مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         مدرسة علال بن عبد الله بالدشيرة تحتفي برأس السنة الامازيغية الجديدة             الجمعية المغربية لحماية المال تنتصب طرفا في محاكمة الوزير السابق مبديع             أمن إنزكان على قدم وساق لتوقيف مجرم تسبب في بتر أصابع شرطي..وحموشي يوصي بالمواكبة الصحية             بني ملال : حصري... إيقاف المشتبه فيه في الاعتداء الذي تعرض له طالب بمحيط الحي الجامعي             قال ليكم لقجع " الزيادة في ثمن البوطا غير مطروحة على طاولة الحكومة .. "             LA COMMEMORATION DU 11 JANVIER 1944 Ecrit par :Dr.Mohamed El Hourch             Assouggas AMBARKI Amayenou Ifoulkine 2975             على هامش الذكرى العشرون لصدور مدونة الشغل فلم : التوقيع : مولاي علي الوديع الغفيري             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             الفرق بين الزكاة والضريبة            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : معاناة يومية لسكان دوار "أمكان "التابع لجماعة تامدة نومرصيد ، تنتظر الحل؟


أزيلال : إطلاق مشروع سياحي ضخم “دينو بارك” بقيمة 100 مليون درهم


أزيلال : تحضيرات مكثفة لإطلاق مشروع "تيليفريك " سياحي بشلالات أوزود ومنتجع عين اسردون


أزيلال : احتلال الملك العمومي من ابرز النقط السوداء بالمدينة وضرورة التدخل لتحريره

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

الفرق بين الزكاة والضريبة
 
الحوادث

ضابط شرطة يلقى حتفه في حادثة سير مروعة قرب برشيد


أزيلال : سقوط حافلة نقل المسافرين، التى تربط بين مراكش وبني ملال عبر فم الجمعة في منعرج ...واصابة 17 راكبا

 
الجهوية

الجمعية المغربية لحماية المال تنتصب طرفا في محاكمة الوزير السابق مبديع


بني ملال : حصري... إيقاف المشتبه فيه في الاعتداء الذي تعرض له طالب بمحيط الحي الجامعي


خريبكة: تنسيق أمني ـــ الدرك الملكي و الامن الوطني ـــ يسقط سارق روع الساكنة

 
الوطنية

أمن إنزكان على قدم وساق لتوقيف مجرم تسبب في بتر أصابع شرطي..وحموشي يوصي بالمواكبة الصحية


قال ليكم لقجع " الزيادة في ثمن البوطا غير مطروحة على طاولة الحكومة .. "


ميدلت : الداخلية توقف رجل سلطة برتبة قائد متهما في قضية فساد.. وهذا هو السبب


اليوسفية: مدير ثانوية يلقى مصرعه بعد شجار مع تلميذ


نشرة إنذارية: موجة برد قارس بدءا من الثلاثاء وستتراوح درجات الحرارة ناقص 8 و 9 بكل من ازيلال وبنى ملال وخنيفرة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

كولومبيا تقصي المغرب من بلوغ نهاية دوري الملوك لكرة القدم


اللاعب النيجيري أديمولا لكمان يتفوق على أشرف حكيمي ويفوز بالكرة الذهبية


لحظة تاريخية.. المغرب يفوز رسمياً باستضافة مونديال 2030

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  تهنئة بمناسبة السنة الأمازيغية

 
 
 

شيبتني غزة وأهوالها. قلم : عبد العزيز غياتي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 22 نونبر 2024 الساعة 10 : 16


                               شيبتني غزة وأهوالها.  

 

 

 

 

 

قلم :  عبد العزيز غياتي

 

 

 

 

    من قرأ سورة البروج التي تتحدث عن أصحاب الأخدود الذين يفصّل قصتهم الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث رواه مسلم في صحيحه؛ علم هول الابتلاء الذي حلّ بالمؤمنين الذين آثروا نار الأخدود على أن يرجعوا إلى الكفر، وقبْلهم شُق جسم الراهب وجليس الملك إلى نصفين بمنشار وضع على رأسه بعد أن رفض العودة إلى الإيمان بالملك ربّا من دون الله، ومن قرأ بعضا من السيرة النبوية سمع بقصة الحصار الاقتصادي والاجتماعي الذي فرضه أئمة الكفر في شعاب مكة على بني هاشم وبني المطلب خلال ثلاث سنوات لأنهم اعتبروهم حاضنة قبلية تحمي النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل ذلك ما تعرض له المستضعفون من أوائل المؤمنين برسالة الإسلام كبلال بن رباح من تعذيب من قبل أبي جهل وأمية بن خلف بسبب إسلامه، وآل ياسر الذين كان الرسول صلى الله عليه وسلم يخاطبهم حين يمر عليهم وهم يعذبون: (صبراً آل ياسر، فإنَّ موعدَكم الجنة).

     ومن كان له بعض اهتمام بأمور المسلمين أو بأمور المستضعفين عموما سمع عن مجزرة حماة في فبراير 1982 أو شاهد بعض الصور عنها؛ حيث هدم النظام السوري المدينة على رؤوس أهلها مخلفا 40 ألف قتيل و17 ألف مفقودا، وسمع عن الجرائم التي ترتكب في حق المسلمين في الهند وميانمار، والتي ارتكب أفظع منها في حق مسلمي البوسنة والهرسك من قبل الصرب حيث اعتبرت مذبحة سربرنيتسا في 1995 أكبر مذبحة بأوروبا بعد الحرب العالمية الثانية والتي اقترفت على مرأى ومسمع من قوات حفظ السلام الأممية، وسمع عن الأقليات التي انقرضت بفعل قوى استعمارية خارجية، وقرأ تاريخ المذابح التي ارتكبت على مرّ التاريخ في حقّ الأمم المستضعفة.

     وعلى الرغم من أنّ الله قيّض للحقيقة رجل الإعلام النزيه الذي ينقلها إلى الناس عابرا حاجزا الزمان والمكان، والمؤرخ الذي يوثقها كتابة من أجل الأمم القادمة، والحكواتي الذي يوثقها ضمن الموروث الشفهي وغيرَهم، فإنّ مقام تصور الحدث الغير المشهود وتمثّله -كأنك تراه- غير متاح دائما إلا للقلة القليلة، وعلى الرغم من أنّ العالم لا يتابع ما يحدث في غزة بنفس الاهتمام، بل هناك من الناس من لا يهتم مطلقا ومنهم يتابع من زاوية المعتدي؛ فإنّ تقنيات التواصل اليوم يسّرت للمشاهد مرتبة الشاهد الذي يعيش بجوارحه جرائم تشيب لها الرؤوس ترتكب في غزة منذ أكثر من سنة، لم يتوقف خلالها الاحتلال الصهيونازي عن الإبداع في قتل الحياة وإفناء العمران، وأستغرب كيف لكيان تأسس على اغتصاب أرض فلسطين بعد ممارسة التهجير والتطهير العرقي في حق أهلها، وعاش على احتلال أراضي دول الطوق، كيف تبارَك جرائمه اليوم من قبل المنتظم الدولي  وينزّل منزلة "شيفا" إله الهندوس؟

     وليس غريبا على كيان أسس بنيانه على هدى من مبدأ "شعب الله المختار" العنصري الذي أحلّ له معاملة "الجويم" خارج الأخلاق والقوانين الدولية، ومظلومية "الهولوكوست" الأسطورية التي فتحت له خزائن دافعي الضرائب ومستودعات إدارة دفاع  الولايات المتحدة الأمريكية ودول غربية أخرى بدون حساب، ليس غريبا عليه أن يستمر في ممارسة سياسة التهجير والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني بالاستيلاء على البيوت بأحكام قضائية عنصرية جائرة، أو على أيدي قطعان المستوطنين تحت حماية الشرطة والجيش الصهيوني، وكذلك يفعل تجاه الأراضي الزراعية في إطار مخطط معلن ومستمر للاستيلاء على غزة والضفة الغربية، مخطط يبلغ ساعة الذروة في كلّ مناسبة تندلع فيها الحرب، وقد بلغ ذروة الذروات خلال طوفان الأقصى حيث أصبح لجريمة الحرب معنى آخر، وأصبح للتهجير والتطهير العرقي أبعاد أخرى.

     فالعالم يرى قصف البنايات السكنية، وخزانات الماء ومستودعات المواد الغذائية، وسيارات الإسعاف والشاحنات المحملة بالغذاء والدواء التي يستثنيها الحصار الظالم المفروض على غزة، وتجريف الأراضي الزراعية وإحراق الأسواق العصرية والشعبية وتجمعات البيع الصغيرة، وطوابير السكان أمام نقط توزيع الماء أو الطحين أو وجبات الغذاء، ويرى كذلك تجريف الطرقات وهدم المرافق العمومية وتخريب تجهيزاتها، خاصة المستشفيات ومقرات الدفاع المدني وآبار المياه ومحطات توليد الكهرباء وآليات تصريف النفايات وضخ مياه الشرب والمياه العادمة، وقصف المدارس والجامعات والمساجد والكنائس ومقرات الأمم المتحدة، وكلّ ما يمكن أن يكون ملجأ للنازحين، وقصف ما تبقى من السكان بالتربص بهم وهم في الطريق بعد أمرهم بالنزوح، وتكرار القصف بعد أمر جديد بالنزوح في الاتجاه المعاكس أو عند تجمهرهم مثلا لالتقاط مساعدات غذائية حملتها الشاحنات أو ألقت بها الطائرات. والعالم شاهد عيان على اعتقال المواطنين من مختلف الأعمار؛ المرضى والجرحى والأصحاء، واعتقال الممرضين والتقنيين والأطباء من الشارع ومن داخل المستشفيات، وتعريضهم للحرّ والبرد والإذلال والاحتقار وهم شبه عراة قبل نقلهم إلى معتقلات أكثر بشاعة حيث يتوفى ويختفي كثير منهم، ويعود من أطلق سراحهم ليصفوا باللسان والحال ما تعرضوا له جميعا من أبشع أصناف التعذيب والانتهاك الغير مسبوق لأبسط حقوق الانسان، وشاهد على تجريف المقابر والدوس على جثث الموتى وعلى الجرحى بالجرافات، واستعمال القنابل الحارقة لإحراق النازحين وهم نيام داخل خيامهم البلاستيكية.

     لن أبالغ حين القول إنّ سلاح الصبر الذي تحلى به الشعب الفلسطيني أشد فتكا بالعدو من سلاح المقاومة الذي يصطاد جنود الاحتلال أفرادا أو مجموعات مع آلياتهم، لذلك عمد الكيان الصهيونازي إلى اعتماد القتل المباشر للإنسان الغزي والقتل البطيء بإفناء كلّ مقومات الحياة، والتعذيب والإذلال والتحقير لدفع من أفلت من الموت إلى النزوح إلى الخارج وعدم التفكير مطلقا في العودة، إضافة إلى تعمّد استعمال أسلحة غير ذكية وغير مناسبة للأهداف، لإحداث دمار شامل في كلّ شبر في القطاع متوهّما أنّه يمكن أن يخرق سنّة المقاومة التي سنّ الله في خلقه، ويعود بغزة إلى ما قبل "الكنعانيين" ويعيد كتابة تاريخ جديد بالحديدوالنار



677

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



هل تخلت واشنطن عن تدعيم مقترح الحكم الذاتي باتجاه الاستفتاء ؟. بقلم :سعيد الوجاني

طـرائـف وحـوادث الإحصــاء العـام.. قلم عبد الله النملي

انتخاب السيد ابراهيم مجاهد رئيسا لمجلس جهة بني ملال خنيفرة ونوابه الثمانية

أحزاب عارِضَة وليست مُعارِضَة

أنا و المراقب العام و زوليخا بنت دمنات (2)..بقلم : ذ. محمد أمدغوس

أزيلال :في جو عائلي محمد تورضا يحيي الذكرى الأربعينية لوفاة 4 أفراد من أسرته و يشكر كل من سانده في

الأمازيغ التعريبيون والأمازيغ المفرنِسون والدارجة بقلم ذ:مبارك بلقاسم

في رثاء الزعيم عبد الرحمن اليوسفي // إسماعيل علالي*

أحرضان، أحد آخر الرجال الأحرار بقلم ذ : محمد بودهان

أزيلال …كلمة شكر على التعزية والمواساة من السيد : مصطفى الزهري ، المندوب الإقليمي للتعاون الوطني

شيبتني غزة وأهوالها. قلم : عبد العزيز غياتي





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

LA COMMEMORATION DU 11 JANVIER 1944 Ecrit par :Dr.Mohamed El Hourch


على هامش الذكرى العشرون لصدور مدونة الشغل فلم : التوقيع : مولاي علي الوديع الغفيري


يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة


دور عائلة الفاسي في تاريخ المغرب قلم : سعيد ودغيرى حسني


بوناني سي عزوز بقلم : طارق جبريل -كاتب صحفي


أسقاز أمقاز.. عن "يناير" والأمازيغية والعروبة قلم : جمال الدين طالب


ردا على موقف ما يسمى رابطة علماء المغرب العربي قلم : أمينة ابن الشيخ أوكدورت


هل تستفيد سوريا من تجربة الانتقال الديمقراطي في إسبانيا؟ قلم : عادل بن حمزة


تمخض الجبل فولد ديناصورا قلم : محمد كرم


نحن والمدونة وفرية التقدم قلم: إدريس الكنبوري

 
تهنئة بمناسبة السنة الأمازيغية

Assouggas AMBARKI Amayenou Ifoulkine 2975

 
انشطة الجمعيات

مدرسة علال بن عبد الله بالدشيرة تحتفي برأس السنة الامازيغية الجديدة

 
طب و صحـة

انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب

 
التعازي والوفيات

ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" حسن الفطواكي " رحمة الله عليه

 
حوارات

برنامج احتفاء دار الشعر بمراكش باليوم العالمي للغة العربية: دجنبر 2024 (مراكش، الصويرة، كلميم)


دار الشعر بمراكش:الحصيني ولقاح ومحجوبي يفتحون

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

إعادة تدوير الاختلالات المالية و الإدارية بالتعاضديات.

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

وثيقة فرنسية تكشف أن "تندوف" مغربية ألحقت بمقاطعة "الجزائر" بعد ترحيل المغاربة قسرا


تسريبات قيادي في البوليساريو تفضح ضعف الجزائر وخطط المرتزقة للتوغل داخل الأراضي الموريتانية

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة