مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         الجزائر تفرج عن 36 شابا مغربيا كانوا محتجزين في سجونها من ضمنهم شباب من بنى ملال ودمنات             توقيف 9 أشخاص بالدار البيضاء للاشتباه في تورطهم في التجمهر وارتكاب أعمال العنف المرتبط بالشغب الرياضي             أزيلال : الدرك الملكي ينهي نشاط اربعة لصوص من بينهم قاصر ، بجماعة             مكالمة هاتفية حاسمة من واشنطن عجّلت باتفاق غزة             احتفالات السنة الأمازيغية الجديدة: من الملك الفرعوني شيشونق إلى الملك محمد السادس بقلم رشيد راخا             لا أريد أن أموت بواسطة : سعيد الغماز             أيامُ الناس في مِكناس قلم : عثمان أبوزيد عثمان             أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة             أزيلال : سيدي سعيد أحنصال             الفرق بين الزكاة والضريبة            
البحث بالموقع
 
الأخبار المحلية

أزيلال : الدرك الملكي ينهي نشاط اربعة لصوص من بينهم قاصر ، بجماعة


أزيلال : شاب يُنهي حياته معلقا في شجرة بجماعة ايت امحمد


أزيلال : معاناة يومية لسكان دوار "أمكان "التابع لجماعة تامدة نومرصيد ، تنتظر الحل؟


أزيلال : إطلاق مشروع سياحي ضخم “دينو بارك” بقيمة 100 مليون درهم

 
صوت وصورة
 
كاريكاتير و صورة

الفرق بين الزكاة والضريبة
 
الحوادث

أزيلال : إصابة 20 تلميذا في حادث سير بجماعة تديلي فطواكة


ضابط شرطة يلقى حتفه في حادثة سير مروعة قرب برشيد

 
الجهوية

الجمعية المغربية لحماية المال تنتصب طرفا في محاكمة الوزير السابق مبديع


بني ملال : حصري... إيقاف المشتبه فيه في الاعتداء الذي تعرض له طالب بمحيط الحي الجامعي


خريبكة: تنسيق أمني ـــ الدرك الملكي و الامن الوطني ـــ يسقط سارق روع الساكنة

 
الوطنية

الجزائر تفرج عن 36 شابا مغربيا كانوا محتجزين في سجونها من ضمنهم شباب من بنى ملال ودمنات


توقيف 9 أشخاص بالدار البيضاء للاشتباه في تورطهم في التجمهر وارتكاب أعمال العنف المرتبط بالشغب الرياضي


أمن إنزكان على قدم وساق لتوقيف مجرم تسبب في بتر أصابع شرطي..وحموشي يوصي بالمواكبة الصحية


قال ليكم لقجع " الزيادة في ثمن البوطا غير مطروحة على طاولة الحكومة .. "


ميدلت : الداخلية توقف رجل سلطة برتبة قائد متهما في قضية فساد.. وهذا هو السبب

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

كولومبيا تقصي المغرب من بلوغ نهاية دوري الملوك لكرة القدم


اللاعب النيجيري أديمولا لكمان يتفوق على أشرف حكيمي ويفوز بالكرة الذهبية


لحظة تاريخية.. المغرب يفوز رسمياً باستضافة مونديال 2030

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  تهنئة بمناسبة السنة الأمازيغية

 
 
 

متى تتخلص انتخاباتنا من الصورية والتحكمية؟! ذ.عبد اللطيف مجدوب
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 04 أبريل 2021 الساعة 10 : 23


متى تتخلص انتخاباتنا من الصورية والتحكمية؟!

 

ذ.عبد اللطيف مجدوب

قراءة كرونولوجية

من خلال قراءة في كرونولوجيا (chronology) الانتخابات السياسية التي عرفها المغرب منذ عقود خلت، والخرائط الحزبية التي ترشح عنها، سواء على مستوى الجماعات المحلية أو المجالس الجهوية، أو على المستوى البرلماني والحكومي؛ سنلاحظ متغيرات عديدة ناظمة للمشهد السياسي العام، لعل من أبرزها دعم الحكومة المالي الذي تتلقاه هذه الأحزاب كأداة فاعلة في حملاتها الانتخابوية، فضلا عن استقطابها لناخبين من أوساط مالية واقتصادية، بغض النظر عن مؤهلاتهم الثقافية السياسية أو الحزبية.

كما نلاحظ، وفي حمأة البحث عن الأصوات الناخبة، حركية غير عادية تنشط داخل بنية الأحزاب؛ من خلال تكثيف اتصالاتها بأسماء نافذة في قطاعات المال والتجارة والصناعة، ناهيك عن الشركات الصغرى والكبرى التي لها وزن على المستوى الاستهلاكي العام. أما إذا حاولنا إجراء بحث قطاعي باعتبار المؤهلات العامة التي تفرزها النخب، فسنجد حتما أن مؤشر الثقافة السياسية منحط بقياسه مع مؤشر الحركية الاقتصادية، وفي رقعة جد محدودة لا تغطي كامل التراب الوطني. وفي هذا السياق وللتدليل على محدودية هذه الثقافة، نسوق مثال مادة الحليب التي تتقاسمها شركات منتجة وموزعة، فقد تجد لها اسما في الجنوب المغربي ولا تعثر له على أثر في شماله.

قراءة في دوافع المترشح للانتخابات

في زمن ولى، كانت هناك ترشيحات انتخابية حرة تتخلل المشهد السياسي العام، وإن كانت الحزبية تظل الورقة الفاصلة في التشكيلات السياسية ونفوذها. لذا، تكون هذه الترشيحات الحرة مجبرة على حسمها في اللون الحزبي الذي ستنضوي تحته، في إطار أولوية التقرير السياسي؛ بيد أن السؤال المؤرق يكمن في دوافع ولهث مترشحين، أحراراً ومنتمين، وراء هذه الانتخابات؟ أهو طموح لخدمة الصالح العام؟ أم هو سباق نحو نفوذ سياسي؟ ويصبح السؤال أكثر إلحاحا حينما نعلم بوجود أموال ضخمة ينزل بها مترشحون في ميادين حملاتهم، تصل أحيانا المليارات، وقد تمتد بنا قناعاتنا إلى العثور على أهداف من بينها على الأرجح بلوغ “الحصانة البرلمانية” التي كثيرا ما يحتمي من ورائها هؤلاء للسعي نحو اقتناص مزيد من الامتيازات والنفوذ الاقتصادي، أو الوصول إلى مواقع نافذة تمكنهم من عقد شراكات وتعاون مع رساميل أخرى موظفة في استدرار مزيد من المكاسب والأرباح والنفوذ؛ وهي مساع، وفي جميع الأحوال، لا تخرج عن نطاق “بزنس انتخابي” Electoral Business ، وليس بذات صلة قطعا بالمصلحة الوطنية العامة.

أحزاب أم مواقع لاقتناص الفرص؟

حري بنا الإشارة إلى أن ليس لدينا أحزاب بالمفهوم السياسي، كتنظيمات سياسية مساهمة في تأطير الرأي العام ومراقبة النشاط الحكومي، بقدر ما هي مواقع أو بالأحرى متاجر “سياسية” يخمد نشاطها مواسم سياسية كاملة ولا تنشط إلا عند اقتراب موعد الانتخابات. كما أن هياكلها وتنظيماتها الداخلية مخترقة من طرف جهات نافذة ومتحكمة في انتقاء هذا الأمين العام وتنحية ذاك، علاوة على أن أنشطتها لا تواكب المستجدات؛ فتظل مواقفها من القضايا المركزية والولائية مبهمة وغائبة في جل الحالات، لا سيما إن كانت طرفا في الحكومة. وإذا أجرينا مقطعا في استطلاع عام عن مؤهلاتها السياسية وجدناه بالكاد منعدمة؛ ذلك أن نسبة المؤهلات الجامعية ضئيلة بقياسها مع ذوي المال الذين لهم الأسبقية في اعتلاء كراسي أماناتها العامة، وهي ظاهرة حزبية مشتركة بينها؛ تقضي بإقصاء الكفاءات العلمية.. لذا وجدنا أن معظم هذه الأحزاب، وتقديرا منها لخطورة هذه الحالة، توصي أعضاءها بالإحجام عن الإدلاء بأي موقف أو رأي تجاه القضايا الآنية والمستقبلية، مخافة انزلاقات كثيرا ما تقع فيها ألسنتهم، لا سيما نحو قضايا تمس دول الجوار.

وأخيرا وبعد تشكيل الحكومة والمجالس؟

يلاحظ، وعلى امتداد عقود، أن الصورية (formalism) تظل الطابع الرئيسي في عمل أي حكومة. وبمنأى عن أي برنامج لها، فهناك “سياسة التعليمات” ما زالت المهيمنة على عملها وتدبيرها للشأن العام. لا تتحرك إلا بإيعاز من هذا الطرف أو ذاك من وراء الكواليس، حتى إن مبادراتها باتجاه القضايا الراهنة أو العالقة دوما تظل في انتظار الضوء الأخضر. وغني عن البيان، وفي السياق ذاته، أن هناك كوارث اجتماعية بضحايا عديدة، فقط تسترعي “حوقلة ” الحكومة وطمس الملف بعدها، دون وجود مساع ميدانية لتقييم حجم الحادث، أو البعث بلجان التقصي إلى عين الأمكنة، حتى إن استقبالاتها وزياراتها الدبلوماسية داخل الوطن وخارجه يُعين لها أشخاص خارج صلاحيات الحكومة.

وليس واردا إطلاقا في قاموس العمل الحكومي بند من قبيل: “جلسة طارئة”، “خلية عمل”، “جلسة استثنائية”.. مما يؤشر بوضوح أن الجهاز الحكومي برمته يندرج ضمن “العمل الصوري” الشكلي الخالي من كل فعالية وحيوية؛ أو لنقل إن أنشطة بعض وزاراتها تتحكم فيها “المناسباتية” occasionalism؛ كأن يخرج مثلا وزير في الفلاحة والصيد… مع اقتراب شهر رمضان أو عيد الأضحى، ليدلي بتصريح بأن “جميع المواد” متوفرة أو أن “رؤوس الأغنام” بالوفرة اللازمة لتغطية حاجيات المواطنين من الأضاحي؛ لكن إذا تعلق الأمر بعطل مستديم في شبكة الأنترنيت مثلا فلا تكترث الحكومة ولا الوزارة بهذا العطب. وبخصوص تعاطيها مع جائحة “كورونا”، فلا نلمس منها إلا الصمت المطبق تجاه سعير أسعار المواد، ولا الضائقة المالية التي أصابت شرائح اجتماعية عديدة.. فقط تترصد تحركات المواطنين لتعلن امتداد حجر التجوال، أو عودة الساعة الإضافية التي إذا نحن حاولنا انتزاع تصريح السيد سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، بخصوصها لقال بالحرف: “والله ما عندي فيها لا ناقة ولا جمل!”.

خلاصة القول إن موسم الانتخابات لا يعدو مناسبة لاستعادة بعض الوجوه لمقاعدها؛ في البرلمان والمجالس المحلية خاصة، وأن الدعم الحكومي للأحزاب إشارة إلى “كل واسكت”، وقد تندرج ضمن خانة تبذير المال العام. وفي هذا السياق، ما زال المغاربة يتذكرون تصريحا للسيد أحمد عصمان، رئيس التجمع الوطني للأحرار سابقا، حينما قال: “ما جدوى الانتخابات.. ما دامت الدولة هي التي تخطط وتنفذ”؛ وهي إشارة قديمة/ حديثة إلى وجود حكومة الكواليس “وراء الظل”، هي التي تمسك بخيوط اللعبة.



1471

0






 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



إدانة مصور البورنوغرافية بسنة حبسا نافذا بالفقه بن صالح

توثيق الزواج و التسجيل بالحالة المدنية بواويزغت يوم 8 مارس المقبل

كتابة ضبط اختصرها: عبدالقادر الهلالي‎

الفقيه بن صالح : فرع المركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح يطلب من الوالي فتح تحقيق

أزيلال:مسيرة احتجاجية مشيا على الأقدام لسكان دوار إسقاط نحو مقر العمالة

هذا عار.. تلميذ يضرب أستاذه بثانوية اوزود التأهيلية

واويزغت :حملــة لإقرار ثبوت الزواج بمدينة واويزغت

فرع المركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية بارفالة اقليم ازي

فنون أحواش بين الجمالية والارتباط بقضايا الوطن بقلم :الحسن ساعو

و أخيرا جمعية الأعالي للصحافة بأزيلال وجها لوجه مع وكالة إيفي الإسبانية في ملف مخيم اكديم إزيك

متى تتخلص انتخاباتنا من الصورية والتحكمية؟! ذ.عبد اللطيف مجدوب





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

احتفالات السنة الأمازيغية الجديدة: من الملك الفرعوني شيشونق إلى الملك محمد السادس بقلم رشيد راخا


لا أريد أن أموت بواسطة : سعيد الغماز


أيامُ الناس في مِكناس قلم : عثمان أبوزيد عثمان


LA COMMEMORATION DU 11 JANVIER 1944 Ecrit par :Dr.Mohamed El Hourch


على هامش الذكرى العشرون لصدور مدونة الشغل فلم : التوقيع : مولاي علي الوديع الغفيري


يناير.. شهر الروح الوطنية المتجددة قلم : عادل بن حمزة


دور عائلة الفاسي في تاريخ المغرب قلم : سعيد ودغيرى حسني


بوناني سي عزوز بقلم : طارق جبريل -كاتب صحفي


أسقاز أمقاز.. عن "يناير" والأمازيغية والعروبة قلم : جمال الدين طالب


ردا على موقف ما يسمى رابطة علماء المغرب العربي قلم : أمينة ابن الشيخ أوكدورت

 
تهنئة بمناسبة السنة الأمازيغية

Assouggas AMBARKI Amayenou Ifoulkine 2975

 
انشطة الجمعيات

مدرسة علال بن عبد الله بالدشيرة تحتفي برأس السنة الامازيغية الجديدة

 
طب و صحـة

انزال احتجاجي كبير سيهز قطاع الصحة ببني ملال: غضب نقابي واسع النطاق و مشاركة مختلف مناطق وجهات المغرب

 
التعازي والوفيات

ازيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمول برحمته :" حسن الفطواكي " رحمة الله عليه

 
حوارات

برنامج احتفاء دار الشعر بمراكش باليوم العالمي للغة العربية: دجنبر 2024 (مراكش، الصويرة، كلميم)


دار الشعر بمراكش:الحصيني ولقاح ومحجوبي يفتحون

 
أنشطة حــزبية

منسق الحمامة بفاس الشمالية يستأجر موقعا الكترونيا محليا لتصفية حسابات شخصية مع أعضاء من حزبه

 
أنشـطـة نقابية

لا يمكن لاي كان ان يحجب الشمس بالغربال...متابعة نجيب الخريشي

 
إعلان
 
أخبار دوليــة

مكالمة هاتفية حاسمة من واشنطن عجّلت باتفاق غزة


وثيقة فرنسية تكشف أن "تندوف" مغربية ألحقت بمقاطعة "الجزائر" بعد ترحيل المغاربة قسرا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 المرجو الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 شركة وصلة