير كإلهة نصف بشرية بعد معاناة ورفض لها.
كما أن حسناء إله المطر الذي وقع الإله "أنزار" في حبها وتزوجها سيرفعها الى السماء ويقيم لها عرشها يالألوان يسمى في الامازيغية ب "تيسليت ن ؤنوار" اي عروسة المطر وبالعربية "قوس قزح"، ، لذلك ما زالت اللغة الامازيغية تحتفظ بهذه الاسطورة
في تسميتها لقوس قزح ب " تاسليت ن ؤنزار" أي عروسة المطر.
أما في اسطورة "حمو ؤنامير" فإلهة الجمال والحب هي التي تهبط الى الارض فتقع في حب بشري فائق الجمال ويقع هو بدوره في حبها، فحين تصعد الى السماء بسبب سوء معاملة الام لها، يلتمس " حمو ؤنامير" الاسباب وستجشم المشاق ليصعد الى السماء السابعة حيث الإلهة تقيم...
فهل الإلهة "تانيرت" في اسطورة "حمو ؤنامير" هي الإلهة "تانيت" الأمازيغية التي عمت عبادتها شمال افريقيا؟ أم هي إلهة أخرى عند الأمازيغ ترمز لديهم الى الحب والجمال؟
هنا نترك السؤال للدارسين والباحثين.



599

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أزيـــلال : دار الثقافة ، تشجع الفنانة إيمان بوطور

دراسة / الديانة عند الأمازيغيين بقلم : د. جميل حمداوي

ملحمة تكسير الأصنام قبل الهجرة ومحاولات التعتيم بقلم : أسعد عبد الله

الديانــــة عنــــد الأمازيغييــــن بقلم د. جميل حمداوي

الديانــــة عنــــد الأمازيغييــــن بقلم د. جميل حمداوي

الأمازيغية وتبادل أدوار الشعوب -الإسلامية- عليها فتحي سالم أبوزخار

تدريس مادة التربية الإسلامية والمسيحية بالأمازيغية // مبارك بلقاسم

الواقعية السياسية في الفلسفة والأدب والفن ترجمة د زهير الخويلدي

خربشات ... بقلم يوسف بولجراف ‎

من أدخل شجرة الزيتون الى منطقة دمنات ؟ بقلم د: نصر الله البوعيشي

حتى لا نكرر أخطاء الآباء بقلم : عصام العيون

لعنة ياكوش تطارد مليكة مزان وأحمد عصيد بقلم : مجد الدين سعودي

الفن رسالة … يا دعاة التخريب بقلم عبد المغيث مرون

أزيلال : مسرحية "اشكون أنا؟" لفرقة همزة وصل يوم السبت 25 يوليوز 2015 بدار الثقافة

وفاة مصطفى الصلعي، رحيل مؤلم لشاب طموح... مخرج سينمائي عين مؤخرا أستاذا بأيت بوكماز

قالوا عني عاهـــرة ! بواسطة الدكتورة ألفة يوسف

نعم ايها المجتمع الوسخ.. انا العاهرة التي لا تليق بكم يا معشر الأنقياء إيزيس خليل

الكرة والقلم.. بقلم : ياسين عدنان

التوظيف السياسي للأدب الكلاسيكي في روسيا // جودت هوشيار

"إعترافات يسرى "العاهرة // يسرى التائبة





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

هل ستذهب أموال صندوق دعم المتضررين من الزلزال الى مستحقيها ؟ أم الى حسابات الفاسدين على غرار أموال المخطط الأستعجالي للتعليم ؟ قلم : نصر الله البوعيشي


زلزال المغرب: حزن عميق بحجم هول الفاجعة ووطن في القمة بقلم : محمد إنفي


السلاح التكتوني أو الزلزالي بقلم : عبده حقي


سقطة أخرى تفقد ماكرون البوصلة! بقلم :اسماعيل الحلوتي


بحسهم التضامني، المغاربة يقدمون درسا جميلا في الحياة والمواطنة بقلم : محمد الفحل


ميشيل فوكو والموقف الأركيولوجي من الأنثروبولوجيا قلم : د زهير الخويلدي


هل كان زلزال الحوز حدثا مفاجئا؟ قلم : سعيد الغماز


زلزال الحوز وانتصار "تمغرابيت " بقلم: عبد الله بوصوف


الزلازل الناجمة عن الأنشطة البشرية بقلم :موسى ولد أبنو


الزلزال يفتح نافذة على أسئلة حارقة! بقلم : عبد اللطيف مجدوب

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات "عام البون بويهوكن وأعمال السخرة "الجزء 2 الحلقة2 السجن والمحاكمة بقلم : ذ: عصام صولجاني


دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة ..جميع الحلقات + الحلقة الأخيرة

 
التعازي والوفيات

تعزية اعضاء فدرالية الجمعيات المغربية بالغرب الفرنسي الكبير الأوفياء للولاء الملكي في شهداء الزلزال الذي حل في المغرب


ازيــلال / أفورار : تعزية في وفاة المشمول برحمته ، والد الأخت " نورا حساني " زوج ذ " محمد اوحمي ...

 
أنشطة حــزبية
 
انشطة الجمعيات

حركة المهندسين تضع كفاءاتها وخبراتها التقنية لإعادة بناء المناطق المتضررة بعد الزلزال

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

خلال 24 ساعة.. زلازل تهز مصر وليبيا وتونس


مقتل دبلوماسي خليجي في مصر بطريقة مروعة

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 
حوارات

الفنان العراقي الكردي فخري الكيكاني حاوره الشاعر العراقي : حســـين حســـن التلســـيني

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 

 

 

 

 

 

 شركة وصلة