مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         الغضب الساطع آت ، سأمر على الأحزان ...: حزب العدالة والتنمية يحمل السلطات مسؤولية انفجار الإحتجاج والجبل يردد صداه...             اليهود في ابزو.. فسيفساء التعايش والحنين إلى وطن غادره أهله دون أن يغادروه وجدانًا قراءة في كتاب "اليهود في ابزو: رحلة اللاعودة" للباحث المصطفى فرحات             أزيلال : ساكنة "آيت بوكماز" تنهي مسيرتها الاحتجاجية بعد تعهد عامل أزيلال بالاستجابة لمطالبها             لوحات الفنانة نعيمة زمرو رسالة نبيلة في حب الفن والهوية والانتماء المغربي             الوقائع الكاملة لعملية الإطاحة بعصابة حفلات الجنس الجماعي ، وهكذا تفجرت القضية وهذا مصير زعيم العصابة .             أزيلال : ساكنة دواوير" تاركا زكزات" بجماعة أيت امديس تنظم مسيرة سلمية طويلة نحو مدينة ورزازات             أزيلال ... مسيرة الكرامة: آيت بوكماز تمشي على الأقدام، بحثًا عن طبيب وطريق وشبكة             خنيفرة ... مجلس الجهة يصادق و المواطن ينتظر: 27 اتفاقية في طبق "التنمية بالتقسيط"!             المنتخب السنغالي يوجه إنذارًا قويًا لمنافسيه، وعلى رأسهم المنتخب المغربي، وذلك بعد فوزه المستحق على منتخب إنجلترا بنتيجة 3-1،            رسميا ... انتخب الحمار رئيسا على الأسود ...           
البحث بالموقع
 
صوت وصورة
 
الأخبار المحلية

الغضب الساطع آت ، سأمر على الأحزان ...: حزب العدالة والتنمية يحمل السلطات مسؤولية انفجار الإحتجاج والجبل يردد صداه...


أزيلال : ساكنة "آيت بوكماز" تنهي مسيرتها الاحتجاجية بعد تعهد عامل أزيلال بالاستجابة لمطالبها


أزيلال : ساكنة دواوير" تاركا زكزات" بجماعة أيت امديس تنظم مسيرة سلمية طويلة نحو مدينة ورزازات


أزيلال ... مسيرة الكرامة: آيت بوكماز تمشي على الأقدام، بحثًا عن طبيب وطريق وشبكة


أزيلال : إشهار مجاني للتسويق لمنتوج ناذر لشاب طموح من جماعة

 
الجهوية

خنيفرة ... مجلس الجهة يصادق و المواطن ينتظر: 27 اتفاقية في طبق "التنمية بالتقسيط"!


مؤسف ....غياب برمجة المشاريع الكبرى بإقليم خريبكة ضمن أشغال الدورة الجهوية العادية لشهر يوليوز 2025


طلب فتح خط جوي مباشر يربط بين "نانت ــ تورــ رين" ومطار بني ملال لفائدة الجالية المغربية المقيمة بالخارج

 
كاريكاتير و صورة

رسميا ... انتخب الحمار رئيسا على الأسود ...
 
الحوادث

حادث سير مروعة بين شاحنة وسيارة خفيفة ب" واد العبيد " بإقليم أزيلال ،تودي بحياة أب وزوجته وابنه

 
الوطنية

الوقائع الكاملة لعملية الإطاحة بعصابة حفلات الجنس الجماعي ، وهكذا تفجرت القضية وهذا مصير زعيم العصابة .


الشروط الجديدة للحصول على بطاقة الصحافة المهنية حسب مشروع القانون الجديد بالمغرب (27.25)...


وزارة التربية تخرج عن صمتها في قضية انتحار أستاذ، وحقوقيون يطالبون بالمحاسبة


خمس سنوات سجنا لممون حفلات أجبر زوجته على ممارسات جنسية شاذة تحت التهديد مع الغرباء...


سم العقارب يواصل حصد أرواح أطفال القرى في ظل غياب الأمصال

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

موعد مباراة فريق الوداد ضد مانشستر سيتي في مونديال الأندية والقنوات الناقلة لها


إستدعاء 4 حكمات مغربيات لقيادة مباريات كأس أمم إفريقيا للسيدات


بنى ملال :بين البقاء والانهيار.. الحسنية تنجو بأعجوبة من مقصلة الهبوط

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 

»  *المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

 
 
 

عندما يكون الممثل جادا في بكائه قلم : محمد كرم
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 28 يوليوز 2024 الساعة 17 : 00


عندما يكون الممثل جادا في بكائه

 

 

 

قلم : محمد كرم

 

 

 

 

تنبيه : مصطلحا "ممثل" و "ممثلون" مستعملان بأكثر من موقع للإشارة إلى الجنسين معا.

 

لاحظت خلال السنوات الأخيرة أنه كلما أتيحت الفرصة لممثلة مغربية  أو ممثل مغربي بأن يدلي برأيه بخصوص ما يعتمل داخل حقل تخصصه إلا و عبر عن استيائه و عن الحاجة إلى صياغة و اعتماد قانون من شأنه تنظيم "الضومين" و القضاء نهائيا على السلوكات "الشاذة" المرصودة به مع التركيز على إشكالية التمييز الممارس في عملية انتقاء الممثلين و الذي يجعل العمل حكرا على طبقة منهم دون أخرى. لكن، و على امتداد التاريخ، متى كان للفن بصفة عامة شروط و ضوابط و موانع خارج الخطوط الحمراء المتعارف عليها عرفيا؟

التقنين لا معنى له في غياب وضع رسمي. التقنين يهم المهن و الوظائف الكلاسيكية لا غير، و الفن لا يدخل لا في خانة الوظيفة العمومية  و لا في خانة القطاع الخاص المهيكل، بل هو عمل حر يزاول بمنطق التراضي و بمقتضى عقود قصيرة الأمد في الغالب. حتى تجربة "الممثل/ الموظف" توقف العمل بها منذ مدة بعدما اتضح بأن الإبداع الفني لا يزدهر و لا يثمر إلا في كنف الحرية و ليس في وجود مدير مركزي و مدير جهوي و مدير إقليمي و مدير مباشر. أما "بطاقة الفنان" التي بحوزة الكثيرين فتروم التصنيف المهني فقط مع منح امتيازات محدودة لحامليها.

و حتى لا يتهمني أحد بالدفع في اتجاه تكريس الجمود و معاكسة التطورات المتسارعة التي يعرفها العصر أقر بأن التقنين مستحب و ممكن، و لكن في هذا القطاع بالذات من المستحيل أن يخضع كل شيء للقانون. الجوانب التقنية و المادية هي وحدها القابلة للضبط و التشريع. و هكذا، فمن الممكن التوافق حول مجموعة من المعايير و الإجراءات العملية مع التأكيد على ضرورة احترامها و تفعيلها و ذلك من قبيل تحديد صيغة العقود و محتوياتها الأساسية و تصنيف الممثلين و تحديد الأجر الأدنى و قيمة التعويضات المتنوعة و حجم المساهمة في نظام الخدمات الصحية و صندوق التقاعد و بيان شروط السلامة و التأمين بمواقع التصوير و شروط انتقاء شركات الإنتاج لضمان قدر أدنى من الشفافية...

و المممثلون، كغيرهم من المواطنين، تسري عليهم القوانين الجنائية و تلك المرتبطة بالعقود و الالتزامات و من الطبيعي الاحتكام إليها لحل النزاعات و الإشكالات القانونية التي تبرز بالميدان من وقت لآخر ... أما تدخل المشرع في ما هو فني صرف فهذا أمر غير مقبول من الناحية المهنية، إذ لكل مخرج رؤيته و اختياراته و قناعاته و من الصعب جدا أن يحيد عنها.

من سابع المستحيلات إذن سن قانون تحدد على أساسه أسماء المؤهلين للمشاركة في عمل ما. توزيع الأدوار كان دائما و ما يزال و سيبقى من صلاحيات المخرج باعتباره المسؤول الأول عن الجانب الفني للعمل. و بهذه الصفة، لا شيء يمنع هذا الأخير مثلا من التعامل مع الوجوه الجديدة فقط (بمن فيهم المؤثرات و المؤثرون و المتطفلات و المتطفلون ) و تجاهل كل الوجوه المألوفة، و لا شيء يمنعه من رفض التعامل مع نجم من النجوم حتى و لو أبدى هذا النجم الرغبة في العمل "فابور"، و لا شيء يمنعه من إسناد دور رائد فضاء لعزيز داداس أو دور حارسة سيارات لسلمى رشيد أو دور سفير فوق العادة لمحمد مهيول، و لا شيء يمنعه من الاستمرار في التعامل و لمدة طويلة مع نفس الوجوه طالما أنه مؤمن بقدراتها و مقتنع بأدائها و سعيد بتعاونها و جاهزيتها بالضبط كما أن أي مدرب من مدربي كرة القدم له الحق في إبراز من يشاء من اللاعبين و في تهميش من يشاء منهم مهما كان وزنهم على ميزان النجومية و الأداء الكروي طالما أن قدرهم الرياضي بين يديه لفترة محددة و تحت يافطة ناد محدد. قد يكون للمنتج أيضا رأي في الموضوع لاعتبارات شخصية أو مادية تخصه و لا حق لأي كان مناقشة اختياراته مادام التمويل من جيبه بصيغة أو بأخرى. و عليه، سيظل منطق "الكليكة" حاضرا بكل ما يعنيه من "زبونية" و "محسوبية" و لن يزج بمتبنيه في السجن أبدا.

هذه هي طبيعة القطاع في العالم بأسره، و على الحالم بولوجه أو المقبل على الانخراط فيه أن يعي هذه الحقيقة و أن يتحمل مسؤوليته إن هو قرر التصرف على شاكلة المدمنين على ألعاب الحظ الذين لا يرون إلا كمشة الرابحين و لا يرون جحافل الخاسرين ، و هو ليس مجبرا بالضرورة بأن يركب صهوة الممارسة الفعلية للعمل الدرامي لسنوات طويلة ليخبر طبيعته. يكفي أن يستعرض المرء أسماء العشرات ممن احترفوا هذا الفن الجميل و يطلع على مصائرهم ليكتشف أن لحضور الحظ أو غيابه نصيب الأسد في محددات النجاح أو الفشل.

فكم من ممثل بمؤهلات عادية جدا جدا راكم الأموال و الأعمال، و كم من ممثل  تحول إلى أيقونة من أول ظهور له فأصبح التفاوض معه غير ممكن في غياب مدير أعماله، و كم من ممثل يضطر بين الفينة و الأخرى إلى الاعتذار عن المشاركة في بعض الإنتاجات بفعل ضغط العمل و الكم الكبير من العروض التي تنهال عليه، و كم من نجم ظل نجما طوال حياته و أينما حل و ارتحل يبسط له السجاد  الأحمر، بل من الممثلين ـ و خاصة منهم أولئك الذين شكلوا مدرسة قائمة الذات في التشخيص ـ من خصص لهم استقبال رسمي بقصور ملكية و رئاسية، و كم من ممثل طور نفسه تدريجيا حتى أصبح مؤهلا للجلوس وراء الكاميرا كمخرج لا يعلو صوت آخر على صوته، و كم من ممثل بارك الله له في رزقه و عرف كيف يصون كرامته و عاش مستورا و مات مستورا و حظي بتكريم يليق به و بمسار المحارب الذي سلكه و حظيت أسرته عقب وفاته بتعاطف و تعازي أعلى سلطة بالبلاد.

في المقابل، كم من ممثل موهوب وجد نفسه ذات يوم محالا على التقاعد ما قبل المبكر لا لشيء إلا لكونه أدلى بتصريح عفوي أو صحفي لم يرق للبعض، و كم من ممثل قضى زهرة شبابه و جزءا من كهولته مطاردا من قبل محبيه بالشوارع و الفضاءات العامة طمعا منهم في الحصول على توقيعه أو في أخذ صورة معه فوجد نفسه في نهاية المسار على حافة التسول بعدما أصبح وضعه لا يؤهله حتى للاقتراض،  و كم من ممثل تنحصر طموحاته اليوم في تلقي دعوة للمشاركة رمزيا في عمل ما بصفة ضيف شرف لا أقل و لا أكثر علما بأن الاشتغال بهذه الصفة يكون بعد الشبع و ليس ببطن جائع، و كم من ممثل ما كان ليقوى على مواجهة تكاليف الحياة لو لم تكن لديه موارد مالية إضافية من خارج التمثيل، و كم من ممثل اختفى فجأة و لا يعرف له عنوان، و كم من ممثل توقفت مسيرته الفنية لأسباب هو نفسه يجهلها، و  كم ... و كم ...

و هناك اليوم فئة ثالثة من الممثلين قاسمهم المشترك أن هواتفهم كفت عن الرنين فلم يستسلموا و لم يثيروا زوبعة في صحراء و إنما راحوا يطلون على الجمهور من نوافذ مبتكرة أخرى لا أدري شخصيا ما إذا كانت تسد الرمق أم لا.

إني أتفهم جيدا دواعي التعبير المتكرر عن التذمر الحاصل أمام الميكروفونات و الكاميرات و الإصرار الدائم على انتقاد الأوضاع  و بأشد العبارات إلى درجة الإساءة إلى ممثلين زملاء شاء القدر أن يكون نصيبهم من الكعكة أكبر من نصيب الكثيرين، ولكن ما هكذا تتحقق تصفية الأجواء و ما هكذا تحفظ المصالح و يجابه التهميش و تصان العلاقات الشخصية و المهنية إن كانت الاستمرارية على رأس الأهداف. أما تعليق الآمال على انبثاق قانون ينص أحد بنوده صراحة على التشغيل "بزز" أو ينص بند آخر من بنوده على الفحص السنوي لنوايا المخرجين و المنتجين (و حتى نوايا بعض الزملاء) فهذا أمر لا يتماشى مع منطق الأشياء. 

و قد يتساءل سائل : و أين هي وزارة الثقافة من كل هذا ؟

إن أقصى ما يمكن للوزير الوصي على القطاع فعله هو التعبير عن أسفه ليس لواقع القطاع و إنما لواقع و مآل عدد لا يستهان به من المنتسبين إليه الذين منهم من احترف التمثيل عن حب و اقتناع (و ربما عن دراسة أيضا) و منهم من تطفل عليه ذات زمن ربما لأنه رأى فيه حرفة من لا حرفة له، و هذا طبعا موقف خاطئ من الحرفة، و ما مستوى أداء جهابدة التشخيص وطنيا و عربيا و دوليا إلا دليل على أن التشخيص تخصص قائم بذاته له أهله و تقنياته و أدواته و أسسه النظرية أيضا.

في نهاية التحليل، أعتقد جازما أن حاجة الميدان إلى التضامن أكبر بكثير من حاجته إلى التقنين و لا أدل على ذلك من أن حتى جنائز العديد من الفنانين بصفة عامة لا يسير وراءها اليوم من الزملاء إلا المقربون.

ملحوظة ختامية : كاتب هذا المقال ليس صاحب "شكارة" فنية  و ليس صاحب رؤية إخراجية و لا يفقه شيئا لا في طبيعة التراجيديا و لا في أصول الكوميديا ... و لكنه يعلم جيدا أن التوجيه المدرسي أو المهني الخاطئ هو جسر من الجسور المؤكدة و المتينة المؤدية إلى نار الدنيا و خاصة عندما تغيب قابلية التماهي مع الأوضاع القائمة... و كان الله في عون الجميع.



2963

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



كتابة ضبط اختصرها: عبدالقادر الهلالي‎

متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟بقلم : هاشم صالح

واويزغت :حملــة لإقرار ثبوت الزواج بمدينة واويزغت

التحرش الجنسي عند العرب وعلاقته بالعولمة . بقلم :هايدة العامري

تفاصيل جديدة و مثيرة: الشرطي الذي قتل 3 من زملائه بمشرع بلقصيري عاد لتوه من الناظور

أمن ازيلال يعتقل " قوادتين " ومجموعة من العاهرات ...

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

مغربي يتنازل عن متابعة سعودي اغتصب ابنته

كأن شيئاً لم يكن! بقلم تركي بني خالد

الجماعات المتأسلمة هي وليدة السياسة وعلماء البلاط .بقلم : عثمان أيت المهدي

كتابة ضبط اختصرها: عبدالقادر الهلالي‎

كأن شيئاً لم يكن! بقلم تركي بني خالد

على هامش الزيارة الملكية لاقليم ازيلال.حقيقة الوضع التنموي في ظل تدبير مختل بالمنطقة

دمنات : العثور على جثة رجل متعفنة.

CMDH - تقرير حول ندوة مسودة مشروع ق ج‎

"بلاتــر" ... ثعلب الكرة بقلم : عبد الحكيم برنوص

عاجل. فضيحة سياسية: بنكيران يرضخ لحليمة العسالي ويُنصب أوزين رئيسا لجهة فاس مكناس

البــــطل .. بقلم : هشام عودة

عسر الهضم الوظيفي وطرق علاجه بالغذاء وبالأعشاب:

بان كي مون يبعث رسالة شخصية للملك





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

اليهود في ابزو.. فسيفساء التعايش والحنين إلى وطن غادره أهله دون أن يغادروه وجدانًا قراءة في كتاب "اليهود في ابزو: رحلة اللاعودة" للباحث المصطفى فرحات


دور المفتشية العامة لوزارة المالية في تعزيز الحكامة المالية بقلم : الاستاذ نجيب بوتغالين / محاسب معتمد


طوطو وجيله.. من يسمع له؟ قلم : د. سليمان اشتوي


باريس : الكونغريس الأمريكي يتوصل رسمياً بمشروع قانون لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية ...


شاب يزرع الرعب في حي الانبعاث والأمن في سبات قلم : منصف الادريسي الخمليشي


إشعاع دراجة قلم : محمد كرم


قبل بناء الوطن يتوجب بناء الانسان قلم :محمد بونوار


وظيفة الحرب في التاريخ البشري بين تخليف التدمير الكلي والصحة الأخلاقية للشعوب، مقاربة واقعية نقدية قلم : د زهير الخويلدي


"اقرأ".. الكلمة التي نسيناها والوصية التي خذلناها عن أزمة القراءة وتدهور الوعي في مجتمعاتنا بقلم: عبد القادر كلول


المقابر الإسلامية المغربية فراغ قانوني، ومطالبة بالنهوض بوضعيتها قلم : يوسف بنشهيبة

 
*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة

*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة 03 الثالثة


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة الحلقة الثانية


*المسلك سعيد يكتب عن ثلاثة عقود من الفساد بالمغرب على ضوء فضيحة الديبلومات الأخيرة ــــ الحلقة الأولي ـــــ

 
الى من يهمهم ا لأمر

ملتمس إلى وزير الخارجية: فتح تحقيق في معايير اختيار ممثلي الجالية المغربية بفرنسا لحضور حفل الولاء...وهل تُوزع الدعوات بمنطق الزبونية؟

 
التعازي والوفيات

أزيلال تفقد ممرضة محبوبة.. تعزية في وفاة السيدة "عائشة "زوجة القائد "عبد النبي أوقيت "، رحمة الله عليها


أزيلال : تعزية في وفاة "علي أيت إبراهيم"، أول شيخ قروي بباشوية أزيلال

 
حوارات

توج بجائزة النقد الشعري للنقاد والباحثين الشباب الدورة5/2024

 
انشطة الجمعيات

لوحات الفنانة نعيمة زمرو رسالة نبيلة في حب الفن والهوية والانتماء المغربي

 
أنشـطـة نقابية

التصويت لصالح مشروع قانون إدماج CNOPS لصندوق CNSS.

 
طب و صحـة

483 حالة لسعة عقرب خلال شهر يونيو الماضي بإقليم أزيلال


أزيلال: تدريب الأطر الصحية لمواجهة أخطار الولادة وإنقاذ الأمهات والأطفال

 
أخبار دوليــة

حادثة غريبة.. زوج ينسى زوجته على محطة استراحة في طريق سريع بفرنسا


القنصلية العامة للمملكة المغربية في رين تحتفي بالرعيل الأول من المهاجرين المغاربة بفرنسا

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة