مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. او .azilal24.com@gmail.com /         خارطة الطريق الملكية من أجل مدونة منصفة بواسطة : حنان رحاب             ماذا بعد حرب الابادة في قلب غزة بواسطة : عبد اللطيف برادة             مطالب الشغيلة التعليمية وغياب الديمقراطية بقلم : محمد الأغظف بوية             رسالة الى تمثال الحرية بقلم : مـالكة حبرشيد             من ضمنهم الركراكي.. هذه قائمة أعلى 5 مدربين أجرا في كأس أفريقيا المقبلة.. بلماضي ،مدرب الجزائر الأكبر راتب             ثلاثة مداخل آنية لتجاوز أزمة التعليم قلم : متوكيل محمد             حماس تحتل (إسرائيل)؟ قلم : عبد العزيز غياتي             المستشار لحسن آيت اصحا يدعو وزارة الأوقاف لإيلاء العناية بالقيمين الدينيين بالمساجد المتضررة بسبب الزلزال برسم مالية 2024 ، بمجلس المستشارين             موعد العطلة البينية الثانية 2023/2024 وباقي العطل المدرسية             إضراب يشل الجماعات المحلية في المغرب ليومين احتجاجا على تعطيل الحوار             في يوم واحد 8 فرنسيين يدخلون الإسلام على يدي الشيخ محمد فوزي الكركري            اغنية نعمان لحلو -غزة و شهود الزور            فرقة تمونت لفنون الغيطة فرقة شبابية تستحق كل التشجيع للحفاظ على التراث الأمازيغي الأصيل.             جلالة الملك يستقبل الولاة والعمال الجدد بالإدارة الترابية             كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

في يوم واحد 8 فرنسيين يدخلون الإسلام على يدي الشيخ محمد فوزي الكركري


اغنية نعمان لحلو -غزة و شهود الزور


فرقة تمونت لفنون الغيطة فرقة شبابية تستحق كل التشجيع للحفاظ على التراث الأمازيغي الأصيل.

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

كفاكم نهيقا ايها الحمير
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير خطيرة على مستوى طريق شلالات اوزود...والسبب انفجار عجلة السيارة


أزيــلال : مصرع شابة إثر سقوط سيارتها بمنعرج على مستوى طريق اغيل نومعراض بجماعة تامدة نومرصيد

 
الوطنية

موعد العطلة البينية الثانية 2023/2024 وباقي العطل المدرسية


قرار سياسى وتاريخي ...الحكومة تتخلى عن تكوين القضاة ووهبي يسلم رسميا عبد النباوي مفاتيح إدارة معهد القضاء


الأساتذة الثانوي يشلون المؤسسات التعليمية.. إضراب من 21 إلى 23 نونبر بجميع ربوع المملكة


إلغاء فعاليات مهرجان السينما بجامع الفنا وحفلة رأس السنة... التفاصيل


استفادة 950 من قضاة وأطر أمن ودرك من برنامج تعزيز القدرات في حقوق الإنسان

 
الأخبار المحلية

المستشار لحسن آيت اصحا يدعو وزارة الأوقاف لإيلاء العناية بالقيمين الدينيين بالمساجد المتضررة بسبب الزلزال برسم مالية 2024 ، بمجلس المستشارين


برنامج الأم والطفل: تشجيع النساء الحوامل وتحسيسهن بأهمية الولادة بالوسط المراقب بالمراكز الصحية بإقليم أزيلال.


أزيـــلال :1500 مستفيد من قوافل طبية متعددة التخصصات بجماعتي آيت اومديس وانركي.


أزيلال : اجتماع اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية لدراسة و المصادقة على المشاريع المقترحة تتجلى في برامج تحسين الدخل والادماج الاقتصادي للشباب ...

 
الجهوية

متطوعو هيئة السلام الأمريكية يؤدون القسم ببني ملال


بني ملال : 3 أشهر حبسا نافذا في حق شخص اعتدى على مواطن يهودي


تحالفات اللحظات الأخيرة ستحسم في معرفة خليفة مبدع على رأس جماعة الفقيه بن صالح

 
الرياضــــــــــــــــــــة

من ضمنهم الركراكي.. هذه قائمة أعلى 5 مدربين أجرا في كأس أفريقيا المقبلة.. بلماضي ،مدرب الجزائر الأكبر راتب


أزيلال: البطل العالمي ،عمر آيت شيتاشن يفوز بنصف ماراطون،جيوبارك مكون الدولي ويتوج من طرف عامل الإقليم


ياسين بونو “ينتصر” على رياض محرز ومحمد صلاح

 
الجريــمة والعقاب

بني ملال: السجن 12 سنة نافذة وغرامة ثقيلة لجد اعتدى جنسيا على حفيده بجماعة ابزو


الإعدام لـ”سفاح وجدة”الذي قاتل ثلاث نسوة من عائلة واحدة بالثكنة العسكرية

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

من تملق حلق بواسطة رضوان بنصار
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 17 نونبر 2022 الساعة 19 : 23


من تملق حلق

 

 

بواسطة رضوان بنصار

 

 

 

 

من المؤسف جدا أن يصير مجتمعنا محط تجاذب وسيطرة العديد من الأمراض المجتمعية التي لها ارتباط وثيق بما هو نفسي، كما أن هذه الأمراض ساهمت في تدهور مستوى الوعي المجتمعي، وعصفت بالقيم التي ترقى بالمجتمع وتحصنه من أي مد غربي محتمل، لذا وجب علينا أن نبين هذه العلل النفسية التي يصعب تشخيصها وعلاجها ، لهذا ارتأينا في هذا الموضوع أن نسلط الضوء على آفة اجتماعية، أو مرض نفساني ،إن صح التعبير، الذي على ما يبدو وجد المناخ المناسب لينمو ويستفحل داخل مجتمعنا وهو التملق .

إن التملق من السلوكات الإنسانية التي تضرب بمنظومة القيم عرض الحائط، وتجعل العديد من الناس، العديمي الكرامة والضمير، يعتبرون هذا السلوك بمثاية أسلوب حياة لا أقل ولا أكثر، طالما أنه سيوصلهم إلى أعلى المناصب والرتب دون خسائر مادية ، أو مجهود مهني يبذل... عملا بمقولة، الغاية تبرر الوسيلة، ولكن إذا نظرنا لهذا السلوك من زاوية أخرى، أي من زاوية الأخلاق مثلا، فسيتضح لنا أنه تعبير صريح عن وجود مرض ينخر جسد المجتمع، فبعض الأشخاص، كما سبق وأن ذكرت، اتخذوه أسلوب حياة لجلب المنفعة، كالتقرب من أصحاب النفوذ والسلطة في شتى مناحي الحياة، في العمل والدراسة، وفي مجال السياسة وقس على ذلك... والمتملق لا يعير اهتماما للآخر وللقيم المجتمعية والكونية، بل يسعى جاهدا لاقتناص أنصاف الفرص ليلبي نزواته ويصل إلى مبتغاه، حتى وإن دُنست كرامته، فلا يخفى عليكم أن بعض أصحاب المناصب لم يصلوا إلى ما كانوا يتمنون الوصول إليه بكفاءتهم العلمية أو المهنية، ولكن وصلوا إليه بتفوقهم المبهر في فن التملق والانبطاح. وبناء على ما سبق وجب علينا في هذا الموضوع تبيان سمات المتملقين، وكشف ممارساتهم الدنيئة لكي لا يصير لدينا مجتمع فاقد للقيم الأخلاقية والإنسانية، وفي نفس الوقت، من أجل أخذ الحيطة والحذر إذا فرضت علينا الظروف مجاورتهم والاحتكاك بهم في مجالات الحياة. فمن سمات المتملق أنه يتسم بالصبر والتركيز، ويتحمل كل أنواع الإهانات، ويبرع في وضع الخطط ليصل إلى هدفه المنشود، ولا يعرف المستحيل ولو كانت مصلحته بين فكي تمساح، كما أن الشخص المتملق لا يمتلك الكفاءة، ولا عزة نفس، ولا كرامة، ويمتاز بالانتهازية المفرطة وبشخصية مهزوزة تنم على أنه ضعيف الشخصية، كما يفتقد للثقة بالنفس، لهذا تجده يُكثر من المدح، ويسعى إلى تمتين علاقاته مع الأشخاص الذين يمتلكون منصبا أو سلطة ما، ليتخذهم وسيلة يحقق بها أهدافه، ودرعا واقيا له من الأزمات... كما أنه دائم الجري والتسلق ليتخطى الرقاب، وإن اقتضى الأمر إزاحته للمتفانين في عملهم من طريقه بكل ما أوتي من دهاء ومكر...

وفي ظل هذا التشخيص لنفسية وسلوك المتملق، أقول على أن هذه الشخصية لا تعرف الراحة، ولن تنعم بالطمأنينة، ولو عمرت ألف سنة، لأن حياتها تكون مزيجا بين التوتر والترقب والتوجس، وكل ما يحققه المتملق من وراء هذا السلوك الرديء هو لحظات من المتعة المزيفة، ليقضي بقية حياته منبوذا ملعونا بين أصدقائه وداخل مجتمعه، ويصبح كل همه في هذه الحياة هو مطاردة نجاحات الآخرين، متمنيا زوال النعمة من هذا وذاك، لأن الشخصية المتملقة لا تعترف بالمشاعر، ولا تندم على ما اقترفته من ذنوب وشرور، حتى وإن أغضبت الخالق وانتهكت حقوق المخلوق. فالأسئلة التي تطرح نفسها بإلحاح في هذا المقام هي من قبيل:

ما مسببات هذا المرض الخبيث الذي أصبح متفشيا في مجتمعنا؟ وهل يمكن محاصرته، والتنبيه من الوقوع في مستنقعه؟

إن الشخص المتملق عندما يفتر عنده منسوب التدين، أو يغيب، ولا يستشعر المعصية والوقوع في الخطأ، ويفقد الثقة في الرزاق، فتوقع منه دائما الأسوأ، واعلم أنه قد يتنازل عن كرامته ومبادئه من أجل التقرب من صاحب منصب أو مال، باعتباره يشكل مصدر قوة وشوكة، وبمكر وذكاء يعمل جاهدا على سحب البساط من تحت أقدام من يفوقونه خلقا وعلما وكفاءة، لأنه يرى فيهم العقبة التي تحول دون تحقيقه لأهدافه وطموحاته اللامشروعة، فاستحضار الشخصية المتملقة والكشف عن ممارستها والتحذير من الوقوع في شراكها في كتاباتنا ونقاشاتنا في العديد من المنابر، لَشرط أساسي لمحاصرتها وتقليل سرعة انتشارها، لكي لا يفتك المتملقون بقيمنا، ويفقد بذلك مجتمعنا حصانته وتماسكه، لهذا وجدنا أنفسنا مطالبين بالتحسيس بسلبيات هذا المرض الخبيث، وإبراز مظاهره التي قد لا يراها الجميع، ومن بينها: الخضوع، والتذلل، والمداهنة، والثناء الكاذب، والغيبة والنميمة... فالشخص المتملق يستعين بهذه الأساليب ليلفت انتباه مسؤوله وكسب رضاه، لتحقيق مآربه الشخصية متجاوزا كل القيم الدينية والأخلاقية السالفة الذكر.

 فبسبب التملق تم الإجهاز على القيم والأخلاق، وساءت العلاقات الاجتماعية، وضاعت الكثير من الحقوق، وساد الظلم والتهميش، وبعد كل ما قيل، فما نراه اليوم في واقعنا المعيش يدعو للقلق والضجر، لأن البعض منا صار يؤمن أن أيسر الطرق للوصول إلى القمة أو النجاح هو التمكن من فن التملق.

إلى متى ستظل لغة النفاق والتملق هي اللغة السائدة في العديد من المؤسسات والكيانات؟



762

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



حوار مع ماركسي مغربي حول التحالف مع الإسلاميين.بقلم: عبد الحق الريكي

ميراللفت: جمعية تايفوت للثقافة و التنمية تافسوت نيمازيغن

البوليساريو تكذب الامين العام للامم المتحدة، ولكن...؟ بقلم: مصطفى سيدي مولود

سكان دوار تزوكنيت ،أيت وانركي بجماعة بين الويدان،يعانون من مشكل استلام العدادات الكهربائية

أيت محمد: قضية تعيين شيخ جديد تعود للواجهة

قطاع الصحة العمومية يعيش أوضاعاً كارثية بإقليم الفقيه بن صالح.

أسر شهداء و مفقودي و أسرى الصحراء المغربية . الحلقة التالثة. بقلم محمد سيمورى

التسامح نصف السعادة بقلم الطالب بغوس لحسن

أزيلال : تكريم 27 متقاعدا من طرف مؤسسة الأعمال الإجتماعية وبتنسيق مع المجلس البلدي+ فيديو

هل سيستغني المخزن عن التراكتور ويعتمد السلفية بنزينا جديدا بعد استنفاد وقود المصباح ؟ بقلم : ذ.مح

من تملق حلق بواسطة رضوان بنصار





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

خارطة الطريق الملكية من أجل مدونة منصفة بواسطة : حنان رحاب


ماذا بعد حرب الابادة في قلب غزة بواسطة : عبد اللطيف برادة


مطالب الشغيلة التعليمية وغياب الديمقراطية بقلم : محمد الأغظف بوية


رسالة الى تمثال الحرية بقلم : مـالكة حبرشيد


ثلاثة مداخل آنية لتجاوز أزمة التعليم قلم : متوكيل محمد


حماس تحتل (إسرائيل)؟ قلم : عبد العزيز غياتي


أقنعة الضفتين ما بين عساسة الماء و كافي باحيم: قلم : منصف الادريسي الخمليشي


جرائم الآلة العسكرية الإسرائيلية وقصور القانون الدولي الإنساني . ازيلال 24 : ذ/ الحسين بكار السباعي


أنا غزة من فلسطين.‎ بقلم : عصام صولجاني


كل كأس بما فيه ينضح.. التلميذ لأستاذه يطلب قلم : جمال كريمي بنشقرون:

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة ( 05)


دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة ..جميع الحلقات + الحلقة الأخيرة

 
التعازي والوفيات

دمنات: كلمة في تأبين المرحوم حيتي رشيد.‎


أزيلال : حادثة سير خطيرة تودي بحياة سائق طاكسي " محمد اعباس " رحمة الله عليه ـــ تعزية ــ

 
أنشطة حــزبية
 
انشطة الجمعيات

الدولة تصرف حوالي 12 مليار درهم على الجمعيات


منتدى للتربية والتعليم : وزير التربية الوطنية لم يكن جادا في التقيد بالنموذج التنموي الجديد‎

 
أنشـطـة نقابية

إضراب يشل الجماعات المحلية في المغرب ليومين احتجاجا على تعطيل الحوار


الحكومة تقرر تجميد العمل بالنظام الأساسي الجديد والاقتطاع من أجور الأساتذة

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

القنصلية المغربية بمدينة "رين " الفرنسية تحتفل بالذكرى 48 لعيد المسيرة الخضراء المظفرة


فضيحة تهز فرنسا بعد قيام سيناتور بتخدير نائبة في البرلمان الأوروبي

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 
حوارات

الفنان الكردي الكبير محمد سعيد الأتــروشي صوتــــــاً ومواهبـــــاً وطموحــــاً حـاوره الشاعر العراقي:حســين حـســــــن التلســـــيني


عودة فؤاد العروي إلى مدينة خريبكة أحمد لعيوني

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 

 

 

 

 

 

 شركة وصلة