مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. او .azilal24.com@gmail.com /         Maroc : Résilience et Solidarité après le Séisme Par: Otmane AIT OURAHOU             مصادر : الملك محمد السادس يغادر الإمارات و قد تكون الوجهة فرنسا             بكاء و مكاشفة.. قضية الطبيب التازي تصل الحلقة الأخيرة             دمنات: شرخ خطير( زاوية 45) بجانب من سور دمنات التاريخي يهدد الساكنة والعابرين‎..             أزيلال : عصابة مسلحة بالبنادق ،تهاجم متسوقين بجماعة تيلوكيت وتصيب سيدة على مستوى العنق.             زلزال الحوز.. عملية واسعة لتبسيط إجراءات إصدار تراخيص إعادة البناء بأزيلال             نزيل معتقل بتهم “الارهاب” ينتحر شنقا بسجن المحلي العرائش             أمن طنجة يوقف أجنبيا من أصول جزائرية مبحوث عنه في قضية قتل             ومن يبقى شامخاً يعانقه البياض والانفة دوماً..الى يوم تبيض وجوه ....وتسود وجوه بقلم : مالكة حبرشيد             ازيلال / زاوية أحنصال: وفاة سائحة مغربية من هواة الرياضة الجبلية من فوق القنطرة الأمازيغية بمنطقة طاغية ،بعد سقوطها من ارتفاع 150 متر.             عروض التبوريدة المغربية تبهر رئيس الإمارات            أزيلال.. السلطات المحلية معبأة بالكامل لمعالجة التظلمات المقدمة من طرف العائلات المتضررة من الزلزال             تفاصيل اعتماد امتحان تطبيقي جديد للحصول على رخص السياقة             أزيلال ... تواصل عمليات منح المساعدات المالية لإعادة الإعمار بوتيرة جيدة             كفاكم نهيقا ايها الحمير             الضغوط على حماس             الزلزال : البحث عن وزير             الزيادة قى كل شىء ...            الصداقة فريضة             اسعار المواد الغدائية بتلفزتنا الوطنية             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

عروض التبوريدة المغربية تبهر رئيس الإمارات


أزيلال.. السلطات المحلية معبأة بالكامل لمعالجة التظلمات المقدمة من طرف العائلات المتضررة من الزلزال


تفاصيل اعتماد امتحان تطبيقي جديد للحصول على رخص السياقة


أزيلال ... تواصل عمليات منح المساعدات المالية لإعادة الإعمار بوتيرة جيدة

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

كفاكم نهيقا ايها الحمير
 
الحوادث

أزيلال : حادثة سير خطيرة على مستوى طريق شلالات اوزود...والسبب انفجار عجلة السيارة


أزيــلال : مصرع شابة إثر سقوط سيارتها بمنعرج على مستوى طريق اغيل نومعراض بجماعة تامدة نومرصيد

 
الوطنية

مصادر : الملك محمد السادس يغادر الإمارات و قد تكون الوجهة فرنسا


بكاء و مكاشفة.. قضية الطبيب التازي تصل الحلقة الأخيرة


نزيل معتقل بتهم “الارهاب” ينتحر شنقا بسجن المحلي العرائش


أمن طنجة يوقف أجنبيا من أصول جزائرية مبحوث عنه في قضية قتل


تعديل مدونة الأسرة.. هذه أبرز اقتراحات الأحزاب المغربية

 
الأخبار المحلية

دمنات: شرخ خطير( زاوية 45) بجانب من سور دمنات التاريخي يهدد الساكنة والعابرين‎..


أزيلال : عصابة مسلحة بالبنادق ،تهاجم متسوقين بجماعة تيلوكيت وتصيب سيدة على مستوى العنق.


زلزال الحوز.. عملية واسعة لتبسيط إجراءات إصدار تراخيص إعادة البناء بأزيلال


ازيلال / زاوية أحنصال: وفاة سائحة مغربية من هواة الرياضة الجبلية من فوق القنطرة الأمازيغية بمنطقة طاغية ،بعد سقوطها من ارتفاع 150 متر.

 
الجهوية

متطوعو هيئة السلام الأمريكية يؤدون القسم ببني ملال


بني ملال : 3 أشهر حبسا نافذا في حق شخص اعتدى على مواطن يهودي


تحالفات اللحظات الأخيرة ستحسم في معرفة خليفة مبدع على رأس جماعة الفقيه بن صالح

 
الرياضــــــــــــــــــــة

تقارير صحفي اسبانية تكشف اهتمام برشلونة بضم ياسين بونو لتعويض غياب تير شتيغن


حارس المنتخب المغربي ياسين بونو يتوج بجائزة "الأسد الذهبي" لأفضل لاعب إفريقي للموسم الرياضي 2022-2023.


من ضمنهم الركراكي.. هذه قائمة أعلى 5 مدربين أجرا في كأس أفريقيا المقبلة.. بلماضي ،مدرب الجزائر الأكبر راتب

 
الجريــمة والعقاب

قتل والده وقام بدفنه في حديقة المنزل وأبلغ عن اختفائه.. استئنافية تطوان تصدر حكمها أخيرا في حقه...


بني ملال: السجن 12 سنة نافذة وغرامة ثقيلة لجد اعتدى جنسيا على حفيده بجماعة ابزو

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 

المغــرب ... الجزائــر أشقاء في الحرب الباردة بقلم : عبد الإله شفيشو
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 19 يونيو 2022 الساعة 38 : 01


المغــرب ... الجزائــر

أشقاء في الحرب الباردة

 

 

بقلم : عبد الإله شفيشو

 


جذور الأزمة :

ليعرف القراء و للوهلة الأولى زاوية معالجة لهذا الموضوع الكبير الشائك على أن هذا المقال لا يدافع عن نظام حكم بعينيه في كلا الدولتين فهم في كل الأحوال فظلوا حساباتهم و مصالحهم الضيقة على حساب مصالح شعوبهم في الحرية و العيش الكريم، بل سيقف - المقال - عند محطات بعينها يمكن أن نفسر بها الأزمة الحالية بين المغرب والجزائر وهي حلقة فقط من مسار طويل متأزم في العلاقات الثنائية بين الطرفين والتي لم تشكل لحظات الود والصفاء سوى استثناءات معدودة على رؤوس الأصابع للأسف الشديد فالقاعدة هي التوتر والصراع، وليدرك القراء دون شك أن قضية الصحراء هي ما نقصد في زاوية المعالجة هذه وبكل ببساطة العداء المستحكم والدائم للمغرب ووضع حجرة في حذائه تسمى مشكلة الصحراء الغربية فالمتأمل في العلاقات المغربية الجزائرية انعكست تلك الأزمات المفتعلة سلبا على الشعبين الشقيقين اللذين تربط بينهما أواصر الدين والتاريخ واللغة والنضال المشترك بل والمصاهرة العائلية والدموية في كثير من الحالات لاسيما عبر المناطق المتاخمة والحدودية لكلا البلدين ، فلم يفلح عقلاء وحكماء الطرفين لحد الساعة في فك العقدة ووضع حد لما يمكن تسميته بالحرب الباردة بين الجارين الشقيقين اللهم إذا استثنينا عقلاء الرواية والأدب والشعر الذين يجتمعون أحيانا هنا وهناك بعيدا عن معمعان السياسة ومقالبها ومناوراتها المدمرة .

تحتفظ الذاكرة المغربية والجزائرية بأشكال من الكفاح المشترك ضد الاستعمار بل إن المغرب في واقع الأمر شكّل سندا للجزائر في ثورتها كما تؤكد ذلك كثير من الوقائع والوثائق التاريخية بحيث كانت المدن الشرقية المغربية ومدينة وجدة أساسا ملاذا لقادة التحرير ومركزا لانطلاق التعبئة والحشد ودعم الثورة الجزائرية بمختلف الأشكال، فلم تكن هناك فروقات حادة بين المغرب والجزائر سواء على مستوى النسيج الاجتماعي وعلاقات المصاهرة والرحم والثقافة أو على المستوى السياسي ومقاومة الاستعمار منذ "الأمير عبد القادر" إلى ثورة التحرير إذ رفض ملك المغرب الراحل "محمد الخامس" تسوية الحدود في الصحراء الشرقية مع فرنسا باعتبار ذلك سيتم مع الأشقاء الجزائريين بعد التحرير لأهم المشترك ووحدة المعركة ضد المستعمر إذ أي تسوية مغربية فرنسية للحدود حينئذ كانت ستمنح شرعية للاستعمار الفرنسي للجزائر وستضرّ بنضال الجزائر في مسارها التحرري.

على مدار تاريخهما المشترك كانت مشكلة الصحراء الغربية شوكة في جنب العلاقات الجزائرية المغربية والسبب الرئيس للعداء بين البلدين فالمغرب يعتبر المستعمرة الإسبانية السابقة جزءاً لا يتجزأ من أراضيه ويعتبر هيمنته عليها مسألة كرامة وطنية تعتمد عليها سياساته الخارجية أما الجزائر فتدعم "البوليساريو" التي تطالب باستقلال الإقليم ، لكن وعلى الرغم من محورية قضية الصحراء الغربية في الصراع المغربي الجزائري إلا أنها في الحقيقة ما هي إلا ذريعة يستند إليها البلدان لتبرير تناحرهما المستمر وتغطية السبب الحقيقي للصراع وهو التنازع على الأرض والرغبة في السيطرة الإقليمية التي هيأت التربة لاندلاع حرب بينهما تركت أثرا لا يمحى في جسد علاقاتهما، وبحلول ستينات القرن الماضي ازداد التباعد الكبير في المسار السياسي والأيديولوجي بين الدولتين حديثتي الاستقلال وضوحاً خاصة عندما رحبت الحكومة الجزائرية الاشتراكية باستقبال شخصيات يسارية من المعارضة المغربية على أراضيها وسمحت لها بالعمل في جامعتها المرموقة حينذاك

صيرورة الأزمة :

كانت السنوات الخمس الأخيرة علامة فارقة في هذا التنافس بامتياز فقد ركز المغرب جهوده بشكل دؤوب على العودة إلى إفريقيا جنوب الصحراء من بوابة المشاريع الاستراتيجية والزيارات الرسميّة المكثّفة للمسؤولين المغاربة وصولا إلى تخلّي المغرب عن سياسة الكرسيّ الفارغ ضمن الاتحاد الإفريقي في  2017 بعد 33 سنة من الغياب عن المنظمة القاريّة الأبرز احتجاجا على قبول عضويّة البوليساريو، في المقابل اتجهت الجزائر إلى دعم تواجدها في الفضاء الإفريقي عبر الطريق الصحراوية التي تربط مدينة تندوف الجزائريّة بموريتانيا تعزيزا للارتباط الإفريقي للجزائر مع القلق الجزائريّ الملحوظ، خصوصا من المؤسّسة العسكريّة من عمليّة فتح قنصليّات أجنبيّة في الصحراء الغربيّة الذي يعدّ بالنسبة لها نذيرا لاعتراف دوليّ واسع بمغربيّة الصحراء.           

 

جاءت أحداث الكركرات التي وقعت يوم 13 نوفمبر 2020 على حدود الصحراء الغربية وما أعقبها من اعتراف أميركي بسيادة المغرب على الصحراء السبب المباشر في تأجيج الوضع والدفع بالتوتر الذي كان متخفيا ومنضبطا بحدود معينة إلى الخروج للعلن في تصريحات متشنجة هنا وهناك مما يشير إلى أن العلاقة بين الدولتين الجارتين دخلت منعطفا جديدا قد تكون له تبعات سلبية وهو ما تجلى في رد الفعل الجزائري الحاد الذي سعى إلى تصوير المغرب كونه عدوا ويشكل تهديدا، بما يشبه خطاب الحرب الباردة التي تعمل على توظيف سردية تقوم على الحشد النفسي والتعبئة ضد خصم خارجي لصرف النظر عن قضايا رئيسية،  مقابل هذه الدوافع والمسارات التي اتخذتها العلاقة الجزائرية المغربية أو تغذى عليها النزاع فإن المغرب باستثناء نقطتين اثنتين مسيئتين لصورة المغرب يظل نهجه يتسم بالهدوء في تدبير العلاقة ونقصد بهما مسألة التطبيع وتصريح وزير الخارجية الإسرائيلي في ندوة صحفية بحضور وزير خارجية المغرب الذي أشار فيه إلى الجزائر من الرباط من دون رد من المغرب ثم إثارة نقطة القبائل في الأمم المتحدة أي تذكير الجزائر بمخاطر الانفصال.

المتأمل لاتهامات الجزائر المتتالية للمغرب والبلاغات الصادرة عن جبهة البوليساريو يقول إن المنطقة على أبواب حرب لا تُبقي ولا تذر فدائما ما تؤكد الجزائر أن تحركات المغرب لن تمرَّ دون عقاب خاصة أن أغلب مشاكلها الداخلية والخارجية متأتية منها وما الاتهامات الأخيرة إلا رسائل جدية لاستعداد جيشها للخيار العسكري في أي لحظة، بدورها ما فتئت جبهة البوليساريو حليفة النظام الجزائري تؤكد قصفها لمواقع من تصفه بـالمحتل المغربي مخلفة خسائر كبرى في العتاد والجنود المغربي، هذا بالتزامن مع قرار المغرب إنشاء منطقة عسكرية جديدة على حدوده الشرقية مع الجزائر الأمر الذي يعتبر تحولًا غير مسبوق في استراتيجيته الأمنية، بوادر الحرب تظهر أيضًا في سباق التسلح الذي تشهده المنطقة إذ يحاول كل من المغرب والجزائر تكثيف صفقاتهما العسكرية وتنويع تحالفاتهما في المنطقة فضلًا عن الحصول على التقنيات المتطورة والبحث عن منافذ استخباراتية جديدة.

خلاصة استشرافية:

انتهت حرب الرمال بين الجيش المغربي ونظيره الجزائري (أكتوبر 1963) إلى ما انتهت إليه بين الأشقاء لكن بقيت رواسبها النفسية والسياسية مستمرة لحد الآن هذه المحطة تفسر في جوانب كثيرة طبيعة الصراع الحالي وخلفيته في المنطقة رغم اتفاقية حسن الجوار التي وقعها كل من الراحلين الملك "الحسن الثاني" و الرئيس "الهواري بومدين" بداية السبعينيات من القرن الماضي رغم ذلك لم تلطف الأجواء بين الأشقاء، لكن لم تنتهي الحرب الباردة بين الأشقاء حيث استمر العداء بين النظامين المغربي و الجزائري ولازال ثابتا يطفو على السطح بمناسبة أو بدونها و التي لا يستفيد منها إلا الإمبرياليون مصاصو دماء الشعوب تلبية لمطامعهم التوسعية و هيمنتهم على المنطقة.

تأسيسا على ما سبق، تصبح احتمالات تسوية الخلافات المغربية الجزائرية وحصول انفراج في العلاقات البينية مسألة مستبعدة في المستقبل بل إن الأفق الأكثر احتمالا هو استمرار الوضع الحالي والذي يشبه حالة حرب باردة متحكم فيها،  إن الأمر يتعلق في كلتا الحالتين بـالأمن القومي ففي السابق كان هناك توازن قائم على سيطرة المغرب الفعلية على الصحراء الغربية والرفض الجزائري القائم على القانون الدولي مع تكافؤ عسكري معين في الجانبين ليتم تجميد الصراع مع تجنب الجهات الأجنبية التدخل ما أدى إلى تكريس الوضع القائم.

الجديد الآن هو أن المغرب لا يريد العودة إلى التوازن السابق والجزائر لا تريد قبول الوضع الجديد فهي تشعر بأنها مضطرة للرد لأن عدم القيام بأي شيء من شأنه أن يبعث برسالة مفادها أن الجيش المغربي يمكنه مهاجمتنا، ومع ذلك من غير المحتمل حدوث مواجهة مباشرة فالجزائر عوض ذلك ستزيد من دعمها لجبهة بوليساريو .

يبقى التساؤل المطروح إلى متى ستظل شعوب المنطقة تؤدي ثمن جريمة تاريخية أفرزتها حرب الرمال؟.

 

 



5586

0






 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



مذكرة إلى السيد رئيس المجلس الاقتصادي و الاجتماعي والبيئي حول إشكالية أنظمة التقاعد بالمغرب

أزيـــلال : نداء جمعيات الاطلس الكبير

مهم : حصيلة ثلاث سنوات من العمل الحكومي دعم المواطن وتعزيز التماسك الاجتماعي

نداء الاطلس الصغير

اتحاد مغاربة العالم للدفاع عن القضايا الوطنية وحوار الثقافات ينظم مائدة مستديرة تحت عنوان: "تحديــات

عندما تنبأ الحسن الثاني برجوع المغرب إلى الاتحاد الإفريقي

كثير من المغــــاربة ..... بقلم : الأستاذ: محمد همشـــة

" الشـجـعـــان " / امباركة البهيشية​

ريــــم جـزائـــريــــة في شـــــبـاك قـصـــيـدة عـراقيـــــة شعـــر : حســــين حســــن التلســـــيـني

حكــم تـرتــــدي ثـــــوب الشعـــــر وأخـــرى ثــــــوب النـثـــــر (3) بقلـم : حســـين حســـن التلســـــيني

المغــرب ... الجزائــر أشقاء في الحرب الباردة بقلم : عبد الإله شفيشو





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

Maroc : Résilience et Solidarité après le Séisme Par: Otmane AIT OURAHOU


ومن يبقى شامخاً يعانقه البياض والانفة دوماً..الى يوم تبيض وجوه ....وتسود وجوه بقلم : مالكة حبرشيد


البوليساريو: من حَجْرَة في حذاء المغرب إلى كابوس على صدر النظام الجزائري بقلم : محمد إنفي


التطور التكنولوجي بين التشاؤم والتفاؤل بقلم : د زهير الخويلدي


الثورة قادمة... في المغرب بقلم: عبد الحق الريكي


أكشاك تفاعلية بقلم : عبده حقي


في الجزائر، وزير أوّل جديد… لسياسة حكومية قديمة. بقلم : طالع السعود الأطلسي


اضرابات الشغيلة التعليمية بين الدول الديمقراطية والدولة الكليبتوقراطية قلم : ذ.مولاي نصر الله البوعيشي


طوفان الأقصى أسئلة وسط الهدنة الرباعية !؟ بقلم : د.عادل رضا


إلى أين يسير تعليمنا قلم : دغوغي عمر

 
دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة الجزء 2 الحلقة الرابعة ( 05)


دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخرة ..جميع الحلقات + الحلقة الأخيرة

 
التعازي والوفيات

دمنات: كلمة في تأبين المرحوم حيتي رشيد.‎


أزيلال : حادثة سير خطيرة تودي بحياة سائق طاكسي " محمد اعباس " رحمة الله عليه ـــ تعزية ــ

 
أنشطة حــزبية
 
انشطة الجمعيات

الدولة تصرف حوالي 12 مليار درهم على الجمعيات


منتدى للتربية والتعليم : وزير التربية الوطنية لم يكن جادا في التقيد بالنموذج التنموي الجديد‎

 
أنشـطـة نقابية

إضراب يشل الجماعات المحلية في المغرب ليومين احتجاجا على تعطيل الحوار


الحكومة تقرر تجميد العمل بالنظام الأساسي الجديد والاقتطاع من أجور الأساتذة

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

السجن 5 سنوات للرئيس الموريتاني السابق “محمد ولد عبد العزيز”.


وريث “هيرمس” يترك ملياراته لبستاني مغربي

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 

»  دمنات : من يوميات عام البون بويهوكن وأعمال السخر .. ‎ بقلم ذ :عصام صولجاني

 
 

»  حوارات

 
 

»  جديد الأخبـار ـ 2 ـ

 
 
حوارات

الفنان الكردي الكبير محمد سعيد الأتــروشي صوتــــــاً ومواهبـــــاً وطموحــــاً حـاوره الشاعر العراقي:حســين حـســــــن التلســـــيني


عودة فؤاد العروي إلى مدينة خريبكة أحمد لعيوني

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 
جديد الأخبـار ـ 2 ـ
 

 

 

 

 

 

 شركة وصلة