مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         وادي زم : تقبيل ركبة الرئيس في مهرجان" المعادنة": ركوع أم تكريم؟             بنكيران يعود لقيادة "العدالة والتنمية" عبر بوابة المؤتمر التاسع ببوزنيقة             تطــور الحـــروف الأبجــديـة قلم : محمد الشودري             روايتي حول انتحار عبد الله باها بقلم: عمر سعيد العمري             مؤتمر البيجيدي التاسع :البيجيدي يجتمع... والنجوم تغيب... غياب بالجملة وحضور على استحياء!.الحزب في مفترق طرق             أزيلال : ثانوية المسيرة التأهيلية تنظم ندوة تحسيسية حول العنف المدرسي             حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال             أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر             بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية


أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس


أزيلال : مهرجان الزيتون بجماعة أوزود

 
الأخبار المحلية

أزيلال : ثانوية المسيرة التأهيلية تنظم ندوة تحسيسية حول العنف المدرسي


أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر


أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها


أزيلال : نزاع حول مياه عين "أقا نوخريض" وانتقال قائد تيلوكيت إلى دوار تامكة بتعليمات من عامل إقليم أزيلال

 
الجهوية

وادي زم : تقبيل ركبة الرئيس في مهرجان" المعادنة": ركوع أم تكريم؟


إطلاق عملية جرد وتقييم شامل للمباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة لبني ملال


المحكمة الدستورية تعلن رسميًا عن شغور مقعدين بمجلسي النواب والمستشارين بعد وفاة النائبين عبد الرحيم العلافي وإبراهيم فضلي( الفقيه بنصالح ).

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

فاجعة تهز مستشفى بني ملال.. وفاة طفلة دهساً بسيارة داخل حرم المؤسسة الصحية


انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال

 
الوطنية

القاضي يوبخ الناصري: "احترم راسك شوية"..الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت و”إسكوبار الصحراء” بالمحكمة


“سفاح بن أحمد ”..ضحية ثالثة طفلة ذات 5 سنوات عثر عليها مدفونة نواحي بن أحمد


مدينة ابن أحمد على وقع الرعب: جريمة مروعة داخل المسجد الأعظم تكشف عن خيوط جديد لسفاح متسلسل


الداخلية تشدد الرقابة على رخص التعمير و تصدر تعليمات صارمة للولاة والعمال بسحب ملفات من التداول داخل لجان المجالس المحلية


جريمة قتل في “ابن حمد” وأشلاء مقطعة داخل أكياس في مراحيض مخصصة للنساء بالمسجد.. القصة الكاملة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

نهضة بركان يفك الحضر الجوي الجزائري ويسافر في رحلة مباشرة إلى الجزائر


الطاوسي يُصاب بالمالاريا..وهذه تفاصيل حالته الصحية بعد 3 أيام من العناية المركزة


أزيلال : فعاليات ترايل “أوزود” الدولي في دورته الأولى الأحد المقبل

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
 

محكمة الفيسبوك : قضاة في النار قلم : سعيد صابر
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 23 أكتوبر 2024 الساعة 39 : 13


محكمة الفيسبوك : قضاة في النار

قلم : سعيد صابر

 

 

 

 

أي شخص يتصفح مواقع  التواصل الاجتماعي ، لابد له أن يصادف مشكلة من المشاكل الاجتماعية أو الشخصية أو القانونية التي يقوم البعض بنشرها على الملأ ، و بعدها تتفنن المواقع الإلكترونية التي أصبحت منتشرة كالطفيليات في امتدادها أو حجبها حسب حجم المشاهدات و اللايكات التي أنتجتها هذه المشكلات تبعا لخوارزميات أصبحت معروفة للغالبية.

      لا أحد يشكك في أن بعض هذه الفيديوهات قد أنصفت العديد من الناس ، لكن في المقابل أكيد أنها دمرت حياة الكثير.

       لن أحدد فيديو معين بقدر ما يهمني هو السطوة التي وصلت إليها وسائل التواصل الاجتماعي، فأي شخص مهما كان إذا أردت أن تجعله جلادا، ماعليك سوى شيطنته من خلال تصرح أو إثنين ، و إذا أردت أن تجعل منه ضحية فنفس العملية يمكن أنجازها بالطريقة نفسها ، لكن سواء صرت ضحية أو جلادا فالمشكل يكمن في استسهال عملية الحكم على الناس بقيمة ما دون تبين الحقيقة ، فالمشاهد أو المعلق دون أن يدري نَصَّبَ نفسه قاضيا يحكم على هذا بالبراءة لأنه أحس أنه يقول الحقيقة و يحكم على الآخر بالإدانة لأنه لم يعجبه في شكله أو طريقة لباسه.

  قبل الإسترسال لا بد من أن نتفق على أمر مهم: كلام الله يعلو و لا يعلى عليه لذا الإستشهاد الأكبر سيكون من القرأن الكريم ، قال الله تعالى في كتابه العزيز:

: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} (الحجرات، 6). من هذه الأيات الكريمات يتبين أنه من الواجب التروي في إطلاق الأحكام والتثبت والتبيّن قبل نعت شخص بصفة ما. فالحكم على الناس يشمل كل الأحكام التي يصدرها الأشخاص حول بعضهم أو على مجموعات أو قبائل أو مجتمعات أو أحداث، وهي في الغالب أحكام قيمية أو وصفية، في الغالب انطباعية لا تحتكم للمنطق أو العقل. كما تمتاز في الغالب بالتسرع وعدم التثبّت، وتنبئ عن حب عميق في التميّز بإصدار الأحكام جزافا من طرف من ليس أهلا لها وفي غير محلها، ولا أحد ينتبه أن مثل هذه الأقوال و الأفعال هي الغيبة والنميمة التي نهى عنها ديننا الحنيف، كما أن الفراغ والعبث و"قلة ما يدار" حسب التعبير العامي تجعل إصدار مثل هذه الأحكام عبارة عن مسابقة للافتخار أن فلان حكيم و يعرف الحقيقة في كل شيء فتراه يفتي في كل القضايا و يوزع صكوك الغفران و أحكام القيمة على كل الأشخاص، و كأنه المقياس الذي يجب أن نمشي عليه: فلان رائع، جميل،، علان طالح، سيئ، ، فلان أو فلانة الرجولة ، فلان لا يستحق ما وصل إليه ...... و غيرها من الأمور ، بل ويتعداه إلى الحكم على الحياة الشخصية للناس التي صارت مشاعا و مباحة للجميع، مع التذكير ان كل هذا الأمور ليس لها نفع لا دنيوي و لا أخروي لو نظرنا لها من منظور عقلاني.

      من الواضح أنه من الصعب على الإنسان بصفة عامة و على ساكنة القرن الواحد و العشرين في ظل طوفان وسائل التواصل الاجتماعي ان يلعب دور الحياد فيما يحدث و يجري حولها ، لكن هذا الوضع لا يعطينا الحق في إصدار أو توزيع الأحكام الاجتماعية والقيمية عشوائيا.

     فالأحكام الحقيقة بالتنفيذ هي ما يصدر عن القضاة وأصحاب الاختصاص، ومع أن القانون و الدستور يعطيهم حصرا هذا الحق إلا أن بعضا من أحكامهم تبقى نسبية رغم أصدارها بعد وقت من التروي ،و التدقيق في البحث واستدعاء الشهود وفحص الوثائق، وكثرة المرافعات وتعدد الجلسات، وبقاء الحكم متدرجا بين المحاكم الابتدائية والاستئناف و النقض أحيانا، ومع كل هذه الإجراءات تبقى الحقيقة المطلقة عند لله وحده، وهو ما يمكننا استخلاصه من حديث أفضل الخلق محمد "ص" حين قال:”إنما أنا بشر، وإنكم تختصمون إلي، فلعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض، فأقضي له على نحو مما أسمع منه، فمن قضيت له بشيء من حق أخيه، فلا يأخذ منه شيئا، فإنما أقطع له قطعة من النار” (الموطأ، 587).

 ولذلك فإن أحكامنا مهما بلغت من التحقيق فإنها ستبقى نسبية وموقوتة بالظروف المحيطة بها ، وعلومنا ستبقى منقوصة، ولذلك جاء الأمر بالعدل في المواقف والتثبت في الشهادة في قوله تعالى: {كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين} (النساء، 135).

                 الأمر الآخر الذي حذرنا منه الله تعالى و أعطانا مثالا واضحا عليه هو عدم الإكتفاء بسماع الوقائع من شخص واحد بل علينا الإستماع للجميع و بنفس الطريقة حيث قال في محكم قوله تعالى:

     وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ ﴿21﴾ إِذْ دَخَلُوا عَلَىٰ دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَىٰ بَعْضُنَا عَلَىٰ بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَىٰ سَوَاءِ الصِّرَاطِ ﴿22﴾ إِنَّ هَٰذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ ﴿23﴾ قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ ۗ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ۩ ﴿24﴾ فَغَفَرْنَا لَهُ ذَٰلِكَ ۖ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَىٰ وَحُسْنَ مَآبٍ ﴿25﴾ سورة ص

    لذا قبل الحكم على الناس يجب أن نتبين ، و حتى إذا عرفنا بعضا من الحقيقة فإننا نتغافل عن أمر مهم يتمثل في عدم معرفتنا و جهلنا بظروف الناس وأحوالهم، فكم من امرئ تحمل نظرات و كلام الناس فقط لأنه لم يستطع البوح بعذره و هذا أمر واقع, فما كل أحد يستطيع التحدث بعذره لكل من هب و دب ، بل قد يخبر به فقط ذوي الإختصاص الذين خول لهم القانون ذلك.أما نحن الأشخاص العاديون فعلينا التماس الأعذار لبعضنا إذا عرفناها أو نقول : لعل له عذر لا نعرفه. فمن أسباب الهلاك الإشتغال بعيوب الناس و هتك الأستار و التغاضي عن عيوبنا.

    و لا نتمنى أن نكون قضاة في النار و نحن لا ندري ،يقول النبي صلى الله عليه وسلم: القضاة ثلاثة: قاضيان في النار وقاضٍ في الجنة. رجل قضى بغير الحق فعلم ذاك فذاك في النار، وقاض لا يعلم فأهلك حقوق الناس فهو في النار، وقاضٍ قضى الحق فذلك في الجنّة" و هذه الصفات تنطبق على قضاة مواقع

 التواصل الاجتماعي الذين يرمون الناس بالأحكام جزافا، فلنترك القضاء لأهله هم الأعلم بخبايا الأمور و هم من خول لهم القانون و الشرع فعل هذه الأشياء .لأن استسهالنا الحكم على الناس و توزيع صكوك البراءة أو الإدانة قد براه البعض هينا لكنه عند الله ذنب عظيم، فاتقوا الله في أنفسكم لعلكم ترحمون



878

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



الفقيه بن صالح : تفكيك عصابة مختصة في ترويج المخدرات الصلبة الكوكايين

إدانة مصور البورنوغرافية بسنة حبسا نافذا بالفقه بن صالح

توثيق الزواج و التسجيل بالحالة المدنية بواويزغت يوم 8 مارس المقبل

أفورار: بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ،دار الولادة بأفورار " تحتفل "بإنتهاك كرامة المرأة!!!

واويزغت :حملــة لإقرار ثبوت الزواج بمدينة واويزغت

تياترو TEATRO اللغط السياسي بقلم : محمد علي انور الرڰيبي

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

جمعية الأعالي للصحافة بأزيلال وجها لوجه مع وكالة إيفي الاسبانية حول أحداث مخيم اكديم إزيك

مستجدات مقتل شاب بابزو و تقديم المتهمين للنيابة العامة بمحكمة الاستئناف ببني ملال

بنى ملال : القضاء يبرئ المصطفى أبو الخير، الصحفي بجريدة المساء ، من جنحة القذف

"ماشاريينش" حملة على الفيسبوك احتجاجا على ارتفاع أسعار منتوجات مركز الحليب

جائت داعش لِتُعيدَ لنا مَجْدَ الإسلام .. بقلم : سالم الدليمي

محمد منير.. دميمٌ أنتَ في الستين.. جدًا! بقلم :محمد رفعت الدومي

عتبي عليكَ صديقيَ المُلحِد جـ 3 بقلم : ذ سالم الدليمي

وثيقة: هكذا زوٌرَ الحركي سقراط بطاقة سجله العدلي للتستر على عقوبة حبسية وخدمة أجندات الوزير حداد

ما يقوله شباب جماعة أيت تمليل

علي السوريّ - الحب في زمن الثورة - بقلم : ذ. لُمى محمّد

"الزين اللي فيك" و "الزيرو" بقلم: حسناء الحساني

عَتَبي عليكَ صديقيَ المُلحِد - جـ 4 - فريضة الحَج أم الحَك ! ! بقلم: سالم الدليمي

"إزّْمْ" .. أسدٌ تركَ عرينًا..بقلم : تِسليت أونزار





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

تطــور الحـــروف الأبجــديـة قلم : محمد الشودري


روايتي حول انتحار عبد الله باها بقلم: عمر سعيد العمري


صدع في بؤبؤ الروح قلم : مالكة حبرشيد


"حتى أنت يا بروتوس!”، مقولة القيصر التي خلدت الخيانة من المقربين: الطعنات الغادرة القاتلة وأعطاب العلاقات البشرية المزيفة بقلم: امحمد القاضي


ظاهرة “الجيل الذهبي” أو “الزمن الجميل” بالمغرب قلم : جواد مبروكي.


منطقة أزيلال تعيش بين سندان الكوارث الطبيعية وغياب السياسات العمومية بقلم: محمد بونوار


البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول


حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي


الكلمات لا تذوب في فمي بواسطة : توفيق بوعشرين


لماذا يسمي المصريون السيارة “عربية”؟ قلم : علي عبد الكريم السعدي

 
الى من يهمهم ا لأمر

أزيلال ....دوار فرغس، جماعة بني عياط: متى تتوقف سياسة الحكرة والتهميش؟

 
انشطة الجمعيات

خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .


بني ملال...قراءات متقاطعة في منهاج اللغة العربية في ضوء تحولات المدرسة المغربية : نحو تطوير تربوي مستدام

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
حوارات

الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش

 
أنشطة حــزبية

بنكيران يعود لقيادة "العدالة والتنمية" عبر بوابة المؤتمر التاسع ببوزنيقة


مؤتمر البيجيدي التاسع :البيجيدي يجتمع... والنجوم تغيب... غياب بالجملة وحضور على استحياء!.الحزب في مفترق طرق

 
طب و صحـة

حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال


مستشفى أزيلال الإقليمي يتعزز بـ19 طبيبًا اختصاصيًا ويطلق خدمة حجز المواعيد عن بُعد

 
التعازي والوفيات

أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...


أزيلال : أطر ابن المقفع الإعدادية تعزي عائلة المشمول برحمته الأستاذ" أخليفت بوجمعة" ىأستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية ..


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة زوجة اخينا ذ ."سعيد حدادي " ، رحمة الله عليها

 
أخبار دوليــة

يملك طائرة وشركات.. وسائل الإعلام البريطانية تنشر قصة وفاة غامضة لملياردير بريطاني بالمغرب


واشنطن تحاصر الجزائر راعية البوليساريو : إمّا التفاوض.. أو التصنيف الإرهابي

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة