مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         استعداداً لشهر رمضان... اجتماع تنسيقي في بني ملال لضمان وفرة المواد الغذائية واستقرار الأسعار خلال رمضان             وكالة الحوض المائي ام الربيع تنظم حملة تحسيسية لفائدة المرافق المهنية والخدماتية التابعة لنفوذ تدخلها             دار الشعر بمراكش تحتفي بالتعدد الإبداعي المغربي ضفاف شعرية تستضيف الشعراء الحسن الحسيني وليلى بارع وعلي شوهاد             شتان مابين رجالاتة التعاضدية بالأمس و اصحاب الجموع العامة السنوية بالمنتجات السياحية اليوم.             رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، فوزي لقجع ، يزورالنجم المغربي السابق أحمد فراس للاطمئنان على حالته الصحية.             ضبط 37 كيلوغراما من الكوكايين داخل شاحنات عائدة من دول إفريقيا جنوب الصحراء بمعبر الكركرات             جلسة جديدة: محاكمة مفتش شرطة اعتدى على قائد وأجودان ومقدم باستخدام سلاحه الوظيفي             أمن القنيطرة يفكك تطبيقا رقميا للدعارة بالمغرب ويكشف تفاصيل مثيرة حول القضية             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             زائد ناقص           
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : النقابات والأحزاب السياسية تقف بجانب الشباب العاطلين وتقول


أزيلال :مواطن يعرقل سير أشغال تهيئة مركز بني عياط


في خطوة تصعيدية لاحتجاجاتهم، قام معطلو إقليم أزيلال بتكبيل أيديهم بالسلاسل أمام عمالة الإقليم.


أزيلال : الدرك الملكي ينهي نشاط اربعة لصوص من بينهم قاصر ، بجماعة

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

زائد ناقص
 
الحوادث

أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة


ضابط شرطة يلقى حتفه في حادثة سير مروعة قرب برشيد

 
الجهوية

استعداداً لشهر رمضان... اجتماع تنسيقي في بني ملال لضمان وفرة المواد الغذائية واستقرار الأسعار خلال رمضان


الجمعية المغربية لحماية المال تنتصب طرفا في محاكمة الوزير السابق مبديع


بني ملال : حصري... إيقاف المشتبه فيه في الاعتداء الذي تعرض له طالب بمحيط الحي الجامعي

 
الوطنية

ضبط 37 كيلوغراما من الكوكايين داخل شاحنات عائدة من دول إفريقيا جنوب الصحراء بمعبر الكركرات


جلسة جديدة: محاكمة مفتش شرطة اعتدى على قائد وأجودان ومقدم باستخدام سلاحه الوظيفي


أمن القنيطرة يفكك تطبيقا رقميا للدعارة بالمغرب ويكشف تفاصيل مثيرة حول القضية


زيادة جديدة في أجور المعلمين ب750 درهم


السيد حموشي يستقبل المفتش العام للشرطة بالنيابة بوزارة الداخلية لباكستان

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، فوزي لقجع ، يزورالنجم المغربي السابق أحمد فراس للاطمئنان على حالته الصحية.


كولومبيا تقصي المغرب من بلوغ نهاية دوري الملوك لكرة القدم


اللاعب النيجيري أديمولا لكمان يتفوق على أشرف حكيمي ويفوز بالكرة الذهبية

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  تهنئة بمناسبة السنة الأمازيغية

 
 
 

رقيق المسلمين ورقيق الأوروبيين بقلم د: أحمد القاسمي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 23 أبريل 2023 الساعة 58 : 13


رقيق المسلمين ورقيق الأوروبيين

 

 

 

بقلم د: أحمد القاسمي 

 

 

شتان بين استعباد هؤلاء وأولئك؛ فلا ينبغي أن نكتب في موضوع الرق؛ أي استرقاق ذوي السحنة السوداء من البشر؛ ممن ينتمون إلى بلاد السودان، وهي مُعظم الأراضي الواقعة جنوب الصحراء الكبرى؛ في العالم الإسلامي بعامة، أو في بلاد المغرب بخاصة؛ إلى حدود نهاية القرن التاسع عشر؛ من نظرة الغربيين لاستعباد سكان إفريقيا السود، أو نستقي منطلقاتنا وتصورنا وفرضياتنا من كتابات المؤرخين الغربيين، وهذا ما نبه إليه الأستاذ محمد مرزوق؛ في كتابه المسمى بــ”دراسات في تاريخ المغرب”؛ الصادر عن دار النشر “إفريقيا الشرق”؛ في سنة 1991م؛ في مقال عنوانه: “قضية الرق في تاريخ المغرب”؛ في الصفحة السابعة منه؛ قائلا بأن قضية الرق في المغرب مازالت “لم تحظ بعد بالعناية الكافية من طرف الباحثين المغاربة، والعرب بصفة عامة؛ مما ترك المجال مفتوحا للدراسات الغربية التي تنظر إلى القضية بوجهة نظر أوروبية، أي في النهاية النظر إلى تاريخ الرق في المغرب بنفس نظرتها إلى تاريخ الرق في أوروبا؛ في حين أن الاختلاف واضح…”؛ ذلك أن استعباد سكان إفريقيا السود من طرف الأوروبيين؛ من حيث الزمن، أو العصور التاريخية؛ جاء متأخرا، ومتطورا؛ عن استرقاق المسلمين لزنوج إفريقيا الغربية، وظروف وشروط ظهورهما كعلاقات اجتماعية، وتجارية، وتركيبة سكانية؛ تختلف بين ما كان سائدا في شمال غرب إفريقيا، وبين ما قد عرفته أوروبا في استحداث الدولة الحديثة، واكتشاف خطوط بحرية أخرى في المحيط الأطلنتي؛ للتجارة مع أقوام ما وراء البحار؛ فقد كان التنافس بين الإمبراطوريات البحرية على أشده (البرتغال، وإسبانيا، وهولندا، وفرنسا، وإنجلترا)؛ في العصر الحديث، وكانت هناك حاجات ومطالب ملحاحة أفرزها تطور تلك الدول الحديثة.

من هنا يمكن أن نقول، وانطلاقا من تاريخ النظم والمؤسسات؛ أن استعباد الأوروبي لسكان غرب إفريقيا السود؛ دُشِّن من البداية مؤسسةً تجارية؛ تلعب دورا رئيسا في تطورها الاقتصادي؛ كما هي حاجة الدولة الحديثة دائما إلى مؤسسات صناعية وتجارية، وكانت مُنظمة على أحسن وجه، وأحد العوامل في ظهور اقتصاديات المحيط الأطلنتي المتطورة، وفي مرحلة من تاريخ الاقتصاد البشري؛ تمتد من سنة 1800م؛ إلى حدود سنة 1945م؛ لتبدأ بعد هذا التاريخ مرحلة اقتصاديات المحيط الهادئ، ترتب عن ذلك تهجير أعداد مليونية من الأفارقة الزنوج إلى أوروبا، وإلى دول قارة أمريكا، وما ترتب عنه من استضعاف، وقهر، وتعذيب، واستغلال غير آدمي، وموت النصف منهم؛ قبل أن تطأ أقدامهم السوداء الحافية أرض العالم الجديد، وتسطع شمسها على أجسادهم العارية الكحلاء، لأن الجشع التجاري الثلاثي كان قد غلب.

أما استرقاق أهل بلاد المغرب للسود الأفارقة، فهو أمر يخالف ذلك؛ أنه أولا لم ينفع هذه البلاد فتيلا؛ لا في (التجارة) به، ولا في تنمية اقتصاد تُنافس به دول أوروبا الحديثة في القرون السابقة لزوال الرق؛ فنتساءل: أسُخّر رقيق المغاربة في المزارع والضيعات؛ مثل مزارع القطن في ولايات أمريكا الجنوبية، وفي ضيعات قصب السكر، وإنتاج أوراق التبغ في كوبا، وضيعات البن والكاكاو في البرازيل، وضيعات الموز والأناناس الموجهة غلته للسمسرة في الأسواق التجارية؟ نعم كوّن الأتراك من العبيد جيش الانكشارية، وكوّن المولى اسماعيل (1645م-1727م) منهم فرقة حاملة للسلاح؛ إن شئنا فإننا نقول بأنها مؤسسة جُند، وتطلبت العملية أمرا صادرا منه، وفيها تجميع للرقيق من مختلف مناطق المغرب، إماء وعبيدا، وأداء اليمين من طرفهم على صحيح البُخاري، ومن هنا كانت تسميتهم بـ(جيش البخاري)، وفيه كانت معارضة من طرف البعض من المجتمع المغربي؛ جزِعا من المنافسة.

فالذي سُخر فيه عبيد إفريقيا، وجُلبوا، وبيعوا من أجله؛ هو العمل خُدّاما وخادمات في قصور السلاطين، وبيوت الميسورين من المسلمين، وفي البناء… إلخ، أما شراء أمة أو جارية من طرف المسلم العارف بدينه، للاستمتاع بجسدها الناعم الملمس، والفاحم لون بشرته، وقضاء الوطر منها، فهذا نتناوله في ما يأتي من قول…

هناك من الكُتاب المغاربة من تطرق إلى هذا الموضوع، وكان في أول الأمر-كما قال- يعتقد أن بعض المؤرخين الغربيين يتحاملون على المسلمين في كتاباتهم فيه، وبعد أن استخَلَص لنفسه ولنا، بأنه حقيقة؛ بعد أن اطلع على ما أدلى به مؤرخنا أبو العباس أحمد بن خالد الناصري (1835م- 1897م)؛ في مؤلفه القيم: “الاستسقا لأخبار دول المغرب الأقصى”؛ من كلام يصور بشاعة الاسترقاق عند المسلمين.

فلو اطلعنا على مجال دراسي آخر؛ نوظف فيه علما من العلوم المساعدة للمؤرخين، وهو التقلبات المناخية؛ نجد كما وجد الذين بحثوا في هذا؛ أن هناك علاقة بين المناخ وتقلباته، وما أصبح يُصطلح عليه بـ(العبودية الحديثة)، ونستنتج من هذه أولا أن الرق حاضر زمانا ومكانا؛ لتغيّرت معالجتنا لظاهرة الرق التاريخية في العالم الإسلامي، فالقضية يُستحب أن تُدرس في سياقها التاريخي ومن كل جوانبها، لا أن يكون المنطلق مما ورد سابقا عند بعض المتطرقين لاستعباد البشر من ذوي الخلقة السوداء؛ فهو ضيق، فلا نعرف مجتمعا أو بلادا بدون انفلاتات، ولا كل من يحرم ويحلل لدماء انتماء تجري في عروقه، أو رغبة أو نزوة جمحت به؛ دفعته إلى أن يستلذ بأمة جُلبت؛ إما باستدراجها إلى ما تفتقر إليه كإنسانة، أو لِفاقة أو جوع.

فأثر التغيرات المناخية السلبية؛ نعرف حدته على المستوى المعيشي للمتضررين به، و(العبودية الحديثة) التي لا فرق بينها وبين العبودية القديمة؛ الذي أفرزه هو تشغيل الأطفال، وتشغيل الخُدام والخادمات في البيوت، وأجور الـمَدِينين، وعاملات الجنس في بيوت الدعارة، والزواج المبكر والقصري، والأشخاص في وضعية اجتماعية غير مُستقرة، فيتنازل من أجل قوت يومه الجائع عن حريته للآخر، ولنفس الأسباب باع المغاربة بعضهم البعض عبيدا وإماء إلى البرتغاليين؛ في عهد حكم الوطاسيين للمغرب؛ على إثر مجاعة 1520م.

وقد ظهر للأستاذ محمد مرزوق، في المقال نفسه؛ في الصفحة السابعة منه، وفي الكتاب نفسه اللذين ذُكرا من قبل؛ وعلى المستوى الاجتماعي؛ في أن العلاقة تختلف “بين العبد وسيده في المغرب عن العلاقة بين العبد وسيده في أوروبا، فمعاملة المغاربة للعبيد كانت -بصفة عامة- معاملة إنسانية، فقد كان العبد جزءا من العائلة، حتى أن بعض العبيد يذهب إلى حد رفض الحصول على الحرية، كما كان بإمكانه أن يصل إلى المستوى العلمي لسيده، وربما يفوقه…”.

ونستثني من الدارسين الغربيين؛ من شيعة أولئك الذين يتناولون موضوع الرق في العالم الإسلامي؛ بموضوعية صارمة -ورغم ذلك قد تكون لهم خلفيات منطلقها المنهج الأوروبي- بعض الرحالة الأوروبيين، وإن كان المؤرخون المسلمون العرب، والذين ترعرعوا في تربة اللغة العربية، هم أدرى بشعاب العالم الإسلامي، وبتاريخ البادية والقرية والمدينة؛ ذوات علاقات اجتماعية تاريخية خاصة؛ من بين أولئك الأوروبيين الذين قدموا إلى المغرب؛ في القرن التاسع عشر؛ الرحالة والطبيب الأيرلندي (أرثور ليرد؛ 1822م- 1879م؛ Arthur Leared)؛ قال بأن العبد كان يعتبر من بين أفراد العائلة المغربية، ويحظى بحقوقه في التعليم إلى جانب المغربي الحر؛ هما على حد سواء في ذلك، وهذا لم يُعمل به إطلاقا في المجتمع الغربي؛ قبل تحرير العبيد، والأمرّ منه؛ أن الميز العنصري ظاهرة مازالت ملاحظة للعيان في تلك المجتمعات.

والسؤال الذي يصحح نظرة البعض منا إلى الرق؛ ممن ينساق إلى كتابات الغربيين؛ هو: هل احتاج اختفاء اتخاذ ذوي السحنة السوداء عبيدا في المغرب؛ بعد القرن التاسع عشر؛ إلى سن قوانين تُحررهم من ربقة أسيادهم؛ وتلغي الرق بصفة نهائية؛ وقد تكون بين مؤيد ومعارض، أو إلى ثورة من طرف المستعبَدين؟

ولم يتطلب الأمر مذهبا أو أطروحات أو فريقا من المفكرين والأدباء؛ إلى تبني القضاء على الرق كما جرت به العادة في العالم الغربي؛ في القرن التاسع عشر.

فكانت للغربيين معاملة مطبوعة بشجعهم الرأسمالي تجاه رقيقهم، واستغلال قدراته الجسدية الفاحش؛ وكان للمسلمين رفق برقيقهم، وكانت أبواب عتق رقابهم مفتوحة.



880

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



أزيلال:مسيرة احتجاجية مشيا على الأقدام لسكان دوار إسقاط نحو مقر العمالة

مشرع بلقصيري : القصة المتداولة التى دفعت الشرطى بأن يقتل ثلاثة من زملائه

أزيلال : المجلس العلمي : ينظم ندوة تحت عنوان "مكانة المرأة في الاسلام "

دعوة إلى فك الاحتجاز عن النسوة بمخيمات تندوف

أمن ازيلال يعتقل " قوادتين " ومجموعة من العاهرات ...

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

ذاكرة كفاح النساء: صفحة المرأة بجريدة الاتحاد المغربي للشغل (الطليعة).بقلم :زكية داود

أقوى لحظات اليوم الدراسي للفريق النيابي الاستقلالي بدمنات

صناعة الأبطال الرياضيين بقلم الناوي عبد العزيز

تقرير حول اعتداء على مواطن من قبل عصابة إجرامية

الحلقة الأولى : الفتنة أشد من القتل بقلم: ذ.مولاي محمد أمنون بن مولاي

كتابات طائفية بأمتياز تهدد وحدة و أمن الشعب المغربي بقلم : ذ.سالم الدليمي العراق

كتابات طائفية بأمتياز تهدد وحدة و أمن الشعب المغربي الجزء الثاني ذ.سالم الدليمي العراق

موقـف الأمازيغ من الإسلام من خلال أبطالهم التاريخيين بقلم : ذ.عبد الكريم السكاكي

أسطورة الجيش الذي لايقهر !!! بـقلم يـوسـف يـعـكـوبــي

مسألة الأضرحة والزوايا والمواسم بقلم : د. عبد الغاني بوشوار

فتشوا عن يد اسرائيل‎ ..كتبها ذ. محمد علي أنور الرﮔـيبي

داعش أصبحت جارتنا. بقلم : توفيق بوعشرين

بطلان عبادات المغاربة؟ بقلم : الدكتور عبد الغاني بوشوار-

ساكنة تنغير تقيم صلاة الاستسقاء وتتضرع الى الله بان يسقي عباده وبهيمته





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

الشعر الامازيغي في سوس حامل لغوي لتاريخ ولغة وثقافة اهل سوس بواسطة : ذ. محمد بادرة


صناعة الثقافة الابداعية في العالم العربي بين الواقع والمستقبل بواسطة : محمد بونوار


اندحار أولي الألباب و انتصار حماة الكلاب؟ بواسطة: محمد كرم


احتفالات السنة الأمازيغية الجديدة: من الملك الفرعوني شيشونق إلى الملك محمد السادس بقلم رشيد راخا


لا أريد أن أموت بواسطة : سعيد الغماز


أيامُ الناس في مِكناس قلم : عثمان أبوزيد عثمان


LA COMMEMORATION DU 11 JANVIER 1944 Ecrit par :Dr.Mohamed El Hourch


على هامش الذكرى العشرون لصدور مدونة الشغل فلم : التوقيع : مولاي علي الوديع الغفيري


يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة


دور عائلة الفاسي في تاريخ المغرب قلم : سعيد ودغيرى حسني

 
تهنئة بمناسبة السنة الأمازيغية

Assouggas AMBARKI Amayenou Ifoulkine 2975

 
انشطة الجمعيات

وكالة الحوض المائي ام الربيع تنظم حملة تحسيسية لفائدة المرافق المهنية والخدماتية التابعة لنفوذ تدخلها

 
طب و صحـة

انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب

 
التعازي والوفيات

أزيلال : الموت يخطف منا المشمول برحمته الأخ : " عمر ايت برن " موظف بالمستشفى الإقليمى


ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" حسن الفطواكي " رحمة الله عليه

 
حوارات

دار الشعر بمراكش تحتفي بالتعدد الإبداعي المغربي ضفاف شعرية تستضيف الشعراء الحسن الحسيني وليلى بارع وعلي شوهاد


برنامج احتفاء دار الشعر بمراكش باليوم العالمي للغة العربية: دجنبر 2024 (مراكش، الصويرة، كلميم)

 
أنشـطـة نقابية

شتان مابين رجالاتة التعاضدية بالأمس و اصحاب الجموع العامة السنوية بالمنتجات السياحية اليوم.

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

قتل وحرق مغربية حامل في إسبانيا ووالدتها المكلومة تطالب بالعدالة


مكالمة هاتفية حاسمة من واشنطن عجّلت باتفاق غزة

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة