تلقينا ببالغ الأسى و الحزن العميقين يوم ثاني فبراير الجاري نبأ وفاة الصحافي بوكالة المغرب العربي للأبناء محمد الرداد بمنزله بالرباط بعد مرض عضال لم ينفع معه علاج وسيوارى الثرى بمسقط رأسه بأفورار.
وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم جمعية الأعالي للصحافة بأحر التعازي إلى أسرته الصغيرة و إلى أبناء عمومته خاصة البرلماني سعيد الرداد ورئيس الجماعة المصطفى الرداد و المستشار الجماعي ابراهيم و لحسن ... وأصهارهم واقاربهم وأصدقائهم ، سائلين الله عز و جل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته الواسعة و أن يلهم ذويه الصبر و السلوان
رحم الله الفقيد وأسكنها فسيح جناته وألهم دويه الصبر والسلوان، واللهم أبدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من أهله وان يسكنه فسيح جناته مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً