تعازينا الحارة في وفاة دادا حسن إطار سابق لوزارة الشبيبة والرياضة بازيلال
أضيف في 13 يونيو 2016 الساعة 06 : 02
تعازينا الحارة في وفاة دادا حسن إطار سابق لوزارة الشبيبة والرياضة بازيلال
"وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون"
إيمانا بقضاء الله وقدره، تلقينا ببالغ الأسى والتأثر نبأ وفاة المرحوم " حسن دادا " الذي أسلم رحمه الله الروح الى بارئها ليلة السبت 11 يونيو من الشهر الجاري بعد صلاة التراويح .. رحل عنا فجأة ..بعد مرض ألزمه الفراش، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
المرحوم حسن دادا ، إطار الشباب والرياضة سابقا بالمديرية الإقليمية بأزيلال، مديرا لدار الشباب الشهيد محمد الزرقطوني بأزيلال في الفترة 1980 لغاية 2006 ....
كرس حياته فى تربية الشباب وتأطرت على يده أجيال وأجيال من الشباب أصبحت لهم اليوم مكانة فى المجتمع ، كان انسانا طيبا مع الجميع ، رؤوفا رحيما وابا مثاليا .. دائم الحركة .. وكان رحمه الله طيب المعشر عذب الكلام لا يمل مجلسه فرحمه الله وغفر له ...
وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم طاقم جريدة أزيلال 24 وكذا جميع أصدقاء المرحوم بأحر تعازينا الى زوجته وأولاده : مراد وزهير وبناته سليمة وعواطف .. وجيرانه وأصهاره وأصدقائه ..
فيه نعزي أنفسنا...
ونعزي اسرته واهله ، ومعارفه وكل من ثلمذ على يده ...غفر الله له وأسكنه فسيح جنانه والهم دويه الصبر الجميل
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- RIP
majdouline annouch
C'est avec une profonde tristesse et une très grande peine que j'ai appris le décès brutal de Mr DADA .
Je présente mes condoléances à toute sa famille, que son ame repose en paix, .
A Dieu nous appartenons et à Lui nous retournerons
وانا افتح حاسوبى كالعادة قبل الشروع فى العمل اذ افاجىء بهذا الخبر الحزين
ومن منا لا يعرف المرحوم سي دادا ، ذاك الرجل الشهم الذى قضينا معهم طفولتنا بدار الشباب وتعلمنا ابجدية الرسم والقرآة
وبهذه المناسبة القاسية ، اتقدم باحر التعازي الى اولاده زهير ومراد وبناته ووالدتهم واطلب من الله عز وجل ان يتغمده برحمته ويغفر له ذنوبه ويسكنه مع الشهداء والصالحين يا رب آمين
وانا لله وانا اليه راجعون
رحمك الله يا سي حسن واسكنك فسيح الجنان
كان رجلا فى المستوى وعرفت دار الشباب اوجها ايام كانت دار الشباب تغص بالمراهقين مثلي واستفدنا من القراءة وتعلمنا منها المسرح
تعازئى الى السرة الفقيد