مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /[email protected]. او [email protected] /         دور اليهود الامازيغ في بناء الدولة المغربية بقلم الكاتب والباحث : انغير بوبكر             إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير- بقلم د. : الحسن زهور             الإنجاز الجزائري الخارق! بقلم :اسماعيل الحلوتي             أزيلال : الكاتب العام يفتتح الدورة الثالثة للمهرجان الثقافي البيولوجي             أزيــلال : عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي تتمكن من اعتقال أكبر مروج للمخدرات             إحالة 8 دركيين جدد على سجن عكاشة في قضية تاجر مخدرات ببني ملال             "بنموسى" يعلن عن إدخال تغيير هام على شهادة الباكلوريا ويتوعد الغشاشين في الامتحانات             تركيا: أردوغان يحسم السباق الرئاسي ويفوز بولاية جديدة بفارق مليوني صوت عن كيلتشدار أوغلو             ادعاءات وملابسات إنجاز مسنة عمرها 103 سنوات لأول مرة البطاقة الوطنية وانتحال أمنيين لصفة يحرك المصالح الأمنية             مسؤول هندي يأمر بإفراغ سد ضخم من المياه من اجل "إنقاذ هاتفه"             | Music Video 2023 | أسما لمنور - هذا حالي من بعدك            أثر الفراشة.. وثائقي للعربية يكشف المزيد عن مأساة الطفل ريان             الى الجيل الذهبي :" Meri Dosti Mera Pyar " الأغنية التى ابكت العالم في 7            اسعار الاغنام منخفضة بسوق ايت اوقبلي اقليم ازيلال 2023             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022             علامة الشوير الجديدة .. والقانون الجديد            شباب اليوم ، الله اسمح ليهم من الوالدين            كووووول و وكَل             عيد الاضحى هو التقرب الى الله عز وجل ، وليس التباهي والتفاخر بين الناس             عملية جراحية ببطاقة الراميد            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

| Music Video 2023 | أسما لمنور - هذا حالي من بعدك


أثر الفراشة.. وثائقي للعربية يكشف المزيد عن مأساة الطفل ريان


الى الجيل الذهبي :" Meri Dosti Mera Pyar " الأغنية التى ابكت العالم في 7


اسعار الاغنام منخفضة بسوق ايت اوقبلي اقليم ازيلال 2023

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية
 
الأخبار المحلية

أزيلال : الكاتب العام يفتتح الدورة الثالثة للمهرجان الثقافي البيولوجي


أزيــلال : عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي تتمكن من اعتقال أكبر مروج للمخدرات


أزيــلال / افورار : السادة خطيب الهبيل والي جهة بني ملال وعامل ازيلال يحضران لقاءات القنص والصيد السياحي المستدامين..


دمنات : دار الطالبة تكرم طالباتها المتفوقات بحضور الكاتب العام للعمالة وشخصيات وازنة

 
الرياضــــــــــــــــــــة

باريس سان جيرمان يضع 3 لاعبين مغاربة ضمن اهتماماته في سوق الانتقالات


الملك محمد السادس يهنئ في اتصال هاتفي أشبال الأطلس لأقل من 17 عاماً على أدائهم البطولي بالجزائر


فيديو ...المنتخب الوطني يتأهل إلى نهائي الكان بفوز مثير على مالي

 
الجريــمة والعقاب

جرسيف : زوج يرتكب جريمة قتل في حق زوجته ويحمل أطفاله على متن سيارته ويلوذ بالفرار


جريمة قتل مروعة تهز الرحامنة .. العثور على 3 جثث في أماكن متفرقة

 
الحوادث

أزيــلال 24 : مستجدات ... حادث مميت يصرع 5 أشخاص بجماعة ايت عباس و اصابة 9 اشخاص بجروح خطيرة اثر انقلاب "ترانزيت"...صور


حصيلة حادثة سير جماعة البراشوة بإقليم الخميسات ترتفع إلى 11 وفاة

 
الجهوية

إحالة 8 دركيين جدد على سجن عكاشة في قضية تاجر مخدرات ببني ملال


بنى ملال : النصب والاحتيال وانتحال صفة.. تفاصيل اعتقال عون سلطة سابق


بني ملال : انطلاق فعاليات النسخة الرابعة للجائزة الوطنية لفن الخطابة...وذ. عبد الغني عارف ، ابن أزيلال ، يتسلم الدرع .

 
الوطنية

"بنموسى" يعلن عن إدخال تغيير هام على شهادة الباكلوريا ويتوعد الغشاشين في الامتحانات


ادعاءات وملابسات إنجاز مسنة عمرها 103 سنوات لأول مرة البطاقة الوطنية وانتحال أمنيين لصفة يحرك المصالح الأمنية


رؤساء يتحسسون رؤوسهم.. الداخلية تحقق في تدبير الوعاء الضريبي لعشرات الجماعات


تهم خطيرة تضع البرلماني ياسين الراضي وإيداعه سجن العرجات


وفد قضائي مغربي يزور مدريد ويضم ذ.رضوان بدة، وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بأزيلال وذ. حاتم حرات، وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بخنيفرة...

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 


أما زال العالم في حاجة للشعر والشعراء؟[1] بقلم د : الكبير الداديسي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 24 مارس 2023 الساعة 29 : 00


أما زال العالم في حاجة للشعر والشعراء؟[1]

 


 بقلم د : الكبير الداديسي

 

 

ارتبط الشعر بالإنسانية منذ وجودها، بل ذهب البعض إلى القول إن الإنسان يولد شاعرا، فهو يترنم قبل أن يتكلم، و يلهج بالاستعارة والكناية ويستعمل الكلمات في غير ما وضعت له، قبل أن يستعملهافي الذي اصطلح عليه، فينطق بكلمات مثل  فوفو نيني ديدي ... تعبيرا عن النار والنوم والألم...قبل أن يُطلق الكلمات على مسمياتها...

لذلك كُـتب وقيل الكثير عن أهمية الشعر منذ أفلاطون وأرسطو  مرورا بالفلاسفة والنقادالعرب وانتهاء بالفلاسفة المعاصرين كهيجل وجان جاك روسوا ورولان بارت وتودوروف وغيرهم كثير ممن نظّروا لمفهوم الشعر ومفهوم الأدبية والشعرية ... وما زال الشعر إلى اليوم يسيل الكثير من المداد

صحيح تغيرت مكانة الشاعر ووظيفته في المجتمع عبر تاريخ الإنسانية...وتدرجت نظرة الناس للشاعر بين الحكيم ولسان القبيلة المدافع عنها باللسان والسنان، إلى دور المهرج أو دور المسترزق القانع بالوقوف على أعتاب القصور والبلاطات ينتظر العطايا...ومع   ذلك ظلمفهوم الشاعر في الذاكرة الإنسانية يحافظ على توهج متوارث

لكن اليوم وأمام الثورة الرقمية، ومادية العصر، وارتهان الإنسان للتكنولوجيا، وتحجيم دور المثقف والثقافة عموما، أصبح من حقنا - ودون حرج - أن نطرح أسئلة عن جدوى الشعر من قبيل:

  • أما زال العالم في حاجة إلى شعراء؟
  • وماذا سيتغير في العالم لو استيقظنا غدا ولم نجد شعراء؟
  • وهل يفقد العالم شيئا ذا قيمة إذا لم ينظمالشعراء شعرا؟

نقلنا بعض هذه الأسئلة إلى طلبتنا في التعليم الثانوي، وكانت الأجوبة صادمة وسالبة مائة بالمائة، أزيد من 400 متعلم في الثانوي التأهيلي وأجمعوا دون استثناء على نهاية زمن الشعر. وأنهم لا هتمونبالشعر ولا يتذوقونه، ولا يشكل أي نسبة من اهتماماتهم، وأن العالم لن يتغير قيد أنملة بغياب الشعراء....

قد تكون أجوبة رجال الغد آنية،متسرعةوانطباعية ... لكنها تحمل إشارات هامة يجب الوقوف عليها...

 من خلال إجاباتهم...نؤكد أن العالم اليوم أحوج ما يكون للشعر من أي مرحلة في التاريخ ... وأن مسؤولية الشعراء اليومورسالتهم أضحت أكبر من الرسالة التي كان يحملها شعراء الماضي... وأنه يجب بذل المزيد من الجهد لتعريف النشء بمفهوم الشعر وأهميته، فجاهل الشيء بالفطرة يعاديه....

لن نقف هنا لنعرف الشعر فللشعر آلاف التعاريف منذ التعريف الأول الذي وصلنا عن أرسطو ونقله عنه قدامة بن جعفر في نقد الشعر (الشعر كلام موزن مقفى) والذي فضل فيه أرسطو الشاعر عن المؤرخ  وحتى عن الفيلسوف لما قال (ولهذا كان الشعر أوفر حظا من الفلسفة وأسمى مقاما من التاريخ، لأن الشعر يروي الكلي، بينما التاريخ يروي الجزئي) ولأن  الشعر يتجاوز الحديث عما وقع إلى الحديث عن الممكن وعما يمكن أن يقع. ولكن لا بد من الإشارة إلى مفارقات غريبة : فأمام عزوف الشباب عن الشعر يقف المتابع للشأن الشعريمشدوها لكثرة الشعراء، وتزايد طبع الدواوين الشعرية، ووفرة المهرجانات والملتقيات المهتمة بالشعر في كل الأقطار العربيةوفي النوادي والجامعات (ويكفي الإشارة إلى إن هذا الركح بهذه الجامعة توالي عليه بين اليوم والأمس نشاطان كبيران حول الشعر، شارك في كل نشاط عدد من الشعراء ألقيتفي كل منهما عدة قصائد حتى لكاد يكون الشعراء أكثر من الجمهور)...

فكيف يفسَّرالشعور بكثرة الشعراء مع ندرة الشعر، وما فائدة وفرة في المطبوعات مع غياب التأثير في متلقي لا يفهم معنى الشعر، وما أهمية  شعراء  لا يدركون وظيفة الشاعر ...

إننا في زمنٍ مادي جعل المالَ "العبدَ والمعبود والمعبد" ... زمنٍ صارت فيه صلةالكمبيوتر والهاتف النقال أوثق من صلة ذوي القربى...  أصبحتالإنسانية يتيمة وأحوج ما تكون للشعر... "والشعر حكمة " قد يساعد على حل المشاكل "بالكلمة الطيبة" بدل اللجوء إلى العنف والقنابل والمدافع لحلها، وقد تكون الكلمة الجميلة (وما الشعر إلا كلام جميل) بلسما، وعقارا فعالا لكثير من القلوب والعقول المريضة

صحيح، إن الشعراء ليسوا أنبياء لكن الأكيد أن تفجير الكلمات أكبر معجزة وليس عبثا أن يكون القرآن (وهو كلام جميل) أكبر أعجاز...

صحيح أيضا أن العالم لن يكون كما يتخيله الشعراء ولكن الأكيد أيضا أن العالم لا يمكن تخيله دون شعراء، فدون كلام جميل، ودون الشِّعرية لن يكون الناس سوى آلات حية فاقدة للأحاسيس والشعور(والشعر من الشعور)

إن مهمة الشاعر اليوم أضحت عسيرة لأن الشاعر صار بالإضافة إلى الأدوار التقليدية مجبراً على زرع الأمل في عالم يائس، وتحريك الأحاسيس في أجساد مات فيها القلوب، بل إنه مدعو إلى أن يرفع النقاب عن الجمال المخبوء فينا، وإعادة صياغة رؤيتنا للجمال، لأن من وُهِبموهبة تحسين الكلاموإجادة صياغة العبارة فقد وُهب مفتاح الدخول إلى العقول والقلوب، لكن  أيننا اليوم من شاعر مسؤول، ملتزميُنير ولا يستنير، يقود ولا ينقاد، يقاوم ولا يستسلم أو يهادن؟؟

يستنتج إذن أن الشعر هو الشعر لم يتغير فيه شيء، والمتغير في هذه المنظومة المادية هو نظرتنا للشعر،فلا غروإذنإن كثر الشعراء وقل الشعر، وصار الشاعر الجيد يشعر شعور كمن ينثر الجواهر للدجاج.

 


[1] ألقيت هذه الكلمة في كلية أسفي في حفل بمناسبة اليوم العالمي للشعر



358

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

هذا عار.. تلميذ يضرب أستاذه بثانوية اوزود التأهيلية

فرع المركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية بارفالة اقليم ازي

تياترو TEATRO اللغط السياسي بقلم : محمد علي انور الرڰيبي

مشرع بلقصيري : القصة المتداولة التى دفعت الشرطى بأن يقتل ثلاثة من زملائه

دمنات:احتفاءا باليوم العالمي للمرأة ..نزلاء دار الطالبة يركبون صهوة الإبداع للتحدي!!

أيت عباس: من يوقف شبح أمازوز بفرعية إجلغيفن

أزيلال:"...الإعتداء على جمعية ابو بكر الصديق ..." السيد حسن أتغلياست يوضح

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم :ذ. انغير بوبكر

الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل بقلم: ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي

أفورار : لقطات تؤرخ لحقيقة مهرجان أفورار

فلأغرسها الآن ..بقلم ذ. عبدالقادر الهلالي

الصحراء:بيت المغرب من زجاج.بقلم:لحسن كوجلي

افتتاح مونديال المغرب ....

جار الجور والرئيس الطاغية بقلم محمد علي أنور الرﮔـيبي

تنصيب لحسن ابولعوان ابن جماعة زاوية احنصال عاملا على إقليم ازيلال

لماذا لا توجد مساواة بين الرجل والمرأة؟ كتبها : زهير ماعزي

أول صــور فوتوغرافيـة تم إلتقــاطها بكاميـرا كوداك

رسائل الى انديرا كتبها الحسين أزنزار





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

دور اليهود الامازيغ في بناء الدولة المغربية بقلم الكاتب والباحث : انغير بوبكر


إلهة الحب والجمال الأمازيغية في أسطورة -حمو ؤنامير- بقلم د. : الحسن زهور


الإنجاز الجزائري الخارق! بقلم :اسماعيل الحلوتي


ما علاقة الفلسفة بالذكاء الاصطناعي؟ عبده حقي كتب : عبده حقي


للرماد لهيب جديد بقلم ذ الشاعرة : مليكة حبرشيد


لكل نجاح أعداؤه .. محمد ياسين المنصوري أنموذجاً كتب / محمد الشرادي


عن الجزائر متى يغادر ؟؟؟ الجزء الأول بقلم : مصطفى منيغ


فقهاء البؤس وعقدة الأمازيغية بقلم ذ : لحسن أمقران

 
التعازي والوفيات

أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة المرحوم " لحسن مبروكي" زوج فاطمة أوكتو وشقيق الحسين مبروكي ....


أزيلال : الصديق " موحا ايت إنوح " ، موظف بعمالة ازيلال ، يفارقنا الى دار البقاء ، رحمة الله عليه ...

 
أنشطة حــزبية

أفورار : حزب الخضر المغربي يعقد مؤتمره الوطني الـثاني تحت شعار

 
انشطة الجمعيات

سيدي حمادي الكرازة : ثانوية الزهراوي الاعدادية تتألق على كل المستويات


ازيــلال : جمعية " النور الخاصة في إيواء المتشردين " تتربع اقليميا و جهويا في المرتبة الأولى....نموذج ناجح

 
أنشـطـة نقابية

أزيلال: الشغيلة الجماعية تخوض إضرابا إقليميا عن العمل..

 
إعلان
 
موقع صديق
 
أخبار دوليــة

تركيا: أردوغان يحسم السباق الرئاسي ويفوز بولاية جديدة بفارق مليوني صوت عن كيلتشدار أوغلو


مسؤول هندي يأمر بإفراغ سد ضخم من المياه من اجل "إنقاذ هاتفه"

 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 

 

 

 

 شركة وصلة