مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         وادي زم : تقبيل ركبة الرئيس في مهرجان" المعادنة": ركوع أم تكريم؟             بنكيران يعود لقيادة "العدالة والتنمية" عبر بوابة المؤتمر التاسع ببوزنيقة             تطــور الحـــروف الأبجــديـة قلم : محمد الشودري             روايتي حول انتحار عبد الله باها بقلم: عمر سعيد العمري             مؤتمر البيجيدي التاسع :البيجيدي يجتمع... والنجوم تغيب... غياب بالجملة وحضور على استحياء!.الحزب في مفترق طرق             أزيلال : ثانوية المسيرة التأهيلية تنظم ندوة تحسيسية حول العنف المدرسي             حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال             أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر             بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية


أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس


أزيلال : مهرجان الزيتون بجماعة أوزود

 
الأخبار المحلية

أزيلال : ثانوية المسيرة التأهيلية تنظم ندوة تحسيسية حول العنف المدرسي


أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر


أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها


أزيلال : نزاع حول مياه عين "أقا نوخريض" وانتقال قائد تيلوكيت إلى دوار تامكة بتعليمات من عامل إقليم أزيلال

 
الجهوية

وادي زم : تقبيل ركبة الرئيس في مهرجان" المعادنة": ركوع أم تكريم؟


إطلاق عملية جرد وتقييم شامل للمباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة لبني ملال


المحكمة الدستورية تعلن رسميًا عن شغور مقعدين بمجلسي النواب والمستشارين بعد وفاة النائبين عبد الرحيم العلافي وإبراهيم فضلي( الفقيه بنصالح ).

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

فاجعة تهز مستشفى بني ملال.. وفاة طفلة دهساً بسيارة داخل حرم المؤسسة الصحية


انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال

 
الوطنية

القاضي يوبخ الناصري: "احترم راسك شوية"..الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت و”إسكوبار الصحراء” بالمحكمة


“سفاح بن أحمد ”..ضحية ثالثة طفلة ذات 5 سنوات عثر عليها مدفونة نواحي بن أحمد


مدينة ابن أحمد على وقع الرعب: جريمة مروعة داخل المسجد الأعظم تكشف عن خيوط جديد لسفاح متسلسل


الداخلية تشدد الرقابة على رخص التعمير و تصدر تعليمات صارمة للولاة والعمال بسحب ملفات من التداول داخل لجان المجالس المحلية


جريمة قتل في “ابن حمد” وأشلاء مقطعة داخل أكياس في مراحيض مخصصة للنساء بالمسجد.. القصة الكاملة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

نهضة بركان يفك الحضر الجوي الجزائري ويسافر في رحلة مباشرة إلى الجزائر


الطاوسي يُصاب بالمالاريا..وهذه تفاصيل حالته الصحية بعد 3 أيام من العناية المركزة


أزيلال : فعاليات ترايل “أوزود” الدولي في دورته الأولى الأحد المقبل

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
 

دردشة مع صديقي المشاكس ايران والسعودية والحوار الحذر في الشرق الاوسط بقلم د : عبد اللطيف برادة
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 30 مارس 2023 الساعة 45 : 00


دردشة مع صديقي المشاكس

ايران والسعودية والحوار الحذر في الشرق الاوسط

 

 

 

 بقلم د : عبد اللطيف برادة

 

 

جلست اتصفح الصحف المحلية وبقربي صديقي يراقبني من دون ان ينطق بحرف وكأنه ينتظر مني المبادرة وهكذا كان اد فاجأته من دون سابقة انذار بالسؤال

- اخي اراك صامتا فما في جعبتك من جديد صمتك يدل عن شيء ما تود ان تخفيه عني ربما  

-والله ليس لدي من جديد إلا بعض ما اضطلعت عليه عن حرب اوكرانيا

-فمادا لو قلت لك ان الجديد يوجد في الشرق الاوسط

-خبرني

- نعم لقد اصبح هناك شبه توافق بين ايران والسعودية من اجل الصلح 

-من يصدق

-انها "لعبة الأُمم فبعدَ أثنين وأربعين عاماً من الحرب الباردة وخمسة أعوام من قطع العلاقات يبدو أنّ عمليّة تقارُبٍ تحدُث بين (السعوديّة) و(إيران) وهما الجارتين اللتان تقفان على طرف النقيض في مُعظم الملفّات الاقليميّة خبرني فكيف تم دالك  

- هناك نِقاطٌ عديدة يجب مناقشتها من اجل توضيح كيف صار هدا التقارب

- فما هي  

- لا حصر لها فمن الضروري أن نبدأ اولا النقاش من نُقطة يُمكن الانطلاق منها للحديث عن محوريّة الخلاف القديم الجديد بين (السعوديّة) و(إيران)

-يبدو ان الموضوع معقد 

- حقيقة لان الخلاف متشعب والسؤال يطرح نفسه فهل الخلاف يتقدّم في الجانب الإيديولوجي ألطائفي زعامة السنّة في العالم الإسلامي (السعوديّة) والشيعة (إيران) أم أنّ المسألة لها علاقة بالسياسات الأميركيّة وارتباط الخليج بها؟ 

- يبدو ان الخلاف عميق ومُركّب

- ولهدا لا نستطيع أن نقول إنّ له سبب واحد.  فمنذ نجاح الثورة الإسلاميّة في (إيران) هناك رؤية ايديولوجية مُختلفة تماماً عمّا ينبغي أن تكون عليه المنطقة في التعامل مثلا على سبيل المثال مع المشروع الأميركي الإسرائيلي.

- ادن ستظل لهذا السبب الرؤية الامريكية هي المهيمنة

 - نعم ولهدا السبب بالذات أعتقد أنّ العلاقات الإيرانيّة السعوديّة لا يُمكن أن تدخُل في مرحلة توافُق حقيقي إلا إذا كانت هناك على الأقل منطقة مُشتركة لكيفيّة تسوية الصراع العربي الإسرائيلي وتحييد الدور الإسرائيلي في المنطقة وحلّ المُشكلة الفلسطينيّة .

- فما الذي جعل هذا التقارب الايراني السعودي جد معقد

-  ربما السبب الرئيسي، هو ان (السعوديّة)   كانت تتصرف دوما في الكَنَف الأميركي. النُقطة الثانية هي ان السعودي يشعُر أنّ هناك مشروعاً إيرانياً لتصدير التجربة الايرانية في المنطقة العربية اي تجربة ثوريّة مقابِل نظام تقليدي فالنظام الملكي بطبيعة الحال سيشعر بالتهديد

- لكن اليس هناك سببا داخلي أي هوية النظام بنفسه  

- بالضبط هناك سبباً يجب ألا نغفل عنه وهو طبيعة النظام السعودي في عالم تغيّر. لكن العامل الامريكي يظل اساسيا ثم تفاعل انظمة المنطقة   

- أي تفاعل تتحدث عنه وكيف تامل ان يكون عليه حتى تبدو الصورة اوضح   

 - والحقيقة انها عقدة لا بد من حلها حيث عندما نقول الأميركي كنقطة اولى هذا يعني تلقائياً إننا نتحدّث عن النُقطة المركزيّة التي حرّكت الثورة الإسلاميّة في (إيران) اي القضيّة الفلسطينيّة. وبالتالي، دائِماً تشعُر (السعوديّة) في مكانٍ ما أنّها تفتقِد لنُقطة قوّة مُرتبِطة بهذا الصراع أو الخطاب المتعلِّق بالمواجهة مع (إسرائيل) ان لن تتمكنّ من حلّ إشكاليّة بين أن تكون في كَنَف (أميركا) وأن تكون في مواجهة مع (إسرائيل وهده هي العقدة التي يجب حلها

 - الا تعتقد أنّ الأمر لا يرتبط فقط بدالك او بالولايات المتحدة بل ان الخلاف السعودي الإيراني هو خلاف مصالِح سعوديّة وإيرانيّة في الدرجة الأولى.

- كيف 

- كلما في الامر هو أنّ الهدف الأساسي لـ (السعوديّة)  هو حماية النظام من أيّة أخطار تُهدّده سواء أخطار في الإقليم أو أخطار على المستوى الدولي.

- بالفعل من هذا المنظور ترتبط السياسة السعوديّة إلى حدٍّ كبير بالسياسة الأميركيّة لكن هذا الارتباط يتغيّر من فترة إلى أُخرى ومن إدارة أميركيّة إلى أُخرى.

- لكن الآن ما الذي دفَعَ الأطراف إلى الجنوح للحوار بعدّ فترة من تغيّرات طرأت خاصّةً في (السعوديّة) ما هي الدوافع ؟         

- كما اشرت اليه أنّ العامل ألأساسي ولا أُريد أن أقول الوحيد  هو التغيُّر الذي حدث في القيادة الأميركيّة.

- مرة اخرى اطرح السؤال كيف تم دالك 

- شعرت السعودية بعد الهجمات الحوتية وخاصة استهداف ارامكو  بنوع من التهديد الجيو- سياسي لمُستقبل المملكة بدون ان تتحرك الولايات المتحدة. نتيجة لدالك فأنّ السعودية تعي الان ان الأميركيّون يُعيدون تعريف مفهوم الحماية ويُعيدون تعريف مفهوم حضورهم في المنطقة لصالِح الأولويّة الأُخرى

-وضح اكثر من فضلك  

-  (السعوديّة)  تبحث الان عن دور جديد بغضّ النظر عن فشلها في الكثير من الصراعات فهي تحتاج إلى البحث عن دور جديد لأنّ المنطقة دخلت في لحظة هندسة.

- ونتيجة لذلك فان " الحلف الإسرائيلي – الخليجي ضدّ (إيران) يتفكّك ويتبخّر اليس كدالك.

- نعم وهدا ما دفع بالدول الخليج التي عارضت بقوّة في السابق الاتّفاق النووي مع (إيران) الى دعم إحياءه خلال فترة عدم اليقين بشأن بقاء (أميركا) كقوّة في المنطقة لكن يبدو لي ان الحوار مجرد مناورة

- لا ابدا فالحوار جدي وله طابع الجديّة في السير في هذا التفاوُض لكن كلما في الامر السعوديين لا يُريدون أن تستفيد (إيران) من صورة الحوار حتى تُعزِّز صورتها وواقعها من دون أن يكون لهذا الحوار نتائِج عمليّة

-  الان هناك اتجاه نحو الحوار لكن فمادا سيقع إذا غادرت إدارة "بايدن" وجاءت إدارة أُخرى على غرار "دونالد ترامب" هل ستعود الأمور مرّة أُخرى إلى التصادُم؟ بمعنى، هل الحوار الإيراني الخليجي يتبع للطقس الأميركي؟ 

- (السعوديّة) في تقديري الشخصي تسلك طريق براغماتي ولهدا فهي تنظُر إلى النظام الإسلامي في (إيران) كنظام ثوري يُشكِّل تهديداً وجوديّاً لها ولمُعظم الأنظمة في الخليج لذلك هي كانت تتمنّى أن يستطيع "ترامب" إحداث تغيير حقيقي ليس عندما تبيّن أنّ (إسرائيل) تتبنّى نهجاً أكثر تطرُّفاً من (الولايات المتّحدة الأميركيّة) نفسها لم يكن لدى (السعودية) مانع من أن تتعاون مع (إسرائيل) أو تُمهِّد الطريق أمام تحالفات مع (إسرائيل) وهي تنهج نفس النهج مع ايران من منظور عملي   

- لهدا الآن الوضع مُختلِف. اليوم لا تُبدي دول الخليج حماسةً للتصعيد الإسرائيلي حيال مُفاوضات فيينا

- نعم الأنّ (السعوديّة) تُدرِك إدراكاً عميقاً أنها لن تستطيع تغيير النظام في (إيران)، والذي يستطيع تغيير النظام في (إيران) هو (الولايات المتّحدة الأميركيّة)  فهي بالتالي تُراجع سياساتها التي تمّت بالذات في عهد "ترامب"

- الاتوجد الى جانب دالك اسبابا اخرى

- بالطبع يمكننا ان نضيف ان (السعوديّة) اضحت في أضعف مراحلها،  لم يعُد هناك وجود عربي معها ضدّ (إيران) كما كان (العراق) في الثمانينيات، دول الخليج لم تعُد كتلة متماسِكة بل أصبحت لديها علاقات عدائيّة تجاه (السعوديّة) في شكلٍ مباشر أو غير مباشر مثل (قطر)، (عُمان) لديها سياسة مُختلفة تماماً عن (السعوديّة) وكذلك (الإمارات) أيضاً، بالتالي لم يعُد لدى (السعوديّة) أي خيار اخر سوى الحوار والتقارب لتفادي الخطر.

- فمادا عن العامل الاقتصادي مثلا

- بالضبط وكأنك تستقرا افكاري فالسعوديّة لم تعُد مُهمّة لـ (أميركا) كما كانت في الثمانينيات وفي السبعينيّات، (الولايات المتّحدة) كانت تستورِد ثلاثة عشر مليون برميل يومياً والآن (الولايات المتّحدة) أصبحت تُصدِّر البترول وأصبحت تستورِد مُعظم احتياجاتها من البترول من (كندا)  ومن (المكسيك)، بالتالي (السعوديّة) لم تعُد دولة مُهمّة.

- في هدا الحال هل ستقبل بنفوذ ايران   

- لا لا هذا لا يعني الاستسلام أو القبول بالهيمنة الإيرانيّة على المنطقة 

-واضح. اتفهم الوضع أي هناك مجرد منهجيّة الحوار  الذي يسعى في تخفيف ملفّات مُشتعلة في المنطقة حرب (اليمن)، (لبنان)، (سوريا)، (العراق) إلى آخره. لكن ما نسمعه من الإيرانيين في شكلٍ دائِم لا يبعث على التفاؤل

- بمعنى 

- فما سمِعناه في (فيينّا) وسمعناه على طاولة الحوار أنّ الطرف الإيراني يقول، إذا أردت أن تتحدّث عن (اليمن) اذهب إلى الحوثيين وتحدّث معهم. إذا أردت أن تتحدّث عن (لبنان) اذهب إلى "حزب الله"، هو المعني بهذا الأمر ولسنا نحن، تُريد أن نتحدّث عن (سوريا) اذهب إلى الرئيس "بشّار الأسد" هو المعني ولسنا نحن و هذا يعني ان الحوار مجرد تكتيك يؤدي الى نتيجته صفريّة في ألمفاوضات بمعنى أنّ (إيران) تناوِر فقط ؟

- لاشيء يؤكد ان ايران لا تسعى الى حوار جدي حتى الان

-   سؤالي هو عندما كان الأميركي حاضراً مباشرةً في المنطقة بثِقَله وكان لا يزال وزن (السعودية) الاستراتيجي مقبولاً في المنطقة وكان وزن (إسرائيل) الاستراتيجي مقبولاً في المنطقة لم يتمكّن هذا المجموع من منع نفوذ (إيران) وحلفائها في المنطقة فكيف يُمكن أن يحدُث ذلك في لحظة نتحدّث فيها عن تخفُّف وتغيُّر في الأولويّة الاستراتيجية الأميركيّة؟

-  الحقيقة فايران تبحث عن توافق ما مع محيطها الخارجي والسعوديّة تبدأ في البحث عن دور. إبن سلمان" يبحث أيضاً عن شرعيّة ذاتيّة بالتالي هو يطرح عناوين عام 2030 وبالتالي هو في حاجة إلى اقتصاد مُستقِرّ، والاقتصاد المُستقِرّ يعني أنّه في حاجة لأن يُهدّئ الجبهات في المنطقة وأيضاً في حاجة لإرضاء "بايدن" بعد تهدِئة الجبهات لأنها تهدّئ الجبهات مُراعاةً لـ "بايدن" وسياسة "بايدن" في المنطقة اود أن أقول إنّ كلّ المُعطيات تؤكِّد أنّ هناك حاجة وجوديّة للسير في تفاوَض في الأخصّ مع (إيران). 

-  لكن عمق الخلاف ضخم جداً، نتحدّث عن حرب باردة لمدة أربعين أو خمسين سنة عملياً.

- (إيران) في حاجة في هذه الفترة أن تنفتِح سياسياً لفضاءات سياسية واقتصادية لأنّ (إيران) بلا شكّ ضُغِطت واقتصاديا و(السعوديّة) أيضاً في حاجة لفضاءات سياسيّة جديدة وفي حاجة أيضا  لرفع التهديد الأمني والاستراتيجي عنها. بالتالي هذان العاملان الضاغطان يمكن أن يُشكّلا مدخلاً لبداية

اضف الى دالك التصميم الأمريكي على الاعتماد على الشركاء الإقليميين في الوصول إلى تهدئةٍ ووقفٍ لإطلاق النار.حيث عدّل بايدن اتجاه بوصلته بعض الشيء تحت ضغط تيار من حزبه وضغط الرأي العام مما دفع الى استراتيجية الانسحاب الأمريكي في الشرق الأوسط اد أن الأولويات الأمريكية اضحت  الان في مكان آخر.

- ما يعني مزيداً من علامات التعجب والاستفهام حول مقولة "ملء الفراغ".وحول مدى استفادة خصوم واشنطن الدوليين والإقليميين من انسحابها وضعف دوافعها في المبادرة الإيجابية والسلبية  لكي تملأ الفراغ.

- فبكل بساطة أمريكا تتفرغ لمطاردة "الوحوش"وهي تسعى الان للتركيز في المحيط الهادي لردع الصين
والاحتفاظ بحق التدخل السريع ضد إيران وروسيا

- مما دفع بالتالي دول المنطقة ان تدرك بعد سنوات من التوتر والصراع أن بوسعها تفادي الصراع اليس كدالك.

- نعم دول الخليج وغيرهم من الدول المجاورة أمام تحول جديد في المنطقة مفاده تحييد الأزمات التي يمكن تحييدها كلما كان ذلك ممكناً من أجل التفرغ للأزمات الأكثر تعقيداً.



875

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



سوق السبت : حمادي عبوز وهبه صاحب الجلالة ماذونية سيارة اجرة بالرباط وضاعت منه ببني ملال

هل المرأة ضحية للتحرش الجنسي ؟بقلم: عبد الغني سلامه

بيان استنكاري من المكتب المغربي لحقوق الإنسان فرع دار ولد زيدوح

اسفي: الغش والتبزنيس في بيوت الله

بني ملال :استدعاء جديد للجنرال عرشان و لرئيس هيئة الأطباء و عضو لجنة فنية كشهود.

لفقيه بنصالح : محاكمة طبيب " سوق السبت أولاد نمة " فى ملف الإجهاض ...

تاكلفت : بلاغ الأحزاب السياسية بإقليم ازيلال على خلفية الاعتصام المفتوح للساكنة

بلاغ الأحزاب السياسية بإقليم ازيلال على خلفية الاعتصام المفتوح لساكنة تاكلفت

فـــــــــينك يا حشــــــــــومة؟ بقلم: لحــــسن بـــــغـوس

أزيلال : تلميذ يسقط من أعلى بناية سينما الفتح ويفقذ وعيه الى حد الآن

أنا غاضبة كتبتها : سناء العاجي

عَتَبي عليكَ صديقيَ المُلحِد بقلم : ذ.ســالم الدليمـــي

أنا والملحد والقطار كتبها ذ. ايمن فاروق

عتبي عليكَ صديقيَ المُلحِد جـ 3 بقلم : ذ سالم الدليمي

أنا والملحد والقطــار بقلم : ايمن فاروق

الامازيغ المغاربة: الى اين ؟ انغير بوبكر

حكاية مجتمع كافر // عبد الكريم ساورة

الفنان التشكيلي لحسن باعليوي ....الصراخ الصامت // ذ. مولاي نصر الله البوعيشي

"لحسن بلقاس" كما عرفته. بقلم : عبد العزيز غياتي

ردشة مع صديقي المشاغب الوضع العربي في قفص الاتهام بقلم : عبد اللطيف برادة





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

تطــور الحـــروف الأبجــديـة قلم : محمد الشودري


روايتي حول انتحار عبد الله باها بقلم: عمر سعيد العمري


صدع في بؤبؤ الروح قلم : مالكة حبرشيد


"حتى أنت يا بروتوس!”، مقولة القيصر التي خلدت الخيانة من المقربين: الطعنات الغادرة القاتلة وأعطاب العلاقات البشرية المزيفة بقلم: امحمد القاضي


ظاهرة “الجيل الذهبي” أو “الزمن الجميل” بالمغرب قلم : جواد مبروكي.


منطقة أزيلال تعيش بين سندان الكوارث الطبيعية وغياب السياسات العمومية بقلم: محمد بونوار


البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول


حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي


الكلمات لا تذوب في فمي بواسطة : توفيق بوعشرين


لماذا يسمي المصريون السيارة “عربية”؟ قلم : علي عبد الكريم السعدي

 
الى من يهمهم ا لأمر

أزيلال ....دوار فرغس، جماعة بني عياط: متى تتوقف سياسة الحكرة والتهميش؟

 
انشطة الجمعيات

خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .


بني ملال...قراءات متقاطعة في منهاج اللغة العربية في ضوء تحولات المدرسة المغربية : نحو تطوير تربوي مستدام

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
حوارات

الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش

 
أنشطة حــزبية

بنكيران يعود لقيادة "العدالة والتنمية" عبر بوابة المؤتمر التاسع ببوزنيقة


مؤتمر البيجيدي التاسع :البيجيدي يجتمع... والنجوم تغيب... غياب بالجملة وحضور على استحياء!.الحزب في مفترق طرق

 
طب و صحـة

حملات ميدانية لفحص البصر وتوزيع نظارات طبية على تلاميذ إقليم أزيلال


مستشفى أزيلال الإقليمي يتعزز بـ19 طبيبًا اختصاصيًا ويطلق خدمة حجز المواعيد عن بُعد

 
التعازي والوفيات

أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...


أزيلال : أطر ابن المقفع الإعدادية تعزي عائلة المشمول برحمته الأستاذ" أخليفت بوجمعة" ىأستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية ..


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة زوجة اخينا ذ ."سعيد حدادي " ، رحمة الله عليها

 
أخبار دوليــة

يملك طائرة وشركات.. وسائل الإعلام البريطانية تنشر قصة وفاة غامضة لملياردير بريطاني بالمغرب


واشنطن تحاصر الجزائر راعية البوليساريو : إمّا التفاوض.. أو التصنيف الإرهابي

 
إعلان
 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة