مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : الدراجات النارية تحت المجهر: الأمن يحجز مئات الدراجات النارية ويحرر العشرات من المخالفات ويعيد الطمأنينة للمدينة             موعد مباراة فريق الوداد ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية والقنوات الناقلة لها             أزيلال تفتح أبوابها للسياحة العلمية...من أيت تكلا إلى أروقة البحث: السياحة الجبلية تحت مجهر الجامعة المغربية             انكسار المرآة: إيران بين صدى الزئير وواقع الانهيار بقلم : عبدالقادر العفسي             حادث مميت بدمنات.. دراجة نارية تودي بحياة خمسيني أمام "البريد بنك"             تعليمات لعمال الأقاليم بإخراج قرارات هدم بنايات ومستودعات غير قانونية ظلت مجمدة صدرت في شأنها محاضر مخالفات من قبل رجال سلطة             أمن فاس يوقف متورطين في قضية عنف وإلحاق خسائر وسط الشارع العام             من 15 إلى 30 درهما للمتر المربع .. رفع رسوم الأراضي الحضرية غير المبنية يدخل حيز التنفيذ             المنتخب السنغالي يوجه إنذارًا قويًا لمنافسيه، وعلى رأسهم المنتخب المغربي، وذلك بعد فوزه المستحق على منتخب إنجلترا بنتيجة 3-1،            بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

المنتخب السنغالي يوجه إنذارًا قويًا لمنافسيه، وعلى رأسهم المنتخب المغربي، وذلك بعد فوزه المستحق على منتخب إنجلترا بنتيجة 3-1،


اجواء صلاة العيد الاضحى المبارك 🤲2025بمدينة دمنات اقليم ازيلال


القصر الملكي بالرباط : جلالة الملك يستقبل الولاة والعمال الجدد المعينين بالإدارة الترابية والمركزية

 
الأخبار المحلية

أزيلال : الدراجات النارية تحت المجهر: الأمن يحجز مئات الدراجات النارية ويحرر العشرات من المخالفات ويعيد الطمأنينة للمدينة


موعد مباراة فريق الوداد ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية والقنوات الناقلة لها


أزيلال تفتح أبوابها للسياحة العلمية...من أيت تكلا إلى أروقة البحث: السياحة الجبلية تحت مجهر الجامعة المغربية


أزيلال : إلغاء النواة الجامعية بأزيلال يُفجر غضب الساكنة وسط تساؤلات عن صمت المنتخبين وغموض المساطر القانونية

 
الجهوية

سوق السبت : ابن أسرة الأمن والتعليم يتألق:" ياسير أخداش" يُتوَّج بأعلى معدل في الباكالوريا بجهة بني ملال خنيفرة


تفوق استثنائي في باكالوريا 2025: هبة بناني وعمر الحريري يتقاسمان صدارة المعدلات وطنياً وياسر أخداش يتألق بجهة بني ملال


والي جهة بني ملال خنيفرة يترأس حفل الاستقبال الرسمي بمناسبة عيد الأضحى المبارك

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

حادث مميت بدمنات.. دراجة نارية تودي بحياة خمسيني أمام "البريد بنك"


فاجعة “التريبورتور” بقلعة السراغنة: سبعة قتلى من عائلة واحدة في منحدر الموت

 
الوطنية

تعليمات لعمال الأقاليم بإخراج قرارات هدم بنايات ومستودعات غير قانونية ظلت مجمدة صدرت في شأنها محاضر مخالفات من قبل رجال سلطة


أمن فاس يوقف متورطين في قضية عنف وإلحاق خسائر وسط الشارع العام


من 15 إلى 30 درهما للمتر المربع .. رفع رسوم الأراضي الحضرية غير المبنية يدخل حيز التنفيذ


رسميا تدخل حيز التفنيذ…غرامات مالية تصل إلى 400 درهما لعدم حمل بطاقة التعريف الوطنية أو تأخر في تجديدها


حموشي يمنح ترقية استثنائية لشرطي أصيب أثناء أداء الواجب..

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

إستدعاء 4 حكمات مغربيات لقيادة مباريات كأس أمم إفريقيا للسيدات


بنى ملال :بين البقاء والانهيار.. الحسنية تنجو بأعجوبة من مقصلة الهبوط


الملك يهنئ أعضاء نادي النهضة البركانية بمناسبة التتويج بكأس الكونفدرالية الإفريقية

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  ذاكرة انتفاضة دمنات 1984 : المناضل التقدمي عبد الجليل أبوالزهور يوثق لحظة الغضب الشعبي

 
 

»  *المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

 
 
 

الاعلام والاتصال هما لممارسة الفعل الديموقراطي وليس للاحتفاء بإنجازات الحكومة … يا سيادة الوزير !!! قلم : ذ. محمد بادرة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 27 أكتوبر 2024 الساعة 14 : 23


 

 

 

اظهرت التجارب السياسية المعاصرة ان الاعلام ووسائل الاتصال الحديثة نجحت في اغواء الحكومات التي ادركت اهمية الادوار الجديدة التي تقوم بها وسائل الاعلام “كبديل ” للممارسة الديموقراطية خصوصا بعد ان احتل الاعلام والاتصال المساحة المخصصة لممارسة الفعل الديموقراطي واصبحت هذه المسافة هي ذاتها المخصصة للإعلام ولذلك لم يعد الاعلام يمثل السلطة الرابعة او الخامسة بل اصبح يشغل المجال الشفاف بين الفعل السياسي والثقافي ورد الفعل الجماهيري ومن هنا اصبح ينظر اليه باعتباره المعيار الذي يقاس به كفاءة الاداء العام للحكومات والنظم السياسية القائمة كما ادرك السياسيون الحكوميون والحزبيون الدور المؤثر للإعلام المعاصر في بناء وتوجيه الراي العام واحداث التغيير الاجتماعي ولقد انتبه المسؤولون الحكوميون في بلدنا الى اولوية الاعلام والاتصال في الحياة السياسية المعاصرة مقتنعين بان من يسيطر على الاعلام وتكنولوجيا الاتصال يستطيع ان يسيطر على مراكز القوة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ويستطيع ان يتحكم في مصائرها وان من يهمل هذه الوسائل سيفقد التحكم في تنظيم العلاقة بين السلطة والمواطن وهو ما اعترف به عضو الامانة الجماعية لحزب الاصالة والمعاصرة وزير الثقافة والشباب والاتصال محمد مهدي بنسعيد في كلمة له في اجتماع الاغلبية الحكومية بمقر حزب الاستقلال بالرباط في كلمة اوردتها العديد من المنابر الاعلامية الالكترونية وعرض فيها وزير الاتصال العديد من الاشكالات لدى الحكومة الحالية كملف التشغيل – وملف الحماية الاجتماعية – وتسريع تأهيل المنظومة الصحية – وتنزيل اصلاحات قطاعي التعليم والتكوين … لكن كل هذه القضايا والاشكالات وانجازات الحكومة تحتاج في نظره الى من يوصلها للمواطن عن طريق الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي وقال ان (التواصل يبقى المجال الذي يجب ان نشتغل عليه اكثر – يقصد الحكومة – ونقولها بكل شجاعة ومسؤولية وفي نقد ذاتي ان هذه الحكومة اتخذت قرارات صعبة وجريئة وواجهت تحديات خارجية واذا كان اثر هذه القرارات لم يصل الى المواطنات والمواطنين فان المشكل في التواصل )

فهل يبرر وزير الاتصال “فشل” الحكومة في مشكل التواصل !!

في اطار الحكم على هذه الحكومة وفشلها في امتحان (التواصل) لابد من التأكيد عن وجود ترابط عضوي بين ازمة الصحافة والاتصال وازمة المجتمع ونظمه السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية بل ان مشكلة الاعلام والصحافة هي مشكلة الحرية والديموقراطية حيث لا يمكن مطالبة الصحافة الوطنية الرسمية او المستقلة بالانفتاح وتناول القضايا المجتمعية والوطنية دون مطالبة السلطة الحكومية بإدخال تغيير في الرؤية السياسية وتعميق الحرية والديموقراطية وفي اسلوب ممارسة السلطة والمسؤولية.

فهل من سبيل للخروج من هذا المأزق الراهن للصحافة والاعلام؟ وكيف يمكن ان نبني صحافة ذات مصداقية وذات فعالية وتحظى بالاستقلالية ؟؟

اننا لا نحلم حين نقر ان الصحافة والاعلام يمكنهما ان يحققا استقلالهما دون مطالبة السلطة القائمة بإدخال تغيير جذري في تركيبه البنيوي وفي رؤيته السياسية وفي موقفه من قضية الحرية والديموقراطية.

الصحافة مثلا في النظام الشيوعي هي صحافة الحزب الحاكم وفي النظام الراسمالي هي ملك للشركات الصناعية او المالية الضخمة تعبر عن مصالحها ورؤاها السياسية وفي الانظمة الديموقراطية الحقيقية تمثل عنصرا فعالا في التنشئة الاجتماعية والسياسية وتعمل على تمليك الجماهير والراي العام ما يكفي من المعلومات التي تساعد على المشاركة في صنع القرارات الوطنية.

ان الإعلام والاتصال يستطيع ان يعمل لصالح الديموقراطية كما يمكن استخدامه لمحاربة الديموقراطية في نفس الان فالأمر يتوقف على من يسيطر ومن يتحكم في وسائل الاعلام ومن الذي يستفيد فعليا من هذه الوسائل وفي اي ظروف تعمل وسائل الاعلام.

ان الاعلام العمومي في مجتمعنا يعكس المواقع الهامشية التي يشغلها جمهور المتلقين او المواطنين او جمهور العامة حيث يتعامل معهم الاعلام العمومي باعتبارهم مستهلكين وليسوا مشاركين او محاورين مما يفرغ العملية التواصلية او الاتصال من محتواه كعملية اجتماعية او سياسية او ثقافية وذلك بقصر ادوار الاعلام العمومي على الوظيفة الاعلامية ذات الطابع الاقناعي الدعائي في اغلب الاحيان.

الصحافة والاعلام عندما تتحولان الى بوق دعائي في فم الحكومة فإنها تفقد مصداقيتها لدى الراي العام وعندما تفقد الصحافة حريتها في الاخبار والاعلام وقدرتها على الاقناع تنهار ثقتها في نفسها وثقة الراي العام بها.

وجاء في نفس الكلمة المقدمة باسم الحزب تشديد السيد وزير الاتصال ان (زعماء الاحزاب واعضاء الحكومة والقيادات السياسية والبرلمانيين مطالبون بالتواصل المباشر مع الراي العام الوطني بخصوص القضايا الوطنية الراهنة وخلق النقاش العمومي ومع الاعلام الدولي بخصوص مصالح بلادنا العليا وما حققته بلادنا من منجزات)

في هذه الفقرة من العرض المقدم من قبل السيد وزير الاتصال اشار الى ان الاحزاب وربما يقصد احزاب الاغلبية الحكومية وقياداتها واطرها وبرلمانييها مطالبون بالتواصل المباشر مع الراي العام الوطني كما التنظيمات القطاعية والمهنية وسائر قوى المجتمع المدني وكل التيارات الفكرية جميعها لها الحق في خلق وسائلها الاعلامية والاتصالية الملائمة لها لخلق نقاش عمومي حول مصالح الوطن والمواطنين لكن السيد الوزير وهو في نفس الان كائن سياسي وقائد حزب يعلم الاشكاليات العميقة التي تعاني منها الاحزاب المغربية بالشكل الذي حولها الى اشكال تنظيمية غريبة عن محيطها ومفصولة عنه ومنه مشكل التواصل بما يعنيه من حسن تدبير المعلومة والاخبار والديموقراطية الداخلية والعلاقة الناظمة ما بين المركز والفروع المحلية والجهوية واتخاد القرارات…

ان ما يثبته الواقع ان ممارسة الديموقراطية داخل الاحزاب السياسية الوطنية تعد البعد الغائب في الممارسة الحزبية وتترتب عن هذه الوضعية ان الحزب يصبح حزبا مغلقا لا ينفتح الا للأعضاء الذين باستطاعتهم قبول الفضاء التقديسي للزعيم ويقصى كل راي معارض ولا يسمح بالنقاش الحر والمجادلة بل كل ما يفوه به لسان الزعيم صالح “للإيمان” به والعمل به وهكذا حولت احزابنا  مناضليها الى جيش احتياطي يصلح لتأثيث المؤتمرات والاشتغال في الحملات الانتخابية كأصوات للاحتفاء والتشجيع.

ان الاعلام باعتباره جسرا مهما في مجال التواصل السياسي تثقيفا ومساهمة في صنع الراي العام الا اننا نجد ان هناك شحا في النقاش السياسي وغموضا في المواقف والطروحات والمقاربات الحزبية للقضايا الوطنية الراهنة وهو ما ولد شعورا لذى الجمهور المتلقي بكون الاحزاب لا تملك اي تصور للإشكاليات المجتمعية بل تنتظر هي الاخرى ما “سيوحى اليها” به (قاشي مولاي الكبير)

وتستعمل احزابنا العديد من وسائل التواصل المعتادة واهمها صحافة الجرائد الحزبية لتقوم بدور الدعاية وارسال الرسائل والمناقشة الحزبية الا ان درجة مقروئيتها وصلت الى مستوى مخجل مقابل الصحافة والمواقع الالكترونية “المستقلة” مما يطرح اسئلة مؤرقة من قبيل: هل مشكل تراجع هاته الصحافة الحزبية مرتبط بالاستراتيجيات السياسية للأحزاب المعنية بلسان حالها ؟ او بسبب ازمة الثقة المجتمعية في الاحزاب؟

وفي نقطة اخرى اعتبر الوزير ان ( التواصل لا يجب ان يبقى منحصرا في وسائل الاعلام التقليدية لان هناك جيلا صاعدا مهتما بالسياسة وبالفعل السياسي يقضي يومه في وسائط التواصل الاجتماعي الحديثة ونحن في حاجة لنقاش مع الشباب بخصوص اولوياته والاجابة على انتظاراته )

عرفت بلادنا تغييرات مهمة في بنائها الاجتماعي وتغييرات سريعة ومتلاحقة في تكنولوجيا الاتصال لذا فانه كان من المفروض ان تساهم هذه التكنولوجيا الاعلامية في تحقيق العديد من الاهداف الوطنية وخدمة الشأن الثقافي والتعليمي والصحي والبيئي والحفاظ على التراث والارث المادي والرمزي وتحقيق التكامل والتضامن الوطني وتحفيز عملية التغيير والمساعدة في عمليات التنمية لكن مع الاسف لم تضع الحكومات السالفة والحالية مخططات وطنية تستهدف السياسة الاتصالية بكل تفرعاتها وانماطها تقوم على المشاركة لا على فرض الراي الواحد / تدعم الاحساس بالمواطنة والانتماء والرغبة في المشاركة في بناء الوطن/ الاسهام في تشكيل الهوية الثقافية المتعددة / الحفاظ على القيم الدينية والحضارية وحماية الثقافة الوطنية/ تنمية ملكات التعليم الذاتي والتفكير العلمي / تطوير الشخصية من التربية المحدودة الى التربية الشاملة …

اننا لم نستطع ان نساعد شبابنا اثناء استعمال هذه الوسائط الحديثة للرفع من مستواه الثقافي والتعليمي ولا على ترشيده وحمايته من مخاطر التبعية الثقافية والاعلامية مما يقتضي بالضرورة ان تتشكل السياسات والممارسات الاعلامية لتلبي متطلبات هذا الجيل الجديد التواق للتغيير ومساعدته وترشيده حفاظا على التوازن الاجتماعي المنشود.

ان غياب سياسية حكومية لتنمية وتطوير هذا القطاع بل وفي غياب دراسات علمية واحصائية تقوم على جمع البيانات واجراء البحوث وتقييم الاحتياجات (ماذا نريد ؟ ماذا يريد الشباب؟ ماذا …ماذا؟) في غياب كل هذا تحولت وسائل الاتصال الحديثة وخصوصا وسائل التواصل الاجتماعي الى ادوات للإثارة وتبادل حملات التهييج والشتائم والتنمر بدلا من ان تقوم بدورها كأدوات للتنوير والتواصل.

ان السياسة الاعلامية الرشيدة ليس هو الاهتمام الزائد بالنشاط الحكومي والدعائي الموجه وانما السياسة الاتصالية عليها التأكيد على حرية الافراد في التعبير عن آرائهم وحرية الاتصال داخل اطار نظام يحقق متطلبات الحوار الديموقراطي في المجتمع.

 



1799

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أزيلال:"...الإعتداء على جمعية ابو بكر الصديق ..." السيد حسن أتغلياست يوضح

معرض الصناعات التقليدية اليدوية بجماعة تاونزة

ظاهرة انحراف الأحداث...لمن تقرع الاجراس؟بقلم : محمد حدوي

سوق السبت : أعتصام سكان دوار عبد العزيز الصفيحي

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

جماعة لكرازة : منصب شيخ الجديد قرار عاملي وليس بيد شيوخ القيادة

إعلام بإضراب مفتوح عن الطعام

المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ما حقيقة الأرقام وما الأثر على الواقع؟؟؟؟

سيدي افني : انتقائية كارثية لمشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بجماعة تيوغزة

مهزلة حقوق الانسان والصحافة المأجورة بالزاوية البصيرية

مهرجان سوق السبت أولاد النمة في دورته الثانية تحت شعار التنوع الثقافي في خدمة الجهوية المتقدمة من 5

الأسبوع البيئي الأول لجمعية تثريت ببني عياط

المؤامرة حتى في الكرة بقلم ذ. :سعيد المودني

أزيد من 12178 مستفيدا من دروس محو الأمية بالمساجد بإقليم ازيلال

اعتداء على طلبة داخل الحي الجامعي بالقنيطرة

برنامج "لوحتي" أو ...وحلتي...؟.

"التواصل السياسي بالمغرب بين الكائن والممكن" بقلم : لحسن ايت المغروس*

الجسد ينام في المغرب ......العقل يتجول في الغرب بقلم : لحسن ايت المغروس:

بورتري عن رقية اخنافور بقرية تيلوكيت اقليم ازيلال يتحول الى فيلم

فيديو :البقالي يطالب بـتطهير مهنة التصوير الصحفي من المتطفلين ومصوري الأعراس





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

انكسار المرآة: إيران بين صدى الزئير وواقع الانهيار بقلم : عبدالقادر العفسي


الملكة الأمازيغية "ديهيا" .."الكاهنة" التي جمعت الجمال والدهاء قلم : ماجدة أيت لكتاوي


من يتحمل مسؤولية موت أطفال في أودية المغرب العميق قلم : محمد بونوار


علامات الحقيقة في الفلسفة والعلم وصلاحيتها قلم :زهير الخويلدي


رد على رسالة عبد الرزاق مقري: "رسالة إلى أحبائنا في المغرب الشقيق" بقلم: عبدالقادر كلول‎


خوسيه موخيكا، وداع "نبي".. قلم : ياسين الطالبي


محطات ومشاهد وذكريات .. دَمنات مدينة التعايش بين المسلمين واليهود قلم : الأستاد الباحث : عبد اللطيف هِسوف


نموذج رجل تعليم بالجامعة المغربية قلم :أحمد لعيوني


الإسرائيليات والفكر الأجنبي في التراث الإسلامي: قراءة نقدية..كيف تسربت الإسرائيليات إلى الفقه الإسلامي؟ بقلم : محمد بوفتاس


الذكرى الرابعة لرحيل خالد الجامعي .. الصحافي صاحب مقال "شكون نتا؟" قلم :وائل بورشاشن

 
*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة 03 الثالثة


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة الثانية


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة ــــ الحلقة الأولي ـــــ

 
ذاكرة انتفاضة دمنات 1984 : المناضل التقدمي عبد الجليل أبوالزهور يوثق لحظة الغضب الشعبي

ذاكرة انتفاضة دمنات 1984 : المناضل التقدمي عبد الجليل أبوالزهور يوثق لحظة الغضب الشعبي// الحلقة : 1/2/3/4/5

 
التعازي والوفيات

أزيلال : الأجل المحتوم يُفجع زميلنا "محمد تجماعت" بوفاة والدته


أزيلال : جنازة تنقلب إلى فاجعة مزدوجة في واويزغت ،الممرض "محمد باتو" يلتحق بصديقه "الحسين الكسني " في لحظة وداع


أزيلال : تعزية و مواساة ....بقلوب دامعة، والدة الأستاذ :"رضوان بدة "وكيل الملك بأزيلال تلبي نداء ربها

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تحيي ليلة استثنائية من برنامج "نوافذ شعرية" في فضاء قصر الباهية


مسرحيات وجودية وتوقيعات فكرية وماستر كلاس سينوغرافي يختتمون مختبر ثياتروس بسلا


"مُعصِرات" للكاتب المغربي محمد آيت علو

 
انشطة الجمعيات

الدورة الرابعة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بخريبكة

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
أنشطة حــزبية

فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو إلى المشاركة القوية في الوقفة ضد الفساد ونهب المال العام

 
طب و صحـة

أزيلال: تدريب الأطر الصحية لمواجهة أخطار الولادة وإنقاذ الأمهات والأطفال


تسجيل 89 حالة لسعة عقرب و3 حالات لذغة افعى باقليم ازيلال مع التكفل بجميع الحالات على مستوى المؤسسات الصحية .

 
أخبار دوليــة

محطة " نطنز" النووية.. قلب برنامج تخصيب اليورانيوم في إيران


اعتقال زوجين مغربيين بتهمة تعذيب أطفالهما في هولندا ومحاولة تهريبهم إلى المغرب

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة