مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. او .azilal24.com@gmail.com /         الحكومة تقبل تعديلات برلمانية لتخفيض ضرائب الخمور وتَقليص رسوم “هواتف الفقراء”             وريث “هيرمس” يترك ملياراته لبستاني مغربي             رسميا .. الملك محمد السادس يقوم بزيارة الإمارات العربية المتحدة             أزيلال : 2134 مستفيد من خدمات الوحدات المتنقلة والقوافل الطبية بإقليم أزيلال.             بلاغ هام من وزارة الداخلية لكافة المواطنين             أزيــلال : عامل الإقليم يتقدم جموع المصلين بالمسجد الأعظم ،لأداء صلاة الاستسقاء طلبا للغيث.             أزيــلال : عمليات منح المساعدات المالية تتواصل..والمهندسون المعماريون والطوبوغرافون وضعوا تصاميم تنسجم مع التراث والخصائص المعمارية المحلية             المغرب ينال شرف احتضان أشغال الدورة ال93 للجمعية العامة للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية "أنتربول" المقرر تنظيمها بمراكش سنة 2025             اضرابات الشغيلة التعليمية بين الدول الديمقراطية والدولة الكليبتوقراطية قلم : ذ.مولاي نصر الله البوعيشي             عامل إقليم أزيلال في لقاء تواصلي مع أعضاء مجلس الجماعة الترابية أيت بوواولي بدوار أسكاد..             أزيلال.. السلطات المحلية معبأة بالكامل لمعالجة التظلمات المقدمة من طرف العائلات المتضررة من الزلزال             تفاصيل اعتماد امتحان تطبيقي جديد للحصول على رخص السياقة             أزيلال ... تواصل عمليات منح المساعدات المالية لإعادة الإعمار بوتيرة جيدة             في يوم واحد 8 فرنسيين يدخلون الإسلام على يدي الشيخ محمد فوزي الكركري            كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

أزيلال.. السلطات المحلية معبأة بالكامل لمعالجة التظلمات المقدمة من طرف العائلات المتضررة من الزلزال


تفاصيل اعتماد امتحان تطبيقي جديد للحصول على رخص السياقة


أزيلال ... تواصل عمليات منح المساعدات المالية لإعادة الإعمار بوتيرة جيدة

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

كفاكم نهيقا ايها الحمير
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير خطيرة على مستوى طريق شلالات اوزود...والسبب انفجار عجلة السيارة


أزيــلال : مصرع شابة إثر سقوط سيارتها بمنعرج على مستوى طريق اغيل نومعراض بجماعة تامدة نومرصيد

 
الوطنية

الحكومة تقبل تعديلات برلمانية لتخفيض ضرائب الخمور وتَقليص رسوم “هواتف الفقراء”


رسميا .. الملك محمد السادس يقوم بزيارة الإمارات العربية المتحدة


بلاغ هام من وزارة الداخلية لكافة المواطنين


المغرب ينال شرف احتضان أشغال الدورة ال93 للجمعية العامة للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية "أنتربول" المقرر تنظيمها بمراكش سنة 2025


بنموسى: سنشرع في التداول حول تفاصيل تحسين أجور موظفي التعليم اعتبارا من الأسبوع المقبل

 
الأخبار المحلية

أزيلال : 2134 مستفيد من خدمات الوحدات المتنقلة والقوافل الطبية بإقليم أزيلال.


أزيــلال : عامل الإقليم يتقدم جموع المصلين بالمسجد الأعظم ،لأداء صلاة الاستسقاء طلبا للغيث.


أزيــلال : عمليات منح المساعدات المالية تتواصل..والمهندسون المعماريون والطوبوغرافون وضعوا تصاميم تنسجم مع التراث والخصائص المعمارية المحلية


عامل إقليم أزيلال في لقاء تواصلي مع أعضاء مجلس الجماعة الترابية أيت بوواولي بدوار أسكاد..

 
الجهوية

متطوعو هيئة السلام الأمريكية يؤدون القسم ببني ملال


بني ملال : 3 أشهر حبسا نافذا في حق شخص اعتدى على مواطن يهودي


تحالفات اللحظات الأخيرة ستحسم في معرفة خليفة مبدع على رأس جماعة الفقيه بن صالح

 
الرياضــــــــــــــــــــة

من ضمنهم الركراكي.. هذه قائمة أعلى 5 مدربين أجرا في كأس أفريقيا المقبلة.. بلماضي ،مدرب الجزائر الأكبر راتب


أزيلال: البطل العالمي ،عمر آيت شيتاشن يفوز بنصف ماراطون،جيوبارك مكون الدولي ويتوج من طرف عامل الإقليم


ياسين بونو “ينتصر” على رياض محرز ومحمد صلاح

 
الجريــمة والعقاب

بني ملال: السجن 12 سنة نافذة وغرامة ثقيلة لجد اعتدى جنسيا على حفيده بجماعة ابزو


الإعدام لـ”سفاح وجدة”الذي قاتل ثلاث نسوة من عائلة واحدة بالثكنة العسكرية

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

الإخبار بجديد الإصدار حول: إمارة المومنين بالمغرب التأصيل والخصوصية والأثر إعداد وتنسيق: ذ_ محمد أكعبور مرشد
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 21 شتنبر 2023 الساعة 38 : 22


الإخبار بجديد الإصدار حول: إمارة المومنين بالمغرب  
التأصيل والخصوصية والأثر
إعداد وتنسيق:
ذ_ محمد أكعبور مرشد ديني بإقليم الصويرة _ باحث في الخطاب والإعلام الديني.
د _ أمين انقيرة مرشد ديني بمراكش _ باحث في العلوم الشرعية.

قيل الكثير عن مفهوم ووظيفة إمارة المومنين، كما قيل الكثير عن حكم تولية إمام يقوم بأمر الدين والدنيا ويسوسهما ضبطا للحياة العامة للرعية التي تمنح له ذلك، بموجب مقتضى البيعة على السمع والطاعة في المنشط والمكره، وصنفت في الموضوع تصانيف، وألفت في الباب تآليف، وورد في ذلك مقالات لعلماء الشريعة كما علماء الاجتماع، ومن ذلكم أن ابن خلدون رحمه الله عرف الإمامة بكونها : "حمل الكافة على مقتضى النظر الشرعي، في مصالحهم الأخروية والدنيوية الراجعة إليها؛ إذ أحوال الدنيا ترجع كلها عند الشارع إلى اعتبارها بمصالح الآخرة، فهي في الحقيقة خلافة عن صاحب الشرع، في حراسة الدين وسياسة الدنيا به" .
وما يزال البحث العلمي يواصل مساره في استكناه تلكم الوظائف التي عُهد بها لمفهوم إمارة المومنين ذي الحمولة الدينية والسياسية، مما تعرضت له السياسة الشرعية.
ويناقش الفكر الإسلامي وظائف هذه المؤسسة بناء على مقتضى ما صدر به البيان؛ البيعة الشرعية في السياق الحالي، فيخلص علماء الأمة فيتبعهم اقتضاء عامة الناس بالبلد إلى نظام متأسس على عمل في زمن النبوة حيث " تتم البيعة إذن من خلال وثيقة تلزم، من جهة الإمام بحفظ نظام الأمة ووحدتها وضمان أمنها وسلمها، ورعاية مصالحها المختلفة، وتُلزم الأمةَ وممثليها، من جهة أخرى، بالنصرة والطاعة والولاء، تجندا وراء الإمام لإنجاح كل ذلك.
ولقد كان في طليعة هؤلاء على الدوام العلماء باعتبارهم ضمير الأمة المعبرين عن هويتها الدينية، ثم عموم الأمة بمن يمثلها من مسؤولي القطاعات والمصالح المختلفة.
ولقد عرف القطر المغربي نظام الإمامة والبيعة الشرعية على مدار أزيد من اثني عشر قرنا إلى يومنا هذا؛ وكان هذا المنصب......يحرس الدين من جهة، ويسوس الدنيا من جهة أخرى؛ أي: يحرص ويصون الاختيارات الدينية المذهبية التي اختارها المغاربة وتخلصوا من غيرها، والمعروفة بالثوابت الدينية: عقيدة أشعرية، وفقها مالكيا، وسلوكا جنيديا؛ وكلها اختيارات مبنية على التوسط والاعتدال، ولزوم بسر وسماحة الدين من غير غلو أو تشدد" .
لذلكم، تفطن المغاربة إلى تلك المقاصد مما يقي الأمة المغربية كثيرا من المهالك والمفاسد، حفظا لنمط تفكيرها ضمن منظومة دينية، يحفظ للأمة وجدانها السياسي ويضمن لها كيانها الديني، ويحدثنا تاريخ الفكر السياسي والتاريخ الديني المغربي أن " ‏لم يعتل عرش المغرب سلطان أو ملك إلا على أساس البيعة، بمعنى أنه بويع أمير المومنين، سواء تسمى بذلك اللقب أو لم يتسم به المبايع، والحكم على أساس البيعة بمعنى التزام المبايع بشروطها التي هي في إطار الدين معروفة محددة لا تخفى عن المبايعين، ليست عرفية، ولكنها مفصلة في كتب فقه أصلها القرآن والسنة، وأهمها أن يقوم على حفظ دين الناس وأرواحهم وأموالهم وأعرافهم، ومعنى هذا حفظ بيضة الإسلام من عدو الخارج والداخل، وشبه أمر الدين بالبيضة لاستدارته النسقية وتكامله ونصاعة طريقه وهشاشة استمراره، كما يدخل فيه الأمن والعدل وحفظ المعاش وتنميته وصيانة كرامة الفرد والعائلة والجماعة داخل الأرض التي تقوم فيها الدولة.
إذا كانت إمارة المومنين يتعاقد عليها في إطار الدين، فإن مفهومه عند الطرفين كان شاملا لأمور المعاد والمعاش، ولذلك فنجاعة إمارة المومنين في تاريخ المغرب هي نتيجة هذا التعاقد الفعلي التاريخي إلى يومنا هذا، وهي بارزة في كل أمور الهوية الدينية ومقوماتها كما وصلت إلينا وفي ما يتعلق ببناء الأمة والدولة والمجتمع، وما يتصل بهذه الجوانب من حضارة وثقافة وإسهام في كيان الإسلام خاصة وفي الكيان الكوني عامة.
‏فهويتنا الدينية، بمقوماتها وثوابتها كما وصلت إلينا اليوم بنضال إمارة المومنين ومن والاها ووليها من العلماء والصلحاء، هي الوحدة في مذهب السنة والجماعة وبداخله الوحدة في العقيدة الأشعرية والمذهب المالكي والتصوف السني.
‏أما الأمة التي وصلت إلينا فتتمثل بالرغم من التعدد الثقافي في الإجماع حول المقومات الدينية (أي حول جانب ثابت هو أمانة إمارة المومنين) وحول النظام الملكي كنظام للحكم وحول الوحدة الترابية."
ومما جاء في تصدير الكتاب للدكتور أمين انقيرة منسق ومشرف على الكتاب " إن أمتنا المغربية في أمس الحاجة إلى الوقوف مع هذه المؤسسة العظيمة التي وجدت لنفسها مكانا كبيرا في أفئدة أجيال هذا البلد؛ لترسم معالم حضارة قامت، وتقوم على أسس ميزتها بين الأمم والحضارات.
ومن ثم، حُقَّ لها الفخر بثوابتها المستمدة من الدين؛ لتبقى بذلك أمة محافظة على دينها، ووطنا متمسكا بحضارته، وبلدا متشبثا بتاريخه.
ولأجل هذا عمل علماء المغرب والباحثون على رسم معالم هذه المؤسسة العظيمة؛ "مؤسسة إمارة المومنين بالمغرب"، من جانب بيان التأصيل، وإبراز الخصوصية، وإظهار الآثار الحميدة.
ويأتي هذا العمل الذي بين أيدينا امتدادا واستمرارا لجهود من سبق من الأئمة والباحثين الأعلام، ممن أسهموا في مجال التأليف، سواء في جانب ثابت إمارة المومنين، أو غيره من الثوابت الدينية، وفي هذا أيضا ربط بين الحاضر والماضي، وتأكيد على مكانة إمارة المومنين بالمغرب.
ومما شجعنا وحفزنا على التأليف في هذا الموضوع حث ودعوة معالي وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية الأستاذ أحمد التوفيق إلى ذلك عند قوله: "إن الجدوى العظمى لإمارة المومنين في هذا العصر هي في كونها المرجعية بالنسبة لجميع الأطراف والفرقاء، وبذلك تجعل ممكنا هذا الاندماج المؤسساتي بين خصوصيات الدين، وسيرورة التاريخ، أي: التطور المتوازي في كل الجوانب، ويبدو هذا النظام، كما هو جار بناؤه في المغرب، نائلا التوافق من الأطراف السياسية، غير أن إغراء الدعوة الدينية كاستثمار سياسي يظل قائما ما لم تبلغ صلابة المؤسسة العلمية المستوى المطلوب؛ للقيام بدورها في حماية الدين داخل النسق الذي وصفناه، وباللغة الملائمة".
فالناظر في بحوث هؤلاء الأساتذة الفضلاء يلمس ذلك التماسك والترابط بين موضوعاتهم المختلفة، التي تتميز بالجدة والموضوعية، كما أنها تخدم ثابت إمارة المومنين من مختلف الجهات."
*إمارة المومنين ورعايتها للثوابت:*
"ومن جميل ما حظي به أيضا هذا الكتاب النفيس أن ربط ثابت إمارة المومنين ببقية الثوابت الأخرى"  كالعقيدة الأشعرية والتصوف السني والمذهب المالكي باعتبارها منظومة التفكير الديني للمغاربة تحت إمرة الإمامة الجامعة.
الإصدار الجماعي *" إمارة المومنين بالمغرب التأصيل والخصوصية والأثر"* قدم له العلامة الفقيه سيدي محمد فاضل وهو: محمد بن الحسن فاضل، مولده سنة: 1956م بجماعة أوكايمدن، أما عن نشأته العلمية ؛ فقد التحق بالتعليم النظامي بمدرسة مولاي إبراهيم وبعد إكمال التعليم الابتدائي دخل إلى التعليم العتيق عند والده سنة 1967م، وبقي في مدرسة والده بمولاي إبراهيم  حيث مارس مهمة الإمامة والخطابة بمسجد زاوية مولاي إبراهيم منذ توفي والد سنة 1982م.
وأما عن الوظائف التي شغلها ؛ فقد عين واعظا تابعا للمجلس العلمي المحلي بمراكش سنة 1989م  وعضوا بالمجلس العلمي المحلي بمراكش سنة 2005 وأستاذا بالكراسي العلمية بمسجد الكتبية بمراكش سنة 2008م وعضوا بالمجلس العلمي المحلي بالحوز سنة 2009م، واليوم يشغل منصب رئيس المجلس العلمي الجهوي لجهة مراكش أسفي.
*المغاربة والبيعة الشرعية في العمل والآداب المرعية:*
" ونحن المغاربة بفضل الله تعالى وهديه، وتوجيه الرسول الأكرم صلوات الله عليه، نجدد بيعتنا كل عام عاملين بالمقتضيات الشرعية، لا يخلو منبر من الدعاء لأمير المومنين بالصحة والعافية، وطول العمر، والسداد في الرأي والقول والعمل؛ لأنه حامي حمى الملة والدين، ومثبت راية الإسلام، والمدافع داخل أرضه وخارجه عن أسسه ومبادئه، فالدعاء له من أوجب الواجبات؛ لأنه في سلامته سلامة أمة ووطن، وفي ثبات أمره صلاح شؤون الرعية.
فبالمحافظة على باقي الثوابت محافظة على الوسطية في الاعتقاد، والابتعاد عن الغوص في قضايا وإشكالات فكرية عميقة، بعيدة عن مضمون الدين وقيمه العليا .
*الدين والسياسة: وصال لا فصال:*
" والإمارة حكم في الإسلام تمزج بين الشرعي والسياسي، وقد أشار إلى ذلك الإمام الغزالي في كتابه -التبر المسبوك في نصيحة الملوك- في اعتباره الشريعة أساس الوجود، بما في ذلك النظام السياسي، فمقاصد الخلق مجموعة في الدين والدنيا.
فلا فصل بين الدين والسياسة والحياة، فالدين منهج حياة لتنظيمها وضبطها، ولا فرق بين الدين الشرعي والدنيوي السياسي.
والأمر هنا يقتضي تنصيب إمام عادل بالوجوب، يشرف وينفذ ويدبر ويبرمج مجموعة من الأحكام والقوانين والقواعد التي تنظم العلاقة بين الحاكم والمحكومين، وبين الأفراد والجماعات.
وإجماع علماء السياسة الشرعية على وجوب تنصيب الإمام من أجل الحفاظ على وحدة الأمة وصيانة سيادتها من جهة، وتنفيذ خطاب الشرع وأحكامه المتعلقة بالمكلفين من جهة ثانية، لا يتم إلا بوجود إمام عادل مجمع على بيعته ببيعة شرعية، مسؤول ومنفذ لشرع الله عز وجل.
والبيعة تقتضي الخضوع لشروط أساسية مجمع على بنودها، وهي عقد وتعاقد يحكم العلاقة بين الطرفين.  "
*إفادة في إشادة* :
مما لامسه فضيلة العلامة الفقيه سيدي محمد فاضل في العمل العلمي الذي بين أيدينا؛ جدة وإجادة وتحقق ذلك من خلال المَورد من كلام فضيلته في التقديم وهو يواصل رحلته مع الكتاب من جميع مفاصله ومباحثه والنقط التي عرض لها المؤلَّف مما ضمنه له المؤلِّف (الجماعي).
" وهذا العمل الذي بين أيدينا الموسوم: "إمارة المومنين بالمغرب: التأصيل والخصوصية والأثر" لمجموعة من الأساتذة والدكاترة المرشدين تحت إشراف وتنسيق الدكتور أمين انقيرة؛ هو من الأعمال الجادة، والتي ستضيف إضافات قيمة في مجال البحث العلمي والأكاديمي.
وقد سبق لبعضهم أيضا أن كتبوا موضوعا بعنوان: "الثوابت الدينية وما جرى به العمل دراسات نظرية ونماذج تطبيقية"، بتقديم الدكتور سعيد شبار .
*شكر وتهنئة ودعاء* :
" فأشكرهم وَأُهَنِّئهم على هذه المبادرة الطيبة، وأسأل الله تعالى لهم مزيدا من التوفيق والعطاء.  " 

 



1672

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أزيلال:"...الإعتداء على جمعية ابو بكر الصديق ..." السيد حسن أتغلياست يوضح

في ذكرى 23 مارس. بقلم : وديع السرغيني

بيان صادرعن الاتحاد المغربي للصحافة الإلكترونية بشأن متابعة الزميل جواد الكلعي يمثل صباح يومه الث

حتى لا يخبو الأمل بقلم ذ .احمد عصيد

بلاغ الديوان الملكي:الملك لم يكن ليوافق عن إطلاق سراح دانييل وفتح تحقيق لاتخاذ العقوبات اللازمة الم

نساء عشقن الملك الحسن الثاني .بقلم ذ.إدريس ولد القابلة

معاناتي في البحت عن زوجتي (7)‎ . بقلم : ذ. لحسن كوجلي‎

البيعة الطاهرة نفسا وبدنا ويدا .بقلم : محمد علي أنور الرگـيبي

" الكتكوتة " نـــدى " فى فراش الزميل " محمد عاقل

انكماش الحكومة الى حكامة..بقلم : زهير ماعزي

الخيال الإبداعي والمخيال الاجتماعي بقلم د زهير الخويلدي

وزارة الصحة تزف خبرا سارا بخصوص التأمين الصحي

ابراهيم مجاهد يستقبل اندري كوراز خبير دولي معتمد من طرف منظمة اليونسكو بالمنتزه الجيولوجي جيوبارك مكون

أزيــلال : بلاغ الجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية : عقد مجلس نقابي اقليمي يوم 30 اکتوبر بازيلال

زلزال المغرب: حزن عميق بحجم هول الفاجعة ووطن في القمة بقلم : محمد إنفي

الإخبار بجديد الإصدار حول: إمارة المومنين بالمغرب التأصيل والخصوصية والأثر إعداد وتنسيق: ذ_ محمد أكعبور مرشد





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

اضرابات الشغيلة التعليمية بين الدول الديمقراطية والدولة الكليبتوقراطية قلم : ذ.مولاي نصر الله البوعيشي


طوفان الأقصى أسئلة وسط الهدنة الرباعية !؟ بقلم : د.عادل رضا


إلى أين يسير تعليمنا قلم : دغوغي عمر


إسرائيل والمجتمع الدولي بقلم : سناء الجاك


خارطة الطريق الملكية من أجل مدونة منصفة بواسطة : حنان رحاب


ماذا بعد حرب الابادة في قلب غزة بواسطة : عبد اللطيف برادة


مطالب الشغيلة التعليمية وغياب الديمقراطية بقلم : محمد الأغظف بوية


رسالة الى تمثال الحرية بقلم : مـالكة حبرشيد


ثلاثة مداخل آنية لتجاوز أزمة التعليم قلم : متوكيل محمد


حماس تحتل (إسرائيل)؟ قلم : عبد العزيز غياتي

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة ( 05)


دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة ..جميع الحلقات + الحلقة الأخيرة

 
التعازي والوفيات

دمنات: كلمة في تأبين المرحوم حيتي رشيد.‎


أزيلال : حادثة سير خطيرة تودي بحياة سائق طاكسي " محمد اعباس " رحمة الله عليه ـــ تعزية ــ

 
أنشطة حــزبية
 
انشطة الجمعيات

الدولة تصرف حوالي 12 مليار درهم على الجمعيات


منتدى للتربية والتعليم : وزير التربية الوطنية لم يكن جادا في التقيد بالنموذج التنموي الجديد‎

 
أنشـطـة نقابية

إضراب يشل الجماعات المحلية في المغرب ليومين احتجاجا على تعطيل الحوار


الحكومة تقرر تجميد العمل بالنظام الأساسي الجديد والاقتطاع من أجور الأساتذة

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

وريث “هيرمس” يترك ملياراته لبستاني مغربي


22 سنة سجنا لمتهم بقتل مهاجر مغربي بإسبانيا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  جديد الأخبـار ـ 2 ـ

 
 
حوارات

الفنان الكردي الكبير محمد سعيد الأتــروشي صوتــــــاً ومواهبـــــاً وطموحــــاً حـاوره الشاعر العراقي:حســين حـســــــن التلســـــيني


عودة فؤاد العروي إلى مدينة خريبكة أحمد لعيوني

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 
جديد الأخبـار ـ 2 ـ
 

 

 

 

 

 

 

 شركة وصلة