استغرب لمناشدة صاحب المقال الي اكتفى فقط باطلاق مناشدته للجمعيات المدنية والمنضمات الحقوقية لتضع يدها على المفتاح او تكسر الاغلال لتعيد الثلميذ لمعانقة معشوقتة وهذه المرة ذاخل عشهما الزوجي، متناسيا النماشدة الاهم وهي ارجاع التلميد الى دراسته التي من خلالها يمكنه تحقيق اهدافه.
معانقته لمعشوقته لن تستقيم بدون معانقته لدراسته والنجاح فيها لتكتمل الفرحة.
اما الملاحظة الثانية فهي تسميته لمجموعة من النساء ب: الحقوقيات اللواتي ناضلن في تنزيل العقاب على المغتصب مهما كان الامر، فالسؤال المطروح: هل يا ترى انهن متزوجات ولهن بنات وابناء؟ لا اظن.... الواتي اعرف منهن لسن كدلك... فمن اين سيعرفن معاناة فلدات الاكباد؟