مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         الدرك الملكي يعتقل دركي سابق بحوزته شحنة مخدرات في سيارة فاخرة             عملية جراحية لمبديع تؤجل محاكمة وزير تحديث الإدارة الأسبق             فرار بارون وشقيقه ورد اسمهما في ملف إسكوبار الصحراء بعد إجهاض تهريب 47 طنا من المخدرات ببوزنيقة             صدقة في المقربين قلم : حسن البصري             الحصول على السجل العدلي ...وزارة العدل تذكر المغاربة بـ”خدمة مبتكرة” تُوفر الكثير من الوقت والجهد             موسم أكل المخ قلم: علي كراجي             أزيلال : بتعليمات من عامل الإقليم حملة واسعة ضد احتلال الملك العمومي والقضاء على الأماكن المشبوهة             ضمان تموين الأسواق خلال رمضان يستنفر الولاة والعمال             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             زائد ناقص           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : بتعليمات من عامل الإقليم حملة واسعة ضد احتلال الملك العمومي والقضاء على الأماكن المشبوهة


أزيلال : تعيين " عبد السلام لعزيز" قائدا للهيئة الحضرية بخنيفرة


ازيلال : تنصيب مدير الديوان "سليمان العقاوي" ، قائدا للملحقة الإدارية الثانية بدمنات


أزيلال : حاميها حراميها ...السلطات تحدد تاريخ هدم مقهى ومطعم عشوائي فوق شلالات أوزود التابعين لرئيس الجماعة

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

زائد ناقص
 
الحوادث

قاصر يسرق مفاتيح سيارة والدته ويرتكب مجزرة طرقية مميتة


أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة

 
الجهوية

عملية جراحية لمبديع تؤجل محاكمة وزير تحديث الإدارة الأسبق


مستجدات جديدة في محاكمة دركيين من بنى ملال ، متهمين في قضية تاجر مخدرات


عامل إقليم خنيفرة يتفقد مركز تصفية الدم في زيارة مفاجئة ويعطي تعليماته بتغيير الأغطية والاهتمام بالمرضى

 
الوطنية

الدرك الملكي يعتقل دركي سابق بحوزته شحنة مخدرات في سيارة فاخرة


فرار بارون وشقيقه ورد اسمهما في ملف إسكوبار الصحراء بعد إجهاض تهريب 47 طنا من المخدرات ببوزنيقة


الحصول على السجل العدلي ...وزارة العدل تذكر المغاربة بـ”خدمة مبتكرة” تُوفر الكثير من الوقت والجهد


ضمان تموين الأسواق خلال رمضان يستنفر الولاة والعمال


غضب واسع بعد منح جائزة لـ”سعد لمجرد”.. جمعيات نسائية تستنكر

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

تفاصيل جديدة.. الشرطة الهولندية تفرج عن بدر هاري بشروط


القبض على بدر هاري في هولندا بتهمة الاعتداء على طليقته أم أطفاله الخمسة


العداء المغربي عمر أيت شيتاشن ابن مدينة أزيلال يدخل في المركز الثالث في ماراثون مراكش الدولي

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 
 

يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 13 يناير 2025 الساعة 19 : 15


يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة

قلم : عادل بن حمزة

 

 

 

 

تأسست النواة الأولى للحركة الوطنية التي قادت النضال الوطني في المغرب من أجل الحرية والاستقلال،  عقب إصدار السلطات الاستعمارية الفرنسية ما سمي بالظهير "البربري" في 16 أيار (مايو) 1930 الرامي إلى التفرقة بين المغاربة على أساس لغوي بين الناطقين بالأمازيغية والناطقين بالعربية، حيث دعا عدد من العلماء الوطنيين إلى قراءة اللطيف في المساجد، دفاعا عن الإسلام الذي يشكل العنصر الجامع لوحدة الأمة المغربية التي كانت مستهدفة بشدة، لذلك فإن تأسيس كتلة العمل الوطني سنة 1934، وبعدها الحزب الوطني سنة 1937 وغيرها من التعبيرات الوطنية، كانت إستجابة لحاجة مجتمعية ملحة، هي الدفاع عن الإنسية المغربية وعن الهوية المغربية المتعددة الروافد في وجه الدولة الكلونيالية التي راهنت على تقسيم البلاد وإزالة كل لحمة تجمع أطراف الوطن. 

واحدة من المحطات التي شكلت نموذجا لوحدة الأمة المغربية، تمثلت في تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال التي ضمت نخبة وطنية موزعة على عدد من مناطق المغرب، الوثيقة الهامة في التاريخ المغربي المعاصر والتي يخلد الشعب المغربي غدا السبت ذكراها الواحدة والثمانون، تعتبر من الذكريات الوطنية التي كان للحدث الذي تخلده، بالغ الأثر في تاريخ البلاد، حيث تقدم حزب الاستقلال الذي يضم أعضاء الحزب الوطني السابق وشخصيات حرة، بعريضة للمطالبة بالاستقلال وذلك يوم 11 كانون الثاني (يناير) 1944 وهي الذكرى التي حافظ حزب الاستقلال على تخليدها إلى حدود بداية الثمانينات من القرن الماضي، عندما قرر الملك الراحل الحسن الثاني جعلها عيدا وطنيا ويوم عطلة مدفوعة الأجر، مما عُد في حينه إعادة إعتبار للعمل الوطني الكبير الذي كان نقطة تحول جوهرية في مواجهة الاستعمار الفرنسي.

عندما  نعود اليوم إلى هذه  الصفحات المشرقة من تاريخ جهاد الأمة المغربية من أجل  الحرية، فإنما للتذكير بأن كفاح الحركة الوطنية، كان يروم إضافة إلى تحقيق الاستقلال، إرساء نظام ديمقراطي، وهو الأمر الذي جسدته بجلاء وثيقة 11 كانون الثاني (يناير) التي عكست تحولا جوهريا في خطاب  الحركة الوطنية من المطالبة بتحقيق إصلاحات في ظل الحماية إعمالا لبنوذ عقد الحماية (دفتر مطالب الشعب المغربي سنة 1934 كنموذج)، إلى المطالبة  بالاستقلال الكامل في توظيف ذكي للوضعية التي كانت تعرفها فرنسا في تلك الفترة، خاصة نتائج الحرب العالمية الثانية وإندحار فرنسا في عدد من مستعمراتها.

لقد عكست وثيقة 11 كانون الثاني (يناير) التلاحم القوي ما بين العرش ممثلا بالسلطان محمد بن يوسف (محمد الخامس)، والشعب المغربي كما عبرت عنه الحركة الوطنية، وهو التلاحم الذي سيبلغ مداه مع ثورة الملك والشعب سنة 1953 عندما امتدت أيادي الاحتلال وأذنابهم من القواد والباشوات إلى السلطان الشرعي، وقامت بنفيه عقابا له على تعاونه وتنسيقه مع الحركة الوطنية، ورفضه مجاراة المخططات الاستعمارية.

كان عمل الحركة الوطنية، يهدف أساسا إلى تقويض الدولة الكلونيالية في تعبيراتها المختلفة وتحقيق الاستقلال وبناء نظام ديمقراطي تكون فيه السيادة للأمة، قائم على العدالة الاجتماعية والحريات وإنصاف الأفراد والمناطق في مغرب موحد واحد، وأهمية الذكرى اليوم يتجلى في حجم ما يحقق المغرب من نهضة اقتصادية واجتماعية وحضارية في محيط إقليمي غير مساعد وفي ظل تحولات جيوسياسية بالغة الأهمية، تمنح المغرب موقع الريادة بشكل يتوافق مع عمق مجده التاريخي، صحيح أن هناك تحديات اجتماعية منها ما يتعلق بالأثر الاجتماعي للنمو الاقتصادي، لكن الوعي بهذا الأمر في الدوائر الرسمية، يسهل من حصول القناعة بأن هذا الأمر في صدارة الأولويات والاهتمام. 

أهمية الاحتفاء بالمحطات الوطنية الكبرى في تاريخ المغرب، تتمثل في كون أثر الحركة الاستعمارية لازال ممتدا إلى اليوم خاصة من زاوية استكمال الوحدة الترابية للمغرب، حيث لازال أثر الفعل الإستعماري يمثل وقودا للصراع المفتعل حول الصحراء المغربية وعبره توتر إقليمي مصطنع يتم توظيفه لإبتزاز المغرب وللحد من طموحاته في أن يكون دولة صاعدة بعد تفوقه الإقليمي الواضح، فإذا كانت الحركة الاستعمارية سببا مباشرا في ظهور عدد من الدول في الجوار، فإنها على مستوى المغرب كانت سببا في المس بوحدة تاريخية وبأمة ممتدة عاشت موحدة تقاسمت الكثير من القيم لقرون طويلة قبل المد الكلونيالي، لذلك يصبح التفكير في أثر حركة الاستقلال  والاستعمار على الحاضر والمستقبل، تمرينا فكريا في غاية الأهمية، خاصة بالنسبة للمجتمعات التاريخية كالمجتمع المغربي الذي يضرب عميقا في بأصالته في جذور التاريخ، وذلك من زاوية رسوخ الدولة واستمرارها على مدى أزيد من 12 قرنا، في الوقت الذي لازالت مجتمعات أخرى تعيش أزمة في ترسيخ فكرة الدولة وفي البحث عن هوية جامعة وما لذلك من أثر في سلوك أنظمتها على المستوى الداخلي أو الخارجي. 

 

الذكرى تصادف أيضا  احتفال المغاربة وسكان شمال إفريقيا ببداية السنة الأمازيغية الجديدة والتي تبلغ هذه السنة عامها 2795، أو ما يسمى " ناير "، وذلك في سياق وطني خاص حيث تشكل هذه السنة، السنة الثانية لقرار الملك محمد السادس اعتبار ذكرى السنة الأمازيغية الذي يصادف 14 كانون الثاني (يناير) عطلة وطنية مدفوعة الأجر تعطل فيها المؤسسات بما يمثله ذلك من انتصار كبير للوحدة الوطنية، وبذلك يكون شهر كانون الثاني (يناير) شهرا مثقلا بالرمزية الوطنية في أجل صورها ويصادف بداية كل سنة ليذكر المغاربة بتاريخ مجيد يستحق أن يحتفى به، وأساسا يستحق أن يكون مغاربة اليوم في مستواه وفخورين به



442

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

لائحة ال 44 واليا وعاملا الذين تم تعيينهم من طرف جلالة الملك

تساقطات ثلجية هامة وعواصف وأمطار غزيرة ابتداء من الأحد‏ وستهم مناطق أزيلال وبني ملال وقلعة السراغنة

جديد قضية الاعتداء الجنسي لأستاذ الفلسفة على تلميذة قاصر بالفقيه بن صالح

“الرجل الذئب” و”الرجل الشجرة”…أمراض نادرة ولكنها حقيقة

نزار بركة أمينا عاما لحزب الاستقلال ب 924 صوتا مقابل 230 لشباط الذي قاتل حتى آخر رمق

ماذا تعرف عن “اللْيالي” أو “السْمايْم” ؟

هام للمغاربة .. هذه لائحة العطل الرسمية بالمغرب سنة 2018

القضايا الوطنية والسلوك الديموقراطي // سعيد لعريفي

أزيلال : تحذير من مديرية الأرصاد..إنخفاضٌ كبير لدرجات الحرارة تصل لـ7درجات

يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

صدقة في المقربين قلم : حسن البصري


موسم أكل المخ قلم: علي كراجي


هذا هو عميد الصحة العمومية بالمغرب قلم : محمد كرم


دين الشحارير.. بقلم : د.سامي عامري


قصبة بن أحمد النشأة والتطور بواسطة : أحمد لعيوني


قداس الوجع بواسطة ذ.: مـالكة حبرشيد


العربية والأمازيغية مزيج حضاري راسخ وغني لن ينال منه المتطرفون من الطرفين!!! بقلم: عزيز رباح


فوضى أصحاب التاكسيات: إساءة لصورة المغرب والمغاربة بقلم : ذ. ياسين إصبويا


تَعلّم من خصمك! قلم : حميد بن خيبش


أزمة البوح والإنصات قلم : أيوب بولعيون

 
انشطة الجمعيات

منظمة الربيع بخريبكة وشركاؤها ينظمان لقاء تحفيزيا لفائدة الشباب المقبلين على الامتحانات خريبكة: سعيد العيدي

 
طب و صحـة

أزيلال : قوافل طبية تستهدف 3650 شخصا بتامدة نومرصيد وسيدي بولخلف

 
التعازي والوفيات

أزيلال : تعزية وموساة في وفاة المشمول برحمته :" الحاج عمر جرفي "، ممرض سابق ـــ الرجل الطيب


كلمة شكر على تعزية ومواساة من عائلة المرحوم :" الحسين الغالي " ...


أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى

 
حوارات

المنتدى القرائي الرابع لدار الشعر بمراكش:الشعري والمحكي والترجمة وتجربة الدار في ورشات الكتابة الشعرية للأطفال

 
أنشطة حــزبية

فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة المكثفة في مسيرة وطنية ضد الفساد ونهب المال العام

 
أنشـطـة نقابية

" ثورة تعاضدية " ام جهاد في ثروة التعاضدية. متابعة : نجيب الخريشي

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

ساركوزي أول رئيس فرنسي يرتدي «سوار مراقبة بقدمه» بعد إدانته بالفساد


تفاصيل مثيرة في قضية مقتل شابة مغربية بهولندا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة