مرحبا بكم في موقع " أزيــلال24 "، جريدتكم المفضلة ـــ اتصلــوا بنا : /[email protected] او [email protected] /         التوفيق يفتتح الدروس الحسنية الرمضانية أمام الملك بـ”ثمرات الإيمان في حياة الإنسان”             حصيلة حادثة سير جماعة البراشوة بإقليم الخميسات ترتفع إلى 11 وفاة             دردشة مع صديقي المشاكس ايران والسعودية والحوار الحذر في الشرق الاوسط بقلم د : عبد اللطيف برادة             نيمار يبكي بعد خسارة مليون دولار في الكازينو (فيديو)             مهاجر مغربي يتعرض لمحاولة قتل من طرف أشخاص أمام عدسات الكاميرات             بلدية أزيــلال : اشغال تثبيت علامات التشوير الطرقي بمختلف شوارع المدينة             سميا/الاتحاد السعودي لكرة القدم يوافق على استقالة هيرفي رونارد من تدريب المنتخب             مغربي كان ضمن ركاب حافلة المعتمرين المنكوبة             القضاء يحكم بسنتين حبسا لمغتصبي طفلة تبلغ من العمر 11 عاما أنجبت طفلا ..ما أثار غضبا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي.             فريق جمعية تاكلفت يدك شباك فريق الوفاق الرياضي لأفورار.. شغب وأصابات وتعزيزات أمنية غير مسبوقة             برنامج أسماء في الذاكرة - عارف عبد الغني - شاعر ابن أزيلال             المغرب زمن 1949 و 1953 / تدشين سد بين الويدان - construction du barrage bin elouidane 1949-1953             Maroc 1929-1930, artisans, marchés (sonore)             تزويد مدرسة واعدادية ودواوير بسكاط اقليم أزيلال بالماء الشروب بمناسبة اليوم العالمي للمرأة             الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها            8 مارس            الرياضة ...الشان قريحة            الصورة الرسمية للفريق الالماني 🇩🇪 بمونيال قطر 2022             علامة الشوير الجديدة .. والقانون الجديد            شباب اليوم ، الله اسمح ليهم من الوالدين            كووووول و وكَل             عيد الاضحى هو التقرب الى الله عز وجل ، وليس التباهي والتفاخر بين الناس             عملية جراحية ببطاقة الراميد             لا لا ماطيشا ولات عندها الشان            
البحث بالموقع
 
صوت وصورة

برنامج أسماء في الذاكرة - عارف عبد الغني - شاعر ابن أزيلال


المغرب زمن 1949 و 1953 / تدشين سد بين الويدان - construction du barrage bin elouidane 1949-1953


Maroc 1929-1930, artisans, marchés (sonore)


تزويد مدرسة واعدادية ودواوير بسكاط اقليم أزيلال بالماء الشروب بمناسبة اليوم العالمي للمرأة

 
إعلان
 
كاريكاتير و صورة

الحديقة العمومية وجب الاحتفاظ عليها
 
الأخبار المحلية

بلدية أزيــلال : اشغال تثبيت علامات التشوير الطرقي بمختلف شوارع المدينة


أزيلال: نزلاء ونزيلات مركز مأوى للأشخاص في وضعية صعبة يلتئمون في فطورجماعي.


أزيلال: استفادة الساكنة تيموليلت وأفورار وبني عياط ،من قافلة طبية متنقلة لجراحة المياه البيضاء


أزيـلال : اجواء رمضان شبه منعدمة ... وغلاء الأسعار فى ظل غياب لجنة المراقبة

 
الرياضــــــــــــــــــــة

سميا/الاتحاد السعودي لكرة القدم يوافق على استقالة هيرفي رونارد من تدريب المنتخب


فريق جمعية تاكلفت يدك شباك فريق الوفاق الرياضي لأفورار.. شغب وأصابات وتعزيزات أمنية غير مسبوقة


المغرب يهزم البرازيل في سهرة رمضانية تاريخية أمام المنتخب البرازيلي في مباراة شيقة.

 
الجريــمة والعقاب

المحكمة تصدم المتهم بـ”دهس دركي” بسيارته الفارهة ب 20 سنة


صادم ...جريمة قتل بشعة راح ضحيتها أب على يد ابنه ... التفاصيل

 
الحوادث

حصيلة حادثة سير جماعة البراشوة بإقليم الخميسات ترتفع إلى 11 وفاة


مغربي كان ضمن ركاب حافلة المعتمرين المنكوبة

 
الجهوية

الحكومة تصادق على مرسوم مزاولة مهنة الهندسة المعمارية وإحداث مجلس جهوي لهيئة المهندسين المعماريين الوطنية بجهة بني ملال-خنيفرة


بنى ملال : السجن لمسير محطة بنزين و3 عاملين بسبب الغش في وقود السيارات


شركة كندية تحصل على رخصة لاستخراج وتسويق معدن المنغنيز على مساحة 16 كيلومترا مربعا بجهة بني ملال خنيفرة.

 
الوطنية

التوفيق يفتتح الدروس الحسنية الرمضانية أمام الملك بـ”ثمرات الإيمان في حياة الإنسان”


القضاء يحكم بسنتين حبسا لمغتصبي طفلة تبلغ من العمر 11 عاما أنجبت طفلا ..ما أثار غضبا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي.


صراع الإلترات يقود إلى ارتكاب أغرب جريمة قتل في رمضان


على عكس تصريحات بايتاس..الحكومة تسمح بتصدير الطماطم


بنموسى يتفق مع النقابات على موعد عرض مشروع النظام الأساسي الجديد ونتائج الحركة الانتقالية

 
أدسنس
 
خدمة rss
 

»  rss الأخبار

 
 

»  rss صوت وصورة

 
 
 


اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم الأستاذ انغير بوبكر
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 27 مارس 2013 الساعة 12 : 01


اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى

انغير بوبكر

 

اعترف الدستور المغربي الجديد بالبعد اليهودي كبعد اساسي من ابعاد الثقافة والهوية المغربية الجامعة وركن اساسي من اركان التاريخ المغربي وهذا تطور نوعي من حيث انه اقر حقيقة تاريخية منسية وهي مساهمة اليهود المغاربة بصفة عامة والامازيغ بصفة خاصة في بناء صرح الدولة المغربية عبر التاريخ


لكن مساهمة اليهود الامازيغ  في بناء التاريخ المغربي اغفلتها  الكتابات التاريخية التي تناولت  مراحل تطور الدولة المغربية  فباستثناء بعض الكتابات القليلة التي تحدثت عن تواجد يهودي في المغربي وعن تعايش مثالي بينها وبين المكونات الدينية الاخرى  ، فالكتابات التاريخية الاخرى لا تخلو من اقصاءات ممنهجة للعنصر اليهودي  وان ذكرته  في بعض المرات بشكل عرضي ،  لذلك نحن في هذا المقال  نتوجه بدعوة للباحثين المؤرخين الذين ضالتهم الحقيقية هي البحث عن الحقيقة التاريخية  ان ينوروا الاجيال المقبلة بمساهمة  فئة دينية عريضة اسمها اليهود الامازيغ  في بناء الدولة المغربية  . التواجد اليهودي  في المغرب يرجع الى  ماقبل الميلاد  وتحديدا في القرن الخامس قبل الميلاد حسب المؤرخ المغربي محمد كنبيب وكانوا يسمون باهل الذمة لانهم كانوا ناقصو المواطنة الكاملة ومفروض عليهم اعطاء ضريبة للدولة المركزية او للسلطان بلغة ذلك العصر مقابل امنهم وامن ممتلكاتهم ، الا ان التاريخ  يحدثنا عن التمييز الذي تعرضوا له اليهود الامازيغ بسبب دينهم  اولا وبسبب لغتهم ثانيا لذلك نتحدث عن تمييز مزدوج  والاخطر من ذلك كله ان الحديث عن اليهود في المغرب وفي الدول المغاربية يختصر في الحديث عن اليهود من اصول عربية في الوقت الذي كان فيه العرب اقلية وكان اليهود الامازيغ اكثرية ،  الاحصاءات  اليوم تقول بان اليهود  في المغرب عددهم يصل الى 5000  وكان عددهم  في الخمسينات اكثر من  ربع مليون شخص وتقطن الشريحة الاكبر من هؤلاء  المستقرين منهم في المدن وخاصة مدينة الدارلبيضاء  والرباط والمدن الشمالية الاخرى  فيما تعرض اليهود الامازيغ المستقرين في القرى لعمليات تهجير قسرية  في مراحل غابرة في التاريخ  ومايزال المؤرخون مطالبين بفضح جميع اسرارها السياسية والانسانية  خاصة ان اليهود الامازيغ تعرضوا لمظالم تاريخية ومؤمرات كبرى من اجل ترحيلهم الى اسرائيل والى الغرب  في مرحلة من المراحل التاريخية .
العلاقات المغربية الاسرائيلية- باعتبار اسرائيل هي الدولة المحتضنة رسميا لليهود كيهود اي انها بنت  وجودها السياسي على فكرة الدين  وهي من الدول القلائل  في العالم التي  تتميز بذلك – كانت علاقات  متميزة  ومتصلة ومتواصلة   منذ   عهد الملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني والدليل على ذلك ان الهجرات الكبرى اليهودية نحو اسرائيل كانت في عهدهما  حيث تم تسهيل هجرة اكثر من 300 الف يهودي نحو اسرائيل  رغم ان معظم اطوار هذه  العلاقات كان تقام في السر  الا ان الاكيد ان المغرب  دائما يحتفظ بعلاقاته المتينة مع ساسة اسرائيل ، لكن هذه العلاقات الرسمية لم تساهم في تطوير وضعية الامازيغ اليهود داخل  اسرائيل الذين يبلغ عددهم اكثر  من 800000 الف  فما يزالو يعانون هناك تهميشا  واضطهادا باعتبارهم من اصول غير شرقية بالنظر الى سيطرة اليهود الروس على مفاصل الاقتصاد والسياسة الاسرائيلية ، التهميش والاقصاء الذي  عانى منه اليهود المغاربة بصفة عامة في اسرائيل جعل اغلبهم تنخرط في الاحزاب اليمينية والدينية  لان الاحزاب اليسارية كان من احتكار يهود اوروبا والروس   لكن ذلك لم يمنع قيادات  سياسية من الاصول المغربية الى الوصول الى  مراكز القيادة السياسية في اسرائيل فنذكر على سبيل الذكر لا الحصر  ديفيد ليفي , شلومو بن عامي’ سيلفان شلوم ’ مئير وشمعون شتريت ’ اسحق موردخاي ’ موشي ليفي   لكن المؤسف له ان اليهود الامازيغ في اسرائيل لا يدافعون عن القضية الامازيغية باعتبارها هويتهم الاصلية  ولا يبذلون مساعي  سياسية وديبلوماسية من اجل ان تصبح اللغة الامازيغية من اللغات المعتمدة رسميا في اسرائيل لذلك يمكن ان نقول بأن اليهود الامازيغ  ينتظرهم عمل كبير يتمثل في الدفاع عن اللغة الامازيغية باعتبارها لغتهم الام اولا والدفاع عن المصالح الكبرى لبلدهم الاول  المغرب الذي رعاهم في مرحلة دقيقة من المراحل التاريخية التي تعرضوا فيها للبطش العثماني والاوروبي كان المغرب حاضنا لهم ومؤمنا لعيشهم فعليهم دين تاريخي يتمثل في الدفاع عن المغرب ومصالحه بصفة عامة  والامازيغية بصفة خاصة والدليل على أن الدولة المغربية  في مرحلة من مراحلها  المعاصرة كانت تعامل اليهود معاملة حسنة ما اورده الاستاذ روبير اصراف  في كتابه "محمد الخامس واليهود المغاربة". رغم ان التاريخ المغربي لم يكن دائما حنونا على اليهود المغاربة اذ تعرضوا للبطش والتنكيل في عهد بعض السلاطين امثال مولاي اسماعيل و وولداه هشام ويزيد وحتى قبل ذلك في المرحلة الموحدية والمرابطية   وهذه المراحل المظلمة يمكن اعتبارها استثناءا مقارنة بالمراحل الاخرى التي تم فيها توقير اليهود  واحترامهم  وللتدقيق في هدا الامر يمكن الاطلاع على كتابات بعض المؤرخين المهتمين باليهود المغاربة  امثال : حاييم الزعفراني  الذي اكد على حقيقة مهمة وهي ان  الفئات اليهودية  التي رحلت من المغرب كانت في بداية الخمسينات  وافرغت المناطق الامازيغية  حيث كانت وضعية  المزارعين اليهود صعبة.
ان الحديث عن اليهود المغاربة عامة  و اليهود الامازيغ بصفة خاصة  حديث اولي يحتاج الى تدخل عاجل من  المؤرخين والساسة والمفكرين الذي  عليهم تنوير الراي العام المغربي باسهامات البعد اليهودي في الذاكرة المغربية المشتركة   خاصة وان اليهود المغاربة لم يرحلوا عن بلادهم المغرب طواعية او حبا في الهجرة انما معظمهم  بشكل قسري  والنزر القليل منهم  بعد ان ضاقت بهم الاحوال الاجتماعية والثقافية والفكرية وحتى السياسيية خصوصا وان حملات تخوينية وتكفيرية شنت عليهم  منذ الستينات متهمة اليهود المغاربة بانهم  صهاينة وغيرها من الاطروحات الشعبوية انذاك التي كان اليهود فيها حطب جهنم في الصراع السياسي المرير بين الحركة السلفية المغربية ممثلة في حزب الاستقلال والمؤسسة الملكية ، هذا الصراع لا زال قائما بشكل فكري وايديولوجي  بين قوى تكفر الجميع وتعتبر التراث المغربي  تراثا عربيا اسلاميا خالصا وبين قوى حداثية متمسكة بالعقل والتاريخ ومتشبعة بالمشترك الانساني  المؤمنة بان الحضارة المغربية لم تكن لتبنى الا  بمشاركة الجميع عربا وامازيغ ويهودا ومسلميين ومسيحيين وملحدين  الحضارة المغربية ملك للجميع  و الجميع مسؤول عنها.



5888

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- الكاتب لديه عقدة اللغة الأمازيغية

مغربية مسلمة متشبثة باللغة العربية

الواضح ان الكاتب لديه عقدة اللغة الأمازيغية و يبحث بشتى الوسائل عن مدعمين لطرحه فبعد مقاله السابق الدي طرح فيه مجموعة من المغالطات حول اللغة العربية و تبخيسها بحيث قال انها ليست ضرورية للمسلمين و بامكانهم التدين بالإسلام دون لغة عربية ناسا ان ترجمة القرآن الى أي لغة لا تعوض القرآن نفسه بأي حال من الأحوال مهما بلغ اجتهاد المترجمين و الدليل ان معتنقي الإسلام من الغربيين يجتهدون في تعلم اللغة العربية و دلك حتى يتمكنوا اكثر من دينهم ومغالطات حول العرب متهما اياهم بالغزاة و كأن العالم لم يشهد فتوحات إلا في المغرب حيث يكفي ان ينشر ما يشاء و يصدقه الآخرون ! ! ! الفتوحات الإسلامية يا أخي لم يكن هدفها الغزو و النهب في اي بلد كان بل فقط نشر الإسلام و كان شعارها "أسلم تسلم" و العالم كله يعرف دلك ولو أن العرب كانوا فعلا غزاة و آذوا سكان هدا البلد لما ظلوا فيه طيلة 14 قرنا، الكاتب لاحظ بالتأكيد ان المسلمين المغاربة عربا كانوا او امازيغ متشبثين بإسلامهم و باللغة العربية كأداة ضرورية لقراءة القرآن و الصلاة و لا يمكن الإستغناءعنها بأي حال من الأحوال فالتجأ الى التودد الى اليهود علهم يدعمون اللغة الأمازيغية و الحركة الأمازيغية


في 27 مارس 2013 الساعة 17 : 01

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق



بلاغ صحفي اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بني ملال خريبكة

تحقيق: ظاهرة الإجهاض بالجهة تحت مجهر أزيلال 24

سوق السبت : بالشفاء العاجل

افورار: اطر دار الولاد ترد على مقال

الفقيه بن صالح: بمناسبة اليوم العالمي للمرأة مشاركات ومشاركون يتعلمون كيفية التناظر من خلال موضوع"

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم :ذ. انغير بوبكر

حادثة سير مميتة ببني ملال ...وما زالت شاحنات الأزبال تحصد الأرواح

ضيف القافلة : الشباب الآن وليس غدا بقلم ذ.محمد الحجام

دار ولد زيدوح :فرع المركز المغربي لحقوق الانسان يرصد استغلال سيارة الجماعة القروية لحدبوموسى

فندق قصر الضيافة جوهرة سياحية بمدينة سوق السبت أولاد النمة

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم :ذ. انغير بوبكر

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم الأستاذ انغير بوبكر

اليهود الأمازيغ: التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم : ذ.انغير بوبكر

اليهود الأمازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى عن موقع بيان اليوم

الأمازيغية و حقيقة تزوير التاريخ بقلم : نجاة الغوز

من ذكريات ازيلال الغالية . بواسطة : محمد همـــشة

اليهود الامازيغ : التاريخ المنسي والموقف المرتجى بقلم : انغير بوبكر

الامازيغ المغاربة: الى اين ؟ انغير بوبكر

الأمازيغية و حقيقة تزوير التاريخ // نجاة الغوز

الشعر الغنائي الامازيغي.. ترانيم خالدة للشاعر: بلعيد بن مبارك دابيهي بقلم - عبدالكريم أضرضور





 
جريدتنا بالفايس بوك
 
كتاب و أراء

دردشة مع صديقي المشاكس ايران والسعودية والحوار الحذر في الشرق الاوسط بقلم د : عبد اللطيف برادة


خميلة التقوى بقلم د : مــلكة حبرشيد


الذكاء الاصطناعي والسرقات الفنية والأدبية بقلم د : عبده حقي


دمنات :الجامع/ المسيد ، ذكريات لاتنسى. بقلم : د نصر الله البوعيشي


أما زال العالم في حاجة للشعر والشعراء؟[1] بقلم د : الكبير الداديسي


تعلم الفلسفة واكتشاف المواطنة بقلم : د زهير الخويلدي


بين جائزة التميز والتعديل الحكومي الجزائري! بقلم د : اسماعيل الحلوتي


“الفايد” والقانون الوضعي.. بقلم: يونس فنيش

 
السيرة الذاتية :"انفجار الماضي "كتبها : الأستاذ الكبير : ذ. محــمد همشــــة // الجزء ـــ2 ـــ

إنفجار الماضي : الجزء الثاني ( الحلقة 10 الكاتب د.: محــمد همــشة

 
التعازي والوفيات

قيدوم البرلمانيين المغاربة عبد الواحد الراضي في ذمة الله


أزيلال : تم العثور على الأستاذ " المحجوب أزروال " جثة هامدة.. رحمة الله عليه

 
أنشـطـة نقابية

"خوصصة قطاع الماء" و"تمييع العمل النقابي" يدفعان إلى إضراب وطني بالكهرماء

 
إعلان
 
موقع صديق
 
أخبار دوليــة

نيمار يبكي بعد خسارة مليون دولار في الكازينو (فيديو)


مهاجر مغربي يتعرض لمحاولة قتل من طرف أشخاص أمام عدسات الكاميرات

 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  الأخبار المحلية

 
 

»  الجهوية

 
 

»  الوطنية

 
 

»  الرياضــــــــــــــــــــة

 
 

»  الحوادث

 
 

»  كتاب و أراء

 
 

»  التعازي والوفيات

 
 

»  أنشـطـة نقابية

 
 

»  أخبار دوليــة

 
 

»  الجريــمة والعقاب

 
 

»  السيرة الذاتية :"انفجار الماضي "كتبها : الأستاذ الكبير : ذ. محــمد همشــــة // الجزء ـــ2 ـــ

 
 

»  همزة ... ضيعة فلاحية للبيع / ازيلال

 
 
خدمات الجريدة
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 
أدسنس
 
همزة ... ضيعة فلاحية للبيع / ازيلال
 

 

 

 

 شركة وصلة