بهذه الكلمات ودع الزميل الصحافي محمد باهي ابنه الوحيد الأيقونة عمر
غادرني مساء اليوم إلى دار البقاء ابني الوحيد عمر بعد عشرة دامت 20 سنة .رحمة الله عليك يابني .أحبك واعشقك .فراقك صعب. وﻻزلت تحت تأثير الصدمة ولم أصدق بعد رحيلك. كن مطمئنا يابني ساحتفظ بحاسوبك الصغير واصغي لﻻغاني التي كنا نطرب لها سويا. وساتفحص هاتفك النقال واقرأ رسائلك الصوتية واتابع رسوماتك الكرتونية .وداعاً ابني اﻻعز عمر. أحبك واعشقك.
باسم كافة مناضلات و مناضلي النقابة الوطنية للصحافة المغربية نقدم للأخ محمد باهي و من خلاله لباقي أفراد أسرته الصغيرة و الكبيرة بأصدق عبارات التعازي سائلا العلي القدير أن يلهمه و ذويه الصبر و السلوان في هذا المصاب الجلل و للفقيد المغفرة و الرضوان.
و انا لله انا اليه راجعون