أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة الأخ :" أحماد اوتكلاوت "
أضيف في 05 شتنبر 2016 الساعة 15 : 01
أزيــلال : تعزية ومواساة في وفاة الأخ :" أحماد اوتكلاوت "
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى :( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )
ببالغ الأسى والأسف ، تلقينا خبر وفاة المشمول برحمة الله :" أحماد أوتكلاوت"، بسكتة قلبية ليلة الأحد 04 شتنبر 2016 حوالي الساعة الثانية صباحا ... وكان طيلة اليوم مع أصدقائه يحاورهم ويناقشهم حتى الساعة الواحدة صباحا .... وما ان دخل منزله استرخى على فراشه ، فكانت المفاجئة ! ...لم تمر نصف ساعة ، فارق فيها الحياة ...
المرحوم "أحماد اتكلاوت " ، مرشد سياحي ، معروف عند كل من يعرفه بطيبوبته وحسن أخلاقه ، صاحب نكثة ...
وأمام هذا المصاب الجلل ، يتقدم "طاقم جريدة " أزيلال24 " ومراسليها وقرائها وكذا جميع أصدقاء المرحوم الى وزوجه وبناته وكذا الى كافة أفراد عائلته وجيرانه ...بأحر تعازينا وأصدق مواساتنا وان يلهم الجميع الصبر الجميل راجين من الله ان يتغمد الفقيد برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جنانه ..نسال الله أن يرحمه ويرزق أهله وبناته وزوجته وأحبابه الصبرعلى هذا البلاء أحسن الله عزائكم وعظم الله أجركم ، إن لله ما أخذ وله ماأعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى.
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- تعزية ومواساة
محمد الوحماني
تلقيت ببالغ الحزن نعي الصديق الكريم السيد أحمد أوتكلاووت ، الذي ترجع معرفتي به وبأسرته إلى زمن الطفولة الجميل صحبة أخيه علي وابن خالي المرحوم عبد الحفيظ.وبهذه المناسبة الحزينة أتقدم بأحر التعازي وأصدق المواساة ، إلى زوجته وبناته ووالده سي ابراهيم وأخيه علي وكل معارفه.رحم الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه جنة النعيم. إنا لله وإنا إليه راجعون. صدق الله العظيم.
محمد الوحماني . تمارة
قضيت مع المرحوم حماد سنوات كثيرة مند الثمانينات ، انسان طيب ، كان اول من امتهن مهنة المرشد السياحى واول من قام بفتح مكتب هنا بأزيلال فوق البنك الشعبى
انسان لا تسمع منه ابدا الكلام الساقط
وانى بدورى اطلب من اللع تعالى ان يتغمذه برحمته ويسكنه فسيج الجنان ويغفر له ولزوجته الصبر ولبنانته العزاء ولنا جميعا الصبر
يا رب غفر ليه فهذ النهار
يا ربى ..
موت مفاجىء
ان اللهخ احبه دون ان يعذبه
ونتمى ان نموت بنفس المت ولا نعذب احدا
تلقيت ببالغ الاسى نبا وفاة صديقي احماد اتكلاوت الدي ترجع علاقتي به الى اواخر السبعينات وبداية الثمانينات بالثانوية الجديدة بازيلال .كان نعم الصديق ’ دخل الميدان السياحي مبكرا , فكانت كل جلساته شيقة للغاية.و لكوننا جميعا ماضون و ميتون ابينا ام كرهنا و لا يبق الا وجه ربك دو الجلال والاكرام . فلايفوتني الاان اطلب العلي جلت قدرته ان يتغمده برحمته ويسكنه فسيح جنانه ,و لاسرته العزاء ولنا جميعا الصبر انه سميع الدعوات.