مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 " اتصلــوا بنا : /azilal24info@gmail.com. /         أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر             إطلاق عملية جرد وتقييم شامل للمباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة لبني ملال             القاضي يوبخ الناصري: "احترم راسك شوية"..الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت و”إسكوبار الصحراء” بالمحكمة             خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .             المحكمة الدستورية تعلن رسميًا عن شغور مقعدين بمجلسي النواب والمستشارين بعد وفاة النائبين عبد الرحيم العلافي وإبراهيم فضلي( الفقيه بنصالح ).             “سفاح بن أحمد ”..ضحية ثالثة طفلة ذات 5 سنوات عثر عليها مدفونة نواحي بن أحمد             صدع في بؤبؤ الروح قلم : مالكة حبرشيد             منصة فكرية دولية بكلية الآداب ببني ملال: الإعلام والعلاقات الدولية في قلب الحدث             بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية             بدون تعليــق            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

بني ملال تحتضن انطلاق الندوة الدولية حول الاعلام والخطابة و العلاقات الدولية


أزيلال : مندوبية التعاون الوطني توزيع مساعدات غدائية ( تضامنية )على ساكنة ايت أمليل وايت أمديس


أزيلال : مهرجان الزيتون بجماعة أوزود

 
الأخبار المحلية

أزيلال : ذ. إسماعيل مركول ينال الدكتوراه بميزة "مشرف جدا" بأطروحة حول الاتجار بالبشر


أزيلال ....دوار فرغس، جماعة بني عياط: متى تتوقف سياسة الحكرة والتهميش؟


أزيلال ...توقيف "راقي شرعي" بدمنات يُشتبه في تورطه بمحاولة هتك عرض قاصر والتغرير بها


أزيلال : نزاع حول مياه عين "أقا نوخريض" وانتقال قائد تيلوكيت إلى دوار تامكة بتعليمات من عامل إقليم أزيلال

 
الجهوية

إطلاق عملية جرد وتقييم شامل للمباني الآيلة للسقوط بالمدينة القديمة لبني ملال


المحكمة الدستورية تعلن رسميًا عن شغور مقعدين بمجلسي النواب والمستشارين بعد وفاة النائبين عبد الرحيم العلافي وإبراهيم فضلي( الفقيه بنصالح ).


منصة فكرية دولية بكلية الآداب ببني ملال: الإعلام والعلاقات الدولية في قلب الحدث

 
كاريكاتير و صورة

بدون تعليــق
 
الحوادث

فاجعة تهز مستشفى بني ملال.. وفاة طفلة دهساً بسيارة داخل حرم المؤسسة الصحية


انتشال جثة طفل غرق في واد درنة بأولاد ايعيش بإقليم بني ملال

 
الوطنية

القاضي يوبخ الناصري: "احترم راسك شوية"..الناصري يطالب بمواجهة لطيفة رأفت و”إسكوبار الصحراء” بالمحكمة


“سفاح بن أحمد ”..ضحية ثالثة طفلة ذات 5 سنوات عثر عليها مدفونة نواحي بن أحمد


مدينة ابن أحمد على وقع الرعب: جريمة مروعة داخل المسجد الأعظم تكشف عن خيوط جديد لسفاح متسلسل


الداخلية تشدد الرقابة على رخص التعمير و تصدر تعليمات صارمة للولاة والعمال بسحب ملفات من التداول داخل لجان المجالس المحلية


جريمة قتل في “ابن حمد” وأشلاء مقطعة داخل أكياس في مراحيض مخصصة للنساء بالمسجد.. القصة الكاملة

 
إعلان
 
الرياضــــــــــــــــــــة

نهضة بركان يفك الحضر الجوي الجزائري ويسافر في رحلة مباشرة إلى الجزائر


الطاوسي يُصاب بالمالاريا..وهذه تفاصيل حالته الصحية بعد 3 أيام من العناية المركزة


أزيلال : فعاليات ترايل “أوزود” الدولي في دورته الأولى الأحد المقبل

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  انشطة الجمعيات

 
 

»  أنشطة حــزبية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  حوارات

 
 

»  طب و صحـة

 
 

»  الى من يهمهم ا لأمر

 
 
 

السوق الاسبوعي "الأحد" بدمنات، من يحمي صحة المواطنين ؟ بقلم : ذ.نصر الله البوعيشي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 06 يناير 2021 الساعة 31 : 23


السوق الاسبوعي "الأحد" بدمنات، من يحمي صحة المواطنين ؟

 

 

 

بقلم : ذ.نصر الله البوعيشي

 

 

 

 

" من بين جميع أشكال عدم المساواة، فإن الظلم في الرعاية الصحية هو الأكثر إثارة للصدمة واللاإنسانية”

مارتن لوثر كينغ

 

 

 

 

على غرار جل البوادي المغربية ينظم بدمنات - التي لا يمكن أن نقول إنها بادية بالكامل وليست حضرية بالتأكيد - يوم للتسوق يطلق عليه «سوق الأحد » كونه يتزامن مع آخر يوم في الأسبوع يحج اليه الفلاحون والتجار والحرفيون و سكان المنطقة.

يلعب "السوق الحد" دورا اقتصاديا حيويا لأنه يشكل مصدر دخل أساسي من خلال تسويق المعروضات الصناعية العصرية و والتقليدية المتنوعة و المنتوجات الفلاحية بما فيها خضر فلاحي المنطقة ، كما تزدهر فيه تجارة الافرشة و الملابس والأحذية والأواني المستعملة التي تستورد من أوروبا و التي تتميز بجودتها وسعرها الرخيص .

احتفظت دمنات ، بسوقها الأسبوعي الذي كان ينعقد داخل اسوار المدينة قبل ان تعمد الحماية الفرنسية الى نقله الى خارج السور موقع المحطة الطرقية والساحة المعروفة عند الدمناتيين بساحة الملياراليوم ، حيث كان السوق يتوفر على مكاتب ادارية للمداومة يتواجد بها القائد اوخليفته ورجال القوات المساعدة للتدخل عند الضرورة لفض النزاعات التي تنشب احيانا وتوجد به حنفيات للماء الصالح للشرب ، ومراحيض، وتخترقه ساقية دائمة الجريان ومكان مغطى لتسويق اللحوم ......، قبل أن يتحول مكانه الى تيزغت في صفقة بالملايير قيل عنها الكثير، ويتحول الى ما يشبه أرضا خلاء و سوق عشوائيا عبارة عن مزبلة و بؤرة للتلوث وبامتياز ، ويبدو من خلال الاختلالات الكثيرة والعديدة التي تميزه أنه لا يدخل في دائرة اهتمام القائمين على الشأن المحلي من سلطات و منتخبين . فحالته لا تحتاج الى دراسة تشخيصية، فزيارة سريعة ل"سوق الحد"، كفيلة بوضع الزائر في صورة الفوضى العارمة والعشوائية التي بات يشهدها هذا الفضاء "التجاري" البعيد عن مواصفات السوق الاسبوعي النموذجي المنظم و الذي يؤمه آلاف الزوار كل أسبوع من متبضعين و بائعين تجاريين محليين وقادمين من خارج المنطقة ...ما اريد ان اتناوله في هذا المقال ليست الوضعية المزرية لهذا السوق الذي لا تحترم فيه شروط البيع و الشراء لعدم تهيئته و تنظيمه نظاما يليق بشعبيته و زواره وبكمية السلع المعروضة فيه وبهذه الحركية الدؤوبة التي يعرفها ، والذي كان من المفترض أن يشكل تحولا متطورا في الحركة التجارية و الاقتصادية بدمنات ، حيث سينقله الى فضاء يتميز بجودة عروضه و خدماته لقوة حركيته ...فلا شيء من هذا : فلا أجنحة بارزة ولا أروقة تمكن الباعة من ترويج وبيع منتوجاتهم في ظروف مواتية ... ولا ممرات تسهل مرور المرتفقين والعربات التي تنقل مقتنياتهم ، سوق بدون أي قيمة مضافة تذكر، باعة يعرضون بضاعتهم بدون اي نظام و بدون أية مراقبة .

إن الاهتمام بسوق الأحد مدخل للتنمية الترابية ، ولا يمكن أن نطور الإنتاج و الإنتاجية والتنوع الاقتصادي لدى الفلاح والتاجر المحلي دون تأهيل وعقلنة وتحديث هذا السوق خاصة وأنه يدر مداخل مهمة على الجماعة.

اريد ان اتناول في هذا المقال ظاهرة اجتماعية متجذرة لها تاريخها داخل المجتمع المغربي ارتبطت بسوق الاحد بدمنات كغيره من الأسواق الأسبوعية وهي ما زالت سائدة حتى الآن، بل يبدو انها في ازدهار إنها ظاهرة :

 


"المشعوذين ومحترفي الطب و النصابين باسم العلاج "

 


أول ما يثير انتباه زائر سوق الاحد بدمنات اصوات مكبرات الصوت التي يستعملها العشرات من الباعة بالسوق الذين يتفنون في تشنيف اذان المتسوقين بوصلات اشهارية لبضاعتهم ، والخطير أن تسمع من خلال هذه المكبرات دروسا في الطب والشعوذة والسحر والجنس هؤلاء "لأطباء " نصبوا طاولاتٍ أنيقة واضعين عليها علبًا تحوي أعشابًا وحبوبًا بعضها ذات أصول محلية، وأخرى ذات أصول خليجية وصينية او مجهولة المصدر .... دجالون ونصابون يروجون لوصفاتهم بلغة كلها ثقة وتحدي ويطلقون عليها أوصافًا سحرية. يتحدثون عبر مكبرات الصوت بلغة مختارة مستدلين احيانا بايات قرآنية واحاديث نبوية لاستمالة أكبر عدد ممكن من الزبائن / الضحايا ويقسمون بأغلظ ايمانهم أن لديهم وصفات لعلاج جميع الامراض والأعراض بما فيها تلك التي وقف الطب الحديث عاجزا أمامها ،عندهم ادوية لعلاج العقم والسرطان وآلام المعدة والعظام وضعف البصر والسمع والمتانة وآلام الفم والأسنان وآلام الدورة الشهرية والأمراض الجلدية والأعصاب والكلي والضعف الجنسي ويركزون كثيرا على الضعف الجنسي ويستعملون لذلك مفردات من القاموس الاباحي على مسمع من الكبار والصغار ومن الأمهات والآباء والأبناء متذرعين دائما بعبارة " لا حياء في الدين" .... باختصار يتوفر هؤلاء المشعوذون /النصابون على دواء لكل داء يمكن ان يصيب جسم الإنسان ولا يقف الامر عند هذا الحد بل ان طبيب السوق يضع رهن اشارة زبنائه إمكانية تجريب دوائه في عين المكان ، ويمدونهم بجرعات من محلولات مختلف ألوانها من قارورات مفتوحة أمامه ، ويضعون مراهم او قطرات في أعين وآذان "مرضاهم" ويتحدونهم ان يصرحوا بانها لم تحدث اي مفعول لديهم ( طبعا نحن نعلم أنه في الغالب الأعم يوجد من بين الواقفين مساعدون يتقمصون دور الزبناء يأخذون مقابلا على تواطئهم ، و غالبا ما يكونون من ابناء البلد لتنطلي الحيلة على الأخرين ).


سوق الأحد بدمنات أضحى سوقا لكل الدجالين والسحرة والغشاشين بمكبرات الصوت ،اين هي السلطة المحلية ؟ اين هي الشرطة الادارية ؟ أين هي مراقبة وزارة الصحة ؟ أين هي جمعيات حماية المستهلك ؟ من يحمي المواطن المغلوب على امره الذي يؤدي فاتورة تقصير من عهد اليهم حماية المواطنين بواجبهم من صحته و من أرزاق أبنائه .؟ هل نحن فعلا في القرن الحادي والعشرين ام في القرون الوسطى ؟


كثيرة هي الأسباب التي تدفع بالكثيرين للجوء إلى هذه النوع من العلاج ، وقد يكون أبرز سبب فضلًا عن كلفة الأدوية والعلاجات المصنعة ، الوضع الكارثي الذي يعيشه القطاع الصحي بالمغرب وما يعني ذلك من نقص في الأدوية والتجهيزات الطبية والأطباء، الوضع الذي وصفته "الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة" بـ"الأسوأ في تاريخ المغرب"، حيث قالت في تقرير لها حول واقع الصحة العمومية، إن "ما يناهز 70% من المستشفيات المغربية العمومية الموزعة على مختلف الجهات، هي غير صالحة، ويجب إغلاقها، لأنها لا تتوفر على أدنى الشروط اللازمة لاستقبال المرضى وتقديم العلاج لهم".


ان فشل المنظومة الصحية دفع بالكثير من المواطنين الى البحث عن العلاج في العيادات والمصحات الخاصة رغم تكاليفها الباهضة فيما يبحث الاثرياء وعلية القوم من سياسيين ورجال الاعمال والموظفين السامين الى البحث عن العلاج في عيادات ومستشفيات اوروبا وامريكا ، بينما السواد الاعظم من المغاربة الفقراء في المدن والقرى الأقل حظًا من التعليم والصحة يلجؤون إلى الأضرحة وأماكن الحجامة والكي والرقية واطباء الدجل في الاسواق حيث العلاج في المتناول وبأبخس الاثمان وفي اسرع وقت وبعيدا عن أعين الفضوليين لان بعض المرضى يستحيون من عرض مشكلاتهم الصحية على الأطباء خصوصا الامراض الجنسية والتناسلية خوفا من الفضيحة غير مكثرتين بخطورة تناول ادوية غير مراقبة و مجهولة المصدر قد تحتوي على مركبات سامة يمكن أن تؤدي إلى آثار سلبية خطيرة على البشر، مثل الإصابة بسرطان الكبد والفشل الكلوي والاضطرابات الإنجابية وضعف جهاز المناعة وقد تؤدي إلى الموت .وقد اثبت مجموعة باحثين من جامعة ستيلينبوش بجنوب أفريقيا، في بحث أجري عام 2018 ان استخدام الوصفات العشبية والأدوية الكيماوية معًا، تؤثر بالسلب على مفعول الأدوية الكيميائية، وقد يصل الأمر لإحداث تسمم. ومن خلال متابعة تقارير 49 حالة، خلصوا إلى أن الوصفات الشعبية كانت السبب في حوالي 60% من الحالات السلبية.


كما أن الارتفاع الصاروخي لأسعار الأدوية ، حيث يذكر أن أرخص الأدوية التي تباع في المغرب، يفوق سعرها على الأقل بـ %30 ثمنها الدولي، و غياب رعاية صحية عمومية تشمل جميع طبقات المجتمع و ارتفاع أصوات غير المتخصصين و بعض الاشخاص "الخارقين" المنتشرين على الفضائيات أو مواقع التواصل الاجتماعي على تشجيع الناس على استعمال مواد معينة لكفاءتها حسب زعمهم في علاج الكثير من الأمراض المزمنة دفع المواطنين الى استخدام هذه المواد والبحث عنها باي ثمن . ويستغل النصابون هذه الدعاية للترويج لبضاعتهم بل منهم من يستعين بهذه البرامج بالصوت والصورة لاستمالة الزبناء .

يُعد الحق في الصحة، بما يشمل الحق في الحصول على الرعاية الصحية المقبولة، والميسورة التكلفة، وذات الجودة المناسبة في التوقيت المناسب، أحد حقوق الإنسان المعترف بها عالميًا، كونه حقًا يمس حياة الفرد، وتَعتبر منظمة الصحة العالمية الحصول على الأدوية الأساسية بأسعار معقولة أحد الإجراءات الضرورية لتحقيق الأهداف الإنمائية ذات الصلة بالصحة.

كما نص الدستور المغربي على تعبئة كل الوسائل المتاحة لتيسير أسباب استفادة المواطنين من الحق في العلاج والعناية الصحية …

و قد تطرقت عدة مقتضيات قانونية بطريقة مبدئية رمزية أو أدبية لبعض جوانب الحق في الصحة مند صدور القانون 65.00 بمثابة مدونة للتغطية الصحية الأساسية، في أكتوبر 2002 القانون 34.09 بتاريخ 2 يوليوز2011 المتعلق بالمنظومة الصحية وعرض العلاجات فقد أفرد للحق في الصحة المادة الخامسة التي تنص على مسؤوليات باقي مكونات المجتمع والدولة في الرعاية والحفاظ على الحق في الصحة.

 


كما أكد القانون 112.14 المنظم للعمالات والأقاليم والصادر بتاريخ 7 يوليوز 2015، في مادته 79 على الاختصاصات الذاتية لهذه الأخيرة في مجال الصحة، أما القانون رقم 111.14 المنظم للجهات الصادر في 23 يوليوز 2015 فتحدث في مادته 94 عن الصحة باعتبارها أحد المجالات المنقولة من الدولة إلى الجهات .

 

ونص القانون التنظيمي رقم 113.14 على دور الجماعات في ميدان حفظ الصحة، أما المادة 3 من القانون 34.09 فتنص على أن هدف أعمال الدولة في مجال الصحة هو الوقاية من الأخطار المهددة للصحة، كما تدخل في خانة هذه الأعمال التربية الصحية والتشجيع على اعتماد أنماط عيش سليمة، المراقبة الصحية وتقديم خدمات وقائية أو علاجية أو ملطفة وخدمات إعادة التأهيل

إن مسؤولية تنظيم السوق يقع على عاتق المجلس البلدي، ويقع بصيغة أكبر على رئيس المقاطعة الثانية القريبة جدا من مكان السوق الأسبوعي وأي تهاون أو تساهل في هذا الشأن يكون على حساب صحة المواطنين وراحتهم .

ثم إن مراقبة جودة السلع والمواد التي تباع في السوق الأسبوعي تسائل مسؤولي مصالح وزارة الداخلية المكلفة بالزجر والمراقبة و محاربة المشعوذين والدجالين والنصابين منتحلي الصفة وتسائل مصالح وزارة الصحة المكلفة بحفظ صحة المواطنين وحمايتهم من استهلاك مواد مسمومة ومغشوشة تكون عواقبها الصحية كارثية على المستهلك

 

الصور والفيديوهات التي توثق لما ذكرته موجودة ولكن نظرا لان القانون يمنع نشر صور الأشخاص دون علمهم فقد حال تعزيز هذا المقال بالصوت والصورة .

هذه صور لنماذج من الأدوية التي تباع للمواطنين بالسوق الاسبوعي الاحد بدمنات والتي يعلم الله مكوناتها ومصدرها

 

 



2302

0






 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي

azilal24info@gmail.com

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



بني عياط / سوق أسبوعي جديد قريبا بتراب الجماعة

فرع المركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية بارفالة اقليم ازي

دار ولد زيدوح :فرع المركز المغربي لحقوق الانسان يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية لحدبوموسى

جماعة من الشبان تقتلون شابا لأنه تحرش بفتاة من دوارهم

أيت محمد: القائد يفرض توظيف"شيخ" ....

بيان حقيقــة من رئيس جماعة حد بوموسى

سوق السبت :الطبيب المتورط في عمليات الإجهاض السرية طبيب عسكري سابق

سوق السبت : جريمة قتل بدوار ارواجح

المغرب يعلن انتصاره الدبلوماسي في القضية الوطنية بقلم: ذ. الكبير الداديسي

تيلوگيت : رئيس المجلس القروي يتحدى القانون ..والساكنة تطالب السيد العامل التدخل ....

فرع المركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية بارفالة اقليم ازي

دار ولد زيدوح :فرع المركز المغربي لحقوق الانسان يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية لحدبوموسى

الشرطة القضائية لتارودانت تعتقل شقيق “أستاذ تارودانت”

دمنات: في انتظار المجلس الأعلى للحسابات !

أزيلال : قافلة للتعبئة الاجتماعية لدعم التمدرس 2013/2014 أ

افورار : واجبات الصنك تقلق الباعة‎

بلدية ازيلال : أصحاب سيارات نقل البضائع يطا لبون المسؤولين لاستجابة لمطالبهم المشروعة؟

حادثة سير بالفقيه بن صالح تخلف أربعة قتلى و جريحين

‎‎اولاد امبارك : السوق الاسبوعي يخنق حركة السير. فهل من منقد ؟

افورار : من المسؤول عن فوضى السوق الاسبوعي ؟





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

صدع في بؤبؤ الروح قلم : مالكة حبرشيد


"حتى أنت يا بروتوس!”، مقولة القيصر التي خلدت الخيانة من المقربين: الطعنات الغادرة القاتلة وأعطاب العلاقات البشرية المزيفة بقلم: امحمد القاضي


ظاهرة “الجيل الذهبي” أو “الزمن الجميل” بالمغرب قلم : جواد مبروكي.


منطقة أزيلال تعيش بين سندان الكوارث الطبيعية وغياب السياسات العمومية بقلم: محمد بونوار


البوليساريو: حصاة بوخروبة التي عادت لتدمي قدم الجزائر‎ بواسطة : عبدالقادر كلول


حديدان والآخرون بواسطة : رشيد بازي


الكلمات لا تذوب في فمي بواسطة : توفيق بوعشرين


لماذا يسمي المصريون السيارة “عربية”؟ قلم : علي عبد الكريم السعدي


بين الزمن والسرمدية: تأملات في الرؤية والرمز ” إليس ووشن نموذجا” . قلم : أريناس نعيمة موحتاين


الانسجام المفقود .. الانسجام المطلوب كتب : محمد كرم

 
الى من يهمهم ا لأمر

أزيلال : رسالة مفتوحة إلى معالي وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بأزيلال

 
انشطة الجمعيات

خريبكة: انطلاق مشروع مصالحة لمناهضة العنف ضد النساء وحماية القاصرين بالمؤسسات السجنية والشباب تحت المراقبة المحروسة .


بني ملال...قراءات متقاطعة في منهاج اللغة العربية في ضوء تحولات المدرسة المغربية : نحو تطوير تربوي مستدام

 
أنشـطـة نقابية

تواصل المنتخب مع بالمنخرطين بالتعاضديات آلية لرفع الوعي و حماية القطاع التعاضدي.

 
حوارات

الشاعر محمد بنيس يفتتح البرنامج الشعري والثقافي لدار الشعر بمراكش

 
أنشطة حــزبية

التجمع الوطني للأحرار يعزز مكانته في أزيلال بفوز جديد في الانتخابات الجزئية

 
التعازي والوفيات

أزيلال :تعزية ومواساة في وفاة "خالد واعراب " رحمه الله


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة المشمولة برحمته ،شقيقة الأستاذ" راجي عبد الغني " ــــ استاذ مكون بفرع أزيلال ...


أزيلال : أطر ابن المقفع الإعدادية تعزي عائلة المشمول برحمته الأستاذ" أخليفت بوجمعة" ىأستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية ..


أزيلال : تعزية ومواساة في وفاة زوجة اخينا ذ ."سعيد حدادي " ، رحمة الله عليها

 
أخبار دوليــة

يملك طائرة وشركات.. وسائل الإعلام البريطانية تنشر قصة وفاة غامضة لملياردير بريطاني بالمغرب


واشنطن تحاصر الجزائر راعية البوليساريو : إمّا التفاوض.. أو التصنيف الإرهابي

 
إعلان
 
طب و صحـة

مستشفى أزيلال الإقليمي يتعزز بـ19 طبيبًا اختصاصيًا ويطلق خدمة حجز المواعيد عن بُعد


إعفاء مديرة المستشفى الجهوي ببني ملال بعد تصاعد الاحتقان داخل المؤسسة وتعيين إبراهيم سليك خلفا

 
موقع صديق
 
النشرة البريدية

 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 

 الإتصال بالموقع على البريد الإليكتروني التالي :

azilal24info@gmail.com

 

 

 

 شركة وصلة